"زومبي"

[احمد المعطي]

نارُ الحروفُ على القصائِدِ تشهَدُ
.............................وعلى القلوبِ جِمارُها تَتَوَقَّدُ

وَيْحَ المَرايا إذْ تُشيحُ بوجْهِها
............................عن صورَةٍ في وَعْيِنا تتَفصَّدُ
بالصمْتِ تلطمُ أعيُناً بضبابِها
..............................وَتكادُ توقِعُ بالخَيال فيَشرُدُ
ما هذه؟! صوَرُ المَرايا؟ ما لَها؟
...........................قد شُظِّيتْ ومِنَ الشَّظايا تولَدُ
عرَبيّةٌ قاني النَّجيعِ حَصيدُها
......................وجنونُ بؤْسٍ في المَدائنِ يُرْصَدُ
شاميَّةٌ يَمنيَّةٌ وَعَثيرُها
...........................شقَّ الفضا وَسَوادُهُ لا يُحمَدُ
ليبيَّةٌ مَهَضَ الجُنوحُ جناحَها
.....................وَطَغى على الجوِّ الغمامُ الأسْوَدُ
رَمْضاءُ غزَّةُ بالإباءِ تَمتْرَسَتْ
.......................والقدسُ تشكو والصَّدى يَترَدَّدُ
ما زالَ في رأس العِراق "شقيقَةٌ"
..........................ترْويِ شَقاهُ صُداعُها يَتعَدَّدُ
"أفلامُ زُومْبي" تستبدُّ فُصولُها
.......................وفُضولُها فوْقَ الكنانةِ يُرْصَدُ
مأساةُ وَعْيِ لم تزَلْ "داناتُها"
....................تبْري الضُّلوعَ وللجَوارحِ تجْلِدُ
تُجري "دَواحِسُها" دَماً يسقي الثرى
.......................وَعَكوبُها مثل الغَمائمِ يصْعَدُ
كم في المَرايا للوُجوهِ مَلامِحٌ
....................فيها الوُجوهُ بها الأسى يتَحَشَّدُ
حتّامَ تلمَحُ في انعِكاسِ شُحوبها
...................ريحُ السَّموم وَصرْصَرٌ يتَوَعَّدُ
ما زلْتُ أقرأُ في القَصيدةِ حسْرةً
....................فألوذُ بالصَّبْر الجميلِ وَأنشدُ

[احمد المعطي]

أرجو اعتماد هذا النص.

[غلام الله بن صالح]

قصيدة راقية تصف الحالة المأساوية التي تعيشها الأمه
أعاد الله لها الوعي الهمة
دمت رائعا
مودتي وتقديري

[فاتن دراوشة]

نارُ الحُروفِ يبدو أنّها رفعت سهوا

ما اسعدنا بمتابعة حرفك الذي يهطل على مساحات القلب كالمزن يرويها أخي

أسلوب طرح رائع متميّز يشوّقنا للمتابعة

وصور محلّقة تغرسنا في لبّ الحدث لنحياه

دام تميّزك وإبداعك

[احمد المعطي]

قصيدة راقية تصف الحالة المأساوية التي تعيشها الأمه
أعاد الله لها الوعي الهمة
دمت رائعا
مودتي وتقديري

أسعد الله صباحك أخي العزيز أ. غلام الله ...وأنا أؤمن على دعائك، وأسأل الله تعالى أن يزيل الغمة، ويعيد الوعي لهذه الأمة..شكري وامتناني ومحبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

نارُ الحُروفِ يبدو أنّها رفعت سهوا

ما اسعدنا بمتابعة حرفك الذي يهطل على مساحات القلب كالمزن يرويها أخي

أسلوب طرح رائع متميّز يشوّقنا للمتابعة

وصور محلّقة تغرسنا في لبّ الحدث لنحياه

دام تميّزك وإبداعك

شكرا لك أختي العزيزة أ. فاتن ..سعدت بعودتك إلى الواحة، وأسعدني أكثر استقبالك الإيجابي واستحسانك للنص بارك الله فيك وأكرمك.
نعم هو خطأ كيبوردي بالتأكيد نتج عن سهو، لأنهما مضاف ومضاف إليه، وثمة أخطاء نحوية لم أتداركها في حينه وفات وقت تعديلها .
هنا : رمضاءُ غزَّةَ
وهنا: كم في المرايا للوجوه ملامحاً
وهنا: ريحَ السموم وصرصراً

تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[محمد ذيب سليمان]

ولم تزل تتوقد شعرا يستلهم الجمال من داخلك
حتى في القصائد الموجعة تبقى ذلك الفارس الجميل
شكرا لعطائك الراقي
مودتي

[براءة الجودي]

قصيدة تحمل الإباء والعزة والرفض للخنوع ويحيطها الألم لم يحصل من أفلام الأشباح في العالم العربي بشكل خاص والبلدان المسلمة بشكل عام

كل التقدير

[احمد المعطي]

قصيدة راقية تصف الحالة المأساوية التي تعيشها الأمه
أعاد الله لها الوعي الهمة
دمت رائعا
مودتي وتقديري

شكرا لك أخي العزيز أ. غلام الله ..أدامك الله وأكرمك..محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[د. سمير العمري]

وَيْحَ المَرايا إذْ تُشيحُ بوجْهِها
............................عن صورَةٍ في وَعْيِنا تتَفصَّدُ
بالصمْتِ تلطمُ أعيُناً بضبابِها
..............................وَتكادُ توقِعُ بالخَيال فيَشرُدُ
ما هذه؟! صوَرُ المَرايا؟ ما لَها؟
...........................قد شُظِّيتْ ومِنَ الشَّظايا تولَدُ
عرَبيّةٌ قاني النَّجيعِ حَصيدُها
......................وجنونُ بؤْسٍ في المَدائنِ يُرْصَدُ

لله درك من شاعر مبدع محلق وعربي أبي يعيش مكابدا حالا توجع كل حر كريم.
قصيدة رائعة خصوصا ما رأيت من ألق المجاز والصور في الأبيات الأربعة أعلاه والقصيدة كلها رائعة رغم بعض هنات السهو وتستحق التقدير والتقديم لشعرها وشعورها!

للتثبيت


تقديري

[خالد صبر سالم]

طفت على بلدان العروبة فنثرت عليها من وجعك النبيل بقصيدة تتألق فيها مشاعر الاخلاص الصادق
شاعرنا المبدع
حبرك لا يعطي عذوبته الا للكلمة المبدعة
دمت شاعرا كبيرا
احترامي ومحبتي

[تفالي عبدالحي]

قصيدة جميلة و رائعة تعبر عن الحالة التي تعيشها الأمة.
تحياتي لك شاعرنا الكبير و دام لك الشعر و الابداع.

[احمد المعطي]

ولم تزل تتوقد شعرا يستلهم الجمال من داخلك
حتى في القصائد الموجعة تبقى ذلك الفارس الجميل
شكرا لعطائك الراقي
مودتي

ما الفائدة أخي العزيز أبو الأمين؟ أحيانا أشعر أننا نكتب لأنفسنا، أو نصرخ في واد..فالحال لم يتغير هذا إذا ما أصبح أسوأ، ولا أملك إلا أدعو الله أن يغير حالنا لما فيه خير الامة وشعوبها..محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[ثناء صالح]

نارُ الحروفُ على القصائِدِ تشهَدُ
.............................وعلى القلوبِ جِمارُها تَتَوَقَّدُ

وَيْحَ المَرايا إذْ تُشيحُ بوجْهِها
............................عن صورَةٍ في وَعْيِنا تتَفصَّدُ
بالصمْتِ تلطمُ أعيُناً بضبابِها
..............................وَتكادُ توقِعُ بالخَيال فيَشرُدُ
ما هذه؟! صوَرُ المَرايا؟ ما لَها؟
...........................قد شُظِّيتْ ومِنَ الشَّظايا تولَدُ
عرَبيّةٌ قاني النَّجيعِ حَصيدُها
......................وجنونُ بؤْسٍ في المَدائنِ يُرْصَدُ
شاميَّةٌ يَمنيَّةٌ وَعَثيرُها
...........................شقَّ الفضا وَسَوادُهُ لا يُحمَدُ
ليبيَّةٌ مَهَضَ الجُنوحُ جناحَها
.....................وَطَغى على الجوِّ الغمامُ الأسْوَدُ
رَمْضاءُ غزَّةُ بالإباءِ تَمتْرَسَتْ
.......................والقدسُ تشكو والصَّدى يَترَدَّدُ
ما زالَ في رأس العِراق "شقيقَةٌ"
..........................ترْويِ شَقاهُ صُداعُها يَتعَدَّدُ
"أفلامُ زُومْبي" تستبدُّ فُصولُها
.......................وفُضولُها فوْقَ الكنانةِ يُرْصَدُ
مأساةُ وَعْيِ لم تزَلْ "داناتُها"
....................تبْري الضُّلوعَ وللجَوارحِ تجْلِدُ
تُجري "دَواحِسُها" دَماً يسقي الثرى
.......................وَعَكوبُها مثل الغَمائمِ يصْعَدُ
كم في المَرايا للوُجوهِ مَلامِحٌ
....................فيها الوُجوهُ بها الأسى يتَحَشَّدُ
حتّامَ تلمَحُ في انعِكاسِ شُحوبها
...................ريحُ السَّموم وَصرْصَرٌ يتَوَعَّدُ
ما زلْتُ أقرأُ في القَصيدةِ حسْرةً
....................فألوذُ بالصَّبْر الجميلِ وَأنشدُ


وفقاً للويكيبيديا : الزومبي أو الكسالى (بالإنجليزية (https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%84%D8%BA%D8%A9_%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%8A% D8%B2%D9%8A%D8%A9): Zombie) هو الجثة المتحركة التي أثارتها وسائل سحرية مثل السحر وغالبا ما يطبق هذا المصطلح المجازي لوصف شخص منوم مجرد من الوعي الذاتي (https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%88%D8%B9%D9%8A_%D8%B0%D8%A7%D8%AA%D9%8A).
ولا شك أنها التقاطة ذكية وموفقة وتعبر تماما عن حال هذه الأمة الفاقدة للوعي الذاتي.

أفلامُ زُومْبي" تستبدُّ فُصولُها
.......................وفُضولُها فوْقَ الكنانةِ يُرْصَدُ
مأساةُ وَعْيِ لم تزَلْ "داناتُها"
....................تبْري الضُّلوعَ وللجَوارحِ تجْلِدُ
تُجري "دَواحِسُها" دَماً يسقي الثرى
.......................وَعَكوبُها مثل الغَمائمِ يصْعَدُ
كم في المَرايا للوُجوهِ مَلامِحٌ
....................فيها الوُجوهُ بها الأسى يتَحَشَّدُ
حتّامَ تلمَحُ في انعِكاسِ شُحوبها
...................ريحُ السَّموم وَصرْصَرٌ يتَوَعَّدُ
ما زلْتُ أقرأُ في القَصيدةِ حسْرةً
....................فألوذُ بالصَّبْر الجميلِ وَأنشدُ



قصيدة جميلة لم يفارقها التألق والإبداع !
تحيتي

[حاتم على حاتم]

وجنون بئس في المدائن يرصد...هذه لدينا منها الكثير عافاكم الله

[احمد المعطي]

قصيدة تحمل الإباء والعزة والرفض للخنوع ويحيطها الألم لم يحصل من أفلام الأشباح في العالم العربي بشكل خاص والبلدان المسلمة بشكل عام

كل التقدير
العزيزة أ. براءة شكرا لك على هذا الحضور الجميل، نحن فعلا في حالة "الحياة بلا إرادة"،يتحكم بنا سحرة السياسة ويتلاعب بنا أتباعهم من الهواة الذين يمارسون علينا هوايتهم العجيبة..ودي.تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[محمد حمود الحميري]

