الغيمة!

[احمد المعطي]

من دفتري القديم
سمراء.. تحبو كالرَّضيــــ
...............ـع على ذُرى الأطْوادِ
حُبْلى .. ولكن لستُ أد
....................ري لحظة الميلادِ
الحقلُ يرْنو نحْوَها
..................... متأمـِّلاً بوِدادِ
كالعاشقِ المْلهوف يهْـ
....................ــفو قلبُهُ لسُعادِ
والجائعِ المحْرومِ يحْـ
.....................ـلُمُ طامعاً بالزَّادِ
القَحْطُ يأكلُ قلْبَهُ
.................والموْتُ في الأعْوادِ
جاءتْ على جُنْحِ الرِّيا
..................حِ سَخيةً كجَوادِ
تسعى إلى غوْثٍ بغيْـ
.................ـثٍ هَبَّ للِإنجادِ
أمْ عارِضاً متَجَهِّما
..................مُتَدثّرا بسَوادِ؟
تدنو فيضْحَكُ ثغْرُها
.................بالبرْقِ والإْرعادِ
تبكي فتذرِفُ دمْعَها
......... ..في سفْحِ ذاكَ الوادي
أو تستديرُ لتختفي
.................وتَعودَ بعْدَ عِنادِ
تَرْتَدُّ أو تْمضي.. تَأرْ
................جَحَ عَزْمُها بجِهادِ
هل من مَخاضٍ أمْ من الـ
.................الإرهاقِ والإجهادِ؟!
أمْ هالَها هذا الَجفا
............ ..فُ بتربَةِ الأجْداد؟!!!

[عبد الحليم منصور الفقيه]

هذا قصيد مسبوك
وإبداع محبوك
فلك الحب وبك الإعجاب يا شاعرنا الكريم.

[محمد حمود الحميري]

قصيدة جميلة تضاف إلى جماليات إبداعك
رائع في كل حالاتك أخي أحمد
تحيتي

[رياض شلال المحمدي]

للوعد للوهجَ المرتَّلِ بالمحبَّةِ والزنادِ
لركائب الماضي القريبِ ونفحةِ الزهَّادِ
لأميمةِ الوافي ضميرُ ربيعها المجوادِ
يرنو الزمان مُتيَّمًا بغيوثِ ذاك الوادي
وَيكادُ تلفظه الجراح لدهشةِ العُوَّادِ
وتكاد ترتبك العوالم لا تطيق حِدادي
لكنَّه قدر الديار ومنطقُ الأجوادِ
لتعود ترفلُ ومضتي بمشاعر الأجنادِ

[ماجد وشاحي]

أحييك على هذه الرقراقة جميلة السبك والجرس والمعتى..
تحياتي والود الذي تعرف أخي أحمد

[احمد المعطي]

هذا قصيد مسبوك
وإبداع محبوك
فلك الحب وبك الإعجاب يا شاعرنا الكريم.

شكرا لك أخي العزيز أ. عبد الحليم، بارك الله فيك وجزاك كل خير.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[إبراهيم أحمد]

من دفتري القديم
سمراء.. تحبو كالرَّضيــــ
...............ـع على ذُرى الأطْوادِ
حُبْلى .. ولكن لستُ أد
....................ري لحظة الميلادِ
الحقلُ يرْنو نحْوَها
..................... متأمـِّلاً بوِدادِ
كالعاشقِ المْلهوف يهْـ
....................ــفو قلبُهُ لسُعادِ
والجائعِ المحْرومِ يحْـ
.....................ـلُمُ طامعاً بالزَّادِ
القَحْطُ يأكلُ قلْبَهُ
.................والموْتُ في الأعْوادِ
جاءتْ على جُنْحِ الرِّيا
..................حِ سَخيةً كجَوادِ
تسعى إلى غوْثٍ بغيْـ
.................ـثٍ هَبَّ للِإنجادِ
أمْ عارِضاً متَجَهِّما
..................مُتَدثّرا بسَوادِ؟
تدنو فيضْحَكُ ثغْرُها
.................بالبرْقِ والإْرعادِ
تبكي فتذرِفُ دمْعَها
......... ..في سفْحِ ذاكَ الوادي
أو تستديرُ لتختفي
.................وتَعودَ بعْدَ عِنادِ
تَرْتَدُّ أو تْمضي.. تَأرْ
................جَحَ عَزْمُها بجِهادِ
هل من مَخاضٍ أمْ من الـ
.................الإرهاقِ والإجهادِ؟!
أمْ هالَها هذا الَجفا
............ ..فُ بتربَةِ الأجْداد؟!!!

نصٌّ معتق الجمال والطعم والشاعرية
سلمت يا أحمد الشعر

[محمد ذيب سليمان]

بوركت وهذا الرسم الذس سحمل المعاني الجميلة
من خلال خطوط اللوحة المرسومة
دمت متألقا

[آمال يوسف]

فكرة جميلة وصور مبتكرة وموسيقى مطربة
شكراً لهذا الجمال الشاعر الأستاذ أحمد المعطي

[نافذ الجعبري]

حُبْلى .. ولكن لستُ أد
....................ري لحظة الميلادِ
الحقلُ يرْنو نحْوَها
..................... متأمـِّلاً بوِدادِ

قصيدة رائعة تصف حال الأمة وهي
تتطلع إلى التغيير بعد ما وصلت
إليه من حال لا يسر صديقا
أحييك أخي أحمد على هذه الرائعة
ودمت في خير وود

[احمد المعطي]

قصيدة جميلة تضاف إلى جماليات إبداعك
رائع في كل حالاتك أخي أحمد
تحيتي

شكرا لك أخي العزيز أ. محمد، دام حضوركم وندى مروركم..بارك الله فيك.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[ناديه محمد الجابي]

يالها من لوحة ناطقة ـ قطعة أدبية رائعة
نص ولا أجمل بما يحمل من معان ونسج وتصوير وتوصيف
طبت وطاب القصيد ـ جمال وإبداع.
:pn::001::pn:

[احمد المعطي]

للوعد للوهجَ المرتَّلِ بالمحبَّةِ والزنادِ
لركائب الماضي القريبِ ونفحةِ الزهَّادِ
لأميمةِ الوافي ضميرُ ربيعها المجوادِ
يرنو الزمان مُتيَّمًا بغيوثِ ذاك الوادي
وَيكادُ تلفظه الجراح لدهشةِ العُوَّادِ
وتكاد ترتبك العوالم لا تطيق حِدادي
لكنَّه قدر الديار ومنطقُ الأجوادِ
لتعود ترفلُ ومضتي بمشاعر الأجنادِ



اللهَ أسألُ أنْ يُحقَّ الحقّ حبرُ مِدادي
( للوعْدِ للوهْجِ المُرتّلِ بالمَحبّةِ والزنادِ)
آلاءُ وَعدٍ في الغدِ الآتي يُعيدُ تلادي
(يرنو الزَّمانُ متيَّما بغيوث ذاك الوادي)
لتظلّ أرض العُرْبٍ دارَ حِمى الامْجاد

[احمد المعطي]

أحييك على هذه الرقراقة جميلة السبك والجرس والمعتى..
تحياتي والود الذي تعرف أخي أحمد

رحمك الله وغفر لك وطيب ثراك، وأكرم نزلك في جنات الخلد .. إنا لله وإنا إليه راجعون

[احمد المعطي]

نصٌّ معتق الجمال والطعم والشاعرية
سلمت يا أحمد الشعر

سلمك الله وحفظك من كل شر أخي العزيز ا. اربراهيم..سررت بمروركم النبيل.. محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

بوركت وهذا الرسم الذي حمل المعاني الجميلة
من خلال خطوط اللوحة المرسومة
دمت متألقا

دمت وسلمت وغنمت أخي العزيز أ. محمد، شكرا لها المرور العبق.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

فكرة جميلة وصور مبتكرة وموسيقى مطربة
شكراً لهذا الجمال الشاعر الأستاذ أحمد المعطي

بل الشكر الجزيل لهذا المرور الدافئ الجميل أختي العزيزة أ. آمال ..
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

حُبْلى .. ولكن لستُ أد
....................ري لحظة الميلادِ
الحقلُ يرْنو نحْوَها
..................... متأمـِّلاً بوِدادِ

قصيدة رائعة تصف حال الأمة وهي
تتطلع إلى التغيير بعد ما وصلت
إليه من حال لا يسر صديقا
أحييك أخي أحمد على هذه الرائعة
ودمت في خير وودستأتي تلك

حياك الله أخي العزيز وأكرمك وأدامك أ. نافذ ، لا بد يوما ستأتي تلك اللحظة التي يكون فيها التغيير الايجابي في نهج الامة وهذا يقين، إنما نسجل وندين هنا ما تمر به الامة من ضعف وفرقة وارتماء البعض في حضن العدوين.المعروف ومن وراءه من الداعمين
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[عبدالحكم مندور]

نص بديع ولوحة أخاذة من لوحاتك البديعة ..خالص التقدير وأزكى التحيات

[احمد المعطي]

نص بديع ولوحة أخاذة من لوحاتك البديعة ..خالص التقدير وأزكى التحيات
اخي العزيز أ. عبد الحكم شكرا جزيلا لكم، بارك الله فيك وجزاك خيرا.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير