مشاهدة النسخة كاملة : كافأتَهم نوويَّةً
عبدالستارالنعيمي
17-08-2015, 08:45 AM
كافأتَهم نوويَّةً
أَلأنَّهم نشروا الدَّمارْ
زرعوا التطرفَ بِاقتدارْ
أَلأنهم قتلوا طُفو
لاتِ العروبةِ باحتقارْ
ألأنهم نقَموا مِنَ ال
أعرابِ وانتَصروا لِنارْ؟
كافأتَهمْ وحرصتَ إلا
أن تبُوَّأَ بالشَّنارْ
ملَّكْتَهم نوويَّةً
أقوَى سلاحِ قُوى التَّتارْ
كافأتَهم نوويَّةً
ونصَرتهم شرَّ انتصارْ!
يا أيُّها المثقوبُ مِش
فرُهُ، تنَحّْ، فالعَصرُ دارْ
دارتْ عليكَ دوائرٌ
من قبضة العَرَبِ الغيارْ
ستَثورُ تربتُهم وتَن
فجرُ النُّوَيَّاتُ الصغارْ
نوويَّةُ الإيمانِ أق
وى من سلاحكَ ذي القُتارْ
فإذا لمستَ ترابهَمْ
رُشقتْ عليك دحورُ نارْ
ثَمَّ المياهُ تحولتْ
قِطْراً يفورُ على حجارْ
قد أَمسكوا بك قاتلاً
متلبساً وضحَ النهارْ
ولقد توالى شرُّكمْ
وبمن سُبقتَ لأنتَ قارْ
فكِلاكما مِن منهجٍ
فيه الحقيقةُ في احتِضارْ
الكِذبُ والتلفيقُ في
دولاركُم أَعلى شعارْ
قد لا ترَون من الحيا
ةِ سوى الجريمةِ والقِمارْ
وخِوانِ خمرة غانيا
تِ العُرْب خائنةً تُدارْ
مِن بعدِ سبعٍ ثم سب
عاتٍ شِدادٍ في الديارْ
لا زال فينا القتلُ وال
تشريدُ والتنكيلُ جارْ
قدِّمْ لنا من غزوِكم
لبلادنا عملاً أنارْ!
هل جئتَ بالسَّلوى لنا
والمَنُّ يسرقهُ الكبارْ؟
هذا تقزُّمُ طولِكم
فأرونِ أينَ هوَ الفَنارْ
رياض شلال المحمدي
17-08-2015, 10:08 AM
قل ما تشاء عن التتار .. وعن الحضارة والدمار
دجلٌ قديمٌ باذخٌ .. جدلٌ أناخ ، ولا فرار
هم بالهذاء سويّة .. من عهد أعصار الشنار
فاصبر فيوم هلاكهم .. يدنو ، لتحتفل القفار /
...........
هذا شيء من خلجات مما أوحت به قصيدتك شاعرنا الجميل ، وما شاء
الله كان وما لم يشأ لم يكن ، ونحن في انتظار الفتح أو أمر من
عنده جلّ جلاله وعم نواله ، تقبلوا فائق التقدير .
احمد المعطي
17-08-2015, 01:48 PM
الصبرُ منْ شِيَم الكِبارْ
.......................خابَ الذي باعَ الدِّيارْ
دارُ الرَّشيدِ لَها الزَّما
.....................نُ وإنْ بَغى فيها التَّتارْ
واستنسَرتْ فيها بُغا
....................ثُ الطيْرِ أو عتمَ النَّهارْ
لا بدَّ يوماً تنجَلي
...................هذي الوجيعةُ بانتصارْ
عبده فايز الزبيدي
17-08-2015, 04:07 PM
دولة واحدة تفعل بالعرب ما تفعل
و من وراء ستار، ولم نأخذ على يديها؟
هذه فرصة ذهبية للصليب لضرب المسلمين بعضهم ببعض
فالمجوس الفرس يحلمون بإعادة إيوان كسرى للعراق من جديد
و الغرب يمنيهم بهذا بخطة العصا و الجزرة
و يخيفوننا _ نحن العربَ_ بقوةٍ من وهم ٍعلى شرق العراق
و لن تنال طهران شيئا و لن نسلم من أذاها
و الحل طائرات تحلق في سماء طهران.
المهم قصيدة رائعة كروعة اليراع
التي حبرتها لنا و جميلة بجمال فكر قائلها فينا.
محمد ذيب سليمان
17-08-2015, 04:28 PM
قصيدة مليئة باوجاع قلبك ايها الشاعر
سلمت وسلم الله البلاد والعباد
مودتي
حيدرة الحاج
17-08-2015, 07:44 PM
هذا تقزُّمُ طولِكم
فأرونِ أينَ هوَ الفَنارْ
اوجزت وكفيت شاعرنا ...بارك الله في القصيد وناظمه تحاياي
عبدالستارالنعيمي
18-08-2015, 09:30 AM
قل ما تشاء عن التتار .. وعن الحضارة والدمار
دجلٌ قديمٌ باذخٌ .. جدلٌ أناخ ، ولا فرار
هم بالهذاء سويّة .. من عهد أعصار الشنار
فاصبر فيوم هلاكهم .. يدنو ، لتحتفل القفار /
...........
هذا شيء من خلجات مما أوحت به قصيدتك شاعرنا الجميل ، وما شاء
الله كان وما لم يشأ لم يكن ، ونحن في انتظار الفتح أو أمر من
عنده جلّ جلاله وعم نواله ، تقبلوا فائق التقدير .
الأستاذ الأريب رياض شلال المحمدي
نصبر والله من ورائهم محيط
دام حرفك الراقي أخي الكريم وأسأل الله لكم الخير والعافية
مع التقدير
عبدالستارالنعيمي
18-08-2015, 09:33 AM
الصبرُ منْ شِيَم الكِبارْ
.......................خابَ الذي باعَ الدِّيارْ
دارُ الرَّشيدِ لَها الزَّما
.....................نُ وإنْ بَغى فيها التَّتارْ
واستنسَرتْ فيها بُغا
....................ثُ الطيْرِ أو عتمَ النَّهارْ
لا بدَّ يوماً تنجَلي
...................هذي الوجيعةُ بانتصارْ
الأستاذ الكريم أحمد المعطي
نعم أخي الحبيب لا بد من انتصار الحق على الباطل وإن كان بعد أمة
شكرا لكل حرف نثرته ولك مني أجمل تحاياي
مع التقدير
عبدالستارالنعيمي
18-08-2015, 09:57 AM
دولة واحدة تفعل بالعرب ما تفعل
و من وراء ستار، ولم نأخذ على يديها؟
هذه فرصة ذهبية للصليب لضرب المسلمين بعضهم ببعض
فالمجوس الفرس يحلمون بإعادة إيوان كسرى للعراق من جديد
و الغرب يمنيهم بهذا بخطة العصا و الجزرة
و يخيفوننا _ نحن العربَ_ بقوةٍ من وهم ٍعلى شرق العراق
و لن تنال طهران شيئا و لن نسلم من أذاها
و الحل طائرات تحلق في سماء طهران.
المهم قصيدة رائعة كروعة اليراع
التي حبرتها لنا و جميلة بجمال فكر قائلها فينا.
الأستاذ المكرم عبده فايز الزبيدي
إن مشكلة تراجع العرب تكمن في فرقتهم جراء زرع التفرقة والفتنة في عصر الاستعمار الحديث من قبل عدوهم الأول (ملة الكفر)وأن الثقافة العربية لا زالت تنظر لملة الكفر نظرة تودد وتملق وتعجب لأجل مكاسب شخصية؛فاقرأ ما يقول طه حسين(عميد الآدب)كما لقبه الغرب -عن الأدب العربي (ما دمنا نحن في واحة أدبية)ثم احكم على بقية المناهج العربية في العصر الاستعماري:
يقول طه حسين: «أريد أن أصطنع في الأدب هذا المنهج الفلسفي الذي استحدثه (ديكارت) للبحث عن حقائق الأشياء في أول هذا العصر الحديث» . ويمضي موضحاً المبدأ الأول والأساس في هذا المنهج، وهو مبدأ التجرد من كل الأحكام السابقة، والشك في كل الآراء الموجودة؛ إذ يجب على الباحث أن يتجرد «من كل شيء كان يعلمه من قبل، وأن يستقبل موضوع بحثه خالي الذهن مما قيل فيه خلوًّا تامًّا» .
وعملاً بهذا المبدأ الديكارتي، يدعونا، عند البحث في الأدب العربي وتاريخه، إلى التجرد من كل شيء قد يؤثر علينا فنتسرع أو نتحيز في أحكامنا، فيجب أن «ننسى قوميتنا وكل مشخصاتها، وأن ننسى ديننا وكل ما يتصل به، وأن ننسى ما يضاد هذه القومية وما يضاد هذا الدين، يجب ألَّا نتقيد بشيء ولا نذعن لشيء إلا مناهج البحث العلمي الصحيح» .
ويرى أن إخلاص المسلمين القدماء في حبهم للإسلام، وتأثرهم به في مباحثهم العلمية قد أفسد علمهم، ولو أنهم استطاعوا أن يتجردوا من عواطفهم وأهوائهم، «وأن يفرقوا بين عقولهم وقلوبهم وأن يتناولوا العلم على نحو ما يتناوله المحدثون لا يتأثرون في ذلك بقومية ولا عصبية ولا دين ولا ما يتصل بهذا كله من الأهواء، لتركوا لنا أدباً غير الأدب الذي نجده بين أيدينا، ولأراحونا من هذا العناء الذي نتكلفه الآن... وأنت تستطيع أن تقول هذا الذي نقوله في كل شيء. فلو أن الفلاسفة ذهبوا في الفلسفة مذهب (ديكارت) منذ العصور الأولى، لما احتاج (ديكارت) إلى أن يستحدث منهجه الجديد» .
وانطلاقاً من هذه الفوائد «الجليلة» لمنهج ديكارت، الذي «جدد» فلسفة العصر الحديث وعلمه وفنه وأدبه، حتى صار «الطابع الذي يمتاز به هذا العصر» ، لا يترك طه حسين أمامنا أي خيار سوى خيار التأثر بهذا المنهج، «سواء رضينا أو كرهنا». وهل هناك من مسوغ للتأثر بهذا المنهج في دراساتنا العلمية والأدبية أكثر من تأثر أهل الغرب به من قبلنا؟ لا خيار أمامنا، إذاً، إلَّا اصطناع هذا المنهج «في نقد آدابنا وتاريخنا كما اصطنعه أهل الغرب في نقد آدابهم وتاريخهم» .
ويسارع إلى رد أي اعتراض قد يرد عليه بدعوى عدم مراعاة خصوصية الأدبين الغربي والعربي، نافياً كل خصوصية أو تميّز للعقلية العربية عن نظيرتها الغربية، ومؤكداً تقارب العقليتين، بل ونزوعهما نحو الاتحاد، إن «عقليتنا نفسها -يؤكد طه حسين- قد أخذت منذ عشرات من السنين تتغير وتصبح غربية، أو قل أقرب إلى الغربية منها إلى الشرقية، وهي كلما مضى عليها الزمن جدت في التغيير وأسرعت في الاتصال بأهل الغرب» .
وإذا كان أنصار القديم في مصر ما زالوا يعيقون هذا التقارب بين العقليتين، بسبب عدم اصطباغ عقليتهم بهذه الصبغة الغربية، فإن انتشار العلم الغربي وتعميمه، «سيقضي غداً أو بعد غد بأن يصبح عقلنا غربيًّا، وبأن ندرس آداب العرب وتاريخهم متأثرين بمنهج (ديكارت) كما فعل أهل الغرب في درس آدابهم وآداب اليونان والرومان» .
ويختم حديثه عن مبادئ منهجه في البحث وفوائده بقوله: «فالمستقبل لمنهج (ديكارت) لا لمناهج القدماء»! .
وإذا كان طه حسين قد قسم الأدب والنقد العربيين إلى قديم وجديد، والأدباء العرب إلى قدماء ومحدثين، فإن هذا التقسيم لا ينطبق على الآداب الأوروبية وأعلامها، فصفة القديم يبدو أنها لازمة لما هو عربي فقط، أما ما هو يوناني أو غربي حديث فهو «إنساني» و«خالد»، ولا يمكن أن يكون قديماً. وهذا ما يؤكده في سياق رده على أولئك الذين يتغنون بالجديد فقط لأنه جديد، ويرفضون القديم فقط لأنه قديم: «.. قل لهم: إن فلسفة اليونان وآدابهم وفنونهم ليست قديمة ولا يمكن أن تكون قديمة، وإنما هي أشياء أراد الله لها أن تحتفظ بقوتها ونضرتها وشبابها ما بقي من الدهر وما كان للإنسان عقل وشعور» .
محمد حمود الحميري
18-08-2015, 09:58 PM
مكافأة نووية حري بها أن تتركهم كأعجاز نخل خاوية ،
النصر للعروبة ، والويل والدمار والشنار لأعدائها .
تقديري لحرفك المحلق في فضاءات الإبداع .
عبدالستارالنعيمي
20-08-2015, 11:23 PM
قصيدة مليئة باوجاع قلبك ايها الشاعر
سلمت وسلم الله البلاد والعباد
مودتي
الأستاذ الكريم محمد ذيب سليمان
سلّمك الله تعالى أخي الحبيب وأجزل لك عطاءه
مع تحيتي وتقديري
عبدالستارالنعيمي
20-08-2015, 11:27 PM
هذا تقزُّمُ طولِكم
فأرونِ أينَ هوَ الفَنارْ
اوجزت وكفيت شاعرنا ...بارك الله في القصيد وناظمه تحاياي
الأستاذ المكرم حيدرة الحاج
بوركت أيها الحاج المبارك وجزاك الله كل الخير
تحيتي مع التقدير
عبدالستارالنعيمي
20-08-2015, 11:30 PM
مكافأة نووية حري بها أن تتركهم كأعجاز نخل خاوية ،
النصر للعروبة ، والويل والدمار والشنار لأعدائها .
تقديري لحرفك المحلق في فضاءات الإبداع .
الأستاذ الأريب محمد حمود الحميري
بعون الله وبهمة الغيارى من أبناء أمتنا العربية سيكون النصر قريبا
شكرا لك أخي الكريم على كل حرف نزفه يراعك الذهبي
تحيتي وتقيري لكم
عصام إبراهيم فقيري
15-09-2015, 06:34 PM
رائعة جدا شاعرنا الكبير
تراكيب قوية وصور ملهمة متجددة ، مليئة بالأحاسيس الصادقة
عجل الله بنصر الإسلام وأعزّ أهله
تقديري .
د. سمير العمري
20-09-2015, 12:58 AM
أرحب بك أيها الشاعر الكريم في أفياء الواحة ترحيبا يليق وأهلا ومرحبا بك على مائدة الأدب الراقي والمودة الصادقة!
ثم إني قرأت القصيدة فوجدت فيها عيرة وحمية وفكرا عميقا ورأيا راجحا وموقفا حرا صادقا فلك التحية والتقدير.
ثم إني أشكر لك هذا الحرف الجميل وأرى فيه ما يسعد الذائقة ولكن لعلني استوقفني بعض مواضع من أهمها:
يا أيُّها المثقوبُ مِش
فرُهُ، تنَحّْ، فالعَصرُ دارْ
الأصل في الفعل هو تحنى وبالأمر يجزم بحذف العلة ويصبح تنحَ وليس ثمة مجال لتسكين للحاء في الفعل كما فعلت.
دارتْ عليكَ دوائرٌ
من قبضة العَرَبِ الغيارْ
غيور تجمع على غيورين وغير وفي حالات أقل على غيارى وليس غيار جمعا لها فهل أردت معنى آخر هنا غاب عنا؟؟
قد أَمسكوا بك قاتلاً
متلبساً وضحَ النهارْ
إن كان أمسك متلبسا بالقتل كان الصواب أن يقال متلبسا في وضح النهار وإلا فالتركيب هنا يجعل المعنى أن قاتلا قد مسك متلبسا وضح النهار على شاكلة تأبط شره أو ما شابه وهذا أمر مربك للمعنى مفسد للمقصود.
دمت راقيا مبدعا!
تقديري
ربيحة الرفاعي
08-11-2015, 10:54 PM
قصيد يفيض إباء وغيرة وديباجة لافتة زانت الحرف فيها الصور والتراكيب الشائقة والأداء الشعري المتقن
استوقفني فيها بعض أمر أثق أن شاعرنا يسطر هذا الجمال قادر على ضبطه وتصحيحه بقليل من المراجعة
دمت بخير شاعرنا
وأهلا بك في واحة الخيرحيث الصحبة الصالحة المتناصحة بصفاء ونقاء وصادق إخاء
تحاياي
محمد محمد أبو كشك
09-11-2015, 08:53 AM
كافأتَهم نوويَّةً
أَلأنَّهم نشروا الدَّمارْ
زرعوا التطرفَ بِاقتدارْ
أَلأنهم قتلوا طُفو
لاتِ العروبةِ باحتقارْ
ألأنهم نقَموا مِنَ ال
أعرابِ وانتَصروا لِنارْ؟
كافأتَهمْ وحرصتَ إلا
أن تبُوَّأَ بالشَّنارْ
ملَّكْتَهم نوويَّةً
أقوَى سلاحِ قُوى التَّتارْ
كافأتَهم نوويَّةً
ونصَرتهم شرَّ انتصارْ!
يا أيُّها المثقوبُ مِش
فرُهُ، تنَحّْ، فالعَصرُ دارْ
دارتْ عليكَ دوائرٌ
من قبضة العَرَبِ الغيارْ
ستَثورُ تربتُهم وتَن
فجرُ النُّوَيَّاتُ الصغارْ
نوويَّةُ الإيمانِ أق
وى من سلاحكَ ذي القُتارْ
فإذا لمستَ ترابهَمْ
رُشقتْ عليك دحورُ نارْ
ثَمَّ المياهُ تحولتْ
قِطْراً يفورُ على حجارْ
قد أَمسكوا بك قاتلاً
متلبساً وضحَ النهارْ
ولقد توالى شرُّكمْ
وبمن سُبقتَ لأنتَ قارْ
فكِلاكما مِن منهجٍ
فيه الحقيقةُ في احتِضارْ
الكِذبُ والتلفيقُ في
دولاركُم أَعلى شعارْ
قد لا ترَون من الحيا
ةِ سوى الجريمةِ والقِمارْ
وخِوانِ خمرة غانيا
تِ العُرْب خائنةً تُدارْ
مِن بعدِ سبعٍ ثم سب
عاتٍ شِدادٍ في الديارْ
لا زال فينا القتلُ وال
تشريدُ والتنكيلُ جارْ
قدِّمْ لنا من غزوِكم
لبلادنا عملاً أنارْ!
هل جئتَ بالسَّلوى لنا
والمَنُّ يسرقهُ الكبارْ؟
هذا تقزُّمُ طولِكم
فأرونِ أينَ هوَ الفَنارْ
يا فنان يا رائع
لا حرمنا الله منك يا استاذ عبد الستار
انت اهه عمال تدور ههههههه اشمعنى انا بقه؟!
عبدالستارالنعيمي
17-12-2015, 04:17 PM
رائعة جدا شاعرنا الكبير
تراكيب قوية وصور ملهمة متجددة ، مليئة بالأحاسيس الصادقة
عجل الله بنصر الإسلام وأعزّ أهله
تقديري .
الأستاذ الكريم عصام فقيري
مع الاعتذار عن التأخير أقدم شكري وتقديري لك أخي الحبيب ودمت بخير
عبدالستارالنعيمي
17-12-2015, 04:35 PM
أرحب بك أيها الشاعر الكريم في أفياء الواحة ترحيبا يليق وأهلا ومرحبا بك على مائدة الأدب الراقي والمودة الصادقة!
ثم إني قرأت القصيدة فوجدت فيها عيرة وحمية وفكرا عميقا ورأيا راجحا وموقفا حرا صادقا فلك التحية والتقدير.
ثم إني أشكر لك هذا الحرف الجميل وأرى فيه ما يسعد الذائقة ولكن لعلني استوقفني بعض مواضع من أهمها:
يا أيُّها المثقوبُ مِش
فرُهُ، تنَحّْ، فالعَصرُ دارْ
الأصل في الفعل هو تحنى وبالأمر يجزم بحذف العلة ويصبح تنحَ وليس ثمة مجال لتسكين للحاء في الفعل كما فعلت.
نعم يمكن تعديله الى(يا أيُّها المثقوبُ مِش
فرُهُ، تنَحِ، العَصرُ دارْ )
دارتْ عليكَ دوائرٌ
من قبضة العَرَبِ الغيارْ
غيور تجمع على غيورين وغير وفي حالات أقل على غيارى وليس غيار جمعا لها فهل أردت معنى آخر هنا غاب عنا؟؟
في الأصل العرب الغيارى
قد أَمسكوا بك قاتلاً
متلبساً وضحَ النهارْ
إن كان أمسك متلبسا بالقتل كان الصواب أن يقال متلبسا في وضح النهار وإلا فالتركيب هنا يجعل المعنى أن قاتلا قد مسك متلبسا وضح النهار على شاكلة تأبط شره أو ما شابه وهذا أمر مربك للمعنى مفسد للمقصود.
أي أمسكوا بك متلبسا بالقتل وضح النهار
دمت راقيا مبدعا!
تقديري
الأستاذ المكرم د.سمير العمري
أقدم اعتذاري لتأخر الرد وذلك بسبب عدم استقرا حالتى الصحية أولا
والشكر موصول لزيارتك الميمونة لهذه الصفحة المتواضعة والتي تنير وتزهو بمردات حرفك الذهبي
وفقك الله تعالى وأجزل لك عطاءه ثم لك من أخيك أسمى تحايا الود
مع التقدير
عبدالستارالنعيمي
17-12-2015, 04:40 PM
قصيد يفيض إباء وغيرة وديباجة لافتة زانت الحرف فيها الصور والتراكيب الشائقة والأداء الشعري المتقن
استوقفني فيها بعض أمر أثق أن شاعرنا يسطر هذا الجمال قادر على ضبطه وتصحيحه بقليل من المراجعة
دمت بخير شاعرنا
وأهلا بك في واحة الخيرحيث الصحبة الصالحة المتناصحة بصفاء ونقاء وصادق إخاء
تحاياي
الأستاذة المكرمة ربيحة الرفاعي
شكرا لهذه الصحبة الناصحة المتناصحة والأخوّة الصادقة ثم لك من أخيك الأكبر أسمى وأصدق التحايا
ولا زلتِ منعمة بالخير
عبدالستارالنعيمي
17-12-2015, 04:44 PM
يا فنان يا رائع
لا حرمنا الله منك يا استاذ عبد الستار
انت اهه عمال تدور ههههههه اشمعنى انا بقه؟
!
الأستاذ الأريب د محمد أبو كشك
شكرا كثيرا أخي الحبيب لهذه الزيارة الخفيفة الظل
واقولك --دور على راحتكD:
عادل العاني
17-12-2015, 10:31 PM
قصيدة رائعة , قوية بمعانيها ,
عرضت حال الأمة العربية , وما حدث وما سيحدث لها.
واستميحك عذرا في هذا البيت الذي أشار له الدكتور سمير العمري :
يا أيُّها المثقوبُ مِش
فرُهُ، تنَحَّ العَصرُ دارْ
أعتقد الفاء زائدة في ( فالعصرُ ) , وبحذفها يستقيم البيت.
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir