خالد عمر بن سميدع
07-01-2021, 09:27 AM
اليومَ أروي الى الدُنيا حِكاياتي
منذُ البدايةَ سيراً للتحياتي
فلقد وُلِدتُ وما لا قيتُ من سَندٍ
لما ولدتُ مَريضاً في بِداياتي
واليأسُ خَيَمَ في صدري ومزقني
بل كان أول شيء في قياساتي
حتى رأتني التي جاءت مُهلِلةً
لله حمداً وشكراً في مواساتي
أمي أنا "حيدرة" نورٌ من الله
قد غيرت ظلمتي ثم انتماءاتي
فلقد ولدتُ ومالي في الحياة رجا
والعيبُ ليس بشيء من خيالاتي
قامت تشدُ على كفي وتأخذني
داوت عيوبي و ذابت في جراحاتي
حملت همومي وما أبقت على ألمٍ
وعلى يديها أزال الله عِلَّاتي
ثم انتهى هاهنا فصلٌ من الذكرى
ألمُ وعطفٌ وحبٌ في معاناتي
ثم التقيتُ بإخوانٍ مودتهمُ
لهي الحياةُ و تاريخُ انتصاراتي
"رامي" الذي قادني للكون علمني
كيف النهوض على باب التجاراتِ
كيف الوصولُ الى أرقى سلالمها
ثم الثباتُ على رأسٍ وهاماتِ
حتى غدوتُ من التجار ، أفضلهم
والناسُ ترجو قليلاً من نجاحاتي
أمي معي دائماً في كل منزلةٍ
تعلو بها همتي دوماً و راياتي
دارَ الزَمانُ على كَدَرٍ على فَرَحٍ
خطان تمضي بنا نحو النهاياتِ
لما أتى أجلٌ ذهبتَ وما بقيتَ
هل كان في يَدِها أن تمنعَ الآتِ؟
أمي مضت ومضى عُمري وتاريخي
ذَهَبَ النِضَالُ فذابت انتصاراتي
غابت فغاب عن الدنيا مسرتُها
وهي الضياءُ وروحي وابتساماتي
مالي بقيت ولم امضي ل حيدرةٍ
أمي التي قُربُها أحلى من الذاتِ
ولقد فُجِعتُ ب أمي أيما فجع
من هول ذلك لم ألقى هِداياتي
ولقد جهلتُ وكادَ الجهلُ يأخذني
عن دربَ "أحمد" في أدبِ المناجاة
يا ويحَ نفسي أما أقوى على جَلَدٍ
وأردُ بعض جميلٍ في ابتهالاتي
يا عين يكفي دموعاً ، ليس تنفعها
هذي الدموع ولا شكي وأناتي
حتى النواحُ عليها سوف يؤذيها
لو كان يُجدى لدق الصمت أصواتي
إن الدعاء لخيرٌ سوف أبذلهُ
في كل حِينٍ لترقى في المقاماتِ
ويكون مسكنها الفردوس أوسطه
قرب النبي فتحظى بالملذاتِ
والله اسأل أن يجمعني "بحيدرةٍ"
فتقولُ ها قد أتى "فواز" جناتي
تلك الجنانُ التي قد كنتَ تصنعُها
لما دعوتَ سخيا في التلاواتِ
إخوتي واساتذتي
لا تحرموني التوجيه والتعليم وفقكم الله وبارك فيكم
منذُ البدايةَ سيراً للتحياتي
فلقد وُلِدتُ وما لا قيتُ من سَندٍ
لما ولدتُ مَريضاً في بِداياتي
واليأسُ خَيَمَ في صدري ومزقني
بل كان أول شيء في قياساتي
حتى رأتني التي جاءت مُهلِلةً
لله حمداً وشكراً في مواساتي
أمي أنا "حيدرة" نورٌ من الله
قد غيرت ظلمتي ثم انتماءاتي
فلقد ولدتُ ومالي في الحياة رجا
والعيبُ ليس بشيء من خيالاتي
قامت تشدُ على كفي وتأخذني
داوت عيوبي و ذابت في جراحاتي
حملت همومي وما أبقت على ألمٍ
وعلى يديها أزال الله عِلَّاتي
ثم انتهى هاهنا فصلٌ من الذكرى
ألمُ وعطفٌ وحبٌ في معاناتي
ثم التقيتُ بإخوانٍ مودتهمُ
لهي الحياةُ و تاريخُ انتصاراتي
"رامي" الذي قادني للكون علمني
كيف النهوض على باب التجاراتِ
كيف الوصولُ الى أرقى سلالمها
ثم الثباتُ على رأسٍ وهاماتِ
حتى غدوتُ من التجار ، أفضلهم
والناسُ ترجو قليلاً من نجاحاتي
أمي معي دائماً في كل منزلةٍ
تعلو بها همتي دوماً و راياتي
دارَ الزَمانُ على كَدَرٍ على فَرَحٍ
خطان تمضي بنا نحو النهاياتِ
لما أتى أجلٌ ذهبتَ وما بقيتَ
هل كان في يَدِها أن تمنعَ الآتِ؟
أمي مضت ومضى عُمري وتاريخي
ذَهَبَ النِضَالُ فذابت انتصاراتي
غابت فغاب عن الدنيا مسرتُها
وهي الضياءُ وروحي وابتساماتي
مالي بقيت ولم امضي ل حيدرةٍ
أمي التي قُربُها أحلى من الذاتِ
ولقد فُجِعتُ ب أمي أيما فجع
من هول ذلك لم ألقى هِداياتي
ولقد جهلتُ وكادَ الجهلُ يأخذني
عن دربَ "أحمد" في أدبِ المناجاة
يا ويحَ نفسي أما أقوى على جَلَدٍ
وأردُ بعض جميلٍ في ابتهالاتي
يا عين يكفي دموعاً ، ليس تنفعها
هذي الدموع ولا شكي وأناتي
حتى النواحُ عليها سوف يؤذيها
لو كان يُجدى لدق الصمت أصواتي
إن الدعاء لخيرٌ سوف أبذلهُ
في كل حِينٍ لترقى في المقاماتِ
ويكون مسكنها الفردوس أوسطه
قرب النبي فتحظى بالملذاتِ
والله اسأل أن يجمعني "بحيدرةٍ"
فتقولُ ها قد أتى "فواز" جناتي
تلك الجنانُ التي قد كنتَ تصنعُها
لما دعوتَ سخيا في التلاواتِ
إخوتي واساتذتي
لا تحرموني التوجيه والتعليم وفقكم الله وبارك فيكم