اجتماع

[ابتسام اسماعيل شاكوش]

اجتماع

اجتمع المدير الجديد بموظفيه , وقف فيهم خطيبا : سنعمل معا على مكافحة الفساد , نحن هنا لخدمة المواطن , المواطن صاحب حق علينا كائنا من كان , لا أسمح بالرشوة , لا أسمح بالتنصل من المسؤولية , لا أسمح باهانة المواطن , لا أسمح ... لا أسمح... لا أسمح ...
انفض الاجتماع الرسمي , اجتمع بالمدير من يكافحون مكافحة الفساد , أسروا له بكلام جعل شفتيه تنفرجان في ابتسامة , زادوه كلاما .. زادت بسمته اتساعا , بسط كفه وانتهت المقابلة
سارت الأمور في اليوم التالي مثلما كانت تسير في اليوم السابق , وانبسطت أيدي الموظفين التي ما تزال ملتهبة من شدة التصفيق

[سلطان زمن]

الأخت الفاضلة ابتسام

دعيني أولا أرحبُ بك فأهلا وسهلا ومرحبا.

نص جميل وقصة قصير ذات مغزى برغم عدم الوضوح اللازم في نهاية النص ،

وكان من الأفضل استخدام الفاصلة (،) بدلا من (,) ،

باهانة = بإهانة ،

في قولك "تنفرجان بابتسامة" من الأفضل أن تقولي (تتسعان بابتسامة)،

أخيرا تقبلي تحياتي وتقديري ،،،،

[مصطفى بطحيش]

ابتسام !

نص جميل .... رائع ..... اخّاذ :004:

اع اع اعذريني ...... فقد تخ تخ تخ تخون الذاكرة , ويض يض يض يض يضيق قاموس اللغة

الا عن عبارات المديح .... يا زو زو زو زوجي العزيزة !

اللهم يا رب المستضعفين ...... آمين

والحمد لله رب العالمين . :003:

[محمد الدسوقي]

ابتسام !

نص جميل .... رائع ..... اخّاذ :004:

اع اع اعذريني ...... فقد تخ تخ تخ تخون الذاكرة , ويض يض يض يض يضيق قاموس اللغة

الا عن عبارات المديح .... يا زو زو زو زوجي العزيزة !

اللهم يا رب المستضعفين ...... آمين

والحمد لله رب العالمين . :003:

أخي مصطفى

أفرج الله همك لقد أف أف أف أفرجت همي

,أض أض أض حكتني من الأعماق

تحية لقلبك الصافي

وروحك الجميلة

لقد أنسيتني التعليق على النص

جميل

تحيايا

[حوراء آل بورنو]

أو تكون زوجك ؟

جميل .. جميل ، بل مرحبا بالزوجة و زوجها بيننا .

لعل اجتماع الأزواج يثمر الخير في واحتنا .

تحية لكما طيبة .

[ابتسام اسماعيل شاكوش]

ابتسام !


اللهم يا رب المستضعفين ...... آمين

والحمد لله رب العالمين . :003:



أأنت خائف مني ؟؟
لك الأمان طالما أنت في ظلال الواحة
تحيتي للجميع
بانتظار قراءتكم للقصة وتعليقاتكم

[ابتسام اسماعيل شاكوش]

أو تكون زوجك ؟

جميل .. جميل ، بل مرحبا بالزوجة و زوجها بيننا .

لعل اجتماع الأزواج يثمر الخير في واحتنا .

تحية لكما طيبة .

أشكر لكم هذه الحرارة في الترحيب وأتمنى أن نكون عند حسن ظنكم
لكن مصطفى - وهذا طبعه - يكرس المرح منذ البداية شعارا
ولكن لا بأس
قليل من المرح يذيب عظيم الهموم
تحيتي لكم

[حوراء آل بورنو]

بعض مرح - و كما قلت أختنا - يذيب عظيم هموم ، فمرحبا للمرة الثانية بكما .

أما نصك القصير فيحمل في طياته لب الفساد الذي نعاني ، و جله رمز لرؤوس ليت
أن السفاح هنا ليقطفها .

لغتك جيدة جدا ؛ فالأخطاء جد قليلة و علامات الترقيم موظفة بشكل كبير . جل ما نشكوه هنا بين الأعضاء كثرة الأخطاء الإملائية - الفظيعة - و الأخطاء النحوية .

ننتظر المزيد ، و تحية كبيرة لك .

[ابتسام اسماعيل شاكوش]

أشكرك أيتها الحرة
ما أحوجنا في طوفان الدعوة الى تحرر المرأة
ما أحوجنا الى الحرائر
كوني حرة دائما
تحيتي لك

[معاذ الديري]

جميل أن يكون النص مختصرا .. وهو يؤدي رسالته بشكل افضل .
لكني ارى كسلطان زمن انه لم يتضح كفاية ..

شكرا لك وهلا بك.

[ابتسام اسماعيل شاكوش]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع علمي بأن شرح النص الأدبي يقتله
سأفعل
ترون أن المدير قد تنازل عن كل طروحاته و ( لاءاته ) بعد اجتماعه بأبطال الفساد الذين يحاربون مشروع مكافحة الفساد
لفد فدموا له من الاغراءات ما جعله يرجع في كل كلامه وبطلق أيدي موظفيه بعد يده في الرشوة والفساد
هل صار الطرح واضحا؟؟
أشهرتم أقلامكم الحمراء في وجه قصتي وكأنها ورقة امتحان في مادة الاملاء تقدم بها تلميذ في عامه الدراسي الأول
تحيتي لكم

[سلطان زمن]

ليست حمراء ولا زرقاء أختي الفاضلة ابتسام،

إنما هي محاولة للرقي بأدبنا العربي، وهي أولا وأخيرا تعبير عن رأي القارئ بالنص،

عموما إذا كان هذا الأمر مزعجا لك فسنمتنع عنه مستقبلا،

تحياتي وتقديري،،،،

[ابتسام اسماعيل شاكوش]

ليست حمراء ولا زرقاء أختي الفاضلة ابتسام،

إنما هي محاولة للرقي بأدبنا العربي، وهي أولا وأخيرا تعبير عن رأي القارئ بالنص،

عموما إذا كان هذا الأمر مزعجا لك فسنمتنع عنه مستقبلا،

تحياتي وتقديري،،،،
لست منزعجة كما ظننت
لكنه نصي الأول في منتداكم
ليتكم وجدتم فيه من الأخطاء ما يستحق أقلامكم الحمراء
انما هي أغلاط نتجت عن سوء استخدامي للكيبورد
تحيتي لكم جمبعا
وتقديري

[د. سلطان الحريري]

الفاضلة ابتسام:
لا أدري أين طار ردي على نصك هذا ، وقد كنت قد كتبت ردا كان الثاني على ما أذكر، ورغم قناعتي بأن أول ما نكتب هو الأجمل دائما ؛ فإنني سأجتهد في اجتماع قواي لأحاول استعادة ما تناثر من ردي القديم.
أرحب بك أولا أختا كريمة نشرف بها ، وزوجة حبيب يسكن قلوبنا.
أما النص فإنه ينتمي إلى ما يسمى هذه الأيام بالقصة القصيرة جدا التي تعتمد الفكرة الخاطفة التي يجدها القارئ بين طيات الحروف؛أو قولي ما وراء الحروف، وقد وفقت في ذلك إلى حد كبير..
لا يحتاج النص إلى إعمال الأقلام الحمراء ؛ فصاحبته متمكنة من أدواتها ، وتحسن تطويع الحرف بما يتناسب مع الفكرة .
سأتابع مشاركاتك ؛ فاسمحي لي بالمرور دائما من هنا..
دمت مبدعة ، وسلامي للحبيب المذعور مصطفى؛ فكلنا ذلك الرجل ..

[ابتسام اسماعيل شاكوش]

أشكر مرورك أخي الكريم
وأتمنى أن أحسن التحاور معكم , سعيدة بمروركم دائما
أما عن الزوج المذعور
فهي مسرحية أراد منها ترطيب الجو
انه خير مشجع لي في مسيرتي الأدبية, يرافقني في كل نشاطاتي المنبرية في المحافظات ويستمع , ويشارك في مناقشات نصوصي , وأستقبل ما يأتيني من رسائل على صندوق بريده
انه انسان وزوج رائع , مثالي بكل مقاييسي , متفهم لكل أبعاد العمل الأدبي
لك مني ومنه , تحية طيبة

[د. سلطان الحريري]

أعلم هذا أيتها الفاضلة ؛ فمصطفى في قلبونا جميعا ، وما أردت إلا المزاح لترطيب الجو أيضا.. بارك الله لكما في زواجكما ، وعلاقتكما التي أغبطكما عليها..
لكما مني خالص الود والتقدير

[معاذ الديري]

يبدو اننا لم نوفق في الرد رغم اني لا أرى اي لون احمر في اي رد.
كما لم يتجرأ احدنا باعطاء نتيجة ما وصف بانه "ورقة امتحان في مادة الاملاء تقدم بها تلميذ في عامه الدراسي الأول "
وعن نفسي فاعتذر ان لم يسعفني ذكائي في استنباط ما قصده هذا النص .
وما كان استفهامي الا لاعتقادي بجمال نص لم ارد ان افوت فرصة قراءته دون استيعابه . فهل يفترض احدنا حين يكتب شيئا ان كل قرائه بنفس المستوى؟
استغربت اهمال رد الاخ سلطان زمن بداية .. وبعد ردة الفعل المنفعلة هذه تبين لي السبب .. رغم اني فهمت ان اللقاءات الأدبية كثيرة ومن يشاركون في التعليق عليها ايضا كثيرة . فهل كل مشاركاتهم خلت من اي تعليق او استفهام ناهيك عن انتقاد او عدم رضا؟ وهل تكون ردود الفعل حينها كما هي ههنا؟

إنه فعلا لامر مؤسف بل ويثير الشفقة احيانا الا يتقبل (الاديب) او من يرى نفسه (مبدعا) الا الآراء المفصلة على مقاسه ..
ولا اريد ان اسهب اكثر.

العاقد بأمر الله

[مصطفى بطحيش]

أيها الأحبة جميعا
أسعد الله صباحكم بكل خير.

أشكركم جميعا على ترحابكم, واستخلص منه نقاء ارواحكم و مكانتي في قلوبكم الذهبية العامرة بالوداد, لكم الحب جميعاً اخوة متآلفين في واحة تأتلق بوشائج الأخوة والحب.

أيها الأحبة, صحيح أني أعنت زوجي الكريمة على التسجيل في هذه الواحة الغناء, ولكني فوجئت بقصتها هذه, ولم تكن قد قرأتها على مسامعي, أو ذكرت لي شيئاً عنها, فأردت أن اقتنص المفاجأة بدعابة ومفاجأة !

ثم نبهتي الأخت الكريمة حرة الى خطأ وقعت به , فقلت :

زوجتي

ووقع في نفسي ضعف المفردة , فالزوج مفرد القرينين, واثبت ما ذهب اليه الذهن قول الله عز وجل :"فاسكن انت وزوجك الجنة " , فقمت بتحرير وتصحيح مشاركتي والاقتباس في مشاركة الاخ الدسوقي والاخت حرة, وخطأ آخر في مشاركة الاخ عاقد, ليس املائيا وانما ابدال حرف بحرف مقارب من لوحة المفاتيح.

ثم ذهبت ابحث في المعاجم عن مفردة زوج, فوجدت في مختار الصحاح :
"[زوج] ز و ج: الزَّوْجُ البعل والزوج أيضا المرأة قال الله تعالى {اسكن أنت وزوجك الجنة} ويقال لها زَوْجَةٌ أيضا قال يونس ليس من كلام العرب".

وفي فقه اللغة للثعالبي : فصل تسمية المتضادين باسم واحد؛
" والزَّوج: الذَّكر والأنثى".

اما لسان العرب لابن منظور :
" زوج: الزَّوْجُ: خلاف الفَرْدِ. يقال: زَوْجٌ أَو فَرْدٌ، كما يقال:
خَساً أَو زَكاً، أَو شَفْعٌ أَو وِتْرٌ؛ قال أَبو وَجْزَة
السَّعْدِيُّ:ما زِلْنَ يَنْسُبْنَ، وَهْناً، كلَّ صادِقَةٍ،
باتَتْ تُباشِرُ عُرْماً غير أَزْوَاجِ
لأَن بَيْضَ القَطَا لا يكون إِلاَّ وِتْراً. وقال تعالى: وأَنبتنا فيها
من كل زوجٍ بَهيج؛ وكل واحد منهما أَيضاً يسمى زَوْجاً، ويقال: هما
زَوْجان للاثنين وهما زَوْجٌ، كما يقال: هما سِيَّانِ وهما سَواءٌ؛ ابن سيده:
الزَّوْجُ الفَرْدُ الذي له قَرِينٌ. والزوج: الاثنان. وعنده زَوْجَا
نِعالٍ وزوجا حمام؛ يعني ذكرين أَو أُنثيين، وقيل: يعني ذكراً وأُنثى. ولا
يقال: زوج حمام لأَن الزوج هنا هو الفرد، وقد أُولعت به العامة. قال أَبو
بكر: العامة تخطئ فتظن أَن الزوج اثنان، وليس ذلك من مذاهب العرب، إِذ
كانوا لا يتكلمون بالزَّوْجِ مُوَحَّداً في مثل قولهم زَوْجُ حَمامٍ،
ولكنهم يثنونه فيقولون: عندي زوجان من الحمام، يعنون ذكراً وأُنثى، وعندي
زوجان من الخفاف يعنون اليمين والشمال، ويوقعون الزوجين على الجنسين
المختلفين نحو الأَسود والأَبيض والحلو والحامض. قال ابن سيده: ويدل على أَن
الزوجين في كلام العرب اثنان قول الله عز وجل: وأَنه خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ
الذَّكَرَ والأُنثى؛ فكل واحد منهما كما ترى زوج، ذكراً كان أَو أُنثى.
وقال الله تعالى: فاسْلُكْ فيها من كلٍّ زَوْجَيْن اثنين. وكان الحسن يقول
في قوله عز وجل: ومن كل شيء خلقنا زوجين؛ قال: السماء زَوْج، والأَرض
زوج، والشتاء زوج، والصيف زوج، والليل زوج، والنهار زوج، ويجمع الزوج
أَزْوَاجاً وأَزَاوِيجَ؛ وقد ازْدَوَجَتِ الطير: افْتِعالٌ منه؛ وقوله تعالى:
ثمانيةَ أَزْوَاجٍ؛ أَراد ثمانية أَفراد، دل على ذلك؛ قال: ولا تقول
للواحد من الطير زَوْجٌ، كما تقول للاثنين زوجان، بل يقولون للذكر فرد
وللأُنثى فَرْدَةٌ؛ قال الطرماح:
خَرَجْنَ اثْنَتَيْنِ واثْنَتَيْنِ وفَرْدَةً،
ينادُونَ تَغْلِيساً سِمالَ المَدَاهِنِ " .

كل هذا القرائن تؤكد ان زوج أصح من زوجة للأنثى, رغم كثرة استخدام زوجة في الشعر!

وقد بحثت عن مفردة " زوجة " في الشعر فوجدت النتائج مرتبة حسب العصر :

الجاهلي : 1
المخضرمين : 1
الاسلام : 0
الاموي : 4 , الاخطل , الفرزدق, ذو الرمة !
العباسي : 18 , لابن الرومي 11 , لابي نواس 1, البحتري 1, لابي تمام 1 .
العصر الحديث حتى 1950 : عدد التكرارات 24 مرة ,
ولن اعلق على النتائج.

أما اجمل تعليق قرأته على هذه القصة , فهو تعليق لاحد الاخوة قال فيه :

ماذا همس في أذنه يا ترى !

اما وقد ذهب عني ذعري :) الآن واسترجعت مفردات لغتي :) ,فاعتذر للكاتبة بادئ ذي بدء لما فعلت من تحويل الانظار عن النص لاثير قضية اخرى, فكان لذلك ردود افعال مختلفة لن اتطرق اليها,ولكني سانقد النص :

لغة النص بسيطة, عباراته سطحية وظفت - وعلى غير ما عهدته من الكاتبة - في وصف مقتضب للحالة.
الفكرة التي يدور حولها النص واضحة تماما, واستطاعت الكاتبة ان ترصد موقف المتحدث الاخلاقي وحزمه في الحالة الاولى والثانية وان تظهر المفارقة, لم توضح سبب الانقلاب في الموقف وما نتج عنه, ولكنها استطاعت ان تلمح اليه, ولو انها اكثرت من الايضاح لأفسدت النص, وقعت الكاتبة في خطأ استخدام حرف الجر في جملة

تنفرجان في ابتسامة
والصحيح
تنفرجان عن ابتسامة

اما استخدام الاقلام الحمراء فلا يعدو كونه اهتمام من القارئ يشكر عليه, فإن اصاب فقد علمنا وان اخطأ فلا بد ان نرد اليه خطأه فنعلمه, ولعمري ما المرء الا عالم ومتعلم يصيب في ناحية فينفع مَنْ سواه ويتعلم من اخرى, أما عبارات المديح مما الفته المنتديات فلا يعدو كونه استئلافا للقلوب, فإن فعلنا في سبيل هدف اسمى كأن نرفق بالمرء حتى نستطيع نقله الى جادة الصواب فقد اصبنا الهدف, واما ان نعتاد المديح فهو مقتل العالم والمتعلم,أو نجف في النقد فلا نرى الا الاخطاء فهذا لعمري هو النقص بعينه, وبين هذا وذاك مسلك وسط, ورحم الله امرأ اهدي الي معايبي

ختاما اشكر الجميع لما ابدوه من دماثة خلق وكرم واعتذر ثانية للكاتبة ابتسام لما فعلت من تحويل الانظار عن النص .

لكم مني جميعا اجمل تحية

[حوراء آل بورنو]

شكرا لك أيها الأستاذ الفاضل ، فقد أفدتني بما سردت .

هل لي بملحوظة ؟
أرجو أن تنتبه لهمزات القطع أستاذنا فإني أراك لها مهملا .

تحية لك و لزوجك الكريمة .

[ابتسام اسماعيل شاكوش]

أشكر سعة صدرك يا زوجي العزيز وأجيبك:
ان هذا النوع من القص أدواته التكثيف اللغوي الشديد والادهاش
لايحتمل الشغل على اللغة واستعراض البلاغة
في القصة التقليدية يستطيع الكاتب التعامل مع اللغة الشاعرية والوصف الموظف لصالح الفكرة على هواه أما هنا فالأمر مختلف
القصة القصيرة جدا أطلقوا عليها اسم ( القصة الطلقة ) وهي فعلا طلقة رصاص مسددة بدقة الى فكرتها
هل تحتمل الرصاصة زخرفة وتلوينا؟؟ طبعا لا
هذا مبرر تسطح العبارة الذي تشير اليه
أما عن عبارات المديح مما الفته المنتديات

أنا لا أبحث عن المديح , أنشر فكرة وآمل التفاعل معها
لكم مني جميعا اجمل تحية[/quote

[ابتسام اسماعيل شاكوش]

تحية لك و لزوجك الكريمة.


أيتها الحرة
كوني حكما بيننا
واعدلي

[حوراء آل بورنو]

ففيم؟ ، و سأكون من القاسطين .

[د.جمال مرسي]

نص جميل و أدى غايته
فليس كل طويل جميل
و المثل يقول خير الكلام ما قل و دل
شكرا لك أخت ابتسام و أهلا بك
د. جمال

[د. سمير العمري]

يسعدني ما أجد هنا من شعور كريم وحميم ، ولذا قررت أن أبدأ عودتي من هنا بعد أن غيبني عطل الحاسوب قسراً عن أحبابي وواحتهم.

جميل هو الشعور الأسري الآسر والأجمل منه هذا الحوار الراقي والمهذب والمثمر ، وأجمل الأجمل إن أذن لي الجميع هو رد أخي الذي لا يزال يثير انبهاري مصطفى بطحيش فقد أفاد الحوار ببحثه ذاك وأنصف النص تماماً وصدق القول حكماً فيما اختلف فيه. رأيي في النص لا أراه إلا ما أفاد به أخي مصطفى فهو واضح الفكرة مكتمل العناصر ولم ينقصه ربما إلا أن تكون مفرداته أكثر فصاحة وبعداً عن البساطة.

ولعلي استوقفني رد الحرة إذ تقول: "وسأكون من القاسطين" وأتساءل إن كانت تقصد ما قالت أم قصدت "وسأكون من المقسطين" فالأولى للظلم والثانية للإنصاف.

أهلاً بك أختنا الكريمة ابتسام زوج الأخ الحبيب مصطفى ، ومعاً في طريق الخير والنور في ظلال واحة الأحرار والشرفاء.


تحياتي
:os::tree::os:

[حوراء آل بورنو]

بل قصدت يا شاعرنا ما قصدت ، هي حاجة في نفس يعقوب قضاها .

تحية للجميع .

[نسيبة بنت كعب]

اجتمع بالمدير من يكافحون مكافحة الفساد

الأديبة الرائعة ابتسام شاكوش

اولا عود احمد للواحة :001:

سعدت بالأستماع اليك فى غرفة البال تولك بالأمس :010:

وقررت ان ابدأ فى متابعة قصصك الشيقة ، فتناولتهم من البداية
واذا بى امام خلاصة مآسى ( ما تسأليش مقاسك كام D: )
فى خفة وضربات قاتله سريعة مباغته ( هههه )
يا له من موقف .. بعد التصفيق مباشرة - طيب انتظر قليلا يا مدير !

دقيقة وانفضحت الشعارات !

كانت صدمة النهاية بالنسبة لى ( كنت اتوقع شىء آخر )

انهيت القصة ونفذت الطلقة الى الأعماق فى ثانية !

فعلا فن القصص القصيرة صعب جدا يحتاج براعة لأختزال امور كثيرة فى كلمة ونصف !

يبدو انى ساصبح من اصدقاء فى دوحة النثر سأظل اتتبع قصصهم

اللى بعده ، ، ،

تحية كبيرة لك :hat:

[نسيبة بنت كعب]

تخيلى انى دخلت على الموضوع قرأته ورديت فورا
واذا بى افاجأ الآن بثلاث صفحات موجوده وبها ردود وتفاسير واضحة

شكرا لك ِ

[ابتسام اسماعيل شاكوش]

وقررت ان ابدأ فى متابعة قصصك الشيقة ، فتناولتهم من البداية
!

يبدو انى ساصبح من اصدقاء فى دوحة النثر سأظل اتتبع قصصهم


************************************************** **********************
ألف أهلا بك أختي العزيزة
يشرفني أن تتابعي ما أكتب
لك محبتي