المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ما بين الميم و الميم ..!



لبنى علي
21-05-2020, 09:44 PM
تغنّى بها مدندِنًا:
أيا مرام
أنتِ المرام
وغايتي
والهيام

فكان عزْفُها:
أيا حسام
ما كنتُ قطُّ
عشقكَ والغرام
فلستَ سوى ثعلبٍ
لا يستكينُ
ولا ينام

محمود صندوقة
21-05-2020, 11:27 PM
أهزوجة جميلة رائعة خفيفة على القلب واللسان تكاد تخرج من الورق كي يعزفها عازف الكمان لحظة تجل وطرب ....
تحياتي

أسيل أحمد
22-05-2020, 11:59 AM
جميلة جدا نسجا وتصويرا
موسيقى عالية، ومعان رائعة، وأداء ملفت جميل.

عبد القادر حفصاوي
22-05-2020, 12:36 PM
معاني جميلة أديبتنا ..
لكن البحر لم يتبين لي ..
التفعيلات متنوعة ..
مثلا المقطع الثاني يبدو من الرجز في أغلبه لكن هذه: فلست سوى ثعلب .. فيبدو من المتقارب ..
وفي المقطع الأول كذلك التفعيلات مختلفة ..
والله أعلم

تقديري ..

عبد القادر حفصاوي
22-05-2020, 05:03 PM
أستسمحك .. فكلنا نعمل لصالح النصّ ليكون أجمل وخاليا من أية شائبة ..
بدت لي هكذا منضبطة على مستفعلن وجوازاتها .. - ويبقى الرأي لك -
...

غنّى لها مدندِنًا:

أيا مرامْ..
أنتِ المرامْ..
وغايتي..
أنتِ الهيام..
...
فكان عزْفُها:
أيا حسام
ما كنتُ قطُّ عشقكَ..
أو الغرام
فلستَ إلاّ ثعلبًا..
لا يستكينْ..
ولا ينامْ..

محمد ذيب سليمان
23-05-2020, 12:18 PM
شكرا لقلبك الجميل على هذه الرقة والعذوبة التي حملتها الحروف ودندنها اللسان
مودتي

عبدالحكم مندور
23-05-2020, 04:25 PM
شكرا على معانيك الراقية وكان لي قصيدة في هذا المعنى .. تحياتي وتقديري

لبنى علي
24-05-2020, 12:24 AM
أهزوجة جميلة رائعة خفيفة على القلب واللسان تكاد تخرج من الورق كي يعزفها عازف الكمان لحظة تجل وطرب ....
تحياتي


وما أبهاهُ من حضور !
دمتَ راقي الريشة المناغية لعنادل الذّوق الرّفيع والأناقة النبضيّة أيها النبيل محمود ..
وعيد سعيد .. وأفراح في رياضك لا تبيد

لبنى علي
24-05-2020, 12:25 AM
جميلة جدا نسجا وتصويرا
موسيقى عالية، ومعان رائعة، وأداء ملفت جميل.

ما أجملكِ يا أسيل الياسمين .. ما أجملكِ وروحكِ ..
وعيد سعيد .. وأفراح في رياضك لا تبيد

لبنى علي
24-05-2020, 12:27 AM
معاني جميلة أديبتنا ..
لكن البحر لم يتبين لي ..
التفعيلات متنوعة ..
مثلا المقطع الثاني يبدو من الرجز في أغلبه لكن هذه: فلست سوى ثعلب .. فيبدو من المتقارب ..
وفي المقطع الأول كذلك التفعيلات مختلفة ..
والله أعلم

تقديري ..


لبصمتكَ رونقُها النابض طيبًا وشفافية ورؤية نقدية تناغي الشروق بتلقائية ..
دمتَ راقيًا أيهاالفاضل عبد القادر ..

لبنى علي
24-05-2020, 12:30 AM
أستسمحك .. فكلنا نعمل لصالح النصّ ليكون أجمل وخاليا من أية شائبة ..
بدت لي هكذا منضبطة على مستفعلن وجوازاتها .. - ويبقى الرأي لك -
...

غنّى لها مدندِنًا:

أيا مرامْ..
أنتِ المرامْ..
وغايتي..
أنتِ الهيام..
...
فكان عزْفُها:
أيا حسام
ما كنتُ قطُّ عشقكَ..
أو الغرام
فلستَ إلاّ ثعلبًا..
لا يستكينْ..
ولا ينامْ..



كم تغبط ذاتي ذاتي و ريشتكَ التي أنطقت اللوحة التأمليّة
بذوق رفيع وأزاهير رؤية إيقاعيّة ..
فالشكر تتجدد وريقاته ورياضكَ أيها الكريم عبد القادر
وعيد سعيد .. وأفراح في رياضك لا تبيد

لبنى علي
24-05-2020, 12:33 AM
شكرا لقلبك الجميل على هذه الرقة والعذوبة التي حملتها الحروف ودندنها اللسان
مودتي
كم أنت راقي النبض والبيان أيها النبيل محمد
وقيثارة الريشة القوس مطرية ..فدمتَ والأناقة الوجودية ..
وعيد سعيد .. وأفراح في رياضك لا تبيد

لبنى علي
24-05-2020, 12:34 AM
شكرا على معانيك الراقية وكان لي قصيدة في هذا المعنى .. تحياتي وتقديري


دمتَ والبصمة الراقية المشرقة طيبًا وشفافيّة أيها النبيل عبد الحكم ورُقي البيان ..

وعيد سعيد .. وأفراح في رياضك لا تبيد

حيدرة الحاج
24-05-2020, 12:59 AM
استاذتنا لبنى شكرا لك على هذا النبض الراقي المرهف لم اكن اعلم ان لبعض المحبين فراسة يميزون بها بين غث وسمين و بين نذل ونبيل الا الساعة والقلوب تكشف معادن اصحابها تحياتي على ما رسمت بريشتك المخملية من تعابير واحاسيس ...

لبنى علي
24-05-2020, 01:15 AM
استاذتنا لبنى شكرا لك على هذا النبض الراقي المرهف لم اكن اعلم ان لبعض المحبين فراسة يميزون بها بين غث وسمين و بين نذل ونبيل الا الساعة والقلوب تكشف معادن اصحابها تحياتي على ما رسمت بريشتك المخملية من تعابير واحاسيس ...

أهلاً بحيدرة الخير أهلاً وبالبصمة الأنيقة القوس مطريّة ..
دمتَ أيها الكريم راقي النبض المُسامِر لنوارس الشفافيّة ..
وعيد سعيد .. وأفراح في رياضك لا تبيد