تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : النداهة



رافت ابوطالب
18-01-2017, 11:21 AM
قديما كان الاباء يمنعون المخاطر عن ا بناء هم بأن يزرعوا خوفا بداخلهم يراقب افعالهم
احذر لا تذهب هناك فهناك النداهة تأخذ الاطفال
وهكذا تظل النداهة النفسية هى جهاز مراقبة الطفل وىكبر الطفل وهناك شىء يسمى مخاطر الافعال والاقوال ومنهم من يغوص فى الخوف فيكون سلبيا لكن دائما كانت هناك النداهة
فهل ماتت النداهة فى ارض العرب فلا رقابة لافعالهم
ام صارت حقيقة تجذب العرب اليها فتهلكهم وصار العرب مسلسلين اليها لايموت منهم فرد الا وسلم لها غيره
انا وانت مسلسلون اليها الا اننا لا نعلم متى نسلم اليها

عباس العكري
20-01-2017, 07:05 PM
https://4.bp.blogspot.com/-cCPno3PBov4/WIJRP2hQtmI/AAAAAAAAFbQ/PEsaNIUVpgsu6dAJMInBYjq5oqFRdMSlQCLcB/s1600/%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2586%25D8%25AF%25D8%25A7 %25D9%2587%25D8%25A9.png

تبارك
22-01-2017, 07:20 PM
تعقيب على جانب من الفكرة:
الآن لا حدود ولا رقابة، تسخيف لدور الأهل ورأيهم، تشجيع على كسر التعقل -وليس القيود- وتجربة كل شيء، "البلد لا كبير لها تخرب" : هكذا كانوا يقولون.
كل التقدير

سيد يوسف مرسي
25-01-2017, 01:09 AM
يظل الرقيب للطفل والصبي إذا كان يعلم قدر مسؤليته عن كسب واعتبار
النداهة عند البعض والبعض الأخر أشياء أخري توقف حركته وتمنعه من التعدي
كان مثلاً (الغول أو (البوعبع ) الذي يأكل الأطفال ثم يلقي بعظامهم بعد يأكل لحومهم
أو أمنا الغوله زوجة الغول لكن المراقب لأفعال الصبيان هم أولي الأمر أولاً وأخر
والنداهة اختراع البعض لأنهم يحسون بالعجز أمام أطفالهم ، والسؤال هنا
إذاكانت تلك عيون المراقب للأطفال والصبية فما هي عيون وأدوات المراقبة للكبار
إلا الضمير والدين والخلق الذي نشأ عليه الفرد في بيئته
تحياتي وأرجوا أن تتقبلوا مروري (مجرد رأي )