مشاهدة النسخة كاملة : الريبة...
لطفي العبيدي
12-09-2015, 05:44 PM
تلك الريبة لم تعد تشي بشيء
أغلقت ذاكرتي
و ربطت أحزمة الرحيل الأبديّ
ثمّة زحام يتهادى على مهل لم أفهم ما معناه ؟
سمر أحمد محمد
12-09-2015, 06:16 PM
هل هي لحظة احتضار أم تمني الموت
ام وصف لحال امة تموت ببطء
ومضة عميقة جدا
سلمت يمنيك دمت بخير
لطفي العبيدي
12-09-2015, 06:49 PM
شكرا لك
و لمرورك البهيّ سلال عطر و عبق نرجس
تقديري
أميمة الرباعي
13-09-2015, 10:47 PM
تلك الريبة لم تعد تشي بشيء
أغلقت ذاكرتي
و ربطت أحزمة الرحيل الأبديّ
ثمّة زحام يتهادى على مهل لم أفهم ما معناه ؟
ثمة يأس ينشر أشرعته هنا ويبحر في المجهول.
ومضة بهية بديعة.
كاملة بدارنه
14-09-2015, 03:28 PM
مهما ربطت الأحزمة، يبق التسلّل قائما
ومضة جميلة معبّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
آمال المصري
17-12-2015, 12:55 AM
تلك الريبة لم تعد تشي بشيء
أغلقت ذاكرتي
و ربطت أحزمة الرحيل الأبديّ
ثمّة زحام يتهادى على مهل لم أفهم ما معناه ؟
عندما يخيم اليأس ويفرد أشرعته نضل طريق الخلاص ونستسلم للمجهول
بهية معبرة بما تحمل
شكرا لك
خلود محمد جمعة
19-12-2015, 06:38 PM
لم تبرح الريبة مكانها
عمق في المعنى وبراعة في النقش
دمت بروعتك
تقديري
محمد ذيب سليمان
20-12-2015, 01:15 PM
هي الحياة تبقى بين المتناقضات وفوضاها
مودتي
لطفي العبيدي
21-12-2015, 07:35 PM
شكرا لك
أميمة
تحياتي
لطفي العبيدي
21-12-2015, 07:37 PM
أستاذتي كاملة
بورك فيك
ما أجمل عبورك السامق
لطفي العبيدي
21-12-2015, 07:38 PM
أستاذتي كاملة
بورك فيك
ما أجمل عبورك السامق
ليانا الرفاعي
22-12-2015, 07:27 PM
أغلقت ذاكرتي
ليتنا نستطيع أن نغلق تلك الذاكرة أونمحو منها ما نشاء
ولو رحلنا فلن نتخلص من تلك الذاكرة
نثيرة عميقة وحرف راقي
تحيتي وتقديري
ربيحة الرفاعي
26-12-2015, 11:17 PM
بين تناقضاتها تحتلنا الحياة أنقاض أحلام وجهود مضيّعة
وتجترنا الذكريات مهما حاولنا إغلاق الذاكرة عليها
قويّة الحسّ بهية الدلالة
دمتم بخير أديبنا
تحاياي
أحمد مصطفى الأطرش
26-12-2015, 11:24 PM
ومضة جميلة وراقية
اسعدك الله
ناديه محمد الجابي
07-06-2016, 04:48 PM
مهلا أخي .. لا ترحل
لم اليأس .. إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون
ومضة عميقة منتقاة التعابير ، قوية
دام لك القلم طيعا ، والخيال خصبا. :001:
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir