تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : خيبة



خلود محمد جمعة
01-12-2015, 10:07 PM
خيبة ( ق.ق.ج)
ذهبت للقائه بأقصى سرعتها, عادت بلا قدمين .

سحر أحمد سمير
02-12-2015, 07:05 AM
سرى نشاط خَفِيّ في جسدها أنعشها ، تسبقها بسمتها و هلتها ، السعادة و الأمل بمثابة ((قدميها ))، فانتزعتها صدمة رحيله و تحسرت على شخص سكب برودة الخيبة في روحها ..

هكذا قرأت ال ق.س .ك..

أرجو تقبل مروري و احترامي لشخصك الكريم ..

تحاياي

عبد السلام دغمش
02-12-2015, 01:32 PM
كانت خيبة أملها كفيلةً بأن تغلّ قدميها فلا تنطلق في مغامرةٍ كتلك ..
نص مكثف برمزية ..
أبدعتم أديبتنا الفاضلة.
تحياتي.

كاملة بدارنه
02-12-2015, 04:36 PM
عليها أن تعرف أوّلا إن كان يستحقّ الرّكض صوبه أم لا قبل أن تذهب إليه!
سرعتها تعكس التّهوّر
نصّ هادف معبّر
بوركت
تقديري وتحيّتي

آمال المصري
03-12-2015, 03:24 PM
خيبة ( ق.ق.ج)
ذهبت للقائه بأقصى سرعتها, عادت بلا قدمين .

عندما يثمر عن التلاقي افتراق تكون جذور الخيبة ثابتة تقتلع براعم الأمل
ومضة جميلة معبرة
تحاياي

ربيحة الرفاعي
14-12-2015, 09:38 PM
روعة في التكثيف وعمق الفكرة

دمت بروعتك أديبتنا
تحاياي

أحمد عيسى
14-12-2015, 10:01 PM
وليتها ما ذهبت، فكم من لقاء عدنا منه وقد نقص منا شيئاً أو أشياء ..

مبدعة دائماً أديبتنا الراقية خلود جمعة

محمد فتحي المقداد
16-12-2015, 07:32 PM
أستاذة خلود محمد
أسعدك الله
نص مكثف يحمل في خلفيته ما بين السطور
دلالة العنوان(خيبة)، منفتح بدلالته المفتوحة
من خلال التنكير.. أفسحت مساحة واسعة لنا
للتساؤل عن خيبتها؟.
إبداع جميل.. بمفارقة عودتها بلا قدمين ..!!
تحياتي

خلود محمد جمعة
26-12-2015, 08:19 PM
سرى نشاط خَفِيّ في جسدها أنعشها ، تسبقها بسمتها و هلتها ، السعادة و الأمل بمثابة ((قدميها ))، فانتزعتها صدمة رحيله و تحسرت على شخص سكب برودة الخيبة في روحها ..

هكذا قرأت ال ق.س .ك..

أرجو تقبل مروري و احترامي لشخصك الكريم ..

تحاياي

نسابق الريح للحلم فيقصفنا برق الحقيقة
لمرورك كل التقدير
ولقراءتك كل العمق
ولتصفحك حروفي كل الشكر
توقيع معطر
دمت رائعة:014:

عمر الصالح
27-12-2015, 02:06 PM
لولا العنوان لما أدركنا المغزى!

للوهلة الأولى تصورتها عادت بجناحى الفرحة تطير!.. لكن (خيبة) أضافت المرارة للمغزى

اللقاء الأول قد يكون نهاية تولد من حضن البداية!

رائعة

تحياتى

خلود محمد جمعة
05-01-2016, 06:16 AM
كانت خيبة أملها كفيلةً بأن تغلّ قدميها فلا تنطلق في مغامرةٍ كتلك ..
نص مكثف برمزية ..
أبدعتم أديبتنا الفاضلة.
تحياتي.
قد تقعدنا الصدمة عن المسير للأبد
مرور له كل التقدير
وتصفح اعتز به
بوركت

مصطفى الصالح
05-01-2016, 11:12 AM
خيبة ( ق.ق.ج)
ذهبت للقائه بأقصى سرعتها, عادت بلا قدمين .

هذه قصة الست كلمات (+1) المشهورة
وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم
يتمنى الإنسان الكثير من الأشياء
ويبذل طاقته القصوى للحصول عليها
لكنه معظم الوقت يجني الخيبة
قد لا تكون مفاجأة للبعض (وأنا منهم) فقد تعودنا عليها

دمت والابداع
تقديري

ناديه محمد الجابي
05-01-2016, 07:03 PM
خيبة ( ق.ق.ج)
ذهبت للقائه بأقصى سرعتها, عادت بلا قدمين .

قد تقعدنا الصدمة عندما نحلم أحلاما نعلق عليها الآمال
ثم نعود مصدومين فاقدين الثقة بالنفس..
لكن الحياة لا تتوقف بسبب خيبة الأمل.
مترع حرفك بألق الطرح وجمال الفكر
دمت بروعتك. :0014:

حاج صحراوي العربي
05-01-2016, 07:26 PM
خيبة ( ق.ق.ج)
ذهبت للقائه بأقصى سرعتها, عادت بلا قدمين .

صورة أكبر تصورتها لكنها خابت ظنونها ....تكثيف رائع و مابين السطور حياة ...موفقة ..

خالد يوسف أبو طماعه
07-01-2016, 12:24 AM
خيبة ( ق.ق.ج)
ذهبت للقائه بأقصى سرعتها, عادت بلا قدمين .

التقاطة جميلة وبليغة

رائعة جدا بدهشتها وقفلتها

كان يجب عليها ألا تتسرع

تحياتي

خلود محمد جمعة
22-05-2016, 10:16 AM
عليها أن تعرف أوّلا إن كان يستحقّ الرّكض صوبه أم لا قبل أن تذهب إليه!
سرعتها تعكس التّهوّر
نصّ هادف معبّر
بوركت
تقديري وتحيّتي
مرور ذهبي ورد عميق
كل التقديروالمودة
بوركت

عبدالإله الزّاكي
22-05-2016, 11:16 AM
خيبة ( ق.ق.ج)
ذهبت للقائه بأقصى سرعتها, عادت بلا قدمين .


ههههه، لوحة رائعة أديبتنا القديرة خلود محمد جمعة التقطتها عدستك المجهرية وأبدعتها ريشتك الأدبية بفنية عالية وإتقان.

أرادت أن تصل بأقصى سرعة لحبها، لصدقها ولأيمانها. فأين العيب هنا ؟

المفاجئة كانت غير سارة وهي خارج إرادتها، فأين الخطأ هنا ؟ لأن من يحب فعلا لا يحسب.

صحيح أنها اكتوت بنار الغدر لكن لا عليها، هي الكسبانة كما يقول إخواننا المصريين.

شكرا لقلمك الفاره أختي خلود.

تحاياي وتقديري الكبيرين.

أحمد العكيدي
25-05-2016, 03:18 PM
قصة جميلة هادفة تحمل بين ثناياها حكم وعبر للتأني قبل اتخاد القرار.
دمت مبدعة أستاذتي.

محمد ذيب سليمان
26-05-2016, 12:08 PM
بتكثيفه الكبير سرد لنا قصة طويلة
كانت نهايتها العنوان
وهي تحمل ايضا حكمة بالغة
شكرا لك