مشاهدة النسخة كاملة : حق لك الفخر
د محمد عاصي
08-05-2018, 09:35 PM
حَقٌ لكَ الفخْر
(إلى صاحب بنت قلبي د. سمير العمري)
:
د. محمد عاصي
حقٌ لك الفخرُ، مافي الفخرِ من عَجَبِ = هل يعرفُ الفخرَ إلا مُدركُ الأرَبِ ؟!
افخرْ كما شئت - عينُ الله راعية = يا شاعرا ملأ الآفاقَ بالشُّهُبِ
من رام سحرا، لسانُ الضَّاد ينبئُهُ = عن شاعرٍ سَطرَ الإحساسَ في الكتبِ
الكلُّ يشهدُ في حِلٍّ وفي سفرٍ = يا صاحبَ الكَلِمِ المقدودِ من ذَهبِ
في كلِّ ركنٍ لك الآذانُ مصغية = فالشعرُ منك غذاءُ الروحِ للعصبِ
من لي بحرفٍ يصوغُ النّبضَ من ألقٍ = كيْ ما أجاري مَليك الشِّعرِ والأدبِ
اهنأْ ببنتِ قُليبٍ؛ أنت حاملُهُ = وليهْنِها كَونُها من بؤرةِ الحَسَبِ
يا "بنتَ قلبي"... نداءٌ لا مثيلَ لهُ = في واحةِ العُجمِ أو في ساحةِ العَربِ
فازتْ بقلبكَ... دون الجهدِ قد كسبتْ = يحميك ربي لها؛ يا خيرَ مُكْتسَبِ
"حنينُ" قلبِكَ مجبولٌ لفلذتِهِ = لم تبتدعْهُ يدُ الأيامِ والحِقبِ
هذي طبائعُ جلَّ اللهُ قدَّرها = لم تَخْفَ يومًا عن الدنيا ولم تغِبِ
يكفيك ربي عناءً، ما بقيتَ لها = ودُمتَ في رغَدٍ تحيا بلا وصَبِ
سهى رشدان
08-05-2018, 09:47 PM
حرف جميل وأبيات عذبة
بارك الله فيك
وفي شاعرناد. سمير العمري
محبتي وتقديري
حيدرة الحاج
08-05-2018, 10:21 PM
قرات هنا شعرا ناعما غضا طريا على نهج الكبار درجت شاعرنا الدكتور محمد عاصي وقارعت الفحول من الشعراء
كبيرة بحجم جمالها تحياتي
ماجد وشاحي
08-05-2018, 10:48 PM
تحياتي لك شاعرنا المجيد وأحييك على جمال ما أبدعت ...
اهنأْ ببنتِ قُليبٍ؛ أنت حاملُهُ
..................................وليهْنِه ا كَونُها من بؤرةِ الحَسَبِ
قليب تصغير قلب...فهل هذا مما يُفتخر به أم العكس...// كبير لقلب//..
"حنينُ" قلبِكَ مجبولٌ لفلذتِهِ
................................... لم تبتدعْهُ يدُ الأيامِ والحِقبِ
هذي طبائعُ جلَّ اللهُ قدَّرها
.......................... لم تَخْفَ يومًا عن الدنيا ولم تغِبِ
وكأنك تقول إن حبك لبنتك أمر طبعي ...فكل مخلوقات الله جبلت على هذا...فما الجديد...؟؟...ومع أن المعنى صحيح...إلا أنني لا أرى أن هذا مكانه..!!.
مجرد وجهة نظر تحتمل الخطأ والصواب ...فالكمال لله وحده...
تحياتي وأجمل الأمنيات أخي الحبيب
د محمد عاصي
09-05-2018, 12:03 AM
حرف جميل وأبيات عذبة
بارك الله فيك
وفي شاعرناد. سمير العمري
محبتي وتقديري
أشكر عذب مرورك
وجميل ثنائك شاعرتنا الراقية.
لك ولقلمك الود والمحبة والتقدير
وحفظكم الله وأحام عطاءكم.
د محمد عاصي
09-05-2018, 12:07 AM
قرات هنا شعرا ناعما غضا طريا على نهج الكبار درجت شاعرنا الدكتور محمد عاصي وقارعت الفحول من الشعراء
كبيرة بحجم جمالها تحياتي
شهادة أعتز بها شاعرنا المبدع الأستاذ حيدرة الحاج
كلمات من تبر فسلمت وسلم قلبك وقلمك وأدام الله عطاءك
تقبل ودي ومحبتي لكريم حلولك
د محمد عاصي
09-05-2018, 12:16 AM
تحياتي لك شاعرنا المجيد وأحييك على جمال ما أبدعت ...
اهنأْ ببنتِ قُليبٍ؛ أنت حاملُهُ
..................................وليهْنِه ا كَونُها من بؤرةِ الحَسَبِ
قليب تصغير قلب...فهل هذا مما يُفتخر به أم العكس...// كبير لقلب//..
"حنينُ" قلبِكَ مجبولٌ لفلذتِهِ
................................... لم تبتدعْهُ يدُ الأيامِ والحِقبِ
هذي طبائعُ جلَّ اللهُ قدَّرها
.......................... لم تَخْفَ يومًا عن الدنيا ولم تغِبِ
وكأنك تقول إن حبك لبنتك أمر طبعي ...فكل مخلوقات الله جبلت على هذا...فما الجديد...؟؟...ومع أن المعنى صحيح...إلا أنني لا أرى أن هذا مكانه..!!.
مجرد وجهة نظر تحتمل الخطأ والصواب ...فالكمال لله وحده...
تحياتي وأجمل الأمنيات أخي الحبيب
أشكرك أخي الحبيب على كريم مداخلتك
وكما هو معلوم أن من أغراض التصغير تمليح المصغر،
كقولك: " ما أحبك إلى قلبي يا بُنَيَّ أو يا بنيتي!"
وفي الحديث الشريف قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلّم عن عائشة رضي الله تعالى عنها:
" خذوا نصف دينكم عن هذه الحميراء".
أو أن تقول بارك الله فيك أخيتي، وهكذا يمكن تصغير القلب في تعامله مع أبنائه
فمن المعلوم أن قلب الأب يكون ضعيفا مع أبنائه خاصة الابنة فهو في هذا المقام من باب التمليح والمدح،
بالإضافة إلى ما هو أهم من ذلك أن السياق له دور كبير في تحديد ذلك إن كان التصغير من باب التمليح أم غير هذا لا قدر الله.
أما الرؤية الخاصة لديك ووجهة النظر في أن القلب مجبول على الحنين لأبنائه وحبهم فأحترمها،
وإن كنت أرى أن كون القلب مجبول على ذلك مما يضيف لهذه العاطفة ويعليها
وربما لو كان الأمر غير ذلك كانت هناك معاناة ...
أشكر مشاركتك الراقية وتقبل تحيتي ومودتي
ماجد وشاحي
09-05-2018, 10:46 AM
أشكرك أخي الحبيب على كريم مداخلتك
وكما هو معلوم أن من أغراض التصغير تمليح المصغر،
كقولك: " ما أحبك إلى قلبي يا بُنَيَّ أو يا بنيتي!"
وفي الحديث الشريف قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلّم عن عائشة رضي الله تعالى عنها:
" خذوا نصف دينكم عن هذه الحميراء".
أو أن تقول بارك الله فيك أخيتي، وهكذا يمكن تصغير القلب في تعامله مع أبنائه
فمن المعلوم أن قلب الأب يكون ضعيفا مع أبنائه خاصة الابنة فهو في هذا المقام من باب التمليح والمدح،
بالإضافة إلى ما هو أهم من ذلك أن السياق له دور كبير في تحديد ذلك إن كان التصغير من باب التمليح أم غير هذا لا قدر الله.
أما الرؤية الخاصة لديك ووجهة النظر في أن القلب مجبول على الحنين لأبنائه وحبهم فأحترمها،
وإن كنت أرى أن كون القلب مجبول على ذلك مما يضيف لهذه العاطفة ويعليها
وربما لو كان الأمر غير ذلك كانت هناك معاناة ...
أشكر مشاركتك الراقية وتقبل تحيتي ومودتي
نعم أخي الحبيب من أغراض التصغير في اللغة التمليح والتحبب والتدليل ...كأن يقول الكبير للصغير يا بُنيَ..أو يا بنيتي أو الحديث الذي ذكرت ( خذوا نصف دينكم عن هذه الحميراء)... فلو كان هذا الخطاب من د.سمير لابنته لحق له ذلك..ولكن هل يجوز مثل هذا وأنت تُخاطب د. سمير...!!...
اهنأْ ببنتِ قُليبٍ؛ أنت حاملُهُ
..................................وليهْنِه ا كَونُها من بؤرةِ الحَسَبِ
هنا أنت المخاطِب و د. سمير هو المُخاطَب..!!
أما قولك (أما الرؤية الخاصة لديك ووجهة النظر في أن القلب مجبول على الحنين لأبنائه وحبهم فأحترمها،
وإن كنت أرى أن كون القلب مجبول على ذلك مما يضيف لهذه العاطفة ويعليها
وربما لو كان الأمر غير ذلك كانت هناك معاناة ... )
أقول هذه ليست رؤيتي الخاصة بل هو أمر معلوم بالضرورة لا يختلف عليه اثنان وأنت من أشار إليه بقولك:
"حنينُ" قلبِكَ مجبولٌ لفلذتِهِ
................................... لم تبتدعْهُ يدُ الأيامِ والحِقبِ
هذي طبائعُ جلَّ اللهُ قدَّرها
.......................... لم تَخْفَ يومًا عن الدنيا ولم تغِبِ
وقد عقبتُ عليه بما يلي:
(وكأنك تقول إن حبك لبنتك أمر طبعي ...فكل مخلوقات الله جبلت على هذا...فما الجديد...؟؟...ومع أن المعنى صحيح...إلا أنني لا أرى أن هذا مكانه..!!.)...
أخي الحبيب..ما أنا إلا طويلب علم مقصر أبحث عن الفائدة والمعرفة ...وكل ما أقوله يحتمل الخطأ والصواب ...وأرجو أن لا يبخل علينا من يعرف بما يعرف لتعم الفائدة...
* أشكرك أخي الحبيب من كل قلبي على سعة صدرك في تقبل خربشاتي ....
تحياتي وأطيب الأمنيات وكل التقدير
محمد حمود الحميري
09-05-2018, 04:21 PM
نعـــم ..
حق له الفخر ،
وحق لنا الفخر بتواجد أخٍ وفي كريم بيننا هو د . محمد عاصي ،
دمت طيب المشاعر شامخ الشعر والشعور .
تحيتي ومحبتي .
د محمد عاصي
09-05-2018, 04:37 PM
نعم أخي الحبيب من أغراض التصغير في اللغة التمليح والتحبب والتدليل ...كأن يقول الكبير للصغير يا بُنيَ..أو يا بنيتي أو الحديث الذي ذكرت ( خذوا نصف دينكم عن هذه الحميراء)... فلو كان هذا الخطاب من د.سمير لابنته لحق له ذلك..ولكن هل يجوز مثل هذا وأنت تُخاطب د. سمير...!!...
اهنأْ ببنتِ قُليبٍ؛ أنت حاملُهُ
..................................وليهْنِه ا كَونُها من بؤرةِ الحَسَبِ
هنا أنت المخاطِب و د. سمير هو المُخاطَب..!!
أما قولك (أما الرؤية الخاصة لديك ووجهة النظر في أن القلب مجبول على الحنين لأبنائه وحبهم فأحترمها،
وإن كنت أرى أن كون القلب مجبول على ذلك مما يضيف لهذه العاطفة ويعليها
وربما لو كان الأمر غير ذلك كانت هناك معاناة ... )
أقول هذه ليست رؤيتي الخاصة بل هو أمر معلوم بالضرورة لا يختلف عليه اثنان وأنت من أشار إليه بقولك:
"حنينُ" قلبِكَ مجبولٌ لفلذتِهِ
................................... لم تبتدعْهُ يدُ الأيامِ والحِقبِ
هذي طبائعُ جلَّ اللهُ قدَّرها
.......................... لم تَخْفَ يومًا عن الدنيا ولم تغِبِ
وقد عقبتُ عليه بما يلي:
(وكأنك تقول إن حبك لبنتك أمر طبعي ...فكل مخلوقات الله جبلت على هذا...فما الجديد...؟؟...ومع أن المعنى صحيح...إلا أنني لا أرى أن هذا مكانه..!!.)...
أخي الحبيب..ما أنا إلا طويلب علم مقصر أبحث عن الفائدة والمعرفة ...وكل ما أقوله يحتمل الخطأ والصواب ...وأرجو أن لا يبخل علينا من يعرف بما يعرف لتعم الفائدة...
* أشكرك أخي الحبيب من كل قلبي على سعة صدرك في تقبل خربشاتي ....
تحياتي وأطيب الأمنيات وكل التقدير
أخي الحبيب
بخصوص التصغير، فأنا فيما أعتقد أن التصغير يأتي في مواطن كثيرة
منها التعظيم والتحقير والسياق هو الذي يحدد الهدف.
فهل هناك اختلاف على ذلك؟؟؟
نعود إلى القصيدة ...
حقٌ لك الفخر
حقٌ لك الفخرُ، مافي الفخرِ من عَجَبِ = هل يعرفُ الفخرَ إلا مُدركُ الأرَبِ ؟!
افخرْ كما شئت - عينُ الله راعية = يا شاعرا ملأ الآفاقَ بالشُّهُبِ
من رام سحرا، لسانُ الضَّاد ينبئُهُ = عن شاعرٍ سَطرَ الإحساسَ في الكتبِ
الكلُّ يشهدُ في حِلٍّ وفي سفرٍ = يا صاحبَ الكَلِمِ المقدودِ من ذَهبِ
في كلِّ ركنٍ لك الآذانُ مصغية = فالشعرُ منك غذاءُ الروحِ للعصبِ
من لي بحرفٍ يصوغُ النّبضَ من ألقٍ = كيْ ما أجاري مَليك الشِّعرِ والأدبِ
اهنأْ ببنتِ قُليبٍ؛ أنت حاملُهُ = وليهْنِها كَونُها من بؤرةِ الحَسَبِ
يا "بنتَ قلبي"... نداءٌ لا مثيلَ لهُ = في واحةِ العُجمِ أو في ساحةِ العَربِ
فازتْ بقلبكَ... دون الجهدِ قد كسبتْ = يحميك ربي لها؛ يا خيرَ مُكْتسَبِ
حنينُ قلبِكَ مجبولٌ لفلذتِهِ = لم تبتدعْهُ يدُ الأيامِ والحِقبِ
هذي طبائعُ جلَّ اللهُ قدَّرها = لم تَخْفَ يومًا عن الدنيا ولم تغِبِ
يكفيك ربي عناءً، ما بقيتَ لها = ودُمتَ في رغَدٍ تحيا بلا وصَبِ
:::
هل بعد كل ما قيل – وهو بعض ما أكنه للشاعر الكبير
والإنسان الخلوق د. سمير العمري، الذي لولا ما أشعر به تجاهه صادقا ما كتبت كلمة واحدة منه-
تكون هناك ريبة في أن تصغير قلب تجيء لشيء غير التعظيم والتقدير،
أو بمعنى لا يليق كما حاولت التلميح بذلك سيدي؟؟
(فلو كان هذا الخطاب من د.سمير لابنته لحق له ذلك..
ولكن هل يجوز مثل هذا وأنت تُخاطب د. سمير؟؟؟)...
اهنأْ ببنتِ قُليبٍ؛ أنت حاملُهُ
..................................وليهْنِه كَونُها من بؤرةِ الحَسَبِ
هنا أنت المخاطِب و د. سمير هو المُخاطَب..!!
ولست أدري ماهو المقصود بقولك: هنا أنت المخاطِب ود. سمير هو المخاطَب...
متبوعا بعلامات التعجب !!
:::
وعلى أية حال فأنا معك في انتظار الرأي ممن يعلمون كما تفضلت لنعلم ما يجوز ومالا يجوز !!.
:::
أما عن قولي عن الرؤية الخاصة بك فجاء في سياق تعليقي على قولك:
وكأنك تقول إن حبك لبنتك أمر طبعي ...فكل مخلوقات الله جبلت على هذا...فما الجديد...؟؟...
ومع أن المعنى صحيح...إلا أنني لا أرى أن هذا مكانه..!!.
فأنت الذي قلت أن المعنى صحيح ولكنك لاترى أن هذا مكانه ، أليست هذه رؤية ؟ ثم عدت لتقول:
أقول هذه ليست رؤيتي الخاصة بل هو أمر معلوم بالضرورة لا يختلف عليه اثنان وأنت من أشار إليه بقولك:
"حنينُ" قلبِكَ مجبولٌ لفلذتِهِ
................................... لم تبتدعْهُ يدُ الأيامِ والحِقبِ
هذي طبائعُ جلَّ اللهُ قدَّرها
.......................... لم تَخْفَ يومًا عن الدنيا ولم تغِبِ
وهو ما أبديت فيه وجهة نظري
تقبل ودي وتقديري
محمد ذيب سليمان
13-05-2018, 07:58 AM
بارك الله بك دكتور محمد عاصي
على هذه الجميلة نسجا ومضمونا وعاطفة
اهديت فاحسنت
بوركت
د. سمير العمري
21-06-2018, 02:07 AM
لِأَنَّ فِــيكَ سَــرَى حَــرْفِي بُــرَاقَ نَــبِي
أَسَــلْتَ طَــرْفِي بِــمَا أَوْلَيْتَ مِنْ أَدَبِ
وَحَــارَ شِــعْرِي أَيَجْزِي الْحَمْدَ ذَا خُلُقٍ
أَمْ يُــجْزِلُ الْمَدْحَ فِي الْحَالَيْنِ ذَا أَرِبِ
يَا مَنْ عَلَى الْبُعْدِ لَمْ يَنْسَ الْوِدَادَ أَخًا
زِدْتَ الــنَّقَاءَ وَفَــاءً ظَــلَّ يَــعْرُجُ بِــي
وَهَـــا جَــعَلْتَ فُــؤَادِي لِــلْمُنَى وَطَــنًا
فَــلَيْتَ يَلْقَى الَّذِي قَدْ فَاقَ فِي النُّجُبِ
بارك الله بك أيها الحبيب الغالي ولا فض فوك وأعتذر لك عن سهوي عن هذه القصيدة الغالية والتي أعتز بها وأفخر وأرجو أن تتقبل تلكم الأبيات المرتجلات تقديرا وامتنانا.
دام ودك ودام إخاؤك ولا حرمت منك!
تقديري
د محمد عاصي
12-07-2018, 11:51 PM
نعـــم ..
حق له الفخر ،
وحق لنا الفخر بتواجد أخٍ وفي كريم بيننا هو د . محمد عاصي ،
دمت طيب المشاعر شامخ الشعر والشعور .
تحيتي ومحبتي .
بوركت من شاعر فذ
بل الفحر لي لوجودي في هذا الصرح الرائع بين هذه الكوكبة الرائعة خلقا وأدبا وشعرا وشعورا
شكري وامتناني لعاطر مروركم وندي حروفكم
ود وتقدير من قلب لكم محب
د محمد عاصي
17-07-2018, 10:30 PM
بارك الله بك دكتور محمد عاصي
على هذه الجميلة نسجا ومضمونا وعاطفة
اهديت فاحسنت
بوركت
وفيكم بارك الله شاعرنا الكبير
الأستاذ محمد ذيب سليمان
سعادتي غامرة بأن تنال كلماتي ثناء ذائقتكم
أدام الله بهي حضوركم
ود ومحبة مع امتنان وتقدير
د محمد عاصي
04-08-2018, 09:15 AM
لِأَنَّ فِــيكَ سَــرَى حَــرْفِي بُــرَاقَ نَــبِي
أَسَــلْتَ طَــرْفِي بِــمَا أَوْلَيْتَ مِنْ أَدَبِ
وَحَــارَ شِــعْرِي أَيَجْزِي الْحَمْدَ ذَا خُلُقٍ
أَمْ يُــجْزِلُ الْمَدْحَ فِي الْحَالَيْنِ ذَا أَرِبِ
يَا مَنْ عَلَى الْبُعْدِ لَمْ يَنْسَ الْوِدَادَ أَخًا
زِدْتَ الــنَّقَاءَ وَفَــاءً ظَــلَّ يَــعْرُجُ بِــي
وَهَـــا جَــعَلْتَ فُــؤَادِي لِــلْمُنَى وَطَــنًا
فَــلَيْتَ يَلْقَى الَّذِي قَدْ فَاقَ فِي النُّجُبِ
بارك الله بك أيها الحبيب الغالي ولا فض فوك وأعتذر لك عن سهوي عن هذه القصيدة الغالية والتي أعتز بها وأفخر وأرجو أن تتقبل تلكم الأبيات المرتجلات تقديرا وامتنانا.
دام ودك ودام إخاؤك ولا حرمت منك!
تقديري
وحفظكم الله وأدام عليكم نعمه الأخ الحبيب والشاعر الكبير د. سمير
وأدامك الله أبا حانيا وقلبا صافيا ولاحرمك الله صفاء قلوب من تحب
أشكرك على الجمال الذي أهديتني إياه
بارك الله قلبك وقلمك
تحيتي ومودتي وتقديري
ناديه محمد الجابي
13-09-2018, 11:10 AM
نعم .. حق له الفخر ـ وحق لنا الفخر بحروفك المتألقة
وهنيئا للمهدى إليه د. سمير العمري
ودام لهذا الصرح العريق الإخاء والود والمحبة
ودام لك جمال الحرف، وألق العزف، وسمو المعنى.
تحياتي وتقديري.
:0014::pr::0014:
عبدالحكم مندور
12-09-2020, 04:19 PM
بارك الله فيك نص جميل المعنى والمبني والغاية ..لوحة بديعة راقية .. خالص التقدير
أسيل أحمد
23-06-2021, 09:36 PM
نص باذخ الحرف شدني بجماله، وسحرني ببهاءه، وألهمني بشاعريته
وهنيئا للمهدى إليه .. شكرا لجمال حرفك.
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir