مشاهدة النسخة كاملة : إعتراف
مصطفى سالم سعد
01-08-2015, 06:01 PM
في لحظة صدق اعترفت أنها تحبّه
ابتسم وغاب عن المكان لسنين طوال
وعندما عاد سألها إن كنت لا تزال تحبه
..
..
ابتسمت ولأنها تعلمت أن لحظات الصدق بحياتنا هي مجرد كذبة مبتدعة
تركته وغادرت المكان
سمر أحمد محمد
02-08-2015, 09:19 AM
تدري ليش هي مجرد كذبة
لان الناس بتستغل هذه اللحظات ضدنا
الناس اصبحت تحب النفاق والمداهنة
الله كريم
دمت بخير وسعادة
عبد السلام دغمش
02-08-2015, 03:55 PM
ربما كانت لحظة الصدق الاولى ورقة من الورد قذفت بها رياح العمر..
ومضة جميلة أديبنا الفاضل.
تحياتي
"إن كانت "
كاملة بدارنه
03-08-2015, 11:50 AM
سؤاله غريب، وبديهيّ أن تغادر المكان!
ومضة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
مصطفى سالم سعد
03-08-2015, 12:43 PM
تدري ليش هي مجرد كذبة
لان الناس بتستغل هذه اللحظات ضدنا
الناس اصبحت تحب النفاق والمداهنة
الله كريم
دمت بخير وسعادة
الله كريم فعلا
أوافقك أن عصرنا صار صورة للنفاق و المداهنة خاصة في المشاعر
دمت بود و لك أجمل التحايا
مصطفى سالم سعد
05-08-2015, 07:38 PM
ربما كانت لحظة الصدق الاولى ورقة من الورد قذفت بها رياح العمر..
ومضة جميلة أديبنا الفاضل.
تحياتي
"إن كانت "
الأخ المشرف عبد السلام دغمش
أشكر لك اهتمامك بومضتي
ممتن أنا لتشجيعك المتواصل
دمت بود
مصطفى سالم سعد
09-08-2015, 11:31 AM
سؤاله غريب، وبديهيّ أن تغادر المكان!
ومضة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأستاذة كاملة
كان مختالا فخورا توقع أنها ستمضى العمر في انتظاره
في النهاية كانت هي الرابحة
مودتي
محمد ذيب سليمان
09-08-2015, 02:06 PM
كانت صادقة
وكان مداهنا
ربما لعجزه ان يجد من تملأ فراغات تملأ جسده
عاد اليها
مودتي
سحر أحمد سمير
09-08-2015, 02:30 PM
و لم تنتظر من لا يحفظ الود و العهد؟!
ومضة ساخرة من واقع المشاعرالمزيفة ..
سلمت يمناك أستاذ مصطفى سالم..
تحاياي.
مصطفى سالم سعد
12-08-2015, 08:16 PM
و لم تنتظر من لا يحفظ الود و العهد؟!
ومضة ساخرة من واقع المشاعرالمزيفة ..
سلمت يمناك أستاذ مصطفى سالم..
تحاياي.
الرائعة الأستتاذة سحر أحمد
قاتلة هي المشاعر المزيفة
وقعها كالقتل بالدم البارد
مودتي لحضورك و لتشجيعك المستمر
مصطفى سالم سعد
12-08-2015, 08:22 PM
كانت صادقة
وكان مداهنا
ربما لعجزه ان يجد من تملأ فراغات تملأ جسده
عاد اليها
مودتي
عاد إليها و لكنه كان خائبا بحجم خيبته الأولى كان خاسرا و خرجت هي الرابح
مودتي أستاذ محمد ذيب سليمان
أميمة الرباعي
13-08-2015, 07:17 AM
في لحظة صدق اعترفت أنها تحبّه
ابتسم وغاب عن المكان لسنين طوال
وعندما عاد سألها إن كنت لا تزال تحبه
..
..
ابتسمت ولأنها تعلمت أن لحظات الصدق بحياتنا هي مجرد كذبة مبتدعة
تركته وغادرت المكان
أحيانا ندفع ثمن الصدق من أعمارنا ومشاعرنا لكننا نبقى الرابحين, فأي عمر هذا الذي نقضيه نكذب حتى على أنفسنا.
فعلت خيرا حين غادرته مبتسمة.
ومضة لاذعة لكنها جد رائعة.
مصطفى سالم سعد
15-08-2015, 07:10 PM
أحيانا ندفع ثمن الصدق من أعمارنا ومشاعرنا لكننا نبقى الرابحين, فأي عمر هذا الذي نقضيه نكذب حتى على أنفسنا.
فعلت خيرا حين غادرته مبتسمة.
ومضة لاذعة لكنها جد رائعة.
الاستاذة أميمة الرباعي
أشكر لك المرور بالمكان أسعدتني إضافاتك لنصى
قامة سامقة أنت فلك عطر الياسمين و عبق السوسن
آمال المصري
23-08-2015, 10:52 PM
في لحظة صدق اعترفت أنها تحبّه
ابتسم وغاب عن المكان لسنين طوال
وعندما عاد سألها إن كنت لا تزال تحبه
..
..
ابتسمت ولأنها تعلمت أن لحظات الصدق بحياتنا هي مجرد كذبة مبتدعة
تركته وغادرت المكان
عندما تُقابل لحظة الصدق بالنكران والجحود تصبح كل شيء بالحياة مجرد كذبة بل هي ذاتها الكذبة ...
والمكان خير شاهد
جميلة جدا رغم قتامة الموقف
تحاياي
مصطفى سالم سعد
25-08-2015, 12:09 PM
عندما تُقابل لحظة الصدق بالنكران والجحود تصبح كل شيء بالحياة مجرد كذبة بل هي ذاتها الكذبة ...
والمكان خير شاهد
جميلة جدا رغم قتامة الموقف
تحاياي
و ابتسمت رغم كل الأحزان ...
رائعة إضافتك للومضة أستاذة آمال المصري
دمت قارئة مميزة
مودتي
ربيحة الرفاعي
30-08-2015, 02:28 PM
لعله إذا غاب تثاقلا فكان مستحقا رذله
فلو كان غاب في شأنها وقضائه لكانت حفظت له الودّ
ومضة قصّية لافتة
تحاياي
مصطفى سالم سعد
16-09-2015, 12:57 AM
لعله إذا غاب تثاقلا فكان مستحقا رذله
فلو كان غاب في شأنها وقضائه لكانت حفظت له الودّ
ومضة قصّية لافتة
تحاياي
اسعدني تواجدك الراقي أستاذتي الفاضلة ربيحة الرفاعي
دمت و دام قلمك الوضاء عزيزا سامقا..
ناديه محمد الجابي
15-08-2022, 08:24 PM
ياله من مغرور ـ وهل كان يظن أنها ستظل العمر كله في انتظاره
كانت معه صادقة ، وكانت مشاعره زائفة
فخسرها وكانت هى الرابحة
ومضة لاذعة بفكر ذكي وحرف مائز.
بوركت ولك تحياتي.
:v1::0014:
أسيل أحمد
15-08-2023, 05:14 PM
كانت صادقة في حبها فقتل مشاعرها بتركها وأهماله
فكسرت غروره بإبتسامة ساخرة وتركته ليعرف إنه قد خسرها للأبد.
ومضة جميلة ولاذعة.
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir