هي ّوأبي وأنا

[سيد يوسف مرسي]

هى وأبي وأنا
تمر لا أعيرها انتباه ، كثيراًً ما تعبر من هذا الطريق ، جوارحي في غفلة ، تبتسم وتطيل النظرة ، أوقفتني معترضة واستعراض ، يبدو أنها تفصح عن رغبة ، أصطدم بحائط ، تقترب وتدنو، انحدر خشية الاصطدام أو السقوط في قعر جب ، وددت لو مرت في سكون ، ويد ناعمة تقبض علي دبر قميصي ، وأبي يقف عائقاً ويقتل بالعصا الرغبات ، انحني مبتسماً وأمضي
@@@@@
بقلمي @ سيد يوسف مرسي

[ناديه محمد الجابي]

تراوده عن نفسه وتقول: هيت لك .. تهيأت لك ـ هلم وتعال
ولكن الجوارح في غفلة، وخشية السقوط تملأ وجدانه
فكان في عصا الأب قتل للرغبة ومنجاة للنفس
فيمضي مبتسما.
أجدت صناعة حرف لا يبارى ـ بتمكن من رسم أجمل اللوحات بكلماتك
بورك الفكر والقلم والكلمة المعبرة. :0014:

[عمر الصالح]

ربما هى نزوة.. وربما الذكريات .. وربما احلام وردية

لكن المشهد مرسوم بحرفية وحيوية وإيجاز أعجبنى

تحياتى لك

عمر

[محمد ذيب سليمان]

احسنت في تجسيد النفس اللوامة ولو
من باب التربية التي جاءت مؤثرة فيه
شكرا لك

[سيد يوسف مرسي]

تراوده عن نفسه وتقول: هيت لك .. تهيأت لك ـ هلم وتعال
ولكن الجوارح في غفلة، وخشية السقوط تملأ وجدانه
فكان في عصا الأب قتل للرغبة ومنجاة للنفس
فيمضي مبتسما.
أجدت صناعة حرف لا يبارى ـ بتمكن من رسم أجمل اللوحات بكلماتك
بورك الفكر والقلم والكلمة المعبرة. :0014:

سيدتي وأستاذتي إني لفخور إن أكون في رحابكم في واحتكم النضرة
فالشكر لكم والشكر مني لا يكفي وتحية قلبية تليق بكم وبثراء حضوركم الراقي الذي أستقي منه حين ينتابني الظمأ فأرتوي فأبعث للحياة من جديد
كلماتكم بمثابة تاج لنا وأكليل
تحياتي وتقديري

[سيد يوسف مرسي]

تراوده عن نفسه وتقول: هيت لك .. تهيأت لك ـ هلم وتعال
ولكن الجوارح في غفلة، وخشية السقوط تملأ وجدانه
فكان في عصا الأب قتل للرغبة ومنجاة للنفس
فيمضي مبتسما.
أجدت صناعة حرف لا يبارى ـ بتمكن من رسم أجمل اللوحات بكلماتك
بورك الفكر والقلم والكلمة المعبرة. :0014:



سيدتي وأستاذتي إني لفخور إن أكون في رحابكم في واحتكم النضرة
فالشكر لكم والشكر مني لا يكفي وتحية قلبية تليق بكم وبثراء حضوركم الراقي الذي أستقي منه حين ينتابني الظمأ فأرتوي فأبعث للحياة من جديد
كلماتكم بمثابة تاج لنا وأكليل
تحياتي وتقديري

[سيد يوسف مرسي]

احسنت في تجسيد النفس اللوامة ولو
من باب التربية التي جاءت مؤثرة فيه
شكرا لك

سيدي وأستاذي إني لفخور إن أكون في رحابكم في واحتكم النضرة
فالشكر لكم والشكر مني لا يكفي وتحية قلبية تليق بكم وبثراء حضوركم الراقي الذي أستقي منه حين ينتابني الظمأ فأرتوي فأبعث للحياة من جديد
كلماتكم بمثابة تاج لنا وأكليل
تحياتي وتقديري

[آمال المصري]

هى وأبي وأنا
تمر لا أعيرها انتباه ، كثيراًً ما تعبر من هذا الطريق ، جوارحي في غفلة ، تبتسم وتطيل النظرة ، أوقفتني معترضة واستعراض ، يبدو أنها تفصح عن رغبة ، أصطدم بحائط ، تقترب وتدنو، انحدر خشية الاصطدام أو السقوط في قعر جب ، وددت لو مرت في سكون ، ويد ناعمة تقبض علي دبر قميصي ، وأبي يقف عائقاً ويقتل بالعصا الرغبات ، انحني مبتسماً وأمضي


في وجوده كان النجاة والتقويم إذا ما مالت النفس وحادت تحت أي رغبة أو مؤثر يرمي به نحو الهاوية
توظيف رائع ورسالة تربوية اجتماعية هادفة أجدت نسجها أديبنا الفاضل فشكرا لك
وكل عام وأنت بخير