رافت ابوطالب
17-07-2015, 02:06 AM
ماذا يعنى الاسلام لى حتى ارفض من يحيد عنه :
اولا نحن جنس من الاجناس بالخلق يسمى الجنس البشرى
وكل من تلك الاجناس يحيا الكمال مع جنسه ومع غيره من الاجناس الاخرى والكل يتداحل مع بعضه البعض ليكون الكمال هو اصل العلاقة بينهم
وذلك الكمال يدعوا الى ان هناك من له الصفات العلى سبحانه حتى يكون خلقه بذلك الكمال الذى نراه ولا خلل قط بينه
ونظرا لأننا جنس لابد ان يكون له علاقة بكل تلك الاجناس نظرا لقيام حياته عليها كان لابد ان يكون الجنس البشرى على علم بما ينفعه وما يضره اذ حياة الانسان حياة واحدة لا تملك التكرار للمحاولة
لذلك كان لابد من تشريع له من قبل من له الصفات العلى سبحانه وتعالى يبين كيف يكون حاله مع الخلق جميعا اذ لابد لذلك التشريع أن يغطى حال البشرية فى كل مكان وكل زمان ولا يملك تلك الصفة الا رب العالمين سبحانه وتعالى
والله سبحانه وتعالى ارسل لنا رسولا من جنسنا له نفس صفاتنا الا ان الاسلام صار صبغة له كى يكون قدوة لنا صلى الله عليه وسلم وكونه من الجنس البشرى صار حجة علينا ان الاسلام فى مقدورنا
لذلك فمن خالف منهج الله سبحانه وتعالى الحق فقد خالف ما يجعله طيبا فى الحال والمقال بالتالى فتعصبنا للاسلام ليس تعصبا مذهبيا ولكن تعصبا للعلو الذى هو صفة الله سبحانه وتعالى كى نحيا اثار ذلك العلو
وتعصبنا للصحابة رضى الله عنهم لأنهم من حملوا ذلك العلو لنا وبينوه لتا كما ان الله سبحانه وتعالى قد رضى عن اصحاب بيعة الرضوان بمعنى ان صار حملهم للدين لنا وبيانه لنا فى اعلى درجات الكمال وقد دخلوا فى مرضاة الله سبحانه وتعالى بالتالى فصار نقلهم للاسلام لنا يحمل الطمأنينة فى اتباعهم لذلك من اساء اليهم بشىء فقد طعن فى رضوان الله سبحانه وتعالى فصار ما يحملوه من دين فيه شك
ورفضنا لكل منحرف كان سواء من الشيعة او غيرها هو رفض ان يتعدى ذلك النقص الى ان يكون تشريعا يحكم امرنا
ونحن نتعبد الى الله سبحانه وتعالى باثبات ما اثبته لنفسه سبحانه وتعالى واثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم من اسماء وصفات وامر ونهى ونتعبد الى الله سبحانه وتعالى بنفى مانفاه سبحانه عن نفسه ونفاه عنه رسوله صلى الله عليه وسلم
لذلك فرفضنا لمن خالف من الشيعة وغيرهم هو تمام المحبة لأن يكون الاسلام الحق هو الذى يحكم امرنا
فان اقمنا ذلك الاسلام الحق كنا طيبين كجنس بشرى يتعدى بالحسنى على جنسه وعلى غيره من الخلق ونزع منه كل سوء كان فى القول والعمل وصرنا بإقامة ذلك الدين نقيم علم الله سبحانه وتعالى يحكم امرنا فكانت الجنة
اولا نحن جنس من الاجناس بالخلق يسمى الجنس البشرى
وكل من تلك الاجناس يحيا الكمال مع جنسه ومع غيره من الاجناس الاخرى والكل يتداحل مع بعضه البعض ليكون الكمال هو اصل العلاقة بينهم
وذلك الكمال يدعوا الى ان هناك من له الصفات العلى سبحانه حتى يكون خلقه بذلك الكمال الذى نراه ولا خلل قط بينه
ونظرا لأننا جنس لابد ان يكون له علاقة بكل تلك الاجناس نظرا لقيام حياته عليها كان لابد ان يكون الجنس البشرى على علم بما ينفعه وما يضره اذ حياة الانسان حياة واحدة لا تملك التكرار للمحاولة
لذلك كان لابد من تشريع له من قبل من له الصفات العلى سبحانه وتعالى يبين كيف يكون حاله مع الخلق جميعا اذ لابد لذلك التشريع أن يغطى حال البشرية فى كل مكان وكل زمان ولا يملك تلك الصفة الا رب العالمين سبحانه وتعالى
والله سبحانه وتعالى ارسل لنا رسولا من جنسنا له نفس صفاتنا الا ان الاسلام صار صبغة له كى يكون قدوة لنا صلى الله عليه وسلم وكونه من الجنس البشرى صار حجة علينا ان الاسلام فى مقدورنا
لذلك فمن خالف منهج الله سبحانه وتعالى الحق فقد خالف ما يجعله طيبا فى الحال والمقال بالتالى فتعصبنا للاسلام ليس تعصبا مذهبيا ولكن تعصبا للعلو الذى هو صفة الله سبحانه وتعالى كى نحيا اثار ذلك العلو
وتعصبنا للصحابة رضى الله عنهم لأنهم من حملوا ذلك العلو لنا وبينوه لتا كما ان الله سبحانه وتعالى قد رضى عن اصحاب بيعة الرضوان بمعنى ان صار حملهم للدين لنا وبيانه لنا فى اعلى درجات الكمال وقد دخلوا فى مرضاة الله سبحانه وتعالى بالتالى فصار نقلهم للاسلام لنا يحمل الطمأنينة فى اتباعهم لذلك من اساء اليهم بشىء فقد طعن فى رضوان الله سبحانه وتعالى فصار ما يحملوه من دين فيه شك
ورفضنا لكل منحرف كان سواء من الشيعة او غيرها هو رفض ان يتعدى ذلك النقص الى ان يكون تشريعا يحكم امرنا
ونحن نتعبد الى الله سبحانه وتعالى باثبات ما اثبته لنفسه سبحانه وتعالى واثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم من اسماء وصفات وامر ونهى ونتعبد الى الله سبحانه وتعالى بنفى مانفاه سبحانه عن نفسه ونفاه عنه رسوله صلى الله عليه وسلم
لذلك فرفضنا لمن خالف من الشيعة وغيرهم هو تمام المحبة لأن يكون الاسلام الحق هو الذى يحكم امرنا
فان اقمنا ذلك الاسلام الحق كنا طيبين كجنس بشرى يتعدى بالحسنى على جنسه وعلى غيره من الخلق ونزع منه كل سوء كان فى القول والعمل وصرنا بإقامة ذلك الدين نقيم علم الله سبحانه وتعالى يحكم امرنا فكانت الجنة