تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : كما في كل مرة!



نغم عبد الرحمن
12-09-2018, 01:22 AM
استحضرت روح عشيقها
امتطت سرج خيالها بحروف جامحة!
قطعت كل المسافات لاهثة..
هبطت بجانب كوخ صغير، قدت قميصه عابثة..
انتهت به في مخدع الزوجية!

عبد السلام دغمش
12-09-2018, 07:16 PM
وإلى ذلك قادها الجموح في الخيال .،
قد تكون النهاية تلك من نسج الحلم كذلك ، وقد تكون حقيقة قادت إليها مغامرة..
ومضة قصصية تحتمل تأويلات ..
تحياتي أديبتنا .

ناديه محمد الجابي
12-09-2018, 09:03 PM
يبدو إنها في كل مرة ترى فيها شخصا ـ يجمح بها الخيال وتتخيله عشيق لها
تسبح بتفكيرها لترى بعين خيالها إنها تراوده عن نفسه ـ وتقد قميصه بعبث
ليكون في النهاية زوج لها.
هى أحلام الفتيات إذا ...
ومضة قصصية تصور خوالج النفس مع العاطفة
بوركت ـ ولك تحياتي.
:001::pn::001:

نغم عبد الرحمن
23-09-2018, 12:32 AM
وإلى ذلك قادها الجموح في الخيال .،
قد تكون النهاية تلك من نسج الحلم كذلك ، وقد تكون حقيقة قادت إليها مغامرة..
ومضة قصصية تحتمل تأويلات ..
تحياتي أديبتنا .
قد تكون.. وقد تكون..
وقد تعمدت أن أترك باب التأويل مفتوحا في ومضتي هذه:005:
تشرفت بحضورك أستاذي الفاضل
لك مني كل الشكر والتقدير :17:

عماد هلالى
24-09-2018, 01:29 AM
لعلّها تأخّرت . قصة جميلة وموجعة , خالص تحياتي وتقديري

عدي بلال
07-10-2018, 10:41 AM
القديرة نغم عبد الرحمن

لعل جذوة الحب بينهما قد انطفأت، فاستحضرت روح عشيقها / زوجها
هبطت بجانب كوخ صغير / ربما لذكرى جميلة / محببة إلى قلبها / جامحة ..

والتأويلات كثيرة كما تفضلتِ..

أحببت هذه الـ ق.ق.ج

شكراً لكِ

عمر الصالح
21-10-2018, 03:05 AM
استحضرت روح عشيقها
امتطت سرج خيالها بحروف جامحة!
قطعت كل المسافات لاهثة..
هبطت بجانب كوخ صغير، قدت قميصه عابثة..
انتهت به في مخدع الزوجية!

أشعر بالحيرة عندما أجد نصاً عامراً بالخيال وروح الكاتب لكن المبالغة وربما الحرص الزائد على الإتقان يصيبه بطعنه !

(لاهثة) و (عابثة)، السرد فى سطور دون رابط ، كنت أتمنى نصاً بهذا الخيال المتقن والفكرة الرمزية كنت أتمناه أكثر ترابطا

تحياتى

نغم عبد الرحمن
31-07-2019, 01:29 AM
لعلّها تأخّرت . قصة جميلة وموجعة , خالص تحياتي وتقديري
لعلها كذلك من يدري!
أشكر لك جميل المرور والتعقيب
دمت بخير وسلام:os:

فاتن دراوشة
04-10-2019, 05:35 AM
ومضة حالمة ربّما كانت بحاجة للمزيد من الرّبط والتّكثيف لكنّها حملت معانٍ جمّة بين سطورها

دام بهاء حرفك غاليتي

نغم عبد الرحمن
17-12-2019, 12:37 AM
القديرة نغم عبد الرحمن

لعل جذوة الحب بينهما قد انطفأت، فاستحضرت روح عشيقها / زوجها
هبطت بجانب كوخ صغير / ربما لذكرى جميلة / محببة إلى قلبها / جامحة ..

والتأويلات كثيرة كما تفضلتِ..

أحببت هذه الـ ق.ق.ج

شكراً لكِ
ولعلها لم تنطفئ بعد:002:ففعلت مافعلت،حرصا منها على إبقاء تلك الجذوة مشتعلة من يدري:005:
الأستاذ الفاضل عدي بلال أشكر لك أناقة الحضور مع كل التقدير..:17:

د. سمير العمري
13-06-2020, 01:53 AM
هذه تزوجت غيره فعاشته فيه.
ومضة قصصية تصف حالة مؤسفة منها وعليها.

تقديري

سحر أحمد سمير
22-06-2020, 09:35 AM
أوافق شاعرنا الكريم د. سمير العمري بما ذهب إليه من رأي و بصيرة ..

قص طرح اشكالية نفسية ..

دمتِ بخير و عافية أستاذة نغم عبد الرحمن

تحيّتي و احترامي

نغم عبد الرحمن
05-08-2020, 03:40 AM
أشعر بالحيرة عندما أجد نصاً عامراً بالخيال وروح الكاتب لكن المبالغة وربما الحرص الزائد على الإتقان يصيبه بطعنه !

(لاهثة) و (عابثة)، السرد فى سطور دون رابط ، كنت أتمنى نصاً بهذا الخيال المتقن والفكرة الرمزية كنت أتمناه أكثر ترابطا

تحياتى
سعدت بتعقيبك أخي الكريم..
حين يكون النص عامرا بالخيال والرمزية كما تفضلت..
فلا يحتاج لكثير من الترابط في المفردات/ السطور ،بقدر مايحتاج إلى ربط الفكرة ومحورها.
ولك أن تطلق العنان لخيالك كقارئ وتترجم ماتراه مناسبا وكل حسب تأويله.
لك مني كل الشكر والتقدير:17:

عمر الصالح
05-05-2021, 03:11 AM
سعدت بتعقيبك أخي الكريم..
حين يكون النص عامرا بالخيال والرمزية كما تفضلت..
فلا يحتاج لكثير من الترابط في المفردات/ السطور ،بقدر مايحتاج إلى ربط الفكرة ومحورها.
ولك أن تطلق العنان لخيالك كقارئ وتترجم ماتراه مناسبا وكل حسب تأويله.
لك مني كل الشكر والتقدير:17:

هى ومضة .. وربما أقصوصة .. التقطيع يفسدُ أحيانا سلاسة السرد .. مثل لحن تراوده ايقاعات مفاجئة بين عزفٍ وعزف

أكرر إعجابى بما قرأت لكِ.. وأنتظرُ القادم

تحية تقدير وود

عمر

عبدالحكم مندور
02-06-2021, 01:42 AM
موحية ..هكذا الحياة إلا ماندر ..أحسنت

أسيل أحمد
24-06-2024, 05:31 PM
هل استحضرت روح عشيقها لتهبط به وتعيش معه بخيالها الجامح في مخدع الزوجية
لو كان ذلك فيالها من آثمة.. خاطية
أتمنى أن أكون قد أخطأت التأويل
ومضة فتحت باب التأويل واسعا. دمت بكل خير.

نغم عبد الرحمن
26-06-2024, 03:46 PM
هذه تزوجت غيره فعاشته فيه.
ومضة قصصية تصف حالة مؤسفة منها وعليها.

تقديري

تأويل جديد جاد به علينا أستاذنا الفاضل د.سمير العمري
جميل أن يكون لأي مشهد، أبواب عدة للتأويل.:sm:
تحياتي وكل التقدير.:os:

سمر أحمد محمد
28-06-2024, 02:08 AM
هناك الكثير من الناس تهرب إلي عالم الخيال من ألم قسوة واقع حياتها

ومضة مثيرة للجدل

وأكثر من رائعة

سلمت يمينك

أحمد فؤاد صوفي
28-06-2024, 12:56 PM
*كما في كل مرة!*
استحضرت روح عشيقها امتطت سرج خيالها بحروف جامحة! قطعت كل المسافات لاهثة.. هبطت بجانب كوخ صغير، قدت قميصه عابثة.. انتهت به في مخدع الزوجية!
------------------------
أراها ومضة "عجيبة"، سأحاول أن أعلق عليها، حسب مقدرتي وفهمي، لأن هذا النوع من الومضات المليئة بالترميز، تطلب من كل قارئ وتعطيه الحق في فهم الومضة حسب ذائقته وليس بالضرورة حسب ذائقة الكاتب.
*استخدمت الكاتبة تعابير قوية وصوراً بلاغية تعزز من جمالية النص، والعبارات مثل "امتطت سرج خيالها بحروف جامحة" و"قدت قميصه عابثة" تعكس قدرة الكاتبة على استخدام اللغة بطريقة مبتكرة وغير معتادة.
استحضار روح العشيق قد يرمز إلى الحنين إلى الماضي، وجملة "امتطت سرج خيالها" يمكن تفسيره كرغبة في الهروب من الواقع إلى عالم الأحلام والخيال، القميص الممزق قد يرمز إلى التمرد على القيود الاجتماعية أو الزوجية، بينما "مخدع الزوجية" يمثل العودة إلى الواقع.
وتبدأ القصيصة باستحضار روح العشيق، مما يشير إلى أن هناك قصة حب سابقة عاشتها البطلة، والانتقال من الخيال إلى الواقع عبر رحلة خيالية يوحي بأن الشخصية الرئيسية تعيش في حالة من الصراع الداخلي بين ما تتمناه، وما هو موجود. أمامها على أرض الواقع.
وهذه الومضة، تعبر بشكل مؤثر عن الصراع الداخلي الذي يمكن أن يعيشه الإنسان بين الذكريات والرغبات، وبين الواقع والالتزامات.
أرجو أن أكون إلى بعض الفهم لهذه القصيصة الرمزية ،،،
تقبلي مني كامل الاحترام ،،،

نغم عبد الرحمن
28-06-2024, 05:25 PM
أوافق شاعرنا الكريم د. سمير العمري بما ذهب إليه من رأي و بصيرة ..

قص طرح اشكالية نفسية ..

دمتِ بخير و عافية أستاذة نغم عبد الرحمن

تحيّتي و احترامي


أوافقك أن النص قد طرح إشكالية نفسية،ربما.
وما من ومضة تكتب عبثا!
أهلا بك أستاذة سحر أحمد سمير، وبمرورك اللطيف.
شاكرة لك رأيك الكريم.
تحيااااتي وكل المودة :001:

نغم عبد الرحمن
28-06-2024, 06:07 PM
هى ومضة .. وربما أقصوصة .. التقطيع يفسدُ أحيانا سلاسة السرد .. مثل لحن تراوده ايقاعات مفاجئة بين عزفٍ وعزف

أكرر إعجابى بما قرأت لكِ.. وأنتظرُ القادم

تحية تقدير وود

عمر

الأستاذ الكريم عمر الصالح

كان لابد من تلك الإيقاعات:sm:
أهلا بك مجددا، وبتعقيبك الجميل الثاني على نفس النقطة.
احترم رأيك كثيرا.. وكنت سأؤيده لو كان في موضوع آخر لا يتطرق لنفس الفكرة، التي تعمدت ألا يكون سردها مسترسلا.. في تقطيع عفوي وترميز هادف، تكمن أحيانا كل البراعة، والحلا :005:
شرط أن نعرف متى، وأين وكيف؟ نستخدمه. حتى لا يحتاج لفك شيفرات، ويصبح النص أقرب إلى طلاسم، لا طائل منها! تنهك القارئ فيخرج من النص بخفي حنين ولا يعاود الرجوع إليه، كما فعلت حضرتك مشكورا :010:
أما عن الجديد فأنا متوقفة الآن تماما.حتى إشعار آخر.
ممتنة لعودتك الكريمة..
تحياااتي وخالص التقدير :os:

نغم عبد الرحمن
28-06-2024, 06:39 PM
يبدو إنها في كل مرة ترى فيها شخصا ـ يجمح بها الخيال وتتخيله عشيق لها
تسبح بتفكيرها لترى بعين خيالها إنها تراوده عن نفسه ـ وتقد قميصه بعبث
ليكون في النهاية زوج لها.
هى أحلام الفتيات إذا ...
ومضة قصصية تصور خوالج النفس مع العاطفة
بوركت ـ ولك تحياتي.
:001::pn::001:


الأستاذة القديرة نادية محمد الجابي
عذرا منك غاليتي لتأخري الغير مقصود والله.

وذلك نتيجة غيابي مدة طويلة عنكم وحينما عدت توقعت أني قد رددت ع المشاركات الأولى وبدأت بالصفحة الثانية من هذا الموضوع.
سرني مرورك الذي لا غنى لي عنه، كنا تسرني دوما أرائك وتعقيباتك الجميلة،الهادفة..
أضحك الله سنك غاليتيD:
أي نعم هو جموح لكن لا أتوقع لأكثر من شخص!
لك مني أجمل تحية وخالص التقدير :001::pr::014: