المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خمسون عاما



وليد عارف الرشيد
25-01-2017, 04:36 PM
خَمسونَ عامًا والْفُؤادُ يَبوحُ=والرُّوحُ تَغْدو بِالْهوى وتَروحُ
خَمسونَ عامًا كُنْتُ أحْسَبُ وجْهَهَا=كَأْسَ الْغَرامِ يَمَلُّني فَتُشيحُ
خَمسونَ عامًا كمْ ظَنَنْتُ مَراكِبي=تَرْمي الْمَراسي والْمَغيبُ يَلوحُ
أوْ أنَّني ما عادَ يُثمِلُني الْغِوى=لَوْلا وَقَفْتُ بِبَحْرِهِنَّ أصيحُ
اللهَ ما تلْكَ العُيونُ؟ تَؤُمُّني=مِنْ سِحْرِهنَّ وَقائِعٌ وفُتوحُ
راجعْتُ فَجْري في شُروقِ صَباحِهِنْ= نَ وَشَدَّني نَحْوَ الشَّبابِ طُموحُ
في صَمْتِها الْمَكْبوتِ صَرْخَةُ ثَوْرَةٍ=وتَمَرُّدٌ في الْحاجِبَيْنِ جَموحُ
وعلى شَواطِئِ حُزْنِها رغْمَ التَّجَلْـ = لدِ تَحْتَ أمْواجِ الدُّموعِ قُروحُ
وعلى خُيوطِ الرِّمْشِ قِصَّةُ زَهْرَةٍ=تُهْدي الْبَرايا بَهْجَةً وتَنوحُ
في عُمْقِ نَظْرَتِها عَوالِمُ دَهْشَةٍ=والطَّرْفُ كَوْنٌ لِلْبَهاءِ فَسيحُ
في خَدِّها احْمَرَّتْ مَواسِمُ فِتْنَةٍ = والثَّغرُ نِدٌّ لِلشُّموسِ صَريحُ
النَّفسُ كالرَّيحانِ فاحَ عبيرُها =والقلبُ من نبضِ النَّقاءِ سَموحُ
والْحَرْفُ إمَّا طالَ فاها غَرَّدَتْ =وأتاكَ شَدْوٌ آسِرٌ وصَدوحُ
هَيَ في لُغاتِ الرِّيحِ أجْمَلُ نَسْمَةٍ= ونَدًى بِعُرْفِ الْوَرْدِ حينَ تَسيحُ
مَنْ ذا يُؤَوِّلُ لِلنُّجومِ مَواجِدًا= أمْ مَنْ إذا تَعِبَ الْكَلامُ يُريحُ؟
مَنْ ذا يَصوغُ الْآهَ مِثْلَ شُجونِها؟ = روحٌ تُغَنّي .. كَيْفَ تُطْرِبُ روحُ؟
أدْرَكْتُ أنَّ الْقَلْبَ يَأْبى أنْ تَجِـفَّ = عُيونُه .. هذا الوريدُ نَضوحُ
خَمسونَ عامًا ما ذوى فيها وقا= مَ ولمْ تَزَلْ تُبْنى عَلَيْهِ صُروحُ

بشير عبد الماجد بشير
25-01-2017, 06:36 PM
سعيدٌ بأنْ أكون أوَّل من انتشى بهذا السِّحر الآسِـر .
شكراً على الإبداع .. ( والــــــــرُّوحُ تَــــغْــــدو بِـــالْـــهـــوى وتَـــــــــروحُ )

محمد ذيب سليمان
25-01-2017, 07:50 PM
ما اجمل روحك وما تحمل من الق الحرق ومعانيه
شكرا لقلبك الجميل ايها الغريد
مودتي

عادل العاني
25-01-2017, 09:34 PM
الله ... الله

حين يعبّر الشّعر عن مشاعر حقيقية يكون شعرا سامقا بكل ما تعنيه الكلمة.

أجدت وأحسنت الشعر والمشاعر , واللوحات الشعرية الرقيقة التي رسمتها ريشة فنان.

