تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : المشاغب



محمد النعمة بيروك
14-03-2018, 12:32 PM
المشاغب


تُعِدّ عَشاءَه وفراشَه، وتترك الباب مواربا كل مساء، سيأتي حين يتعب من اللعب ويجوع، سيودّع الصغار ويدخل ليتعشى وينام.. كانت وما زالت تفعل منذ وفاته قبل سنة.

عبد السلام دغمش
16-03-2018, 03:08 PM
الأستاذ محمد النعمة بيروك

يتعب من اللعب .. حتى يعود الى بيته ويودع الصغار ..
لولا العنوان لقلت أنه لاعب كرة ..
وعلى أية حال ، فالحياة لعب وَلَهْو !

تحيتي أستاذ محمد

محمد النعمة بيروك
17-03-2018, 03:07 PM
الأستاذ محمد النعمة بيروك

يتعب من اللعب .. حتى يعود الى بيته ويودع الصغار ..
لولا العنوان لقلت أنه لاعب كرة ..
وعلى أية حال ، فالحياة لعب وَلَهْو !

تحيتي أستاذ محمد

مرور طيب أخي القاص عبد السلام

محمد حمود الحميري
18-03-2018, 07:59 PM
لعل وفاته تلك كانت صدمة بالنسبة لها لم تستطع تقبلها ..
تقديري

كاملة بدارنه
29-03-2018, 04:40 PM
سلوكها يتّسم بعاطفة غير سويّة، ويعكس خضوعا !
بوركت
تقديري وتحيّتي

ناديه محمد الجابي
31-03-2018, 06:20 PM
قلب أم لم يستطع تقبل وفاة طفلها فعاشت من بعده في وهم قاتل.
ومضة بليغة لاذعة المذاق.
تحياتي وودي.
:009::009:

آمال المصري
20-08-2018, 07:32 PM
المشاغب


تُعِدّ عَشاءَه وفراشَه، وتترك الباب مواربا كل مساء، سيأتي حين يتعب من اللعب ويجوع، سيودّع الصغار ويدخل ليتعشى وينام.. كانت وما زالت تفعل منذ وفاته قبل سنة.

يرفض عقلها استيعاب فقده
وجع ناطق به الحروف
شكرا لك أديبنا الفاضل وكل عام وأنت بخير
تحية وتقدير

عماد هلالى
20-08-2018, 11:20 PM
جميلة وموجعة هذه الحكاية , أم لم تستوعب موت طفلها الذي كان يملأ الدنيا بالحركة واللعب فبقيت تعيش على ذكراه

محمد النعمة بيروك
11-10-2018, 07:48 PM
لعل وفاته تلك كانت صدمة بالنسبة لها لم تستطع تقبلها ..
تقديري

مرور جميل من مبدع أجمل

أسيل أحمد
28-10-2021, 09:08 PM
عقلها يرفض تصديق وفاته فتعيش مع أوهام تريحها
ومضة مؤثرة ومؤلمة.