حكايا

[عبدالله يوسف]

بينَ حرفٍ مِن حروفي والسُّكاتِ
لي حكايا بين موتــي والحيـــــاةِ
حينَ يَغـدو في سمـــاها طـــائـرٌ
يستبيحُ الطّيـرَ سِـــربُ الذِّكرياتِ
فاستحالَ الأمــسُ عُمرًا مُقبِـلًا
واضمَحَلّتْ في عيونـــي أُمنياتي
لم يُجِبنـي حينَ أُلزِمـــتُ النِّـدا
غيرُ صوتٍ مِن فضاءِ الرّوحِ آتِ
بَيدَ أنَّ الرّوحَ فـي إفلاسِهــا
قد أجابت كُلَّ داعٍ مِن دُعاتـي
ليتَ أنّـي في خُطـاهم مُبصِـــرٌ
ذاكَ وَعـدٌ أم بقايا مِن رُفاتـي
مَن يُجيبُ؟ ليسَ أمرًا لازِمًا
قد أُجيبتْ بالعيونِ البائساتِ
ذاكَ بَيني, ثُمَّ بيني في الورى
لا يَضيرُ النّاسَ عَيشـي أو مماتي

[محمد ذيب سليمان]

شكرا لك ايها الشاعر الجميل على
هذا المحمول الشعري من نسج
تصوير ومعان

[أحمد العكيدي]

شعر جميل وماتع
تحياتي وتقديري

[عبدالستارالنعيمي]

الأستاذ عبدالله يوسف

مررت بهذا المنهل الشعري امتح من معينه ما يروي ذائقة الشعر والشعراء
هذا ثم إن فيض مودة لك وعميم تقدير شاعرنا النحرير

[رياض شلال المحمدي]

حكايات ، وحكايات ، ويبقى الحس ناطقًا والمشاعر ، لتخفق لمداد المناظر
القوافي والنواظر ، فتخشع الحروف وتحتفل الأنامل والفكر حاضر ، جميل الورد وفائق الود .

[ثناء صالح]

لي حكايا بين موتــي والحيـــــاةِ
حينَ يَغـدو في سمـــاها طـــائـرٌ
يستبيحُ الطّيـرَ سِـــربُ الذِّكرياتِ

علاقة بين الطير والسرب أن الطير قد يستبيح السرب بانضمامه إليه دونما استئذان. أو بخروجه عنه ليغرد خارج السرب ( كما يقال ).
أما هنا ، فالشاعر يعكس الأدوار ويكلف السرب بمهمة استباحة الطير. فسرب الذكريات يوازي في الخيال سربا قادرا على الاجتياح ، حين تغدو مفردات الذكريات أشبه بأفراد الطيور المتوالية يتبع بعضها بعضا في سرب.
جميل ! وأدهشني ما أومض به هذا الذهن الشاعري المبدع!
تحية

[د. سمير العمري]

قصيدة جميلة أيها الشاعر المبدع فلا فض فوك!

وأؤكد على جمالية البيت الذي أشارت إليه الأستاذة ثناء فقد كان مميزا جدا، والقصيدة مميزة في عمومها ولكن استوقفني ما يلي:

أولا ... حكاية لا تجمع على حكايا بل على حكايات مثلها مثل نهاية نهايات لا نهايا وبداية بدايات ى بدايا ... وهكذا.

ثانيا .. في هذا البيت كسر في العجز إذ لا يصح كف فاعلاتن في الرمل، وكذا فتركيب الصدر نثري بنظم مباشر والأفضل اعتماد ديباجة شعرية أجمل.
مَن يُجيبُ؟ ليسَ أمرًا لازِمًا
قد أُجيبتْ بالعيونِ البائساتِ

تقديري

[نغم عبد الرحمن]

بعيداً عمَّا أشار له أستاذنا الفاضل د. سمير العمري حول الكسر الذي وقع في العجز .

فقد أجدت الإبحار في الرمل أخي الكريم:nj:بهذا الشّعرالوجدانيّ الهادئ:vio:

لك مني كل الشكر والتقدير

دمت بخير وسلام:os:

[عبدالله يوسف]

شكرا لك ايها الشاعر الجميل على
هذا المحمول الشعري من نسج
تصوير ومعان

بل الشكر لك أستاذي لجميل مرورك
لك تحياتي وتقديري

[عبدالله يوسف]

شعر جميل وماتع
تحياتي وتقديري

شكرا لك أخي الفاضل
لك تحياتي

[عبدالله يوسف]

الأستاذ عبدالله يوسف

مررت بهذا المنهل الشعري امتح من معينه ما يروي ذائقة الشعر والشعراء
هذا ثم إن فيض مودة لك وعميم تقدير شاعرنا النحرير

أستاذ عبد الستار
مرورك زادني فخرا وهذا من فيض كرمكم
لك شكري وامتناني أستاذي

[عبدالله يوسف]

حكايات ، وحكايات ، ويبقى الحس ناطقًا والمشاعر ، لتخفق لمداد المناظر
القوافي والنواظر ، فتخشع الحروف وتحتفل الأنامل والفكر حاضر ، جميل الورد وفائق الود .

فائق شكري لك أستاذ رياض
بارك الله فيك
لك تحياتي وتقديري

[عادل العاني]

إبداع يتدفق إبداعا


http://gulfsup.com/do.php?img=5008 (http://gulfsup.com/)


أجدت وأحسنت

تحياتي وتقديري

[عادل العاني]

عند رسم البيت المذكور في المخطط يتضح ما يلي :
1- تأثير حذف سبب من الضرب , ويبدو ذلك من خلال المسافة بين الوتد الأول والوتد الأخير في البيت.
2- تأثير الكف الواضح باللون الأزرق.

تحياتي وتقديري


http://gulfsup.com/do.php?img=5009 (http://gulfsup.com/)

[عبدالله يوسف]

لي حكايا بين موتــي والحيـــــاةِ
حينَ يَغـدو في سمـــاها طـــائـرٌ
يستبيحُ الطّيـرَ سِـــربُ الذِّكرياتِ

علاقة بين الطير والسرب أن الطير قد يستبيح السرب بانضمامه إليه دونما استئذان. أو بخروجه عنه ليغرد خارج السرب ( كما يقال ).
أما هنا ، فالشاعر يعكس الأدوار ويكلف السرب بمهمة استباحة الطير. فسرب الذكريات يوازي في الخيال سربا قادرا على الاجتياح ، حين تغدو مفردات الذكريات أشبه بأفراد الطيور المتوالية يتبع بعضها بعضا في سرب.
جميل ! وأدهشني ما أومض به هذا الذهن الشاعري المبدع!
تحية

الاستاذة الشاعرة الناقدة ثناء
مرورك يضفي على القصيدة جمالا
شكرا لهذا التحليل الرائع
بارك الله فيك
لك تحياتي سيدتي

[محمد محمود صقر]

قصيدة رائعة أخي

دمت في حفظ الرحمن

[عبدالله يوسف]

قصيدة جميلة أيها الشاعر المبدع فلا فض فوك!

وأؤكد على جمالية البيت الذي أشارت إليه الأستاذة ثناء فقد كان مميزا جدا، والقصيدة مميزة في عمومها ولكن استوقفني ما يلي:

أولا ... حكاية لا تجمع على حكايا بل على حكايات مثلها مثل نهاية نهايات لا نهايا وبداية بدايات ى بدايا ... وهكذا.

ثانيا .. في هذا البيت كسر في العجز إذ لا يصح كف فاعلاتن في الرمل، وكذا فتركيب الصدر نثري بنظم مباشر والأفضل اعتماد ديباجة شعرية أجمل.
مَن يُجيبُ؟ ليسَ أمرًا لازِمًا
قد أُجيبتْ بالعيونِ البائساتِ

تقديري

أستاذي القدير د. سمير
أشكر لك مرورك وتعقيبك الجميل ..بارك الله فيك
بخصوص حكايا كنت أشك في صحتها وكنت قادرا على استبدالها بحكايات ولكن أعجبني التعبير الذي قدمته أكثر

بخصوص كف فاعلاتن فقد علمت بجوازها

جزيل الشكر لك أستاذي

[أحمد الجمل]

قصيدة أكثر من راااائعة
سلمت يمينك دكتور عبدالله
ودمت في حفظ الله

[عبد السلام دغمش]

ما اجمل القصيد هنا والصور التي رافقته ..

تحياتي شاعرنا المبدع .

[ناديه محمد الجابي]

تعبيربليغ، وصور محلقة متلاحقة، وخيال جامح
في قصيدة جميلة.
شكرا على هذا الإمتاع.
:nj::0014:

[محمد حمود الحميري]

بوح جميل، لا فض فوك
تقديري

[براءة الجودي]

قصيدة جميلة فعلا محلّقة بإحساسها وصورها مُلهمة بإيقاع هادئ وحلو

تقديري