تحياتي وتقديري

عادل العاني
25-01-2017, 09:47 PM
http://gulfsup.com/do.php?img=5040 (http://gulfsup.com/)

عبدالستارالنعيمي
25-01-2017, 10:39 PM
الأستاذ وليد عارف الرشيد

أهنئ النص أن ولج في مدار الألق وجاور السهى
ولا زال يراعكم نضاحا بألوان البيان ووصف الغيد الحسان حتى أنطق الحرف جمالا وبداعة
هذا ثم إن فيض مودة لك مع عميم تقدير شاعرنا الفذ

نغم عبد الرحمن
26-01-2017, 01:33 AM
ما أجملها من أبيات! قليل بحقها الكلمات..

وراقت لي التشبيهات الرائعة ..التي وردت فيها:pn:

قلمٌ محترفٌ بعناية:sb:

كل الشكر والاحترام :os:

عبدالله يوسف
26-01-2017, 10:40 AM
وعـلــى شَـواطِــئِ حُـزْنِـهـا رغْـــمَ الـتَّـجَــلْـ
لـــــدِ تَــحْـــتَ أمْـــــواجِ الـــدُّمـــوعِ قُــــــروحُ
وعــلــى خُــيــوطِ الــرِّمْــشِ قِــصَّــةُ زَهْــــرَةٍ
تُـــــهْـــــدي الْـــبَـــرايــــا بَـــهْـــجَــــةً وتَـــــنــــــوحُ

يالهذا الجمال...أطربتني بهذه القصيدة المزهرة
دمت مبدعا أخي
تحياتي ومودتي

غلام الله بن صالح
26-01-2017, 12:05 PM
قصيدة راقية
دمت رائعا
مودتي وتقديري

احمد المعطي
26-01-2017, 12:36 PM
شَوْق الفؤاد على الحروفِ يلوحُ
............................ومِلاحةٌ في بحرها ونزوحُ
الأمس والحلم الجميلِ سفينُةٌ
........................تطوي العُبابَ وبحرُها مفتوحُ
خمسونَ أو ستّونَ مَحْضُ مَسافةٍ
..........................درْبٌ إلى ذاك المَسار يَروحُ
لحْنٌ شَجيٌّ والمَشاعرُ لجّةٌ
...........................ونسائمٌ تأوي إليها الرّوحُ

رياض شلال المحمدي
26-01-2017, 03:18 PM
سمحت لنفسي بتشطير هذا النص القصيدة الفريدة ، فالعذر كل العذر لصاحبه ، مع التقدير :


( خمسون عامًا والفؤاد يبوحُ ) = يحدو به التلميحُ والتصريحُ
خمسون عامًا يا حفيفَ قصائدي = ( والروحُ تغدو بالهوى وتروحُ )
( خمسون عامًا كنت أحسب وجهها ) = جاهًا تشاطرُ وجنتيه شروحُ
أو كنت أرمق في صميم ربيعها = ( كأس الغرام يملني ، فتشيحُ )
( خمسون عامًا كم ظننتُ مراكبي ) = تنأى ، تعاني ، تستغيث ، تسيحُ
أو شئتَ - فرط العاتيات من المدى = ( ترمي المراسي ، والمغيب يلوحُ )
( أو أنَّني ما عاد يثملني الغِوى ) = كلا ، ولا عقَّ الفؤادَ جنوحُ
أو أنها شدِهَ الخيالَ عديدُها = ( لولا وقفتُ ببحرهنّ أصيحُ )
( الله ما تلك العيون ؟ تؤمني ) = منها البلاغةُ ، هل لهنَّ وضوحُ
ما سرُّ أنظارِ الجمالِ سقينني = ( من سحرهنَّ وقائعٌ وفتوحُ )
( راجعتُ فجري في شروق صباحهنّ ) = نَ وللتفكّر في الضُّحى تسبيحُ
وطفقت أدفع بالبصيرة نحوهنّ = ( ن ، وشدني نحو الشباب طموحُ )
( في صمتها المكبوت صرخة ثورةٍ ) = ما كان يعجز ومضَها تسليحُ
وبها على مرِّ الحوادثِ وثبةٌ = ( وتمردٌ في الحاجبين جموحُ )
( وعلى شواطىء حزنها رغم التجل ) = لد بانُ مُرتبعٍ بكاه الشيحُ
وهمت بها – يا أهلها - فرط التبل = ( لُدِ تحت أمواج الدموع قروحُ )
( وعلى خيوط الرمش قصة زهرةِ ) = سكرت على مسرى هواها الروحُ
فكأنها ممّا توارد حولها = ( تهدي البرايا بهجة وتنوحُ )
( في عمق نظرتها عوالم دهشةٍ ) = وجناسُ راويةٍ بكتْهُ الرّيحُ
فالوصف منها أو إليها عائدٌ = ( والطرف كونٌ للبهاء فسيحُ )
( في خدّها احمرّتْ مواسمُ فتنةٍ ) = فالود وادٍ ، والغرامُ سفوحُ
والشوقُ يخترق الوهاد وميضه = ( والثغر ندٌّ للشموس صريحُ )
( النفس كالريحان فاح عبيرها ) = في حضنها المعنى الصَّريح طريحُ
فالفكر في لغة الصَّفاء نشيده = ( والقلبُ من نبض النَّقاء سموحُ )
( والحرف إما طال فاهًا غرَّدت ) = قلبٌ لقلبٍ شاكرٌ ، ونصوحٌ
فاسَّابقت تتلو البهاءَ عرائسٌ = ( وأتاك شدوٌ آسرٌ وصدوحُ )
( هيَ في لغات الريح أجمل نسمةٍ ) = أبدًا يناغم ضوعها التوشيحُ
فكأنَّها عهد استقرّت منحةٌ = ( وندىً بعرف الورد حين تسيحُ )
( من ذا يؤول للنجوم مواجدًا ) = يهوى الفضاء مدادُه المسفوحُ
من يبعث الملكات طهر مثوبةٍ = ( أم من إذا تعب الكلام يريحُ )؟
( من ذا يصوغ الآه مثل شجونها ) = فالسرُّ في سبلِ الهوى مفضوحُ
وتقارب الأمثال رهنُ لحونه = ( روحٌ تغني .. كيف تطرب روحُ )
( أدركت أنَّ القلب يأبى أن تجفَ ) = شؤونه ، والحال فيه مليحُ
كلا ، وتأبى أن تغور مدى البيان = ( عيونه .. هذا الوريد نضوحُ )
( خمسون عامًا ما ذوى فيها وقا ) = م تحبه الآمال ، كيف يبوح
قلبٌ له أصل الخلود مع الهيا = ( م ولم تزل تبنى عليه صروحُ )

وليد عارف الرشيد
26-01-2017, 03:48 PM
سمحت لنفسي بتشطير هذا النص القصيدة الفريدة ، فالعذر كل العذر لصاحبه ، مع التقدير :


( خمسون عامًا والفؤاد يبوحُ ) = يحدو به التلميحُ والتصريحُ
خمسون عامًا يا حفيفَ قصائدي = ( والروحُ تغدو بالهوى وتروحُ )
( خمسون عامًا كنت أحسب وجهها ) = جاهًا تشاطرُ وجنتيه شروحُ
أو كنت أرمق في صميم ربيعها = ( كأس الغرام يملني ، فتشيحُ )
( خمسون عامًا كم ظننتُ مراكبي ) = تنأى ، تعاني ، تستغيث ، تسيحُ
أو شئتَ - فرط العاتيات من المدى = ( ترمي المراسي ، والمغيب يلوحُ )
( أو أنَّني ما عاد يثملني الغِوى ) = كلا ، ولا عقَّ الفؤادَ جنوحُ
أو أنها شدِهَ الخيالَ عديدُها = ( لولا وقفتُ ببحرهنّ أصيحُ )
( الله ما تلك العيون ؟ تؤمني ) = منها البلاغةُ ، هل لهنَّ وضوحُ
ما سرُّ أنظارِ الجمالِ سقينني = ( من سحرهنَّ وقائعٌ وفتوحُ )
( راجعتُ فجري في شروق صباحهنّ ) = نَ وللتفكّر في الضُّحى تسبيحُ
وطفقت أدفع بالبصيرة نحوهنّ = ( ن ، وشدني نحو الشباب طموحُ )
( في صمتها المكبوت صرخة ثورةٍ ) = ما كان يعجز ومضَها تسليحُ
وبها على مرِّ الحوادثِ وثبةٌ = ( وتمردٌ في الحاجبين جموحُ )
( وعلى شواطىء حزنها رغم التجل ) = لد بانُ مُرتبعٍ بكاه الشيحُ
وهمت بها – يا أهلها - فرط التبل = ( لُدِ تحت أمواج الدموع قروحُ )
( وعلى خيوط الرمش قصة زهرةِ ) = سكرت على مسرى هواها الروحُ
فكأنها ممّا توارد حولها = ( تهدي البرايا بهجة وتنوحُ )
( في عمق نظرتها عوالم دهشةٍ ) = وجناسُ راويةٍ بكتْهُ الرّيحُ
فالوصف منها أو إليها عائدٌ = ( والطرف كونٌ للبهاء فسيحُ )
( في خدّها احمرّتْ مواسمُ فتنةٍ ) = فالود وادٍ ، والغرامُ سفوحُ
والشوقُ يخترق الوهاد وميضه = ( والثغر ندٌّ للشموس صريحُ )
( النفس كالريحان فاح عبيرها ) = في حضنها المعنى الصَّريح طريحُ
فالفكر في لغة الصَّفاء نشيده = ( والقلبُ من نبض النَّقاء سموحُ )
( والحرف إما طال فاهًا غرَّدت ) = قلبٌ لقلبٍ شاكرٌ ، ونصوحٌ
فاسَّابقت تتلو البهاءَ عرائسٌ = ( وأتاك شدوٌ آسرٌ وصدوحُ )
( هيَ في لغات الريح أجمل نسمةٍ ) = أبدًا يناغم ضوعها التوشيحُ
فكأنَّها عهد استقرّت منحةٌ = ( وندىً بعرف الورد حين تسيحُ )
( من ذا يؤول للنجوم مواجدًا ) = يهوى الفضاء مدادُه المسفوحُ
من يبعث الملكات طهر مثوبةٍ = ( أم من إذا تعب الكلام يريحُ )؟
( من ذا يصوغ الآه مثل شجونها ) = فالسرُّ في سبلِ الهوى مفضوحُ
وتقارب الأمثال رهنُ لحونه = ( روحٌ تغني .. كيف تطرب روحُ )
( أدركت أنَّ القلب يأبى أن تجفَ ) = شؤونه ، والحال فيه مليحُ
كلا ، وتأبى أن تغور مدى البيان = ( عيونه .. هذا الوريد نضوحُ )
( خمسون عامًا ما ذوى فيها وقا ) = م تحبه الآمال ، كيف يبوح
قلبٌ له أصل الخلود مع الهيا = ( م ولم تزل تبنى عليه صروحُ )

الله الله .. ما أروعك شاعرنا القدير الحبيب
رائع وأكثر تشطيرك .. من روحها أشبع وأكمل
لله درك وليعذرني الإخوة لاستباق التعقيب على مرورك المهيب وتشطيرك البديع .. ويشرفني لاحقًا أن أرد على كل من حضر بمداد العرفان والتقدير كل باسمه الكريم
فقط أرجو منك شاعرنا النحرير الجميل أن تفرد تشطيرك في مشاركة مستقلة .. فما أتيت به فاق القصيد روعة وجمالا ويستحق أن يكون منفردا
محبتي وجميع إعجابي وتقديري

خالد صبر سالم
27-01-2017, 10:05 PM
ادعو لك بخمسين اخرى من المحبة والنشوة والفرح حتى تتحف القراء بمثل هذا البوح المرهف
شاعرنا الجميل الاستاذ وليد
دمت شاعرا نترقب بشغف جديده
خالص الاحترام والحب

أشرف حشيش
28-01-2017, 03:29 PM
أطال الله عمرك في طاعته ومحبته , دامت أشعارك نابضة بالأمل والحياة

بوركت أخي الحبيب

وليد عارف الرشيد
28-01-2017, 03:34 PM
سعيدٌ بأنْ أكون أوَّل من انتشى بهذا السِّحر الآسِـر .
شكراً على الإبداع .. ( والــــــــرُّوحُ تَــــغْــــدو بِـــالْـــهـــوى وتَـــــــــروحُ )

وسعادتي لاتوصف شاعرنا الحبيب بحضورك الزاهي الجميل
وكل العرفان والتقدير لتوقيعك المميز النبيل

محمد محمود صقر
29-01-2017, 12:32 AM
قصيدة رائعة أخي

بارك الله لنا في عمرك

و جعله في الصالحات

بارك الله فيك

دمت في حفظ الرحمن

ناظم الصرخي
29-01-2017, 05:49 AM
سلاسة المفردات ومتانة البناء وجمالية الصور
حلقات سُبكت من ذهب فما علينا إلا الإنصياع للإستمتاع بهذا الفيض المتألق
كتبت فأبدعت وهطلت فأرويت
دمت والإبداع محلقان أخي الغالي أ.وليد
أعطر التحايا

ناديه محمد الجابي
29-01-2017, 09:51 AM
روعة التعبير هنا فاقت حدود الروعة
عزف على أوتار المشاعر يتسرب إلى الروح فتستثير خفاياها
اللحن عذوبة، والفكرة ألقا، والحس روعة وبهاء
بديع هذا العذب الذي قرأنا نصا وحسا وجرسا
بارك الله في عمرك وفي حرفك.
:os::os:

تفالي عبدالحي
29-01-2017, 02:35 PM
قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا القدير.
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.

علي بخيت
29-01-2017, 08:05 PM
الله الله!
ما أجمل هذا العزف المنسكب شجنا وشاعرية
بورك اليراع أيها الشاعر الغريد.

عدنان الشبول
30-01-2017, 03:34 PM
ما أجمل هذا الشعر وأعذبه وأبلغه



رائعة بكل ما فيها

دمتم بخير وسعادة

وليد عارف الرشيد
30-01-2017, 06:15 PM
ما اجمل روحك وما تحمل من الق الحرق ومعانيه
شكرا لقلبك الجميل ايها الغريد
مودتي

بوركت شاعرنا الكبير المبدع وبورك حضورك وثناؤك الوسام
محبتي وكثير تقديري

وليد عارف الرشيد
30-01-2017, 06:16 PM
الله ... الله

حين يعبّر الشّعر عن مشاعر حقيقية يكون شعرا سامقا بكل ما تعنيه الكلمة.

أجدت وأحسنت الشعر والمشاعر , واللوحات الشعرية الرقيقة التي رسمتها ريشة فنان.

تحياتي وتقديري

شهادة أعتز بها من شاعر وباحث قدير
بوركت وسلمت ودمت لأخيك دافعا جميلا

وليد عارف الرشيد
30-01-2017, 06:18 PM
http://gulfsup.com/do.php?img=5040 (http://gulfsup.com/)

سلمت الأيادي شاعرنا وأستاذنا الحبيب
لله درك ما أجملك وأروعك
جميع عرفاني وتقديري

وليد عارف الرشيد
03-02-2017, 06:10 PM
الأستاذ وليد عارف الرشيد

أهنئ النص أن ولج في مدار الألق وجاور السهى
ولا زال يراعكم نضاحا بألوان البيان ووصف الغيد الحسان حتى أنطق الحرف جمالا وبداعة
هذا ثم إن فيض مودة لك مع عميم تقدير شاعرنا الفذ

شهادة أعتز بها من قدير
وحضور متفرد بديع
لك الود والعرفان وكل التقدير

أحمد الجمل
01-03-2017, 11:40 PM
الله الله الله
قصيدة أكثر من راااائعة
ومن أجمل ما قرأت
سلمت أستاذي الحبيب وسلم قلبك ولسانك
تحيتي ومحبتي

محمد حمود الحميري
05-05-2018, 09:18 PM
قصيدة بطعم السكر ، لا فض فوك
تحاياي

د. سمير العمري
08-11-2021, 12:20 AM
أطال الله في عمرك أيها الحبيب وحفظك قيثارة شعر جميلة!
قصيدة جميلة وفيها شعر رائق وشعور سامق وحس جميل وتستحق التقدير والتقديم فلا فض فوك!
ودام هذا الألق الزاهر!


تقديري

رياض شلال المحمدي
12-12-2024, 07:14 AM
**(( عودٌ على بدء ))**

ناديه محمد الجابي
14-12-2024, 10:26 AM
معان عميقة وصياغة فنية مبهرة
شعر من العيار الثقيل ـ اذهلتني اللغة وأمتعتني الصور والتشبيهات
بوركت وحرفك الماهر.
:0014::0014: