تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : إلى أدنوك



مازن لبابيدي
06-02-2019, 07:35 AM
ما ضرَّ أهلَ فضيلةٍ لُبسُ الرَّثاثة = حسبُ الفَتى من صالحِ الخُلُقِ الدَّماثة
لا تَلهثنَّ وراءَ دنيا الفانياتِ = مُسابقا لن يُدرِكَ الجاري لُهَاثَه
واقنعْ بما قَسمَ الإلهُ ولا تُهَمَّ = لرزقهِ واسألْهُ في البَلوى غِياثَه
مهما جمعتَ حُطامَها ولُعاعَها = هو زائلٌ ومآلُ ذي السِّمَنِ الغَثاثة
واغرس فِعالكَ في قلوبِ الخلقِ خيرا = إنما يرجو أخو الدنيا احتراثَه
يا "أَدْنُكَ" الخيرِ التي أحببتُها = وجعلتُها في رَدهةِ القلبِ الأثاثة
ورَكزتُها في النفس عُمقَ أساسِها = ونخيلِها عَلمًا وحرَّمتُ اجتِثاثَه
إخلاصُ حُبّي خَصلةٌ أُشربِتُها = في حِجرِ والدتي وفي عُمرِ الحداثة
أما الوفاءُ فصاحبي والصِّدقُ بعضُ = مَناقبي والعِزُّ في نَفسي وراثة
وإليكَ ربي قد بثثتُ الحزنَ في = مِرسالِ فَصلٍ ما تمنَّيتُ ابتِعاثَه
ليتَ الفِراقَ عن الأحبةِ كان في = حُلمٍ مضى أو أن مُبرِمَهُ أراثَه
"أَدْنُكْ" ألا أخبرتِني ماذا جنيتُ = حبيبتي لتُطلِّقيني بالثلاثة


=====
نظمت هذه القصيدة في أيار من سنة 2016
أدنوك ADNOC ، هي شركة بترول أبو ظبي الوطنية التي كنت أعمل في إدراة الخدمات الطبية فيها .

محمد ذيب سليمان
06-02-2019, 11:41 AM
مساؤك فرح دائم ايها الحبيب
هو انت كما عرفناك فكنت تجمل من هذه الصفاة الجميلة
والاخلاق الراقية وربما قصرت في حق نفسك
يوركت اخي الراقي وما يحمل حرفك
خالص الود

ثناء صالح
06-02-2019, 01:35 PM
ما ضرَّ أهلَ فضيلةٍ لُبسُ الرَّثاثة = حسبُ الفَتى من صالحِ الخُلُقِ الدَّماثة
لا تَلهثنَّ وراءَ دنيا الفانياتِ = مُسابقا لن يُدرِكَ الجاري لُهَاثَه
واقنعْ بما قَسمَ الإلهُ ولا تُهَمَّ = لرزقهِ واسألْهُ في البَلوى غِياثَه
مهما جمعتَ حُطامَها ولُعاعَها = هو زائلٌ ومآلُ ذي السِّمَنِ الغَثاثة
واغرس فِعالكَ في قلوبِ الخلقِ خيرا = إنما يرجو أخو الدنيا احتراثَه
يا "أَدْنُكَ" الخيرِ التي أحببتُها = وجعلتُها في رَدهةِ القلبِ الأثاثة
ورَكزتُها في النفس عُمقَ أساسِها = ونخيلِها عَلمًا وحرَّمتُ اجتِثاثَه
إخلاصُ حُبّي خَصلةٌ أُشربِتُها = في حِجرِ والدتي وفي عُمرِ الحداثة
أما الوفاءُ فصاحبي والصِّدقُ بعضُ = مَناقبي والعِزُّ في نَفسي وراثة
وإليكَ ربي قد بثثتُ الحزنَ في = مِرسالِ فَصلٍ ما تمنَّيتُ ابتِعاثَه
ليتَ الفِراقَ عن الأحبةِ كان في = حُلمٍ مضى أو أن مُبرِمَهُ أراثَه
"أَدْنُكْ" ألا أخبرتِني ماذا جنيتُ = حبيبتي لتُطلِّقيني بالثلاثة


=====
نظمت هذه القصيدة في أيار من سنة 2016
أدنوك ADNOC ، هي شركة بترول أبو ظبي الوطنية التي كنت أعمل في إدراة الخدمات الطبية فيها .

أما الوفاءُ فصاحبي والصِّدقُ بعضُ **** مَناقبي والعِزُّ في نَفسي وراثة
الله!
سِرتم في الطريق الوعر ولم تتعثَّروا . وتحدَّيتم الصعوبة نفسها فدانت لكم وتحوَلت إلى سلاسة وعذوبة.
ربما كانت هذه هي القافية الأصعب على الإطلاق . وربما كانت الثاء أكثر الحروف تعرُّضا للظلم والحرمان بين حروف الروي في الشعر العربي ، بسبب تخوُّف الشعراء من الاقتراب منها ، أو قبول التحدَِّي في التعامل معها .
أهنئكم على هذا الإبداع. وهذه القريحة الثرَّة . وأهنِِّئكم أكثر على اختتام القصيدة بقولكم
"أَدْنُكْ" ألا أخبرتِني ماذا جنيتُ**** حبيبتي لتُطلِّقيني بالثلاثة
ويلاه! ما أروع هذا البيت وما أحسن الاختتام به!
مبارك ما تبدعون
ولكم التحية والتقدير

أحمد الجمل
07-02-2019, 02:45 PM
الله الله الله
قصيدة مدهشة وأكثر من راااائعة
سلمت أستاذي الحبيب وسلم قلبك ولسانك
ولعل الله أراد بك خيرا فطلقك منها بالثلاثة وأنت تحسبه شرا لك
ولو اطلعت على الغيب لاخترت الواقع الذي اختاره الله لك وشكرت الله عليه
ربنا يسعد كل أيامك
تحيتي ومحبتي

محمد حمود الحميري
07-02-2019, 06:28 PM
قصيدة فيها ألق الشعر وجميل الشعور بقافية لا يطوعها إلا فارس ماهر
دمت شاعرًا ومعلمًا ..
تقديري

خالد صبر سالم
10-02-2019, 10:41 AM
حقا لقد ركبت مركبا صعبا ولكنّ مجدافك كان بارعا حيث استخدمت قافية نادرة وصعبة وقدتها بكل جدارة إلى حيث للجمال شواطئ عذبة
شاعرنا القدير
اسجل اعجابي بهذه القصيدة الجميلة وبك أيها الشاعر المبدع
دمت بكل خير
احترامي ومحبتي

عبد السلام دغمش
10-02-2019, 09:18 PM
ما شاء الله ، تبارك الله ..
قصيدة جميلة فيها من جميل الحكمة والاحتساب ما يثلج الصدر .
تقديري شاعرنا الكبير .

رياض شلال المحمدي
16-02-2019, 04:26 AM
وهل يجود الرائعون إلا بكل ما هو رائع طريف منيل ، بوركت
وسلمت وحييت سيدي الكريم ، ولنا معكم أبيات كتبناها قبيل أشهر
وأخرتها إلى أن يحين وقتها ، تحاياي .

د. سمير العمري
28-02-2019, 12:53 AM
إخلاصُ حُبّي خَصلةٌ أُشربِتُها
في حِجرِ والدتي وفي عُمرِ الحداثة
أما الوفاءُ فصاحبي والصِّدقُ بعضُ
مَناقبي والعِزُّ في نَفسي وراثة

نشهد لك بهذا وأكثر أيها الشاعر الجميل والإنسان النبيل، ويكفي هذين البيتين لتكون هذه القصيدة في مكان علي في النفوس فكيف إذ تألق معهما أخوتهم.
لا فض فوك أيها الحبيب!

للتثبيت

تقديري

عبدالستارالنعيمي
28-02-2019, 08:45 PM
تألق رائع ربما ينقبض ذرعي ويقصر علمي في التعليق عليه لذا آثرت بصمت عي إلا عن إعجابي بهذه الفاتنة
هذا ثم إن لك فيوض مودتي شاعرنا النحرير مازن
وعمبم تقديري

سحر أحمد سمير
02-03-2019, 09:03 AM
ما ضرَّ أهلَ فضيلةٍ لُبسُ الرَّثاثة = حسبُ الفَتى من صالحِ الخُلُقِ الدَّماثة
لا تَلهثنَّ وراءَ دنيا الفانياتِ = مُسابقا لن يُدرِكَ الجاري لُهَاثَه
واقنعْ بما قَسمَ الإلهُ ولا تُهَمَّ = لرزقهِ واسألْهُ في البَلوى غِياثَه
مهما جمعتَ حُطامَها ولُعاعَها = هو زائلٌ ومآلُ ذي السِّمَنِ الغَثاثة
واغرس فِعالكَ في قلوبِ الخلقِ خيرا = إنما يرجو أخو الدنيا احتراثَه
يا "أَدْنُكَ" الخيرِ التي أحببتُها = وجعلتُها في رَدهةِ القلبِ الأثاثة
ورَكزتُها في النفس عُمقَ أساسِها = ونخيلِها عَلمًا وحرَّمتُ اجتِثاثَه
إخلاصُ حُبّي خَصلةٌ أُشربِتُها = في حِجرِ والدتي وفي عُمرِ الحداثة
أما الوفاءُ فصاحبي والصِّدقُ بعضُ = مَناقبي والعِزُّ في نَفسي وراثة
وإليكَ ربي قد بثثتُ الحزنَ في = مِرسالِ فَصلٍ ما تمنَّيتُ ابتِعاثَه
ليتَ الفِراقَ عن الأحبةِ كان في = حُلمٍ مضى أو أن مُبرِمَهُ أراثَه
"أَدْنُكْ" ألا أخبرتِني ماذا جنيتُ = حبيبتي لتُطلِّقيني بالثلاثة


=====
نظمت هذه القصيدة في أيار من سنة 2016
أدنوك ADNOC ، هي شركة بترول أبو ظبي الوطنية التي كنت أعمل في إدراة الخدمات الطبية فيها .

الله يسعد أيامك شاعرنا الكريم ..قصيدة جميلة ،لا فض فوك..

تحياتي و احترامي

غلام الله بن صالح
02-03-2019, 12:35 PM
قصيدة رائعة
دمت برقي شعرك
مودتي وتقديري

مازن لبابيدي
05-03-2019, 05:58 AM
مساؤك فرح دائم ايها الحبيب
هو انت كما عرفناك فكنت تجمل من هذه الصفاة الجميلة
والاخلاق الراقية وربما قصرت في حق نفسك
يوركت اخي الراقي وما يحمل حرفك
خالص الود

جزاك الله خيرا أخي الحبيب محمد لكلماتك الطيبة وإطرائك الجميل .
نسأل الله العفو والعافية والرحمة والمغفرة.

مازن لبابيدي
05-03-2019, 06:01 AM
أما الوفاءُ فصاحبي والصِّدقُ بعضُ **** مَناقبي والعِزُّ في نَفسي وراثة
الله!
سِرتم في الطريق الوعر ولم تتعثَّروا . وتحدَّيتم الصعوبة نفسها فدانت لكم وتحوَلت إلى سلاسة وعذوبة.
ربما كانت هذه هي القافية الأصعب على الإطلاق . وربما كانت الثاء أكثر الحروف تعرُّضا للظلم والحرمان بين حروف الروي في الشعر العربي ، بسبب تخوُّف الشعراء من الاقتراب منها ، أو قبول التحدَِّي في التعامل معها .
أهنئكم على هذا الإبداع. وهذه القريحة الثرَّة . وأهنِِّئكم أكثر على اختتام القصيدة بقولكم
"أَدْنُكْ" ألا أخبرتِني ماذا جنيتُ**** حبيبتي لتُطلِّقيني بالثلاثة
ويلاه! ما أروع هذا البيت وما أحسن الاختتام به!
مبارك ما تبدعون
ولكم التحية والتقدير

أسعدني مرورك الكريم وتعليقك الجميل أختي الشاعرة الحصيفة ثناء .

بارك الله فيك ولك التحية والشكر والتقدير

مازن لبابيدي
05-03-2019, 06:03 AM
الله الله الله
قصيدة مدهشة وأكثر من راااائعة
سلمت أستاذي الحبيب وسلم قلبك ولسانك
ولعل الله أراد بك خيرا فطلقك منها بالثلاثة وأنت تحسبه شرا لك
ولو اطلعت على الغيب لاخترت الواقع الذي اختاره الله لك وشكرت الله عليه
ربنا يسعد كل أيامك
تحيتي ومحبتي

شكرا لكلماتك الطيبة أخي أحمد وصدقت في قولك والخيرة فيما اختاره الله .

أسعدني مرورك الكريم لك التحية والود وطاقة من الورد

مازن لبابيدي
05-03-2019, 06:05 AM
قصيدة فيها ألق الشعر وجميل الشعور بقافية لا يطوعها إلا فارس ماهر
دمت شاعرًا ومعلمًا ..
تقديري

ودمت متألقا شاعرنا الموهوب محمد الحميري ،

تحيتي ومودتي

مازن لبابيدي
05-03-2019, 06:07 AM
حقا لقد ركبت مركبا صعبا ولكنّ مجدافك كان بارعا حيث استخدمت قافية نادرة وصعبة وقدتها بكل جدارة إلى حيث للجمال شواطئ عذبة
شاعرنا القدير
اسجل اعجابي بهذه القصيدة الجميلة وبك أيها الشاعر المبدع
دمت بكل خير
احترامي ومحبتي

لكني غرقت في بحر إطرائك وفيض مدحك أخي الشاعر المبدع خالد سالم .

تحيتي وتقديري

مازن لبابيدي
05-03-2019, 06:09 AM
ما شاء الله ، تبارك الله ..
قصيدة جميلة فيها من جميل الحكمة والاحتساب ما يثلج الصدر .
تقديري شاعرنا الكبير .

ولك التقدير والشكر لمرورك الكريم وإطرائك الحسن أخي الشاعر المتألق عبد السلام دغمش .

تحية عطرة

ناديه محمد الجابي
05-03-2019, 11:33 AM
الله .. قطعة أدبية رائعة ـ نص ولا أجمل بما يحمل
من معان ونسج وتصوير وتوصيف
تحفة فنية شعرية رائعة بمعناها ـ كبيرة بلغتها وبلاغتها
طبت وطاب القصيد النقي كنقاء روحك.
تحياتي وودي.
:0014::nj::0014:

نزهان الكنعاني
12-03-2019, 01:39 PM
برغم قافية القصيدة الصعبة
إلّا انك كنت متمكناً سلساً
في سبكك الجميل والراقي
احييك وأصفق لكَ مع فائق
الأماني

احمد المعطي
12-03-2019, 03:20 PM
ارجو حذف النص للتكرار هنا ..حاولت فلم أفلح...شكرا لكم

احمد المعطي
12-03-2019, 03:34 PM
للهِ حَرْفكَ في تألُّقُهِ دَماثةْ
................فيه المَناقِبُ تحتذي "جينَ" الوِراثَةْ
لا ثاءَ تزْعجُني إذا أردتُ وُرودَها
.......................فالثاءُ قافيةٌ تليقُ بها الإغاثةْ
لكنَّني والحَقُّ تُعجزُني هنا
..................صوَرٌ تُبادِرُني بما شئتَ احتِراثَهْ
فالرِّزقُ في "أدنوكَ" شأنُ الرِّزقِ في الـ
..............دُّنيا وذي الأسْبابُ لو تدْري حَثاثهْ
تَُضْنيكَ حينَ ترى البُغاثَ يَسوقُها
................والحالُ أنَّ بُغاثُها نرجو اجتِثاثَهْ
وَنوَدُّ أنْ تُبدي الودادِ حيالَنا
...........لنرى البُغاثَ كما الهَبا ينهي الغَثاثةْ

مازن لبابيدي
13-03-2019, 12:23 PM
وهل يجود الرائعون إلا بكل ما هو رائع طريف منيل ، بوركت
وسلمت وحييت سيدي الكريم ، ولنا معكم أبيات كتبناها قبيل أشهر
وأخرتها إلى أن يحين وقتها ، تحاياي .


بانتظار تلك الأبيات بشوق وحب أخي الحبيب رياض .

لمرورك وإطرائك ينشرح الصدر ويسعد القلب

مازن لبابيدي
13-03-2019, 12:25 PM
إخلاصُ حُبّي خَصلةٌ أُشربِتُها
في حِجرِ والدتي وفي عُمرِ الحداثة
أما الوفاءُ فصاحبي والصِّدقُ بعضُ
مَناقبي والعِزُّ في نَفسي وراثة

نشهد لك بهذا وأكثر أيها الشاعر الجميل والإنسان النبيل، ويكفي هذين البيتين لتكون هذه القصيدة في مكان علي في النفوس فكيف إذ تألق معهما أخوتهم.
لا فض فوك أيها الحبيب!

للتثبيت

تقديري

ثبتك الله على الحق وثبت الحق بلسانك أخي أبا حسام .

أعتز بك وبكلماتك الطيبة .

تحيتي ومودتي

مازن لبابيدي
13-03-2019, 12:27 PM
تألق رائع ربما ينقبض ذرعي ويقصر علمي في التعليق عليه لذا آثرت بصمت عي إلا عن إعجابي بهذه الفاتنة
هذا ثم إن لك فيوض مودتي شاعرنا النحرير مازن
وعمبم تقديري

شرفتني بالمرور أولا والإطراء ثانيا ، وإشارتك أبلغ من المديح أخي عبدالستار.

شكري لكم والمودة

مازن لبابيدي
13-03-2019, 12:28 PM
الله يسعد أيامك شاعرنا الكريم ..قصيدة جميلة ،لا فض فوك..

تحياتي و احترامي

ولك التحية والتقدير أختي الأديبة سحر .

أكرمتني بالمرور والإطراء

مازن لبابيدي
19-03-2019, 07:02 PM
قصيدة رائعة
دمت برقي شعرك
مودتي وتقديري

مرور وإطراء كريمان

تقديري وشكري أخي غلام

مازن لبابيدي
19-03-2019, 07:10 PM
الله .. قطعة أدبية رائعة ـ نص ولا أجمل بما يحمل
من معان ونسج وتصوير وتوصيف
تحفة فنية شعرية رائعة بمعناها ـ كبيرة بلغتها وبلاغتها
طبت وطاب القصيد النقي كنقاء روحك.
تحياتي وودي.
:0014::nj::0014:


ما أسعدني بكلماتك الجميلة أختي نادية ، هي عندي أغلى من القصيدة بما أفضت بها من سخي الإطراء وكريم الدعاء ز

ولك أطيب التحية والمودة والتقدير

مازن لبابيدي
19-03-2019, 07:12 PM
برغم قافية القصيدة الصعبة
إلّا انك كنت متمكناً سلساً
في سبكك الجميل والراقي
احييك وأصفق لكَ مع فائق
الأماني

أتحفتني بمرورك الكريم أخي نزهان الكنعاني

شكرا لجميل الثناء وطيب الأماني

مازن لبابيدي
19-03-2019, 07:17 PM
للهِ حَرْفكَ في تألُّقُهِ دَماثةْ
................فيه المَناقِبُ تحتذي "جينَ" الوِراثَةْ
لا ثاءَ تزْعجُني إذا أردتُ وُرودَها
.......................فالثاءُ قافيةٌ تليقُ بها الإغاثةْ
لكنَّني والحَقُّ تُعجزُني هنا
..................صوَرٌ تُبادِرُني بما شئتَ احتِراثَهْ
فالرِّزقُ في "أدنوكَ" شأنُ الرِّزقِ في الـ
..............دُّنيا وذي الأسْبابُ لو تدْري حَثاثهْ
تَُضْنيكَ حينَ ترى البُغاثَ يَسوقُها
................والحالُ أنَّ بُغاثُها نرجو اجتِثاثَهْ
وَنوَدُّ أنْ تُبدي الودادِ حيالَنا
...........لنرى البُغاثَ كما الهَبا ينهي الغَثاثةْ



حاضر دائما بجميل شعرك وإجازاتك الرائعة أخي أحمد ، لا فض فوك

تحيتي