حيدرة الحاج
02-06-2015, 07:20 PM
سلام عليكم اخوتي هذه بعض من ابيات كنت قد نظمتها رفقة اخي الدكتور ابو كشك حفظه الله ورعاه في المساجلة
الشعرية الرمضانية بالواحة المباركة ..
مضتْ فيك يا شهْر الصّيام مآثر
فعادتْ بها منْ ذاك فينا شعائرُ
حباكؘ من الخيْرات ربّي مغانمـًا
ومافيك منْ باقي الشّهور نظائر
إذا اليوْمُ أجْلى فجْرهُ واْرتضى لهُ
نهارًا أصاب السّبْق فيه مـُصابر
تناجي طـؚوال الوقْت فيك ولمْ تزلْ
بـؚمـنْأى عنؚ الأهْواءؚ والقلْبُ ذاكرُ
إذا اللّـيْل أرْخى طلْعُه بسدوله
ولاح بصوْتٍ ترْتجيه البشائرُ
صلاة ٌوإفطارٌ يبارك فرْحةً
قيامٌ وتسْبيحٌ وعتْه ُالبصائر
أتوق إلى ذكر وبرٍّ ورحمةّ
وقربٍ بطاعاتٍ حوتْها السّرائر
وهذه مقطوعة اخرى...على بحر اخر
قريشُ قد خنْت عهْد الصّلْح عنْ عمدٍ
فكيف حال الذي قال ولم يقمؚ
فتْح الفتوح به الأفْواج قد ْدخلت
ببطن مكة هدّتْ دوْلة الصّنم
شهر البطولات قد عدْنا وعدْت مـُجـؘدْ-
- ددا لساح الفدا في جيْش إلى الحرم
ولـؘعْلـؘع النّصر يشدو بالمدى طربا
فلمْ ترى مثْله عينٌ ولم تهـم
قرأْتُ كتب التّاريخ قاطبةً
بما حوتْ منْ نفيس العلْم والشيّم
فما رأيْتُ بها كالْحلمؚ مرْتبةً
في وصْف شخْصؚ رسولؚ اللهؚ منْ كلـؚم
هذا الّذي كان وعابتْ شخصه الجُهـُمُ
آثارهُ شاهدٌ ليست ْمنؘ العدمؚ
ماذا تظنّون أنّي فاعلٌ بـؚكمُو
فالْتذْهبو ا طلقاءًا إخوةؘ الرّحمؚ
هذا محمّدُ خيْرُ الخلْقؚ أجْمـؘعـؚهمْ
هذا صفُّي عبادؚ الله ؚفي الأ مم
ؚ
فلا يفي فضْلـؘه حبْرٌ يـُدوّنهُ
ولا لناظمؚ قولٍ فيهؚ بالْحكم
وهذه مقطوعة اخرى ...
أمْجادنا عصْبة منْ دهْرها صنعتْ
نصْرا مضى وانْقضى مجْدًا بلا عقبؚ
فهلْ هنا منْ رجال اليوْم طالعة ٌ
منؘ النّجوم فتمْحي نكْسة العرب
فما لعرْوتنا الوثْقى قد انْفصمت ْ
ما للْهزائم تتْرى تعْتلي سحبي
يا ليْت أبْطالنا الأ فْذاذ قدْ رفعوا
ذلاًّ غزا ديرنا قهْرا بلا سبب
يا صالح الدّين يا سيْفـًا به قـُطعتْ
حبائلُ الشّرْك والكفْران عنْ كـؘثبؚ
فيك العـُلا فيك مجْد يْرتقي شرفا
وميض برْق رمتْه شعْلة الغضب
أقْبلت يا رمضان الطّهْر أجْمعه
مرْحى لشهْرٍ بفضْلؚ الله منْسكب
وقائعٌ فيك منْ دون الشّهور هوتْ
تُقْضى بأمْرٍ منؘؘ الله مـُرْتقب...
آبار بدْر حبا ك الله منْزلة
ففيك باءتْ فلول الشّرْك بالهرب
هذا أبو جهْله بلْقبْح منْعته
والجهْل خاتمةٌ في سوء منْقلب
علا الوطيس وجنْد الإله يقْذفه
ضرْبا وقتْلا لـؚهـؘام الكفْر في الحسب
قوْمٌ مضى واعظ القرآن يشْحذهم
شهادةً فاز باغيها بلا كذب
أنْعمْ بجنْدٍ رسول الله قائدهم
أنعم به قائدا من أشْرف النّسب
دارتْ رحى الحرْب والأرْواح شاخصةٌ
تدْعو بنصْرٍ من الرّحْمان مُرْتقب
فكان منْ رمضان الخيْرؚ موْلـؚده
نصْرا عزيزا تلاه الصّحب بالغلب
الشعرية الرمضانية بالواحة المباركة ..
مضتْ فيك يا شهْر الصّيام مآثر
فعادتْ بها منْ ذاك فينا شعائرُ
حباكؘ من الخيْرات ربّي مغانمـًا
ومافيك منْ باقي الشّهور نظائر
إذا اليوْمُ أجْلى فجْرهُ واْرتضى لهُ
نهارًا أصاب السّبْق فيه مـُصابر
تناجي طـؚوال الوقْت فيك ولمْ تزلْ
بـؚمـنْأى عنؚ الأهْواءؚ والقلْبُ ذاكرُ
إذا اللّـيْل أرْخى طلْعُه بسدوله
ولاح بصوْتٍ ترْتجيه البشائرُ
صلاة ٌوإفطارٌ يبارك فرْحةً
قيامٌ وتسْبيحٌ وعتْه ُالبصائر
أتوق إلى ذكر وبرٍّ ورحمةّ
وقربٍ بطاعاتٍ حوتْها السّرائر
وهذه مقطوعة اخرى...على بحر اخر
قريشُ قد خنْت عهْد الصّلْح عنْ عمدٍ
فكيف حال الذي قال ولم يقمؚ
فتْح الفتوح به الأفْواج قد ْدخلت
ببطن مكة هدّتْ دوْلة الصّنم
شهر البطولات قد عدْنا وعدْت مـُجـؘدْ-
- ددا لساح الفدا في جيْش إلى الحرم
ولـؘعْلـؘع النّصر يشدو بالمدى طربا
فلمْ ترى مثْله عينٌ ولم تهـم
قرأْتُ كتب التّاريخ قاطبةً
بما حوتْ منْ نفيس العلْم والشيّم
فما رأيْتُ بها كالْحلمؚ مرْتبةً
في وصْف شخْصؚ رسولؚ اللهؚ منْ كلـؚم
هذا الّذي كان وعابتْ شخصه الجُهـُمُ
آثارهُ شاهدٌ ليست ْمنؘ العدمؚ
ماذا تظنّون أنّي فاعلٌ بـؚكمُو
فالْتذْهبو ا طلقاءًا إخوةؘ الرّحمؚ
هذا محمّدُ خيْرُ الخلْقؚ أجْمـؘعـؚهمْ
هذا صفُّي عبادؚ الله ؚفي الأ مم
ؚ
فلا يفي فضْلـؘه حبْرٌ يـُدوّنهُ
ولا لناظمؚ قولٍ فيهؚ بالْحكم
وهذه مقطوعة اخرى ...
أمْجادنا عصْبة منْ دهْرها صنعتْ
نصْرا مضى وانْقضى مجْدًا بلا عقبؚ
فهلْ هنا منْ رجال اليوْم طالعة ٌ
منؘ النّجوم فتمْحي نكْسة العرب
فما لعرْوتنا الوثْقى قد انْفصمت ْ
ما للْهزائم تتْرى تعْتلي سحبي
يا ليْت أبْطالنا الأ فْذاذ قدْ رفعوا
ذلاًّ غزا ديرنا قهْرا بلا سبب
يا صالح الدّين يا سيْفـًا به قـُطعتْ
حبائلُ الشّرْك والكفْران عنْ كـؘثبؚ
فيك العـُلا فيك مجْد يْرتقي شرفا
وميض برْق رمتْه شعْلة الغضب
أقْبلت يا رمضان الطّهْر أجْمعه
مرْحى لشهْرٍ بفضْلؚ الله منْسكب
وقائعٌ فيك منْ دون الشّهور هوتْ
تُقْضى بأمْرٍ منؘؘ الله مـُرْتقب...
آبار بدْر حبا ك الله منْزلة
ففيك باءتْ فلول الشّرْك بالهرب
هذا أبو جهْله بلْقبْح منْعته
والجهْل خاتمةٌ في سوء منْقلب
علا الوطيس وجنْد الإله يقْذفه
ضرْبا وقتْلا لـؚهـؘام الكفْر في الحسب
قوْمٌ مضى واعظ القرآن يشْحذهم
شهادةً فاز باغيها بلا كذب
أنْعمْ بجنْدٍ رسول الله قائدهم
أنعم به قائدا من أشْرف النّسب
دارتْ رحى الحرْب والأرْواح شاخصةٌ
تدْعو بنصْرٍ من الرّحْمان مُرْتقب
فكان منْ رمضان الخيْرؚ موْلـؚده
نصْرا عزيزا تلاه الصّحب بالغلب