تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الوطنُ لِمَن؟



محمد مزكتلي
28-12-2017, 01:22 AM
الوطنُ لِمَن؟

وهبَ البطلُ عينيه فداءً للوطن.
في النهايةِ انتَصَرَ الآخَرون...
صارَت عينا الخائنُ ثمَناً لسَجنهِ طوالَ حياتِه.

ناديه محمد الجابي
28-12-2017, 10:16 AM
جاهد البطل مستميتا ففقد عينيه فداء للوطن
وعندما انتصر الآخرون انقلب الوضع فأصبحت البطولة تسمى خيانة
وكجزاء له صارت عينا الخائن ثمنا لسجنه طوال حياته.
ومضة قوية الفكرة لاذعة المعنى.
دمت ودام ألقك.
:009::006::009:

محمد فتحي المقداد
28-12-2017, 05:04 PM
الوطنُ لِمَن؟

وهبَ البطلُ عينيه فداءً للوطن.
في النهايةِ انتَصَرَ الآخَرون...
صارَت عينا الخائنُ ثمَناً لسَجنهِ طوالَ حياتِه.

الانتهازيون هم من يقفون ثمرة الانتصارات
بلا تعب منهم.. ويصبحون في المقدمة ..
ومن ضحّى في كثير من الأحيان يصير متّهما
وربما معاديا للثورة..
وفي ذاكرة الجسد للروائية أحلام مستغانمي
أبدعت في إظهار حالة من كانوا ثوارا قارعوا
الاستعمار. ومن الانتهازيين الذين تولوا إدارة
شؤون حياتهم، ومن كان من الثوار كيف انتهى به
الحال سمسارا..
دمت بكل إبداع
تحياتي

محمد مزكتلي
01-01-2018, 12:16 PM
الأخت نادية محمد الجابي الفاضلة:

دائماً تكشفين أسرار النص
أنت ممن يقرأ السطور وما بينها وما ورائها
وأدعو دائماً أن تكوني آخر من يقرأ النص
ليكون ختامه مسك.

صباح الخير.

محمد مزكتلي
01-01-2018, 12:17 PM
الأخ محمد فتحي المقداد المحترم:

نعم...هذا حال الأمة اليوم ولا حول ولا قوة إلا بالله.

أشكرك على زيارتك الكريمة.
وآمل بأن لا تبخل علي بهذا في كل مرة.

صباح الخير.

محمد فتحي المقداد
09-01-2018, 04:55 PM
الأخ محمد فتحي المقداد المحترم:

نعم...هذا حال الأمة اليوم ولا حول ولا قوة إلا بالله.

أشكرك على زيارتك الكريمة.
وآمل بأن لا تبخل علي بهذا في كل مرة.

صباح الخير.


أستاذ محمد
أسعد الله أوقاتك بالخير
جئتك في متصفحك
وتدعوني للمزيد في كل مرة..
لا تنس أن لي متصفحا
أيضا.. فلنقرأ بعضنا
لنرتقي ..
أعتقد يجب تبادل الردود
حتى يستمر المركب..
دمت راقيا