الباب

[عبد السلام دغمش]

تكادُ البهجةُ تطيرُ به بعد حصولهِ على الترقيةِ المنشودة..!
بعدَ انتقاله إلى مكتبه الجديد جدّد أثاث المكتب ...كسا الجدرانَ بورقٍ زاهٍ ، وعلّق لوحاتٍ رسمت الأملَ حرّاً طليقاً في دربٍ فسيح .
شيءٌ وحيدٌ لم يزل حيث كان.. وكلّما طاف بناظريهِ بين أرجاءِ مكتبه البهيّ توقّف عندَه وقدْ تملّكه الامتعاض.. إنه الباب ..!

[رافت ابوطالب]

نعم اخى الكريم عبد السلام دغمش لأن الباب هو باب العلاقة بين المنظومة كلها لذلك الكل يتغير الاساس والفرش والدهانات والزرع الا الباب الذى يجعل العلاقة ثابته لا تتغير بتغير الافراد فالكل يخدم وفق اوامر الباب

[سحر أحمد سمير]

كان الأمل في تغيير منظومة الإدارة يزين الجدران في لوحة معلقة ..

لكن باب التواصل مع الجمهور لم يكن مفتوحا على مصراعيه ..

و ساد جمود الفكر و التقيد بالبرجوازية على حساب مصلحة و منفعة الناس ..

كم هي جميلة تعابيرك..جميل ما خطه قلمك أستاذ عبد السلام دغمش .. دمت مبدعا تحياتي لشخصك الكريم ..

دمت بخير و عافية..

[عبد السلام دغمش]

نعم اخى الكريم عبد السلام دغمش لأن الباب هو باب العلاقة بين المنظومة كلها لذلك الكل يتغير الاساس والفرش والدهانات والزرع الا الباب الذى يجعل العلاقة ثابته لا تتغير بتغير الافراد فالكل يخدم وفق اوامر الباب

الأستاذ رأفت أبو طالب ..
شكرا لمروركم وقراءتكم للنص .. قد يحتمل الباب معنى السيادة والقرار كما اشرتم وقد يحتمل معاني ابسط .
تقديري وتحيتي .

[عبد السلام دغمش]

كان الأمل في تغيير منظومة الإدارة يزين الجدران في لوحة معلقة ..

لكن باب التواصل مع الجمهور لم يكن مفتوحا على مصراعيه ..

و ساد جمود الفكر و التقيد بالبرجوازية على حساب مصلحة و منفعة الناس ..

كم هي جميلة تعابيرك..جميل ما خطه قلمك أستاذ عبد السلام دغمش .. دمت مبدعا تحياتي لشخصك الكريم ..

دمت بخير و عافية..

الأخت الأديبة سحر

مرور طيب وقراءة موفقة سعدت بها .
نعم .. ذلك الباب هو مدخل التواصل مع الجمهور الذي يفترض أنه دخل منه لخدمتهم ..
تحياتي اختي الكريمة .

[كاملة بدارنه]

إنّه الباب ... ربّما يذكّره بمن يحبّ أن ينساهم، ويفضّل عدم دخولهم منه...
قد يكون الامتعاض تكبّرا بعد التّجديد والتّرقية أو تواضعا ؟!
رائعة وقابلة لأكثر من تأويل
بوركت أخي
تقديري وتحيّتي

[الفرحان بوعزة]

تكادُ البهجةُ تطيرُ به بعد حصولهِ على الترقيةِ المنشودة..!
بعدَ انتقاله إلى مكتبه الجديد جدّد أثاث المكتب ...كسا الجدرانَ بورقٍ زاهٍ ، وعلّق لوحاتٍ رسمت الأملَ حرّاً طليقاً في دربٍ فسيح .
شيءٌ وحيدٌ لم يزل حيث كان.. وكلّما طاف بناظريهِ بين أرجاءِ مكتبه البهيّ توقّف عندَه وقدْ تملّكه الامتعاض.. إنه الباب ..!

فرحته لم تكتمل رغم أنه ترقى إلى وضعية أحسن ، ترقية مادية ومعنوية ، فبدل أن يهتم بجانب العلاقة التي سوف تربطه بالمواطنين ، اهتم بشكليات مكتبه ،
بطل أصابه الامتعاض بسبب باب مكتبه ،فلقد تملكته الأنانية والرفعة الفارغة بسبب إزعاج المواطنين له ،
ومن هنا له نية مبيتة لإغلاق بابه في وجه زوار مكتبه ليتنعم بمكتبه ومحتوياته ..فهو متخوف من كثرة الأعمال التي تربطه بالمواطنين ،
على اعتبار أن ترقيته تؤهله للبث في مشاكل عديدة تهم قضايا صغيرة وكبيرة ، من يدري قد يكتب على بابه : ممنوع الدخول إلا بإذن ..
ليعطي لمكتبه ونفسه ومكانته هيبة كبيرة ..
ومضة هادفة تطرقت بأدبية جميلة للعلاقة التي تربط أصحاب المكاتب الفاخرة بعامة أفراد الشعب ..
وكم من مكتب فاخر يوجد بداخله شخص بدون كفاءة ، هكذا قرأت هذه الومضة الجميلة بصياغتها وحبكتها ..
محبتي وتقديري أخي المبدع المتألق عبد السلام .. /الفرحان بوعزة

[محمد فتحي المقداد]

أستاذ عبدالسلام
أسعدك الله
الباب مرجعية وفاتحة لماء خلفه في الغرفة أو المكتب
وتغييره يعني تغيير المرجعية والتي ربما تكون قاسية
عليه ولا يستطيعها ..
نص جميل.. بحيكة موزونة نابضة بالحياة ..
تحياتي لقلمك أيها الشامخ

[عبد السلام دغمش]

إنّه الباب ... ربّما يذكّره بمن يحبّ أن ينساهم، ويفضّل عدم دخولهم منه...
قد يكون الامتعاض تكبّرا بعد التّجديد والتّرقية أو تواضعا ؟!
رائعة وقابلة لأكثر من تأويل
بوركت أخي
تقديري وتحيّتي

الأخت الفاضلة كاملة بدارنة..
رفني مروركم ، ومن يدخل من الباب لا بد أن يخرج منه آخراً .
تقديري واحترامي .

[عبد السلام دغمش]

فرحته لم تكتمل رغم أنه ترقى إلى وضعية أحسن ، ترقية مادية ومعنوية ، فبدل أن يهتم بجانب العلاقة التي سوف تربطه بالمواطنين ، اهتم بشكليات مكتبه ،
بطل أصابه الامتعاض بسبب باب مكتبه ،فلقد تملكته الأنانية والرفعة الفارغة بسبب إزعاج المواطنين له ،
ومن هنا له نية مبيتة لإغلاق بابه في وجه زوار مكتبه ليتنعم بمكتبه ومحتوياته ..فهو متخوف من كثرة الأعمال التي تربطه بالمواطنين ،
على اعتبار أن ترقيته تؤهله للبث في مشاكل عديدة تهم قضايا صغيرة وكبيرة ، من يدري قد يكتب على بابه : ممنوع الدخول إلا بإذن ..
ليعطي لمكتبه ونفسه ومكانته هيبة كبيرة ..
ومضة هادفة تطرقت بأدبية جميلة للعلاقة التي تربط أصحاب المكاتب الفاخرة بعامة أفراد الشعب ..
وكم من مكتب فاخر يوجد بداخله شخص بدون كفاءة ، هكذا قرأت هذه الومضة الجميلة بصياغتها وحبكتها ..
محبتي وتقديري أخي المبدع المتألق عبد السلام .. /الفرحان بوعزة

الأستاذ الفرحان بو عزة

قراءة طيبة ومرور باذخ أشكركم عليه..
ربما يتمنون لو يغلقون الأبواب دون الناس ليتناسوا الواجب الذي من أجله دلفوا من الباب ، وهو خدمة الجمهور ، وفي آخر المطاف سيودعهم الباب ..
تحياتي للمرور البهي .

[خلود محمد جمعة]

باب تفكيره المقفل هو ما يزعجه
ومضة عميقة وذكية تفتح الكثير من التأويلات
رائع اديبنا
كل التقدير

[عبد السلام دغمش]

أستاذ عبدالسلام
أسعدك الله
الباب مرجعية وفاتحة لماء خلفه في الغرفة أو المكتب
وتغييره يعني تغيير المرجعية والتي ربما تكون قاسية
عليه ولا يستطيعها ..
نص جميل.. بحيكة موزونة نابضة بالحياة ..
تحياتي لقلمك أيها الشامخ

الأستاذ محمد فتحي المقداد

أشكر لك طيب المرور وجميل التعليق.
بوركتم اديبنا الفاضل .

[عبد السلام دغمش]

باب تفكيره المقفل هو ما يزعجه
ومضة عميقة وذكية تفتح الكثير من التأويلات
رائع اديبنا
كل التقدير

الأبواب قد تكون مداخل للخير ..
وإذا كان أبواب طمع فيشق على من ولجها أن يراها تغلق دونه..
سعدت بمشاركتكم اديبتنا الفاضلة .

[ربيحة الرفاعي]

الباب الذي دخل منه هو الباب الذي سيخرج منه، وقد خرج منه ساكن المكتب الذي سبقه .. وحسبه حقيقة كافية لتكديره
ق.ق.ج. التفت من زاوية ذكية جدا لطرح فكرة دقيقة وعميقة طَرّزت بحرف جميل لوحة متقنة

دمت بروعتك أديبنا
تحاياي

[ليانا الرفاعي]

بهذه الترقية إستطاع أن يجتاز هذا الباب باب السعد من منظوره
ومن نفس الباب سوف يغادر لحظة التسريح
أو إنهاء الخدمة
هكذا رأيتها أنا
وهي الدنيا ....بالروح ندخلها وبها نفارق
قصة جميلة بكل القراءات
تحيتي وتقديري

[ناديه محمد الجابي]

يريدون الشهد بدون لسع إبر النحل
يفرح بالترقية ويجدد الأثاث ـ ويكره الباب
الذي سيكون همزة وصل بينه وبين أصحاب المصالح
أعجبتني الفكرة والصياغة التي تشي بتمكنك وإمتلاكك لأدواتك.
تحيىة لإبداعك ومهارتك في التعبير. :001:

[نسيمة الذيب]

و مهما كان يبدو كل شيئ على ما يرام و فرحته التي عبر عنها
لكن كان الباب يذكِّرُهُ باشياء لا يريد ان يذكرها أو يتفطّن لنفسه
مهما قضى نصف عمره في هذا المكتب فلا بد له من الرحيل.
أستاذ عبد السلام دغمش دمت مبدعا
كل التقدير
دمت بخير

[عبد السلام دغمش]

الباب الذي دخل منه هو الباب الذي سيخرج منه، وقد خرج منه ساكن المكتب الذي سبقه .. وحسبه حقيقة كافية لتكديره
ق.ق.ج. التفت من زاوية ذكية جدا لطرح فكرة دقيقة وعميقة طَرّزت بحرف جميل لوحة متقنة

دمت بروعتك أديبنا
تحاياي

الأستاذة ربيحة الرفاعي

يشرفني هذا المرور والتعليق المشجع ..
تقديري .

[عبد السلام دغمش]

بهذه الترقية إستطاع أن يجتاز هذا الباب باب السعد من منظوره
ومن نفس الباب سوف يغادر لحظة التسريح
أو إنهاء الخدمة
هكذا رأيتها أنا
وهي الدنيا ....بالروح ندخلها وبها نفارق
قصة جميلة بكل القراءات
تحيتي وتقديري

وهكذا كتبتها شاعرتنا الفاضلة ..
ولو أدرك المرء انها لا ريب مفارق لتغيرت كثير من سلوكياته ..
تقديري للمرور الطيب .

[عبد السلام دغمش]

يريدون الشهد بدون لسع إبر النحل
يفرح بالترقية ويجدد الأثاث ـ ويكره الباب
الذي سيكون همزة وصل بينه وبين أصحاب المصالح
أعجبتني الفكرة والصياغة التي تشي بتمكنك وإمتلاكك لأدواتك.
تحيىة لإبداعك ومهارتك في التعبير. :001:

الأخت الفاضلة نادية الجابي
بوركتم لجميل المرور والقراءة ..
تحياتي .

[عبد السلام دغمش]

و مهما كان يبدو كل شيئ على ما يرام و فرحته التي عبر عنها
لكن كان الباب يذكِّرُهُ باشياء لا يريد ان يذكرها أو يتفطّن لنفسه
مهما قضى نصف عمره في هذا المكتب فلا بد له من الرحيل.
أستاذ عبد السلام دغمش دمت مبدعا
كل التقدير
دمت بخير



تقديري اختي الفاضلة لطيب المرور ..
نعم لا بد من الرحيل ومن أي باب .
تحياتي .

[آمال المصري]

تكادُ البهجةُ تطيرُ به بعد حصولهِ على الترقيةِ المنشودة..!
بعدَ انتقاله إلى مكتبه الجديد جدّد أثاث المكتب ...كسا الجدرانَ بورقٍ زاهٍ ، وعلّق لوحاتٍ رسمت الأملَ حرّاً طليقاً في دربٍ فسيح .
شيءٌ وحيدٌ لم يزل حيث كان.. وكلّما طاف بناظريهِ بين أرجاءِ مكتبه البهيّ توقّف عندَه وقدْ تملّكه الامتعاض.. إنه الباب ..!

فرحة لم تكتمل فالباب سيظل أمامه دائما يحدثه عن يوم سيأتي يخرج منه كما خرج سابقوه
فكرة تفتح باب التأويل وقراءات متعددة أثرت النص
شكرا لك أديبنا الفاضل هذا البهاء
تحاياي

[عباس العكري]

https://1.bp.blogspot.com/-gwwJFA97nsA/V5PMl1-0zJI/AAAAAAAAD38/Mx9LhNRHFtA8TgWx0GOFApQeLkF4dsPNgCLcB/s1600/%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A8%25D8%25A7%25D8%25A8 .png