تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مقبرة جماعية


عمر الصالح
27-09-2015, 07:50 PM
تسلل بكل رقةٍ عبر إحساسها من أذنيها حتى رأسها,, بات ليلتهُ منتشياً فى عقلها ثم واصل الزحف نحو قلبها.. إستوقفتهُ يافطةٌ كتبوا عليها مقبرة جماعية !
عبد السلام دغمش
27-09-2015, 08:09 PM
تسلل بكل رقةٍ عبر إحساسها من أذنيها حتى رأسها,, بات ليلتهُ منتشياً فى عقلها ثم واصل الزحف نحو قلبها.. إستوقفتهُ يافطةٌ كتبوا عليها مقبرة جماعية !

يبدو انها قتلت كثيراً من مشاعر الآخرين ..
ربما كانت " كُتبَ عليها " أنسب هنا .. والأمر إليك ..
ومضة جميلة اجدت صياغتها أديبنا الكريم ..
تحياتي .
عمر الصالح
28-09-2015, 10:17 PM
يبدو انها قتلت كثيراً من مشاعر الآخرين ..
ربما كانت " كُتبَ عليها " أنسب هنا .. والأمر إليك ..
ومضة جميلة اجدت صياغتها أديبنا الكريم ..
تحياتي .

فى صدرها إنتحر الكثير من العشاق!

(كتبوا عليها) تشير لبصمة كل من إقترب بحذر من قلبها..

تحية تقدير وود

عمر
خلود محمد جمعة
29-09-2015, 01:05 AM
تسلل ولم ينتبه لما كتب على باب قلبها فانضم الى من سبقوه
فانتبه أيها الآخر الحب لا يحمي المغفلين
ومضة جميلة
بوركت وكل التقدير
عمر الصالح
29-09-2015, 03:23 PM
تسلل ولم ينتبه لما كتب على باب قلبها فانضم الى من سبقوه
فانتبه أيها الآخر الحب لا يحمي المغفلين
ومضة جميلة
بوركت وكل التقدير

الحب لا يحمى من يسير مغمض العينين


زيارة رائعة أسعدتنى


تحياتى
آمال المصري
22-11-2015, 02:02 PM
تسلل بكل رقةٍ عبر إحساسها من أذنيها حتى رأسها,, بات ليلتهُ منتشياً فى عقلها ثم واصل الزحف نحو قلبها.. إستوقفتهُ يافطةٌ كتبوا عليها مقبرة جماعية !

أطلق لجام العشق لقلبه مغمض العينين عما يعترض طريقه من عثرات أوقعت الكثير من قبله
ومضة ناطقة بالإبداع
شكرا لك أديبنا الفاضل
تحاياي
عمر الصالح
28-11-2015, 10:33 PM
أطلق لجام العشق لقلبه مغمض العينين عما يعترض طريقه من عثرات أوقعت الكثير من قبله
ومضة ناطقة بالإبداع
شكرا لك أديبنا الفاضل
تحاياي

زيارة رائعة فى بلاغتها..........

تحية تقدير وود

عمر
غاندي يوسف سعد
30-11-2015, 01:53 PM
تسلل بكل رقةٍ عبر إحساسها من أذنيها حتى رأسها,, بات ليلتهُ منتشياً فى عقلها ثم واصل الزحف نحو قلبها.. إستوقفتهُ يافطةٌ كتبوا عليها مقبرة جماعية !

جميلة جدا نسجا وإيحاء وتصويرا...
ولو أنني أحبذ الطباق بين العنوان والقفلة...
فالتطابق قد لايخدم التكثيف والدهشة...
تقبل مودتي وكل إعجابي....
تقديري.
ناديه محمد الجابي
01-12-2015, 09:29 PM
تسلل بكل رقةٍ عبر إحساسها من أذنيها حتى رأسها,, بات ليلتهُ منتشياً فى عقلها ثم واصل الزحف نحو قلبها.. إستوقفتهُ يافطةٌ كتبوا عليها مقبرة جماعية !


ومضة قوية عميقة المعنى
ناصحة لمن يعي ويتعظ .. لا تجعلوا الحب أعمى
أعجبتني .. سلمت وسلم مداد القلم. :001:
عمر الصالح
02-12-2015, 07:42 PM
ومضة قوية عميقة المعنى
ناصحة لمن يعي ويتعظ .. لا تجعلوا الحب أعمى
أعجبتني .. سلمت وسلم مداد القلم. :001:




لا تجعلوا الحب أعمى...........

زيارة كلها طيبة

تحية تقدير وود

عمر
كاملة بدارنه
03-12-2015, 07:49 PM
مسكين هو لخيبته، ومسكينة لتلاعبها!
حرف معبّر عن الحالة بأسلوب جميل
بوركت
تقديري وتحيّتي
(استوقفته)
سعاد محمود الامين
04-12-2015, 07:04 PM
نص فى غاية الروعة .. برمزيته المتقنة وبهاء الحرف
سلم القلم
عمر الصالح
04-12-2015, 10:17 PM
مسكين هو لخيبته، ومسكينة لتلاعبها!
حرف معبّر عن الحالة بأسلوب جميل
بوركت
تقديري وتحيّتي
(استوقفته)

وكلنا مساكين............

زيارة كلها طيبة

تحية ود وتقدير

عمر
عمر الصالح
06-12-2015, 06:18 PM
نص فى غاية الروعة .. برمزيته المتقنة وبهاء الحرف
سلم القلم

الروعة فى حضورك الطيب

تحية ود وتقدير

عمر
ربيحة الرفاعي
14-12-2015, 10:17 PM
هو قد "تسلل" ممتطيا إحساسها بما دغدغ به أذنيها، وهل يستحق متسلل غير عتبات قلب لا يرحب بمثله!
جميل أن منحت القصة المتلقي فرصة قراءتها باتجاهين متباينين
وجميل هذا التكثيف والأداء المتقن

أؤيد الرائع غاندي يوسف سعد في رؤيته بخصوص العنون

دمت بخير أديبنا
تحاياي
عمر الصالح
26-12-2015, 04:42 PM
هو قد "تسلل" ممتطيا إحساسها بما دغدغ به أذنيها، وهل يستحق متسلل غير عتبات قلب لا يرحب بمثله!
جميل أن منحت القصة المتلقي فرصة قراءتها باتجاهين متباينين
وجميل هذا التكثيف والأداء المتقن

أؤيد الرائع غاندي يوسف سعد في رؤيته بخصوص العنون

دمت بخير أديبنا
تحاياي



وكل الجمال فى مداخلتك الرائعة

تحية تقدير ومودة

عمر
غاندي يوسف سعد
30-12-2015, 03:54 AM
[QUOTE=ربيحة الرفاعي:
أؤيد الرائع غاندي يوسف سعد في رؤيته بخصوص العنوان.
تحاياي[/QUOTE]

أشكرك الأخت القديرة ربيحة الرفاعي...
بالرغم من أنني لاأبرر للكاتب (مهما يكن) تجاوزي في ردوده.
وجدت أنه من الواجب تقديم الشكر لك سيدتي.
مودتي وكل تقديري.
سحر أحمد سمير
30-12-2015, 08:06 AM
تسلله إلى قلبها ليلقى نفس مصير من سبقوه هو دربا من انتحار ..

قصة مكثفة و متعددة الرؤى ..

دمت بخير و عافية .
عمر الصالح
30-12-2015, 09:57 PM
أشكرك الأخت القديرة ربيحة الرفاعي...
بالرغم من أنني لاأبرر للكاتب (مهما يكن) تجاوزي في ردوده.
وجدت أنه من الواجب تقديم الشكر لك سيدتي.
مودتي وكل تقديري.

أديبنا الغالى


اعتذر لك بكل ود... والله غير مقصودة ولم الاحظها

دخولى الواحة نادر ولدقائق بسبب سفرى الدائم وظروف عملى

اعتذر لك مرة ثانية.. وللرائعة ربيحة الرفاعى

تحية ود وتقدير
عمر الصالح
04-01-2016, 09:34 AM
تسلله إلى قلبها ليلقى نفس مصير من سبقوه هو دربا من انتحار ..

قصة مكثفة و متعددة الرؤى ..

دمت بخير و عافية .

مقبرة جماعية...

زيارة أسعدتنى فى بساطتها

تحية تقدير وود

عمر
مصطفى الصالح
07-01-2016, 09:49 AM
تسلل بكل رقةٍ عبر إحساسها من أذنيها حتى رأسها,, بات ليلتهُ منتشياً فى عقلها ثم واصل الزحف نحو قلبها.. إستوقفتهُ يافطةٌ كتبوا عليها مقبرة جماعية !

والأذن تعشق قبل العين أحيانا
جيد أنهم حذروه قبل أن يموت
جميلة في فكرتها وسبكها
كنت أحب ألا يتكرر العنوان في النص

دمت والابداع
تقديري
عمر الصالح
07-01-2016, 04:43 PM
والأذن تعشق قبل العين أحيانا
جيد أنهم حذروه قبل أن يموت
جميلة في فكرتها وسبكها
كنت أحب ألا يتكرر العنوان في النص

دمت والابداع
تقديري

زيارة رائعة من أديب فاضل..


تحية مودة وتقدير

عمر