قصيدة عالية الكعب، شامخة كشموخك
لك كل التقدير

[احمد المعطي]

وَيْحَ المَرايا إذْ تُشيحُ بوجْهِها
............................عن صورَةٍ في وَعْيِنا تتَفصَّدُ
بالصمْتِ تلطمُ أعيُناً بضبابِها
..............................وَتكادُ توقِعُ بالخَيال فيَشرُدُ
ما هذه؟! صوَرُ المَرايا؟ ما لَها؟
...........................قد شُظِّيتْ ومِنَ الشَّظايا تولَدُ
عرَبيّةٌ قاني النَّجيعِ حَصيدُها
......................وجنونُ بؤْسٍ في المَدائنِ يُرْصَدُ

لله درك من شاعر مبدع محلق وعربي أبي يعيش مكابدا حالا توجع كل حر كريم.
قصيدة رائعة خصوصا ما رأيت من ألق المجاز والصور في الأبيات الأربعة أعلاه والقصيدة كلها رائعة رغم بعض هنات السهو وتستحق التقدير والتقديم لشعرها وشعورها!

للتثبيت

تقديري


حالنا اليوم أخي الحبيب د. سمير لا يختلف كثيرا عن حال "الزومبي" كم صورته السينما العالمية، فنحن لا ننتمي لا إلى الأحياء ولا إلى الأموات، نحن منوّمون نتحرك بآلية مجردة في عالم حي، قواه الكبرى تتحرك في بلادنا بمنتحى الحرية والأريحية، على حساب مقدراتنا وحياتنا كشعوب، ويعبثون بالدمى التي احتلت الكراسي بما لهم عليها من تأثير وديون تجعلها مطية بلا حول ولا قوة ..نسأل الله العون ولا معين لنا سواه..
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

طفت على بلدان العروبة فنثرت عليها من وجعك النبيل بقصيدة تتألق فيها مشاعر الاخلاص الصادق
شاعرنا المبدع
حبرك لا يعطي عذوبته الا للكلمة المبدعة
دمت شاعرا كبيرا
احترامي ومحبتي

أدامك الله وأكرمك وبارك فيك أخي العزيز أ. خالد، ولم لا؟ ألسنا أمة واحدة إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمّى؟ صحيح أنهم "سايكسونا" هنا وقسَّمونا هناك بينهم، إلا أننا نبقى رغم كل هذا الهوان نشبه الماء في الأواني المستطرقة، لم تزل روحنا واحدة وإن جُزئ الجسد ووزع في كيانات الكيانات التي نعرفها اليوم، والغريب أننا استمرأنا هذه التجزئة، رغم ان لغتنا واحدة وديننا واحد ومصيرنا المشترك واحد نراه اليوم رأي العين إن لم نتداركه سننتهي نهاية الأندلس، تقبلنا الحدود وتأشيرات جواز السفر، وبتنا نتحدث عن الوطنية القطرية الى أن انزلقنا بغير وعي إلى الحروب البينية والاهلية ، في حين أن الشعوب تتجه نحو التجمع والاتحاد في كيانات اقتصادية كبرى رغم اللغات والأعراق المختلفة كما في اوروبا، والدول التي تستقبل المهاجرين من شتى الاجناس والأصول ليعيشوا معا في وئام وسلام...محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[عبدالستارالنعيمي]

قصيدة من بطن الألم وما أصاب الأمة من هوان وتشرذم ؛فلا غيض مداد حرفك أيها الشاعر الأبيّ ولا زلت منعما بكل خير أخانا أحمد
مع ودي وعميم تقديري

[احمد المعطي]

قصيدة جميلة و رائعة تعبر عن الحالة التي تعيشها الأمة.
تحياتي لك شاعرنا الكبير و دام لك الشعر و الابداع.

حضورك هو الرائع اخي العزيز أ. تفالي ..شكرا جزيلا لك..
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

وفقاً للويكيبيديا : الزومبي أو الكسالى (بالإنجليزية (https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%84%D8%BA%D8%A9_%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%8A% D8%B2%D9%8A%D8%A9): Zombie) هو الجثة المتحركة التي أثارتها وسائل سحرية مثل السحر وغالبا ما يطبق هذا المصطلح المجازي لوصف شخص منوم مجرد من الوعي الذاتي (https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%88%D8%B9%D9%8A_%D8%B0%D8%A7%D8%AA%D9%8A).
ولا شك أنها التقاطة ذكية وموفقة وتعبر تماما عن حال هذه الأمة الفاقدة للوعي الذاتي.

أفلامُ زُومْبي" تستبدُّ فُصولُها
.......................وفُضولُها فوْقَ الكنانةِ يُرْصَدُ
مأساةُ وَعْيِ لم تزَلْ "داناتُها"
....................تبْري الضُّلوعَ وللجَوارحِ تجْلِدُ
تُجري "دَواحِسُها" دَماً يسقي الثرى
.......................وَعَكوبُها مثل الغَمائمِ يصْعَدُ
كم في المَرايا للوُجوهِ مَلامِحٌ
....................فيها الوُجوهُ بها الأسى يتَحَشَّدُ
حتّامَ تلمَحُ في انعِكاسِ شُحوبها
...................ريحُ السَّموم وَصرْصَرٌ يتَوَعَّدُ
ما زلْتُ أقرأُ في القَصيدةِ حسْرةً
....................فألوذُ بالصَّبْر الجميلِ وَأنشدُ



قصيدة جميلة لم يفارقها التألق والإبداع !
تحيتي

شكرا جزيلا لك أختي الناقدة والاديبة المبدعة أ. ثناء,, سعدت بمرورك وثنائك على النص .. نعم، "زومبي" هو الوصف الصحيح لحال الامة اليوم أختي العزيزة، فنحن نضاهي شكل الحياة ولا نمارس الحياة نفسها في أوطاننا "المحتلة".
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

وجنون بئس في المدائن يرصد...هذه لدينا منها الكثير عافاكم الله

نعم هو البؤس ما نعاني أخي العزيز أ. حاتم، أسأل اله تعالى أن يفرج كربنا ويعيدنا الى الحياة..شكرا جزيلا لك.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[عبدالحكم مندور]

إنسياب متدفق بجمال وبراعة.. دام الإبداع ودام العطاء .. خالص الود

[احمد المعطي]

إنسياب متدفق بجمال وبراعة.. دام الإبداع ودام العطاء .. خالص الود

أدامك الله وأكرمك أخي العزيز أ. عبد الحكم ..هو غيض من فيضكم..بارك الله فيكم.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[احمد المعطي]

قصيدة عالية الكعب، شامخة كشموخك
لك كل التقدير

عذرا أخوي العزيزين الأستاذ. محمد الحميري والاستاذ عبد الستار على السهو الذي اربكني في تناول الردود وفق الترتيب فكان التخطي لتعليقيكما اخوي العزيزين فالتمسا العذر لاخيكما بارك الله فيكم وجزاكما كل الخير .. محبتي.
تحياتي الحارة
كل الودوالاحترام والتقدير

[عبدالسلام حسين المحمدي]

نفس قومي أصيل يحمل هموم الامة

[احمد المعطي]

نفس قومي أصيل يحمل هموم الامة
نعم أخي العزيزأ. عبد السلام هو نفس قومي ولكنه قومي إيجابي لا شوفيني ولا قُطْري ضيق الأفق، بل هو نفس أمّة، شيءَ لها أن تتبعثر، ولكن هيهات، لأنهم لم ولن يفهموا كيمياء الشعب العربي الحر. لأن ثمة وجع في العراق مثلا يجد من يتحسس له في موريتانيا والمغرب ...هل تجد لهذا الترابط الوثيق مثيلا بين الأمم؟ لا أظن.
شكرا جزيلا لمرورك النبيل...محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير