مشاهدة النسخة كاملة : غنــــــــــــا ء
عادل عبد القادر
11-10-2005, 06:34 PM
أتيتكَ
أحسبُ هذا الصباحَ وسيماً
وأن الكوابيسَ
محضُ انهزامٍ
هناك تموتُ
وتلك القصائدُ
كانت جنوناً
.. .. ..
تخاذلَ باسلْ
تلفّتَ بعد انحباسِ المسافةِ
عقر العيونِ
أ حان الرحيلُ ؟
فألبستَ جسمك ثوبَ انشطارٍ
ويممتَ وجهك شطرَ الغريبِ
أفي البعدِ تكمنُ أمٌ رؤومٌ
تعيد إليك انتصار العفافِ
وتمنع عنك احتمالَ التردي
فتعدو إليها
وتترك عندي ابتسامَ التعجبِ
شدّ الغطاءِ
اندفاعَ القوافي
وتمضى وحيداً !
( وتضحكُ يارا
صغيرٌ ويسقى حليبَ الأبوةِ
يحمل عنى هموم التشوفِ )!
يحنو الطريقُ
يؤرجحُ في ضفتيه شريداً
يلح السؤالُ
وعودٌ ستأتي بها الأمسياتُ
فلا ينفث الدهرُ فيّ وعيداً ؟
أتيتك
أخفى مكائدَ من صاحبوني
ومن عوّدوني ارتقاءَ الظنونِ
أتيتك
أمسكتَ كفى
فأيقنتُ أنك حبلُ النجاةِ
وقائمُ سيفي
وهنّأتُ نفسي
أخيراً نجوتِ
ضحكتَ
ضحكتَ
وقلتَ تعبتَ ؟
فقلتُ أظنّ
ولكن ثبتُّ
أشرتَ البراحُ البراحُ ارتيادكَ
خذْ ما تشاء من العنفوانِ
وزدْ في التوهجِ
زدْ في التبلجِ
زدْ في الأمانِ
أتعرف ماذا يقولُ الخليجُ ؟
فقلتُ انتحارُ الصدى
والمحارُ
وماذا يخبئ هذا الصباحُ ؟
تبسمتَ
يسراً يجئ النهارُ
فكن كالجموعِ
- وما تأكل النارُ إلا الهشيمَ -
فكن كالجموعِ
وزنْ كالقطيعِ
تعلمْ
مشىَ الحبالِ
وطيّ العجينِ
ولىَّ الكلامِ
وعشْ كالقرودِ
ككل القرودِ
ونحِّ العقائدَ
كفّ القصائدَ
كفّ الغناءَ
أ كنتَ تغنى ؟
أغنى
ودوماً أغنى
فمن ألفِ عامٍ
لكل الشئونِ أغنى
لكل الشجونِ
لكل الظنونِ لكل الجنونِ
أغنى
يمرّ القطيعُ وراء القطيعِ
ويخلو المكانُ
وأبقى
أغنى
فقال انتحارٌ
مجيئك يا ابن النسورِ العذارى
هنا النائمون
هنا القاعدون
هنا ملعبٌ من جنونِ السكارى
فكُلْ
من تعفّنِ هذا القتيلِ
ونمْ بالجنابةِ
قمْ بالجنابةِ
طفْ بالوقاحةِ قبل الجميلِ
تنتّفْ قليلاً
وكن كالحريرِ
يجيئك أمرُ الندى والعبيرِ
وحلمُ الوصولِ
تجرّدْ
وحتى يثوب الزمانُ
تمردْ
وحتى يئنَّ المكانُ
ويفضي إليك بسرّ التحوّلِ
يرمى إليك المفاتيحَ تحبو
على البطنِ تحبو
على الوجهِ تحبو
ويغرب فيك المدى والنفورُ
.. .. ..
.. .. ..
كذا أنت دوني
علىّ ولوجُ اللهيبِ
انحرافُ التعاريجِ
هجرُ الخنوعِ
وأبقى أنازعُ دربَ الغيابِ
وسقمَ الصحابِ
وأبقى..
أغنى
مـــايـــو 2003
العنقاء
11-10-2005, 06:53 PM
اسمح لي بالغناء معك هنا أيضاً ..
لك الود مضمّخٌ بعطر الورد ..
زاهية
11-10-2005, 07:35 PM
ولن نتوقف عن الغناء رغم الداء
وافتقاد الدواء
رائع أخي عادل كعادتك دائماً
:tree: :001: :tree:
تجرّدْ
وحتى يثوب الزمانُ
تمردْ
وحتى يئنَّ المكانُ
ويفضي إليك بسرّ التحوّلِ
يرمى إليك المفاتيحَ تحبو
على البطنِ تحبو
على الوجهِ تحبو
ويغرب فيك المدى والنفورُ
أختك
:0014:
بنت البحر
رشا عبد الرازق
11-10-2005, 08:46 PM
اذن ابداعه عادة يا زاهية ؟
لا غرابة في هذا
والعجب كل العجب اني قارئة حديثة لشاعر كهذا الذي أثملتني حروفه
وحركت في الاعماق أشجانا وأيقظت شيء من وجود
تقديري العميق لنص فريد من اجمل وأقوى ما قرات حقا
تقبل تحياتي
مصطفى بطحيش
11-10-2005, 09:06 PM
غن
فللصادحين
نداء النوارس
ثغو الظباء
هديل الحمائم في الباكرات
صهيل الخيول
جذا النار ... خفق البنود
ورتلْ
حروفُك نبض الحياة
وايمائة الوعد
في فجرك المستطير
وفوح الربيع
فلن يستبدَّ الغياب.
لك اجمل تحية ايها الصادح
محمد الدسوقي
11-10-2005, 09:06 PM
عادل الجميل دائما يغني .
ولكن عندما يكون الكلام بالمعنى المحبب .
ولو كنت خارج السرب
الأهم هو الهدف من الغناء ...
حتما سينبت سعادة ليجلي الروح من هموم الزمان .
كن سعيدا أيها العندليب .
احسان مصطفى
11-10-2005, 10:38 PM
اجل فالتغنّي
وكلّ الدروب بها هاربون
يلفّ السكونَ
صهيل الخيول على الصادحينَ
كفيفٌ يهمهمُ وعداً بشدوٍ
وطفلٌ رضيع يئنُّ ويحبو
وعذراءُ تبكي
وأمٌ حنون..!
أجل فلتغنّي ...وتحيا بعزٍّ
لأن الصياح دواء النيامِ
وكثرٌ هنالكَ هم نائمون..
...........
محبتي لكَ أيها المورق في أخضر الشعر
النورس
11-10-2005, 11:37 PM
فيما أنا اقرأ هذه الدالية الحسناء , سأتيح لنفسي حقّ التطاول بعض الشيء والغناء معك أيه الرائع , ولن أستهين بخطورة ما سأفعله الآن , ليس أمامي إلا أن أحلق في الأفق لمحاولة الوصول إلى أفقك ..
أتيتكَ
أحسبُ هذا الصباحَ وسيماً
وأن الكوابيسَ
محضُ انهزامٍ
هناك تموتُ
وتلك القصائدُ
كانت جنوناً
.. .. ..
يحق لنا أن نتخيل كيف يكون الصباح وسيماً ..ما أجمل هذه الاستعارة ..!!
ومن يستطيع الجزم بأن القصائد ليست من ضرب الجنون ..؟
تخاذلَ باسلْ
تلفّتَ بعد انحباسِ المسافةِ
عقر العيونِ
أ حان الرحيلُ ؟
إذن هو تفكير في التراجع , ربما سينال ما يعيده إلى مايريد بعد الرحيل ..
( انحباس المسافة ) ( عقر العيون )..
كيف أحسنت هذا الاختيار .؟!! حقا الشعر أن لا تسدير عائداً للخمول , بل أن تغامر بالمخيلة لا أن تذهب في طريق أشبعته العقول دوساً ..
كذا أنت دوني
علىّ ولوجُ اللهيبِ
انحرافُ التعاريجِ
هجرُ الخنوعِ
وأبقى أنازعُ دربَ الغيابِ
وسقمَ الصحابِ
وأبقى..
أغنى
يا نار كوني برداً وسلاماً على عادل ..
كثير من الشعراء , يقعون في اللهيب , لكنهم قليل من يحب أن لا ينجو منها ,فالنجاة تعني لهم نهاية الغناء ..
أنت راااااااااائع
عبلة محمد زقزوق
12-10-2005, 01:19 AM
يكفيني شرفا وقوفي علي سطور غنائك أستمع ، وأستمتع .
فما الغناء أخي الكريم إلا في حالتين :
حالة الفرح أو شدة الخطوب .
وكل منا يغني علي ليلاه
دمت مبدعا شاعرنا الجميل
أ / عادل عبد القادر
أسماء حرمة الله
12-10-2005, 10:11 AM
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
تحية تنثر الرحيق
الأخ المبدع عادل،
"وأبقى أنازعُ دربَ الغيابِ
وسقمَ الصحابِ
وأبقى..
أغنى"
أجل، الشدوُ عليه أن يبقى طائراً محلّقا في سماءِ الروح مهما زرعَنَا التعبُ بأرض الأحزان..
ماأجمل أن تُغَرّد رغمَ الألم..شكرا لتغريدكَ الذي شنّفتَ به وجداننا وضمّدْتَ به جراحَ قلوبنا..
شكرا..
.....
دمتَ رحيقا
لك مني ألف باقة من الورد والمطر
تحياتي وتقديري
سلطان السبهان
12-10-2005, 03:36 PM
الشاعر عادل عبد القاد ر
هذه الرائعة هي أفضل نص قرأته لك على الاطلاق
هذا من وجهة نظري
لافض فوك أيها الغريد
عادل عبد القادر
13-10-2005, 02:54 AM
اسمح لي بالغناء معك هنا أيضاً ..
لك الود مضمّخٌ بعطر الورد ..
العنقاء
مرحباً بك دوماً
على نزيف حروفى
معاً نغنى
للشعر للجمال للقيمة
للانسان
مودتى
عادل عبد القادر
13-10-2005, 06:42 PM
ولن نتوقف عن الغناء رغم الداء
وافتقاد الدواء
رائع أخي عادل كعادتك دائماً
:tree: :001: :tree:
تجرّدْ
وحتى يثوب الزمانُ
تمردْ
وحتى يئنَّ المكانُ
ويفضي إليك بسرّ التحوّلِ
يرمى إليك المفاتيحَ تحبو
على البطنِ تحبو
على الوجهِ تحبو
ويغرب فيك المدى والنفورُ
أختك
:0014:
بنت البحر
العزيزة زاهية أحمد
دائماً ما تمر حروفك المضيئة فتزيد فرحى و نقائى
لك النرجس مضمخ بالياسمين
دمت بكل الخير يا سيدتى
عادل عبد القادر
14-10-2005, 11:27 AM
اذن ابداعه عادة يا زاهية ؟
لا غرابة في هذا
والعجب كل العجب اني قارئة حديثة لشاعر كهذا الذي أثملتني حروفه
وحركت في الاعماق أشجانا وأيقظت شيء من وجود
تقديري العميق لنص فريد من اجمل وأقوى ما قرات حقا
تقبل تحياتي
الأخت العزيزة رشا
كم أنا سعيد أن صادفتك قصائدى
و تركت عندك أثراً طيباً
أشكر لك المديح الراقى
مودتى
مجذوب العيد المشراوي
14-10-2005, 01:44 PM
أتيتكَ
أحسبُ هذا الصباحَ وسيماً
وأن الكوابيسَ
محضُ انهزامٍ
هناك تموتُ
وتلك القصائدُ
كانت جنوناً
.. .. ..
تخاذلَ باسلْ
تلفّتَ بعد انحباسِ المسافةِ
عقر العيونِ
أ حان الرحيلُ ؟
فألبستَ جسمك ثوبَ انشطارٍ
ويممتَ وجهك شطرَ الغريبِ
أفي البعدِ تكمنُ أمٌ رؤومٌ
تعيد إليك انتصار العفافِ
وتمنع عنك احتمالَ التردي
فتعدو إليها
وتترك عندي ابتسامَ التعجبِ
شدّ الغطاءِ
اندفاعَ القوافي
وتمضى وحيداً !
( وتضحكُ يارا
صغيرٌ ويسقى حليبَ الأبوةِ
يحمل عنى هموم التشوفِ )!
يحنو الطريقُ
يؤرجحُ في ضفتيه شريداً
يلح السؤالُ
وعودٌ ستأتي بها الأمسياتُ
فلا ينفث الدهرُ فيّ وعيداً ؟
أتيتك
أخفى مكائدَ من صاحبوني
ومن عوّدوني ارتقاءَ الظنونِ
أتيتك
أمسكتَ كفى
فأيقنتُ أنك حبلُ النجاةِ
وقائمُ سيفي
وهنّأتُ نفسي
أخيراً نجوتِ
ضحكتَ
ضحكتَ
وقلتَ تعبتَ ؟
فقلتُ أظنّ
ولكن ثبتُّ
أشرتَ البراحُ البراحُ ارتيادكَ
خذْ ما تشاء من العنفوانِ
وزدْ في التوهجِ
زدْ في التبلجِ
زدْ في الأمانِ
أتعرف ماذا يقولُ الخليجُ ؟
فقلتُ انتحارُ الصدى
والمحارُ
وماذا يخبئ هذا الصباحُ ؟
تبسمتَ
يسراً يجئ النهارُ
فكن كالجموعِ
- وما تأكل النارُ إلا الهشيمَ -
فكن كالجموعِ
وزنْ كالقطيعِ
تعلمْ
مشىَ الحبالِ
وطيّ العجينِ
ولىَّ الكلامِ
وعشْ كالقرودِ
ككل القرودِ
ونحِّ العقائدَ
كفّ القصائدَ
كفّ الغناءَ
أ كنتَ تغنى ؟
أغنى
ودوماً أغنى
فمن ألفِ عامٍ
لكل الشئونِ أغنى
لكل الشجونِ
لكل الظنونِ لكل الجنونِ
أغنى
يمرّ القطيعُ وراء القطيعِ
ويخلو المكانُ
وأبقى
أغنى
فقال انتحارٌ
مجيئك يا ابن النسورِ العذارى
هنا النائمون
هنا القاعدون
هنا ملعبٌ من جنونِ السكارى
فكُلْ
من تعفّنِ هذا القتيلِ
ونمْ بالجنابةِ
قمْ بالجنابةِ
طفْ بالوقاحةِ قبل الجميلِ
تنتّفْ قليلاً
وكن كالحريرِ
يجيئك أمرُ الندى والعبيرِ
وحلمُ الوصولِ
تجرّدْ
وحتى يثوب الزمانُ
تمردْ
وحتى يئنَّ المكانُ
ويفضي إليك بسرّ التحوّلِ
يرمى إليك المفاتيحَ تحبو
على البطنِ تحبو
على الوجهِ تحبو
ويغرب فيك المدى والنفورُ
.. .. ..
.. .. ..
كذا أنت دوني
علىّ ولوجُ اللهيبِ
انحرافُ التعاريجِ
هجرُ الخنوعِ
وأبقى أنازعُ دربَ الغيابِ
وسقمَ الصحابِ
وأبقى..
أغنى
مـــايـــو 2003
تميز وتمكن يا عادل ...
أنا بجوارك بنفس السجن كلمني على الرقم 074777755
عادل عبد القادر
14-10-2005, 09:59 PM
غن
فللصادحين
نداء النوارس
ثغو الظباء
هديل الحمائم في الباكرات
صهيل الخيول
جذا النار ... خفق البنود
ورتلْ
حروفُك نبض الحياة
وايمائة الوعد
في فجرك المستطير
وفوح الربيع
فلن يستبدَّ الغياب.
لك اجمل تحية ايها الصادح
الحبيب مصطفى
معاً نغنى لنصرة الحق
لدحر الباطل
دمت بكل خير
محبتى
عادل عبد القادر
15-10-2005, 10:56 PM
عادل الجميل دائما يغني .
ولكن عندما يكون الكلام بالمعنى المحبب .
ولو كنت خارج السرب
الأهم هو الهدف من الغناء ...
حتما سينبت سعادة ليجلي الروح من هموم الزمان .
كن سعيدا أيها العندليب .
الحبيب محمد
نعم سأغنى مهما اشتدت
سأغنى حتى لو كان سلاحى هو الغناء(القصيد)
محبتى لك أيها المبدع الرائع
عادل عبد القادر
16-10-2005, 06:44 PM
اجل فالتغنّي
وكلّ الدروب بها هاربون
يلفّ السكونَ
صهيل الخيول على الصادحينَ
كفيفٌ يهمهمُ وعداً بشدوٍ
وطفلٌ رضيع يئنُّ ويحبو
وعذراءُ تبكي
وأمٌ حنون..!
أجل فلتغنّي ...وتحيا بعزٍّ
لأن الصياح دواء النيامِ
وكثرٌ هنالكَ هم نائمون..
...........
محبتي لكَ أيها المورق في أخضر الشعر
الحبيب احسان
غنائى صرخة النفس فى زمن الخزى
شعرى الذى يرفض الانحناء
دمت بعزة و كرامة
محبتى
عادل عبد القادر
17-10-2005, 02:42 AM
فيما أنا اقرأ هذه الدالية الحسناء , سأتيح لنفسي حقّ التطاول بعض الشيء والغناء معك أيه الرائع , ولن أستهين بخطورة ما سأفعله الآن , ليس أمامي إلا أن أحلق في الأفق لمحاولة الوصول إلى أفقك ..
يحق لنا أن نتخيل كيف يكون الصباح وسيماً ..ما أجمل هذه الاستعارة ..!!
ومن يستطيع الجزم بأن القصائد ليست من ضرب الجنون ..؟
إذن هو تفكير في التراجع , ربما سينال ما يعيده إلى مايريد بعد الرحيل ..
( انحباس المسافة ) ( عقر العيون )..
كيف أحسنت هذا الاختيار .؟!! حقا الشعر أن لا تسدير عائداً للخمول , بل أن تغامر بالمخيلة لا أن تذهب في طريق أشبعته العقول دوساً ..
يا نار كوني برداً وسلاماً على عادل ..
كثير من الشعراء , يقعون في اللهيب , لكنهم قليل من يحب أن لا ينجو منها ,فالنجاة تعني لهم نهاية الغناء ..
أنت راااااااااائع
النورس
هل يحق لى أن أقول لا يفل الابداع الا الابداع
قراءة من شاعر جميل جداً مثلك تشعرنى بالسعادة الحقيقية
يا عماد
أنت أكثر من رائع
أرجو أن يدوم تواصلنا
دمت بكل خير
محبتى
عادل عبد القادر
18-10-2005, 10:23 PM
يكفيني شرفا وقوفي علي سطور غنائك أستمع ، وأستمتع .
فما الغناء أخي الكريم إلا في حالتين :
حالة الفرح أو شدة الخطوب .
وكل منا يغني علي ليلاه
دمت مبدعا شاعرنا الجميل
أ / عادل عبد القادر
الأخت العزيزة عبلة
هو الغناء/ الشعر
ضد الخزى و الانهزام
هى الكرامة و النفس الأبية
دمت بعزة يا سيدتى
مودتى
د.جمال مرسي
18-10-2005, 10:33 PM
تجرّدْ
وحتى يثوب الزمانُ
تمردْ
وحتى يئنَّ المكانُ
ويفضي إليك بسرّ التحوّلِ
يرمى إليك المفاتيحَ تحبو
على البطنِ تحبو
على الوجهِ تحبو
ويغرب فيك المدى والنفورُ
قصيدة من أجمل ما قرأته لك أخي عادل و كل شعرك يشهد لك بالشاعرية
معانقة متأخرة
و أبداع جذاب
دمت بخير
د. جمال
عادل عبد القادر
19-10-2005, 08:37 PM
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
تحية تنثر الرحيق
الأخ المبدع عادل،
"وأبقى أنازعُ دربَ الغيابِ
وسقمَ الصحابِ
وأبقى..
أغنى"
أجل، الشدوُ عليه أن يبقى طائراً محلّقا في سماءِ الروح مهما زرعَنَا التعبُ بأرض الأحزان..
ماأجمل أن تُغَرّد رغمَ الألم..شكرا لتغريدكَ الذي شنّفتَ به وجداننا وضمّدْتَ به جراحَ قلوبنا..
شكرا..
.....
دمتَ رحيقا
لك مني ألف باقة من الورد والمطر
تحياتي وتقديري
العزيزة أسماء
نعم يا سيدتى
مهما تآمر الخزى و الانهزام
سيبقى الغناء
دمت بكل الخير
عادل عبد القادر
21-10-2005, 02:42 AM
الشاعر عادل عبد القاد ر
هذه الرائعة هي أفضل نص قرأته لك على الاطلاق
هذا من وجهة نظري
لافض فوك أيها الغريد
الحبيب سلطان
أحاول جاهداً أن أكون عند حسن ظن قارئى
بالنهاية هو إجتهاد من أجل الوصول للأحسن
لاتتعجل سيدى فى حكمك على الروائع فما زال فى خزانتى الأروع
وما خفى كان أجمل
فقط كن معى
محبتى الخالصة
عادل عبد القادر
22-10-2005, 02:41 PM
تميز وتمكن يا عادل ...
أنا بجوارك بنفس السجن كلمني على الرقم 074777755
الحبيب مجذوب
سعدت بمرورك
سأحاول الأتصال حين أزور الجزائر
تحياتى و محبتى
عادل عبد القادر
25-10-2005, 06:12 PM
تجرّدْ
وحتى يثوب الزمانُ
تمردْ
وحتى يئنَّ المكانُ
ويفضي إليك بسرّ التحوّلِ
يرمى إليك المفاتيحَ تحبو
على البطنِ تحبو
على الوجهِ تحبو
ويغرب فيك المدى والنفورُ
قصيدة من أجمل ما قرأته لك أخي عادل و كل شعرك يشهد لك بالشاعرية
معانقة متأخرة
و أبداع جذاب
دمت بخير
د. جمال
أبو رامى
مجيئك كالفجر
وقتما يبزغ فهو ضياء
دمت بكل خير و سعادة
وكل عام و أنت والأسرة الكريمة بخير
وخالص تحياتى الى الوالد الكريم
محبتى
د. سمير العمري
29-10-2005, 08:21 PM
شعر سليم جميل لولا التدوير.
أعجبني الغناء لا سواه.
تحياتي
:os::tree::os:
عادل عبد القادر
30-10-2005, 08:43 PM
شعر سليم جميل لولا التدوير.
أعجبني الغناء لا سواه.
تحياتي
:os::tree::os:
الحبيب د.سمير العمرى
سرنى مرورك الجميل
كل عام و انت بخير
أنتظر بريدك الجديد
محبتى
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir