مشاهدة النسخة كاملة : روح غزّة
احمد المعطي
26-11-2019, 04:17 PM
تفاعلاً مع قصيدة "العصف المأكول" للشاعر الصديق محمد ذيب سليمان كانت هذه الأبيات
للعَصْفِ مأكولاً عُدْتُ أهمزُ أحرُفي
..........................لأصيبَ من دنِّ القصيدِ قليلا
أسعفْتَ حرفي والحروفُ جريحة
.........................يا ابنَ الكرامِ وقد أعدْتَ صهيلا
من بعدِ أنْ جفَّ اليَراعُ تمَلمُلاً
........................وَغَدوْتُ من فرْطِ العُزوفِ عَليلا
***
أرضُ البُطولةِ تقتَضي التَّبْجيلا
.........................تحمي الثُّغورَ وترْفضُ التَّخْذيلا
وَتمدُّ جذراً في الثّرى وعلى الثّرى
..............................تبني الكرامةَ بُكرَةً وأصيلا
في روحِ غزَّةَ لم يزلْ قرآننا
................................يعلو ألمْ تسمعْ له ترتيلا؟
في صرْخة الصاروخِ تقرأ آيةً
.........................ومن الرَّصاصةِ تسمَعُ التَّهليلا؟
لا مَوْتَ فيها فالشَّهيدُ مُخلَّدٌ
...........................يحيا الحياةََ ويشعِلُ القنديلا
سيَعودُ في جذْر "الشَّقائِقِ" شامِخاً
......................ويَمُرُّ في عبَق النَّسيمِ عَليلا
ما زالَ في الأكنافِ يرفعُ قبضةً
....................وَيَبُثُّ في رَوْع العَبيدِ ذُهولا
تجتاحُه "مُضَرُ" وَيُلهِبُ قلبَهُ
.................عبَثُ السَّرابِ وقد أرادَ مُثولا
قُزَحيّة العيْنيْن تخطفُ قلبَ
................وتراهُ إذْ لمَسَ الشِّغاف جَميلا
تغفو على زنْدَيْهِ وهيَ كريمةٌ
.....................يرْنو إليها حامِلا محمولا
والليلُ ترْمشُ كالنُّجومِ عيونُه
...................وترى السَّماءَ تَصُبُّ طلولا
هذي الأبابيلُ التي مِنْ زنْدهِ
.................ترْمي حَصاها وابلاً وَوَبيلا
منها المَواويلِ استمدّتْ روحَها
.............يعلو صداها في السَّماء صَليلا
وَمِنَ الحِجارَةِ إنْ أردْتَ رِسالةً
...................مكتوبَةً بِدَمٍ يَعيشُ طويلا
في حُمْرَةِ المُرْجانِ ينْزفُ لوْنهُ
...............لِيَظلَّ في أبَدِ الزَّمانِ رَسولا
احمد المعطي
26-11-2019, 06:34 PM
قُزَحيّة العيْنيْن تخطفُ قلبَه (الهاء سقطت سهواً)
...................وتراهُ إذْ لمَسَ الشِّغاف جَميلا
غلام الله بن صالح
27-11-2019, 06:55 AM
دام قلمك في خدمة الأمة وقضاياها
مودتي وتقديري شاعرنا الرائع
نديم العاصي
28-11-2019, 06:36 PM
بارك الله في قلمك وحرفك الجميل المبدع الثائر
ودام نبضك الهادر في قضايا الأمة لافض فوك
ونصر الله غزة هاشم والشافعي
همسة: هل يستقيم وزن:
وترى السَّماءَ تَصُبُّ طلولا
تقديري
احمد المعطي
28-11-2019, 08:48 PM
دام قلمك في خدمة الأمة وقضاياها
مودتي وتقديري شاعرنا الرائع
شكرا لك، بارك الله فيك أخي العزيز أ.غلام الله ودام حضورك الوفي أكرمك الله.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
احمد المعطي
28-11-2019, 08:57 PM
بارك الله في قلمك وحرفك الجميل المبدع الثائر
ودام نبضك الهادر في قضايا الأمة لافض فوك
ونصر الله غزة هاشم والشافعي
همسة: هل يستقيم وزن:
وترى السَّماءَ تَصُبُّ طلولا
تقديري
غزة تستحق، أخي العزيز د.نديم أعزك الله وأكرمك، نعم تستحق منا كل دعم ولو أنه دعم لفظي معنوي لا يملك الشعراء سواه وهو جهد المقل.
أما بخصوص البيت الذي أشرتم له فهو فعلا يحتاج الى تعديل أما وقد انتهى وقت التعديل فإني أعدله هنا :" وترى السماءَ به تصبُّ طلولا
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
عبد السلام دغمش
28-11-2019, 10:16 PM
ستبقى غزة هاشم نبراساً للصبر والإباء..
قصيدة جميلة وحرف شامخ .
(.. اقتباس عنوان القصيدة ووزن المطلع .. )
تحياتي .
احمد المعطي
29-11-2019, 12:44 AM
ستبقى غزة هاشم نبراساً للصبر والإباء..
قصيدة جميلة وحرف شامخ .
(.. اقتباس عنوان القصيدة ووزن المطلع .. )
تحياتي .
نعم، غزة هاشم عنوان العزة ورمز الصمود أخي العزيز أ. عبد السلام وستظل إن شاء الله شوكة في حلق المحتل الى أن يجلو عن بلادنا... شكرا لمرورك.
بخصوص العنوان والمطلع في الحقيقة أنني لم ألحظ الخطأ الكيبوردي لصغر الخط ,أما المطلع فلم انتبه لخروجه عن الوزن إلا الآن، وقد فات أوان التعديل في حينه فشكرا جزيلا لك.
للعَصْفِ مأكولاً تداعتْ أحرُفي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
احمد المعطي
29-11-2019, 09:45 AM
تفاعلاً مع قصيدة "العصف المأكول" للشاعر الصديق محمد ذيب سليمان كانت هذه الأبيات
للعَصْفِ مأكولاً تداعتْ أحرُفي
..........................لأصيبَ من دنِّ القصيدِ قليلا
أسعفْتَ حرفي والحروفُ جريحة
.........................يا ابنَ الكرامِ وقد أعدْتَ صهيلا
من بعدِ أنْ جفَّ اليَراعُ تمَلمُلاً
........................وَغَدوْتُ من فرْطِ العُزوفِ عَليلا
***
أرضُ البُطولةِ تقتَضي التَّبْجيلا
.........................تحمي الثُّغورَ وترْفضُ التَّخْذيلا
وَتمدُّ جذراً في الثّرى وعلى الثّرى
..............................تبني الكرامةَ بُكرَةً وأصيلا
في روحِ غزَّةَ لم يزلْ قرآننا
................................يعلو ألمْ تسمعْ له ترتيلا؟
في صرْخة الصاروخِ تقرأ آيةً
.........................ومن الرَّصاصةِ تسمَعُ التَّهليلا؟
لا مَوْتَ فيها فالشَّهيدُ مُخلَّدٌ
...........................يحيا الحياةََ ويشعِلُ القنديلا
سيَعودُ في جذْر "الشَّقائِقِ" شامِخاً
......................ويَمُرُّ في عبَق النَّسيمِ عَليلا
ما زالَ في الأكنافِ يرفعُ قبضةً
....................وَيَبُثُّ في رَوْع العَبيدِ ذُهولا
تجتاحُه "مُضَرُ" وَيُلهِبُ قلبَهُ
.................عبَثُ السَّرابِ وقد أرادَ مُثولا
قُزَحيّة العيْنيْن تخطفُ لبَّهُ
................وتراهُ إذْ لمَسَ الشِّغاف جَميلا
تغفو على زنْدَيْهِ وهيَ كريمةٌ
.....................يرْنو إليها حامِلا محمولا
والليلُ ترْمشُ كالنُّجومِ عيونُه
...............وترى السَّماءَ به تَصُبُّ طلولا
هذي الأبابيلُ التي مِنْ زنْدهِ
.................ترْمي حَصاها وابلاً وَوَبيلا
منها المَواويلِ استمدّتْ روحَها
.............يعلو صداها في السَّماء صَليلا
وَمِنَ الحِجارَةِ إنْ أردْتَ رِسالةً
...................مكتوبَةً بِدَمٍ يَعيشُ طويلا
في حُمْرَةِ المُرْجانِ ينْزفُ لوْنهُ
...............لِيَظلَّ في أبَدِ الزَّمانِ رَسولا
محمد ذيب سليمان
29-11-2019, 01:11 PM
يـا ســيد الحرف الجميل تفتقــت
منك القريحــة فــانبرت ترتيــلا
فاضت على كفيك تحمل جرحنا
فوهبتهـا من روحــك التبجيــلا
رائع انت ايها الشاعر الحبيب قدمت فاصبت وأمتعت
خالص الود
ثناء صالح
30-11-2019, 11:23 PM
تفاعلاً مع قصيدة "العصف المأكول" للشاعر الصديق محمد ذيب سليمان كانت هذه الأبيات
للعَصْفِ مأكولاً عُدْتُ أهمزُ أحرُفي
..........................لأصيبَ من دنِّ القصيدِ قليلا
أسعفْتَ حرفي والحروفُ جريحة
.........................يا ابنَ الكرامِ وقد أعدْتَ صهيلا
من بعدِ أنْ جفَّ اليَراعُ تمَلمُلاً
........................وَغَدوْتُ من فرْطِ العُزوفِ عَليلا
***
أرضُ البُطولةِ تقتَضي التَّبْجيلا
.........................تحمي الثُّغورَ وترْفضُ التَّخْذيلا
وَتمدُّ جذراً في الثّرى وعلى الثّرى
..............................تبني الكرامةَ بُكرَةً وأصيلا
في روحِ غزَّةَ لم يزلْ قرآننا
................................يعلو ألمْ تسمعْ له ترتيلا؟
في صرْخة الصاروخِ تقرأ آيةً
.........................ومن الرَّصاصةِ تسمَعُ التَّهليلا؟
لا مَوْتَ فيها فالشَّهيدُ مُخلَّدٌ
...........................يحيا الحياةََ ويشعِلُ القنديلا
سيَعودُ في جذْر "الشَّقائِقِ" شامِخاً
......................ويَمُرُّ في عبَق النَّسيمِ عَليلا
ما زالَ في الأكنافِ يرفعُ قبضةً
....................وَيَبُثُّ في رَوْع العَبيدِ ذُهولا
تجتاحُه "مُضَرُ" وَيُلهِبُ قلبَهُ
.................عبَثُ السَّرابِ وقد أرادَ مُثولا
قُزَحيّة العيْنيْن تخطفُ قلبَ
................وتراهُ إذْ لمَسَ الشِّغاف جَميلا
تغفو على زنْدَيْهِ وهيَ كريمةٌ
.....................يرْنو إليها حامِلا محمولا
والليلُ ترْمشُ كالنُّجومِ عيونُه
...................وترى السَّماءَ تَصُبُّ طلولا
هذي الأبابيلُ التي مِنْ زنْدهِ
.................ترْمي حَصاها وابلاً وَوَبيلا
منها المَواويلِ استمدّتْ روحَها
.............يعلو صداها في السَّماء صَليلا
وَمِنَ الحِجارَةِ إنْ أردْتَ رِسالةً
...................مكتوبَةً بِدَمٍ يَعيشُ طويلا
في حُمْرَةِ المُرْجانِ ينْزفُ لوْنهُ
...............لِيَظلَّ في أبَدِ الزَّمانِ رَسولا
الله! قصيدة رائعة في غاية الجمال!
بوركت قريحتك الملهمة أستاذنا الشاعر المبدع أحمد المعطي
همسة : أعتقد أن بعض الحروف سقطت سهواً من عجز هذا البيت ولعلها وحسب السياق لفظة (فيه )
والليلُ ترْمشُ كالنُّجومِ عيونُه
...................وترى السَّماءَ تَصُبُّ (فيه )طلولا
تحيتي وتقديري
ناديه محمد الجابي
01-12-2019, 09:39 AM
برغم الجراح، برغم المآسي والألم فأنت صامدة ياغزة
وأيضا شامخة ، عالية أسمك
ونضالك وسع كل العالم، واسمعت ضرباتك لمن به صمم.
قصيدة رائعة ـ جزالة قول، وصحة معان، بليغة مؤثرة
طاب شدوك ودام نبضك
تحية تليق بك وبجمال حرفك.
:v1::001:
مصطفى الغلبان
01-12-2019, 11:15 PM
راجع هذه أخي
للعَصْفِ مأكولاً عُدْتُ أهمزُ أحرُفي
النص جيد جدًا،
وأوّل من كتب في هذا الموضوع هو العبد الفقير لله، وبنفس القافية والبحر، وكثيرون بعد ذلك كتبوا على ذات النمط.. تحياتي والعبير ومسك خزامَى
احمد المعطي
02-12-2019, 12:59 PM
يـا ســيد الحرف الجميل تفتقــت
منك القريحــة فــانبرت ترتيــلا
فاضت على كفيك تحمل جرحنا
فوهبتهـا من روحــك التبجيــلا
رائع انت ايها الشاعر الحبيب قدمت فاصبت وأمتعت
خالص الود
مذ كنتُ بالوطن السليب مُبرّحاً
..............................بجراحه وترابه مشغولا
وقصائِدي كَلْمى تفيضُ مَرارَةً
.......................وتفيضُ شوْقاً جامِحاً مَخذولا
ما زلتُ تمنحني البلابلُ نبْضَها
...................وتَصُبُّ فيَّ مَع الحنينِ صهيلا
شكرا لأنّك - صاحِبي- أهديْتَني
.....................نبْضاً لغَزَّةَ صادقاً وَأصيلا
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
احمد المعطي
02-12-2019, 01:07 PM
الله! قصيدة رائعة في غاية الجمال!
بوركت قريحتك الملهمة أستاذنا الشاعر المبدع أحمد المعطي
همسة : أعتقد أن بعض الحروف سقطت سهواً من عجز هذا البيت ولعلها وحسب السياق لفظة (فيه )
والليلُ ترْمشُ كالنُّجومِ عيونُه
...................وترى السَّماءَ تَصُبُّ (فيه )طلولا
تحيتي وتقديري
أهلا أختي العزيزة المبدعة أ.ثناء أسعدتني طلتك على متصفحي المتواضع بارك الله فيك وأكرمك فألف شكر ..اما بشأن ما أشرت إليه فنعم ، كانت هنات نتيجة السهو وكذلك في المطلع أشار لها الأخوة وقمت بإصلاحها لاحقاً، وهناك نص آخر أدرجته بعد التصحيح يمكنك الرجوع اليه.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
احمد المعطي
02-12-2019, 01:16 PM
برغم الجراح، برغم المآسي والألم فأنت صامدة ياغزة
وأيضا شامخة ، عالية أسمك
ونضالك وسع كل العالم، واسمعت ضرباتك لمن به صمم.
قصيدة رائعة ـ جزالة قول، وصحة معان، بليغة مؤثرة
طاب شدوك ودام نبضك
تحية تليق بك وبجمال حرفك.
:v1::001:
شكرا لك أختي العزيز أ. نادية بارك الله فيك وجزاك خيرا.. نعم غزة تحت سمع العالم وبصره، ورغم هذا يغض الطرف عن الجرائم التي ترتكب في حقها، ومع كل هذا فهي صامدة لا تنحني ولا تلين رغم الحصار والنار التي يصبها المحتل المحاصر لها على ترابها الطهور وشعبها الصامد المجاهد.. اما نحن الشعراء فلا نملك غير الكلمة التي هي أضعف الإيمان...نسأل الله ولأمتنا لها النصر والظفر..:v1::v1::001:
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
احمد المعطي
02-12-2019, 01:24 PM
راجع هذه أخي
للعَصْفِ مأكولاً عُدْتُ أهمزُ أحرُفي
النص جيد جدًا،
وأوّل من كتب في هذا الموضوع هو العبد الفقير لله، وبنفس القافية والبحر، وكثيرون بعد ذلك كتبوا على ذات النمط.. تحياتي والعبير ومسك خزامَى
حياك الله أخي العزيز أ. مصطفى وأهلا وسهلا بك..لا بأس، فغزة تستحق منا أن ننشد لها أصدق وأعذب الإنشاد.. في الحقيقة انني لم أضطلع على قصيدتك التي أشرت لها، ولكني تأثرت كما أشرت في المقدمة بقصيدة أخينا الشاعر الكبير محمد ذيب سليمان، وعلى أي حال هذا ربما - وأقول ربما- يدخل تحت عنوان توارد خواطر سيما وأن موضوعه واحد وهو غزة وما أدراك ما غزة..أما المطلع الذي أشرت اليه فقد تم تصحيحه.. وشكرا جزيلا لك.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
محمد حمود الحميري
02-12-2019, 07:45 PM
قصيدة أبت ألا أن تتشح الجمال وتتقلد الإبداع..
تحيتي ومحبتي
احمد المعطي
07-12-2019, 07:09 AM
قصيدة أبت ألا أن تتشح الجمال وتتقلد الإبداع..
تحيتي ومحبتي
وتأبى أنت إلا أن تكرمني بجميل حضورك ورقي مرورك أخي العزيز أ. محمد أكرمك الله وبارك فيك ..شكرا جزيلا لك.. محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترا والتقدير
د. سمير العمري
10-12-2019, 01:01 AM
أنت شاعر رائع يتدفق منه الشعر تدفق الهواء في الصدر وتدفق الماء في الشلال فلا فض فوك مبدعا!
طبعا بعض الهنات في الوزن سببها أنك ترتجل سريعا وببداهة كبيرة ولا تدقق في النص بعد الانتهاء منه ولكن هذا يدل على غزير شاعريتك لا العكس.
تقديري
احمد المعطي
11-12-2019, 11:20 AM
أنت شاعر رائع يتدفق منه الشعر تدفق الهواء في الصدر وتدفق الماء في الشلال فلا فض فوك مبدعا!
طبعا بعض الهنات في الوزن سببها أنك ترتجل سريعا وببداهة كبيرة ولا تدقق في النص بعد الانتهاء منه ولكن هذا يدل على غزير شاعريتك لا العكس.
تقديري
شكرا لك أخي العزيز د. سمير،شهادة أعتز بها من قامة شعرية شاهقة كأنت، لعل ما تفضلتم به أصبح عادة تلازمني،ليس لثقة في نفسي بقدر ما هو شاغل ما يعترضني أثناء نشر النص، ينتج عنه سهو لا أفطن له، أو لا أعود إلا بعد أن تنتهي فترة السماح، وها أنتم قد وضعتم يدكم على ما أعاني منه فعلا، وهوالسهو أو التسرع في نشر النص بلا مراجعة، مع أني بقليل من التدقيق والحرص، يمكنني أن أتلافى مثل هذه الهنات،ولعلي أعزو هذا - ربما- إلى أنني أقرأ النص بما في ذهني لا ما تراه عيني، وأحيانا تسقط مني كلمة بسيطة أو أسهو أثناء النقر على حروف الكيبورد فأضع حركة بدل أخرى تسبب خللا أوعروضيا أو نحويا..يبدو أنني بحاجة الى شخص آخر يقرأ النص قبل نشره لكي ينبهني الى ما لا ألاحظه أنا بعيني...محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir