مشاهدة النسخة كاملة : أو..با..ما
احمد المعطي
28-08-2015, 05:33 PM
(إلامَ الخُلْفُ بينكموا إلامَ؟)
.......وهذي الوردة السمرا «أوباما»!
تمُدُّ لكمْ يدا بالحبِِّ بيْضا
...............وتمنحكمْ سلاما واحتراما
فكمْ أعمى تسَيِّرُهُ عَصاها
..............وكم منكمْ يبادلها الغراما؟!
ترَقِّصُكم على حبل التشظّي
................وبالإرهابِ تجعلكمْ جُذاما!
تُصنِّفُكمْ شعوبا في تكايا
.................. بأعلام لها دولٌ يتامى
تُسَيِّجُها بأسوارٍ تسمى
.................حدوداً ثمَّ تجعَلُها حراما
عواصمها تزّيِّنُها جيوشٌ
................مسلَّحةٌ بأسلِحة القُدامى
وقادَتُها من الأحرارِ كانوا
............. أباةَ الضَّيْمِ مذْ كانوا كِراما
فكلُّ فتى لحارتِهِ أميرٌ
.............وكلُّ فتىً هو الأعلى مَقاما
فهذا المرتجى تعطيهِ قوْسا
...........وذاكَ المجتبى يؤتى السهاما!
وهذا الكبشُ تمنحهُ قرونا
.............. لينْطَحَ ثائراً سَلَّ الحُساما
تمُدّ له بساطاً من حريرٍ
.............. وتعلنُهُ حليفا (ما استقاما)
وتطعمكم بكلِّ الحبِّ خبزا
........... وخبزُ الحيْفِ لا يرقى طعاما!
إذا مرَّ الحمامُ بكمْ صباحاً
............ لكانَ هديلُه: عِمْتمْ "أوباما"
ولو بلغَ الكلامَ لكمْ فطيمٌ
................ لبدَّلَ باسمه بابا وَ..ماما
لقدْ مَلكَ الزمامَ وصارَ طوْقاً
..............وبالدولارِ قدْ مَلَكَ الخطاما
بَلغتمْ ذرْوة الأمجادِ مرحى
............ فكانَ وسامُ هذا المجد ساما !
شاهر حيدر الحربي
28-08-2015, 07:51 PM
وتلــك الضجـــة الكبرى على مــا
أيـــوقـــض صوتك العالي النياما
أقــامــوهـــا عـلينــا مــذ خـــلقنا
عـشـقـنــاها ولم نبلــغ فـــطامــا
وصــدقـنــا بأنّ الــذئـب حــمـــلٌ
سيحْــمـي إخوة الحمـــل اليتامى
فيـــا معــــطــيّ ماناديـــت حيــا
فقل لي الضجةُ الكبرى على ما
محمد محمد أبو كشك
28-08-2015, 08:06 PM
جميل استاذ احمد ولكن لي فقط تعليق يتعلق بطريقة صياغة القصيدة
حيث هناك معظم ابيات القصيدة فيها يشعر القاريء رغم انك تقصد التهكم من اوباما والتهكم من اذنابه وولاته رغم كل ذلك هناك ابيات بدت وكأن معناها العكس تماما لشيء بسيط جدا وهو عدم وضع علامة تعجب مثلا في بعضها وصياغة البعض الآخر في صورة تقريرية مباشرة مستعملا ألفاظا تكاد تكون للوهلة الأولى مديحا في اوباما !!
كما انتقد وضع علامة استفهام مثلا في البيت الثالث حيث كم هنا ليست للسؤال ..
وكذلك لفت نظري بعض الابيات كالبيت الثاني مثلا فمن يقرأه يظن أوباما هذا طيبا محبا للعرب!!!! يهدي الحب حيث أسلوب البيت وإن كان المقصد منه العكس إلا أن البعض قد يلتبس عليه الأمر !!
كما لم يعجبني انتقادك للونه فليس ذلك ما يعيبه إنما يعيبه سواد قلبه لا سواد وجهه ولا أدري ما فتوى سب الأعداء بلونهم ولكننا نحن المسلمون أكرم من أن نسب أحدا بلونه ..
أنا اتفق معك انه اسود القلب مجرم لكن شكله لا علاقة لنا به ..
أنا فقط أنصح بوضع علامات التعجب أمام هذه الابيات كما أنصح بتغيير بسيط في بعض سياقها ليظهر منها معنى التهكم والسخرية من الظالمين بشكل اوضح
فمثلا في البيت الثاني تستطيع ان تقول :
فيزعم انّه اهداك حبا **ومن باروده أهدى احتراما !!!!
طبعا مثلا مثلا مثلا فهنا نخرج من اللبس وهكذا وأهم شيء علامات التعجب والترقيم بشكل يناسب البيت .
كما انصح بتطويل القصيدة في تهكم مباشر واضح من ظلمه ومن غباء اوليائه
تماما كالبيت الاخير الممتاز الذي تمتع بالبلاغة والبديع والصورة واللفظة
ومع ذلك لو فقط وضعت علامة التعجب حتى امام البيت الثاني بحاله فلعله يؤدي الغرض. ولكن فقط اشير عليكم استاذنا الحبيب بما افضله من وجهة نظري مع خالص مودتي وتقديري لروحك ونبضك الشعري الرائع يا رااااااااااائع
الدكتور ضياء الدين الجماس
28-08-2015, 08:23 PM
قصيدة فطرية ساخرة ممتازة.
وأؤيد أخي محمد في ملاحظاته التي وقعت بنفسي عند قراءتي الأولى
بورك القلم والمداد
محمد ذيب سليمان
28-08-2015, 08:34 PM
شكرا لك ايها الرائع الذي عرفنا عنه غيرته
والتي تدفعه سرد واقع سيء نعيش بسخرية واجبة منه وممن يتبعه
شكرا لما حملت من معان
مودتي
عدنان الشبول
28-08-2015, 10:05 PM
مررت من هنا ، فقرأت القصيدة والتعليقات مستمتعا ومستفيدا
دمتم بخير وسعادة
احمد المعطي
28-08-2015, 10:18 PM
جميل استاذ احمد ولكن لي فقط تعليق يتعلق بطريقة صياغة القصيدة
حيث هناك معظم ابيات القصيدة فيها يشعر القاريء رغم انك تقصد التهكم من اوباما والتهكم من اذنابه وولاته رغم كل ذلك هناك ابيات بدت وكأن معناها العكس تماما لشيء بسيط جدا وهو عدم وضع علامة تعجب مثلا في بعضها وصياغة البعض الآخر في صورة تقريرية مباشرة مستعملا ألفاظا تكاد تكون للوهلة الأولى مديحا في اوباما !!
كما انتقد وضع علامة استفهام مثلا في البيت الثالث حيث كم هنا ليست للسؤال ..
وكذلك لفت نظري بعض الابيات كالبيت الثاني مثلا فمن يقرأه يظن أوباما هذا طيبا محبا للعرب!!!! يهدي الحب حيث أسلوب البيت وإن كان المقصد منه العكس إلا أن البعض قد يلتبس عليه الأمر !!
كما لم يعجبني انتقادك للونه فليس ذلك ما يعيبه إنما يعيبه سواد قلبه لا سواد وجهه ولا أدري ما فتوى سب الأعداء بلونهم ولكننا نحن المسلمون أكرم من أن نسب أحدا بلونه ..
أنا اتفق معك انه اسود القلب مجرم لكن شكله لا علاقة لنا به ..
أنا فقط أنصح بوضع علامات التعجب أمام هذه الابيات كما أنصح بتغيير بسيط في بعض سياقها ليظهر منها معنى التهكم والسخرية من الظالمين بشكل اوضح
فمثلا في البيت الثاني تستطيع ان تقول :
فيزعم انّه اهداك حبا **ومن باروده أهدى احتراما !!!!
طبعا مثلا مثلا مثلا فهنا نخرج من اللبس وهكذا وأهم شيء علامات التعجب والترقيم بشكل يناسب البيت .
كما انصح بتطويل القصيدة في تهكم مباشر واضح من ظلمه ومن غباء اوليائه
تماما كالبيت الاخير الممتاز الذي تمتع بالبلاغة والبديع والصورة واللفظة
ومع ذلك لو فقط وضعت علامة التعجب حتى امام البيت الثاني بحاله فلعله يؤدي الغرض. ولكن فقط اشير عليكم استاذنا الحبيب بما افضله من وجهة نظري مع خالص مودتي وتقديري لروحك ونبضك الشعري الرائع يا رااااااااااائع
ليعذرني أخي شاهر وليسمح لي تكرما بتخطي دوره في الرد لأرد على ملاحظات أخي محمد بكل الحب والمودة وبكل رحابة صدر.
أولا هذه القصيدة قديمة و ليست مدحاً ولا قدحاً لا لأوباما ولا سواه.. بل هي وصف ساخر لحالة تنطبق على بلادنا العربية بامتياز
ثانيا: الإشارة إلى اللون ليست مقصودة لذاتها معاذ الله أن أسخر من خلق الله، حيث انني لم أشر الى السواد بل قلت الوردة "السمرا" من باب التحبب الذي يغلف سخطاً مبطناً، والسمرة لون محبب سيما اننا كعرب سمر البشرة في الغالب والسمار ليس محل سخرية على الإطلاق.
ثالثا: علامات التعجب موجودة في عدد من الأبيات ولم أرغب في تعميمها على باقي ابيات القصيدة للتخفيف، أما البيت الثالث الذي أشرت له ففيه علامة تعجب وليست علامة استفهام.
رابعا: ان السخرية ليست موجهة لأوباما بقدر ما هي تهكم على حالتنا التي وصلت الى وضع لا يسر عدوا ولا حبيب وتتحكم بها أمريكا أيا كان الرئيس.
بقي شيء واحد أخي الحبيب وهو أنني حين ألجأ أحيانا إلى الشعر الساخر لا أميل إلى الوضوح وأترك للقارئ أن يقرأ وفق ما يراه.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
محمد محمد أبو كشك
28-08-2015, 11:03 PM
ليعذرني أخي شاهر وليسمح لي تكرما بتخطي دوره في الرد لأرد على ملاحظات أخي محمد بكل الحب والمودة وبكل رحابة صدر.
أولا هذه القصيدة قديمة و ليست مدحاً ولا قدحاً لا لأوباما ولا سواه.. بل هي وصف ساخر لحالة تنطبق على بلادنا العربية بامتياز
ثانيا: الإشارة إلى اللون ليست مقصودة لذاتها معاذ الله أن أسخر من خلق الله، حيث انني لم أشر الى السواد بل قلت الوردة "السمرا" من باب التحبب الذي يغلف سخطاً مبطناً، والسمرة لون محبب سيما اننا كعرب سمر البشرة في الغالب والسمار ليس محل سخرية على الإطلاق.
ثالثا: علامات التعجب موجودة في عدد من الأبيات ولم أرغب في تعميمها على باقي ابيات القصيدة للتخفيف، أما البيت الثالث الذي أشرت له ففيه علامة تعجب وليست علامة استفهام.
رابعا: ان السخرية ليست موجهة لأوباما بقدر ما هي تهكم على حالتنا التي وصلت الى وضع لا يسر عدوا ولا حبيب وتتحكم بها أمريكا أيا كان الرئيس.
بقي شيء واحد أخي الحبيب وهو أنني حين ألجأ أحيانا إلى الشعر الساخر لا أميل إلى الوضوح وأترك للقارئ أن يقرأ وفق ما يراه.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
لا شك فيما تفضلتم به طبعا
انما اتحدث عن انطباعي كمتلقي
وهي جميلة من جميل
فقط اردتها اجمل واجمل
وقد امتعني حواركم كشعركم استاذ احمد
شكر لكم أخي العزيز لحرصك على كمال النص، وغيرتكم التي أثمنها والتي تابعتها في الحوار الذي الذي أثرته انت وأخونا العزيز أ. محمد الحميري.
وآمل أن يكون هذا الحوار نموذجا يحتذى الأخوة الأعزاء زملاؤنا في الواحة للخروج من الرتابة والأسلوب التقليدي في متابعة النص لمن يجد في نفسه الكفاءة والقدرة على النقد البناء.. كنت سعيدا بهذه الروح الجديدة ..محبتي.
تحيتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
احمد المعطي
29-08-2015, 01:11 PM
وتلــك الضجـــة الكبرى على مــا
أيـــوقـــض صوتك العالي النياما
أقــامــوهـــا عـلينــا مــذ خـــلقنا
عـشـقـنــاها ولم نبلــغ فـــطامــا
وصــدقـنــا بأنّ الــذئـب حــمـــلٌ
سيحْــمـي إخوة الحمـــل اليتامى
فيـــا معــــطــيّ ماناديـــت حيــا
فقل لي الضجةُ الكبرى على ما
بجعجعة فصوتي دونَ طحْن
..............أوَلْوِلُ صائحاً: "أينَ النشامى؟
وأبكي أمةً فقدتْ حِماها
...............وحادي ركبَها نَسي الحُساما
وَسَلّ على الأخوّةِ سهمَ حقدٍ
................وَسَمَّى الطامّةَ الكبرى سلاما
فدَعْني يا صديقي في شقائي
...................أنَقْنِقُ فالنقيقُ غدا كلاما
محمد محمد أبو كشك
29-08-2015, 01:23 PM
لا شك فيما تفضلتم به طبعا
انما اتحدث عن انطباعي كمتلقي
وهي جميلة من جميل
فقط اردتها اجمل واجمل
وقد امتعني حواركم كشعركم استاذ احمد
شكر لكم أخي العزيز لحرصك على كمال النص، وغيرتكم التي أثمنها والتي تابعتها في الحوار الذي الذي أثرته انت وأخونا العزيز أ. محمد الحميري.
وآمل أن يكون هذا الحوار نموذجا يحتذى الأخوة الأعزاء زملاؤنا في الواحة للخروج من الرتابة والأسلوب التقليدي في متابعة النص لمن يجد في نفسه الكفاءة والقدرة على النقد البناء.. كنت سعيدا بهذه الروح الجديدة ..محبتي.
تحيتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
هو ذا استاذ احمد ولعلك تتابع موضوعي الجديد وتشارك فيه وهو :
https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=79868
حيث فكرت في تحليل 5 ابيات يوميا ودعوت الجميع لمثل ذلك واضعا رابط العمل الذي ارشحه
ومن اولى منكم بمثل ذلك؟!
اذن يد بيد وتعال نستفز ملكاتهم للردود الحلوة ولن نجامل ولا يهمك شيء بل سابحث عن كيف استفز الرد لديهم بشكل وقور طيب في صميم العمل كما فعلت معك هههههههههه وانظر كيف صحصحت النافذة ؟!وهيا معي يا عم وادع رفاقك والجميع لذلك
5 ابيات !!!
5 ابيات فقط من اي عمل تحبونه حلل وانصح واشر ولا يهمك :0014:
محمد حمود الحميري
29-08-2015, 04:20 PM
لم أقرأ أصدق ولا أجمل مما قرأت هنا ،
لمثل هذا خُلِقَ الشِّعْرُ ، وفي مثل هذا فليوظف .
لو كانت هناك جائزة الحميري للشعر ، لما منحتها إلا لهذه القصيدة .
تقبل أعطر التحايا ، وباقة ورد جوري .
احمد المعطي
30-08-2015, 11:57 AM
قصيدة فطرية ساخرة ممتازة.
وأؤيد أخي محمد في ملاحظاته التي وقعت بنفسي عند قراءتي الأولى
بورك القلم والمداد
أسعدتني بمروركم أخي د. ضياء الدين ..ألا ترى أن البيتين الثالث والرابع أدناه يكشفان السخرية المستترة في البيتين الأول والثاني؟
(إلامَ الخُلْفُ بينكموا إلامَ؟)
.......وهذي الوردة السمرا «أوباما»!
تمُدُّ لكمْ يدا بالحبِِّ بيْضا
...............وتمنحكمْ سلاما واحتراما
فكمْ أعمى تسَيِّرُهُ عَصاها
..............وكم منكمْ يبادلها الغراما؟!
ترَقِّصُكم على حبل التشظّي
................وبالإرهابِ تجعلكمْ جُذاما!
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
عبدالستارالنعيمي
30-08-2015, 09:30 PM
يقتّل شعبنا خوفا وجوعا
ويسرق نفطنا عربا نياما
ألا قد فاق أوباما هُلاكو
وفي أيمانه حمل الحماما
لقد لبس العمامة في سلام
وكم قتلت عماماتٌ سلاما
عصام إبراهيم فقيري
18-09-2015, 10:09 PM
ما أجملك يا أحمد
قصيدة ساخرة قوية وفيها الكثير من الشعر وإني أتفق مع ملاحظات أبا الحسين ومع هذا فالنص لافت للغاية وقد أعجبني كثيرا
دمت مبدعا .
احمد المعطي
01-12-2015, 03:16 PM
شكرا لك ايها الرائع الذي عرفنا عنه غيرته
والتي تدفعه سرد واقع سيء نعيش بسخرية واجبة منه وممن يتبعه
شكرا لما حملت من معان
مودتي
أخي الحبيب محمد الشكر لك على ما تكرمت به والامتنان لجميل المرور ..الشعر الساخر أخي العزيز صعب لأن له خصوصية لا تستشفها الا من خلال الالقاء
ولعل هذا ما التبس على الاخوة الذين سبقوا.. فالإيماءة وطريقة النطق تفسر المعنى المراد..محبتي.:0014:
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
عدنان الشبول
01-12-2015, 04:23 PM
لفتني العنوان مرة ثانية ، وكنت قبل دقائق من الآن كتبت أبياتا عنونتها ب أوباما
أضعها هنا على علاتها
#أوباما
يـكـفـيكَ يـــا أوبــامـا ... كــذِبًـا هــنـا وكـلامـا
دوّخـــتَ كــلّ بـلادِنـا ... أشْـبـعْـتـنـا أوهــامــا
حـتّـى أتــتْ عـربـانُنا ... كي تشتري الأحلاما
مـن جهلهم قد ألبسو ... كَ قــــلادةً ووســامــا
"وتأمْركوا وتأنْجلزوا" ... كـي يـنشدوكَ سلاما
ضاع العراقُ بكيدكمْ ... وزرعــتــمـوْهُ لــئــامـا
وحـصـدتموا أرواحـنَا ... بـسـلاحِـكمْ والـشّـاما
أألـومـكم أم أشـتكي ... مــن جـاءكـم حـوّامـا
إكــذِبْ فـقـولكَ رائــعٌ ... وخــيـالـنُـا يــتـنـامـى
ع.ش
الآن
عبده فايز الزبيدي
01-12-2015, 07:25 PM
بارك الله فيك
سعيد بمرور على جميل شعرك
أيها الشاعر الفارس.
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir