حارَ القصيدُ بأيّ بيتٍ يطلعُ

[عدنان الشبول]

حارَ القصيدُ بأيّ بيتٍ يطلعُ = أنّى أتى في حرفهِ يتوجّعُ

يشتاقُ للأفراحِ لكنْ قلبهُ = غير الأسى من حولهِ لا يسْمعُ

وإذا أتى للعشقِ يطلبُ ودّهُ = من حرقةِ الهجرانِ فورًا يُقمعُ

مالِ الهوى قد مالَ عن نبَضاتهِ = يمشي على درب الجفا لا يرجعُ

يا أرضَ يعربْ إنَ حرفيَ قاصِرٌ = يا ليت بيتَ الشّعرِ يومًا ينفعُ

باتت سيوفِ الشِّعرِ في أغمادها = وإذا تبدّت للملا لا تلْمَعُ

هل تؤكلُ الأشعارُ مثلَ فطيرةٍ = أو تسمنُ الجوعى إذا ما جوِّعوا

هل تمسحُ الدّمعاتِ عن أجفانِها = في عينِ أطفالٍ هنا قد روِّعوا

إنّي القصيدُ إذا أتيتُ فأُرْدَعُ = من كلِّ أهوالِ الدّنا وألوّعُ
أمضي وحيدًا بالحروفِ أجرّها = ويحارَ في كلِّ القصيدِ المطلعُ

[عبدالستارالنعيمي]

الأستاذ عدنان الشبول

نص راق مترع بألم الواقع العربي ينم عن غيرة حر أبي على أمته لما آلت إليه من نكوص
بوركت أيها الشاعر وهذه المشاعر القومية النبيلة
مع الودوالتقدير

[رياض شلال المحمدي]

وها قد بزغت بدور قريحتك أيها المعطــــــاء فعلامَ الإبتئاس ؟، والشعر إنما
هو أنس المحبين من الشعراء والمثقفين ، سلمت الأنامل ، مع تحفظي على البيت
ما قبل الأخير ، فلن أصوَّت له :011: ، دمت بخير وشعر .

[نغم عبد الرحمن]

يــا أرضَ يـعـربْ إنَ حـرفـيَ قـاصِــرٌ
يـا لـيـت بـيـتَ الشّـعـرِ يـومًـا ينـفـعُ
باتت سيوفِ الشِّعرِ في أغمادها
وإذا تــــبــــدّت لـــلـــمـــلا لا تـــلْـــمَـــعُ
هــل تـؤكـلُ الأشـعــارُ مـثــلَ فـطـيـرةٍ
أو تسمنُ الجوعى إذا ما جوِّعـوا
هل تمسحُ الدّمعاتِ عن أجفانِهـا
فــي عـيـنِ أطـفــالٍ هـنــا قـــد روِّعـــوا

---------------------

بوركت من شاعر على هذا النزف الوجداني الصادق. وقد احترت ماذا أقتبس في ردي!
لكن واللهِ تلك الأبيات بقصيدة كاملة لما حملته من معانٍ إنسانيةٍ هادفة:hat:
لأنها تناولت واقع الحال المأساوي الفظيع الذي بات يعيشه الكثيرفي بلادنا المنكوبة صغارًا وكبارا.!!
فصدقت أخي الفاضل ..وقت الحرب لا تنفع الكلمة! بقدر ماينفع رغيف الخبز وسد رمق جائع .
ومع ذلك لا غنى عن تلك الأقلام هنا ..التي تسلط الضوء وتشحن الهمم .

سعدت بالقراءة جداً رغم الألم:011:

لك مني كل الشكر والتقدير:os:

[عبده فايز الزبيدي]

بوركت الأنفاس
أستاذ / عدنان الشبول
فقد أحسنت و أجدت.

[عبدالله يوسف]

الله على حروفك أخي
قد يكون للكلمة دورا مهما لا يقل عن أهمية الخبز
لا حرمنا الله من جمال حروفك أخي
بارك الله فيك

[غلام الله بن صالح]

جميلة بديعة هادفة
دمت رائعا
مودتي وتقديري

[عادل العاني]

صدقت والله ...

وأجدت هذه الصرخة النابعة من أعماق قلب يئن وجعا , وضمير لا يشعر بالراحة.

أجدت وأحسنت شاعرنا المبدع عدنان.

مـا لِلهـوى قـد مـالَ عــن نبَضـاتـهِ
يمشي على درب الجفا لا يرجـعُ

بارك الله فيك

تحياتي وتقديري

[الدكتور ضياء الدين الجماس]

بورك النبض الصادق بالحرف السامق

بوركت ودام عطاؤك

[احمد المعطي]

أصغي وفي عيني القصيدة تدمعُ
.......................فالقولُ حقٌّ والحقيقةُ توجِعُ
لكنَّ بيتاً في القلوب هديرهُ
....................تصغي له الجوزاءُ وهوَ يُلعلعُ
ما زالَ في وعْي الشعوبِ مُعبّراً
........................ولسانُهُ العرَبيُّ فينا يَقرَعُ
أصغى له الوجدانُ يومَ رَبيعه
..................وهفا له "عدنانُ" وهوَ يُقَرِّعُ
اسمعْ نشيداً كالرَّصاصِةِ فعله
..............يُذكي المشاعرَ حينَ تبكي الأضلُعُ
ما زلتُ أومنُ أن لقمة خبزنا
................كالسيفِ يحميها القصيدُ ويرْدِعُ
أهلُ البيانِ وفي البيانِ رسائلٌ
...................للشمِّ من أهل المروءة تجمعُ
يبنونَ داراً بالكرامةِ تزدهي
.......................وتلمُّ شعثاً بالتشتُّتِ يُقمَعُ
لا نبْخَسنَ صدى القصيدِ فإنه
.................دمعُ السحابِ به السنابل تطلعُ

[حيدرة الحاج]

تحية لك استاذي عدنان ولحرفك تميز وعزف منفرد لك انت وحدك ...
جميل جميل ....

[محمد ذيب سليمان]

نعم للكلمة الصادقة الموجهة باسان اصحابها
يكون لها دور فيما نحن فيه من اوجاع
الا انها في ذات الوقت لا تملأ جوفا
ولا تشيع جائعا
لتصك فيما حمل جماليات لا يمكن تجاوزها
بوركت

[عدنان الشبول]

الأستاذ عدنان الشبول

نص راق مترع بألم الواقع العربي ينم عن غيرة حر أبي على أمته لما آلت إليه من نكوص
بوركت أيها الشاعر وهذه المشاعر القومية النبيلة
مع الودوالتقدير

أهلا بشاعرنا وأستاذنا الجميل
شكرا لكم حسن التعليق وظنكم بأخيكم

حفظكم الله والأهل والأوطان

[عدنان الشبول]

وها قد بزغت بدور قريحتك أيها المعطــــــاء فعلامَ الإبتئاس ؟، والشعر إنما
هو أنس المحبين من الشعراء والمثقفين ، سلمت الأنامل ، مع تحفظي على البيت
ما قبل الأخير ، فلن أصوَّت له :011: ، دمت بخير وشعر .

شاعرنا الشلال الرائع
شكرا لكم كرم المرور والتعليق
الشعر حالة يعبر فيها الشاعر مرة بالأمل ومرة بالخجل من الواقع المرير
ونسأل الله الخير للأهل والأوطان

[عدنان الشبول]

يــا أرضَ يـعـربْ إنَ حـرفـيَ قـاصِــرٌ
يـا لـيـت بـيـتَ الشّـعـرِ يـومًـا ينـفـعُ
باتت سيوفِ الشِّعرِ في أغمادها
وإذا تــــبــــدّت لـــلـــمـــلا لا تـــلْـــمَـــعُ
هــل تـؤكـلُ الأشـعــارُ مـثــلَ فـطـيـرةٍ
أو تسمنُ الجوعى إذا ما جوِّعـوا
هل تمسحُ الدّمعاتِ عن أجفانِهـا
فــي عـيـنِ أطـفــالٍ هـنــا قـــد روِّعـــوا

---------------------

بوركت من شاعر على هذا النزف الوجداني الصادق. وقد احترت ماذا أقتبس في ردي!
لكن واللهِ تلك الأبيات بقصيدة كاملة لما حملته من معانٍ إنسانيةٍ هادفة:hat:
لأنها تناولت واقع الحال المأساوي الفظيع الذي بات يعيشه الكثيرفي بلادنا المنكوبة صغارًا وكبارا.!!
فصدقت أخي الفاضل ..وقت الحرب لا تنفع الكلمة! بقدر ماينفع رغيف الخبز وسد رمق جائع .
ومع ذلك لا غنى عن تلك الأقلام هنا ..التي تسلط الضوء وتشحن الهمم .

سعدت بالقراءة جداً رغم الألم:011:

لك مني كل الشكر والتقدير:os:


بارك الله بكم وهذا الحضور الجميل الأنيق والصادق

لكم مني ألف تحية وسلام وحفظ الله الأهل والأوطان

[د. سمير العمري]

لحرفك نكهة البسمة والنقاء حتى وهو يحمل الهم ويصف الشقاء.

لا فض فوك مبدعا!

تقديري

[عدنان الشبول]

بوركت الأنفاس
أستاذ / عدنان الشبول
فقد أحسنت و أجدت.


محبتي لكم أستاذنا وشاعرنا الجميل

[ثناء صالح]

حارَ القصيدُ بأيّ بيتٍ يطلعُ = أنّى أتى في حرفهِ يتوجّعُ

يشتاقُ للأفراحِ لكنْ قلبهُ = غير الأسى من حولهِ لا يسْمعُ

وإذا أتى للعشقِ يطلبُ ودّهُ = من حرقةِ الهجرانِ فورًا يُقمعُ

مالِ الهوى قد مالَ عن نبَضاتهِ = يمشي على درب الجفا لا يرجعُ

يا أرضَ يعربْ إنَ حرفيَ قاصِرٌ = يا ليت بيتَ الشّعرِ يومًا ينفعُ

باتت سيوفِ الشِّعرِ في أغمادها = وإذا تبدّت للملا لا تلْمَعُ

هل تؤكلُ الأشعارُ مثلَ فطيرةٍ = أو تسمنُ الجوعى إذا ما جوِّعوا

هل تمسحُ الدّمعاتِ عن أجفانِها = في عينِ أطفالٍ هنا قد روِّعوا

إنّي القصيدُ إذا أتيتُ فأُرْدَعُ = من كلِّ أهوالِ الدّنا وألوّعُ
أمضي وحيدًا بالحروفِ أجرّها = ويحارَ في كلِّ القصيدِ المطلعُ

قصيدة متألقة ذات بنية فنية مكتملة تميزت بوحدة عضوية وترابط فني متسلسل بين أبياتها .
بدأ الشاعر القصيدة بالحيرة

حارَ القصيدُ بأيّ بيتٍ يطلعُ = أنّى أتى في حرفهِ يتوجّعُ
وانهاها بالحيرة .
أمضي وحيدًا بالحروفِ أجرّها = ويحارَ في كلِّ القصيدِ المطلعُ
وبين المطلع والختام لغة شعرية رقيقة شفيفة وصور شعرية يكتنفها حزن و غصص وأوجاع يعانيها الشاعر العربي الذي لا يجد غير الشعر متنفسا لزفراته ولوعته على أمته الموجوعة

باتت سيوفِ الشِّعرِ في أغمادها = وإذا تبدّت للملا لا تلْمَعُ

هل تؤكلُ الأشعارُ مثلَ فطيرةٍ = أو تسمنُ الجوعى إذا ما جوِّعوا

هل تمسحُ الدّمعاتِ عن أجفانِها = في عينِ أطفالٍ هنا قد روِّعوا

أسئلة تثير الألم وتنكأ جرح الأمة المغلوبة على أمرها ، ما دامت محكومة من قبل صناع قرارات الذل والهوان .
شكرا لحرفك وشفا الله غليلك أستاذنا الشاعر القدير عدنان الشبول
وعساك تكتب مطالع قصائد عز وكرامة وحرية فيما يأتي
دمت بخير
ولك التحية والتقدير

[خالد صبر سالم]

انت تكتب بقلم الصدق وتغمسه في حبر الاحساس المرهف المتسم بالنبل
حفا جاء هذا النص يرفل بلغة شعرية تتعمق في وجدان القارئ فيهتف لك بالاعجاب
شاعرنا الرائع الاستاذ عادل
اعتقد ان الفعل(يتوجع) في البيت التالي يجب جزمه اذ ليس من ضرورة شعرية تبيح رفعه لانه جواب شرط لاسم الشرط الجازم(أنى):

حــــارَ الـقـصـيـدُ بــــأيّ بــيــتٍ يـطـلــعُ
أنّـــــــى أتـــــــى فـــــــي حـــرفــــهِ يــتــوجّـــعُ
واعتقد ان هناك في البيت التالي سهوا مطبعيا وانا اقع فيه كثيرا حيث سكنت (يعرب) وينبغي فتح هذه الكلمة لانها مجرورة بالاضافة وهي ممنوعة من الصرف ولا يضر الوزن فتحها :
يــا أرضَ يـعـربْ إنَ حـرفــيَ قـاصِــرٌ
يــا لـيـت بـيــتَ الـشّـعـرِ يـومًــا يـنـفـعُ
هذه هنات بسيطة جدا لا تقلل من قيمة النص الرائعة
دمت شاعرا نترقب جديده بكل شغف
خالص الاحترام والحب

[ماجد وشاحي]

تعقيبا على ما تفضل به أخي خالد بوجوب جزم يتوجع....فالقاعدة تقول بجواز جزم ...أو رفع جواب الشرط إذا كان فعل مضارع وفعل الشرط فعل ماضي كما هو الحال هنا....وهذا ما أقره ابن مالك وقال عنه (...هذا وجه حسن...).......

تحياتي لكم أساتذتي الأفاضل ....وبارك الله فيكم.....

[محمد حمود الحميري]

حرف بهي ندي متألق..
تحيتي ومحبتي

[ناديه محمد الجابي]

الله .. ما أجمل الحرف ، وأصدق المشاعر
قصيدة سامقة بكل معانيها ، رائعة ببلاغتها ولغتها
ما أروع حسك ـ وما أبهى صهيل الغضب بين سطورك
بورك نبضك ودام عطاؤك.
:hat::hat:

[جهاد بدران]

حارَ القصيدُ بأيّ بيتٍ يطلعُ = أنّى أتى في حرفهِ يتوجّعُ

يشتاقُ للأفراحِ لكنْ قلبهُ = غير الأسى من حولهِ لا يسْمعُ

وإذا أتى للعشقِ يطلبُ ودّهُ = من حرقةِ الهجرانِ فورًا يُقمعُ

مالِ الهوى قد مالَ عن نبَضاتهِ = يمشي على درب الجفا لا يرجعُ

يا أرضَ يعربْ إنَ حرفيَ قاصِرٌ = يا ليت بيتَ الشّعرِ يومًا ينفعُ

باتت سيوفِ الشِّعرِ في أغمادها = وإذا تبدّت للملا لا تلْمَعُ

هل تؤكلُ الأشعارُ مثلَ فطيرةٍ = أو تسمنُ الجوعى إذا ما جوِّعوا

هل تمسحُ الدّمعاتِ عن أجفانِها = في عينِ أطفالٍ هنا قد روِّعوا

إنّي القصيدُ إذا أتيتُ فأُرْدَعُ = من كلِّ أهوالِ الدّنا وألوّعُ
أمضي وحيدًا بالحروفِ أجرّها = ويحارَ في كلِّ القصيدِ المطلعُ

بل حارَ القصيدُ بأيّ بيتٍ يهجعُ...
قصيدة مترعة بالوجع، وهي تفيض جمالاً وصوراً بليغة جسدت من واقعنا الألم، واعتصرت من هموم الأمة مرارة الواقع..وقد تدفقت بين ضلوع الشعر جمالاً وتألقاً في تعابير متقنة أثارت تشويقاً بإحساس متيقّظٍ، وقف عبرها الشاعر موقف المصور الراقي وهو يصيغ تراكيبه وألفاظه وفق تسلسل مترابط
وفق مساحة اللغة المتينة وبلاغتها التي تؤثر في النفوس وتفتح أبوابها وتهز جوانبها...
في هذه الأبيات تظهر الحقول الدلالية من خلال حقل الشاعر بقوله:

يا أرضَ يعربْ إنَ حرفيَ قاصِرٌ
يا ليت بيتَ الشّعرِ يومًا ينفعُ
باتت سيوفِ الشِّعرِ في أغمادها
وإذا تبدّت للملا لا تلْمَعُ
هل تؤكلُ الأشعارُ مثلَ فطيرةٍ
أو تسمنُ الجوعى إذا ما جوِّعوا
هل تمسحُ الدّمعاتِ عن أجفانِها
في عينِ أطفالٍ هنا قد روِّعوا

/يا أرضَ يعربْ إنَ حرفيَ قاصِرٌ/
يظهر حقل الشاعر في كلمة/ حرفي/ حيث يمثل عالم الشاعر بشكل بارز من خلال صراعه في حقول القصائد الشعرية التي يجب أن تكون أداة صراع وجهاد في وجه الظلم ومن يعيثون في الوطن الفساد، ليصبح الحرف سلاحاً مضيئا في زمن بات للظلم أيدي للتصفيق..
أبيات شعرية توضح عزة هذا القلم ونفحاته الموجعة التي تحمل همّ الأمة وما يحمل معها من طقوس التفكير بما فيه من رؤيته الخاصة التي تعكس جراح الأمة على طبق شعري فاخر، وهو يحمل ويجرّ قلمه من محبرة الأدب كأداء رسالة وأمانة ينظمها بإخلاص ووعي وفكر فخم يعرف اين يضع حرفه وعلى أي مسرح يجسد شخصية قلمه الراقي وهو يحاكي هموم العالم العربي والإسلامي...

ثم نلاحظ في هذه القصيدة المتينة السبك جماليات شعره وانسيابية حرفه وارتباطها ببعضها كلوحة واحدة فاخرة..
حيث لو وضعنا صدر البيت الأول مع عجز البيت الأخير ليصبح لدينا بيتاً يكمّل بعضه ببعض..ليصبح بيتا فنيا رائعا بليغا..وها هو فيما لو جمعناهما ليصبح كما يلي:
حارَ القصيدُ بأيّ بيتٍ يطلعُ ويحارَ في كلِّ القصيدِ المطلعُ
جمال لا تنتهي منابته ولا يقف عنده التأمل والخيال، عدا عما يحمله من العبر والحكم واتساع رقعة التفكير وقواعد التدبر..
هو ذا الشعر البديع الذي نقلبه كيف نشاء لتنتج وتتناسل من فوهته سلالة من شعر الشبول...

شاعرنا الكبير الراقي المبدع البارع
أ.عدنان الشبول
تزينت الواحة بجماليات فكركم وعناقيد شعركم لتتجلى وتتهادى على منصة الشعر الراقي من ضوء ما نسجتم من جمال..
قصيدة أوجعت وأنزفت في القلوب حساً وانتماء لامتنا ووطننا الغالي..
تخية لكم ولحرفكم الموجّه والمنظم لقواعد الأمة بريشة قلمكم وحرفكم البارع

سعدت جدا أن التحقت بمواكبة هذه القصيدة وبموكب الشعراء الذين سبقونا بردودهم الندية..
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه
وزادكم بسطة من العلم والخير الكثير

جهاد بدران
فلسطينية

[براءة الجودي]

مال الهوى قد مال عن نبضاته ..

باتت سيوف الشعر في أغمادها ..

القصيدة رائعة ولكن هذان البيتان تاجها

ابدعت أخي عدنان

[أحمد الجمل]

صدقت والله وأحسنت أخي الحبيب عدنان الشبول
وسلمت يمينك على هذه القصيدة الأكثر من راااائعة
تحيتي وخالص محبتي