المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خيانة



محسن العافي
24-02-2017, 11:53 PM
وأنا أتحدث إليها ، طارت دون إذن مني، سابحة في كل العوالم التي يحيافيها الحب على غير عاداتنا ،وفي لمح البصر، عادت لتتحدث إلي قبل أن آذن لها.

عماد هلالى
24-02-2017, 11:58 PM
وأنا أتحدث إليها ، طارت دون إذن مني، سابحة في كل العوالم التي يحيافيها الحب على غير عاداتنا ،وفي لمح البصر، عادت لتتحدث إلي قبل أن آذن لها.

خيانة حقيقية فعلا .. جميل جدا صديقي محسن العافي :0014::hat:

محمد ذيب سليمان
26-02-2017, 06:41 PM
دون اذن مني .. وقبل أن آذن لها
وما بينهما دلالات لحدوت ما لا يجب
من سوء تافعتا
شكرا لك

محسن العافي
27-02-2017, 12:10 AM
خيانة حقيقية فعلا .. جميل جدا صديقي محسن العافي :0014::hat:
الاستاذ عماد هلالي شكرا لتواجدك على متصفحي ،تحياتي لك اديبنا البهي

محسن العافي
27-02-2017, 12:13 AM
دون اذن مني .. وقبل أن آذن لها
وما بينهما دلالات لحدوت ما لا يجب
من سوء تافعتا
شكرا لك
الأستاذ محمد ذيب سليمان ،هو كما قلت ،ما بين العبارتين .
لك ودي ،وشاكر لك تواجدك الذي يضفي على موضوعاتي كل البهاء .

عبد السلام دغمش
27-02-2017, 08:49 PM
هل هي الشوارد من الأفكار ؟
أحيانا ً تهرب الفكرة من المرء ،ثم تعود في غير وقتها.

ومضة قصصية جميلة أستاذ محسن .
تحياتي.

محسن العافي
02-03-2017, 03:39 PM
أديبنا المقتدر الاستاذ عبد السلام دغمش ،ما بين صدى الكلمات دائما أجده في قراءتكم وإضاءاتكم الواعية بكل ما يتعلق بكل جنس أدبي .دمت للجمال وفيا سيدي الفاضل

كاملة بدارنه
03-03-2017, 09:59 AM
ومضة جميلة !
لا تحتاج إلى إذن حين تعود لأنّ هروبها هو هكذا أيضا
بوركت
تقديري وتحيّتي

ناديه محمد الجابي
03-03-2017, 05:36 PM
خائنة هى أفكارك التي دون إذن منك تسبح في عوالم من حب
لم تألفه عاداتنا ـ ثم تعود إليك توسوس كالشيطان
لتغريك دون أن تأذن لها بما لا تقره .
ومضة جميلة ـ
حرف معبر ورقى في الحس.
:v1::001:

محسن العافي
03-03-2017, 11:55 PM
ومضة جميلة !
لا تحتاج إلى إذن حين تعود لأنّ هروبها هو هكذا أيضا
بوركت
تقديري وتحيّتي
تقديري للأديبة المقتدرة كاملة بدرانة ،شكرا لك

محسن العافي
03-03-2017, 11:57 PM
خائنة هى أفكارك التي دون إذن منك تسبح في عوالم من حب
لم تألفه عاداتنا ـ ثم تعود إليك توسوس كالشيطان
لتغريك دون أن تأذن لها بما لا تقره .
ومضة جميلة ـ
حرف معبر ورقى في الحس.
:v1::001:
دائما مرورك وإضاءتك تفتح نوافذ وأبواب عدة تثري فكرة النص ،شكرا لإفادتك و تعليقاتك البهية الأديبة الراقية نادية محمد الجابي .