المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الألفاظ الكتابية ل ( ابن السُكيْت )



ناريمان الشريف
18-11-2021, 08:40 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أقم لكم أحبتي في رابطة الواحة الثقافية ، هذا الكتاب ، الذي يلي التعريف عنه وأبوابه، على شكل حلقات قصيرة لا تتجاوز بضعة سطور
بحيث كل لفظ في مجال ما، تتسع له ألفاظه المرادفة ومعانيه المطابقة، راجية من الله تبارك وتعالى أن يوفقني في هذا العمل خدمة للعربية ، وخدمة لأهل الأدب لاستخدام ألفاظ غير متداولة لتوسيع الألفاظ المستخدمة. فعلى بركة الله نبدأ.

بطاقة الكتاب وفهرس الموضوعات
الكتاب: كتاب الألفاظ (أقدم معجم في المعاني) المؤلف: ابن السكيت، أبو يوسف يعقوب بن إسحاق (المتوفى: 244هـ) المحقق: د. فخر الدين قباوة
الناشر: مكتبة لبنان ناشرون الطبعة: الأولى، 1998م عدد الأجزاء: 1
ملاحظة: [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
صفحة المؤلف: [ابن السكيت]


يتبع .... إن شاء الله

ناريمان الشريف
18-11-2021, 08:41 PM
فهرس الموضوعات
-1 - باب الغنى والخصب
-2 - باب الفقر والجدب
-3 - باب الجماعة
-4 - باب الكتائب
-5 - باب الاجتماع
-6 - باب التفرق
-7 - باب الجماعة من الإبل
-8 - باب الشح
-9 - باب المساهلة
-10 - باب الغضب والحدة والعداوة
-11 - باب الاختلاط والشر يقع بين القوم
-12 - باب الشجاج
-13 - باب الضرب بالعصا والسيف والسوط وغير ذلك
-14 - باب الجراحات والقروح
-15 - باب المرض
-16 - باب الحمى
-17 - باب الرمي
-18 - باب الكسر
-19 - باب شدة الخلق والضخم
-20 - باب ضعف الخلق
-21 - باب الهزال
-22 - باب القضافة
-23 - باب الكبر
-24 - باب الأصل والكرم
-25 - باب الطبيعة والسجية
-26 - باب حدة الفؤاد والذكاء
-27 - باب الشجاعة
-28 - باب الجبن وضعف القلب
-29 - باب العقل والحزم
-30 - باب الحمق والهوج
-31 - باب رذال الناس وسفلتهم
-32 - باب السخاء
-33 - باب الحسن
-34 - باب الألوان
-35 - باب الشرير المسارع إلى ما لا ينبغي
-36 - باب الطول
-37 - باب القصر
-38 - باب الشره والحرص والسؤال
-39 - باب الكذب
-40 - باب رفعك الصوت بالوقيعة في الرجل والشتم له
-41 - باب الطعن على الرجل في نسبه وعيبه ولؤمه
-42 - باب التهمة
-43 - باب ما لا بد منه
-44 - باب النفي في الطعام
-45 - باب النفي لأحد وما قام مقامه
-46 - باب هدر الدم
-47 - باب نعوت مشى الناس واختلافها
-48 - باب صفات النساء
-49 - باب الدمامة والقصر
-50 - باب العجائز
-51 - باب نعوت النساء في ولادتهن وحملهن
-52 - باب نعوت النساء مع أزواجهن
-53 - باب الجرأة والبذاء في النساء
-54 - باب الحمقاء والفاجرة
-55 - باب ما يكره من خلق النساء
-56 - باب المطلقة
-57 - باب المهزولة والهزال
-58 - باب صفة النساء في الجماع
-59 - باب الجماع
-60 - باب صفة الخمر
-61 - باب الندام والشراب
-62 - باب الآنية للخمر وغيرها
-63 - باب صفة الحر
-64 - صفة الشمس وأسماؤها
-65 - باب أسماء القمر وصفته
-66 - باب صفة الليل
-67 - باب أسماء نعوت الليل في شدة الظلمة
-68 - باب نعوت الأيام في شدتها
-69 - صفة النهار وأسماؤه
-70 - باب الدواهي
-71 - باب الطمع
-72 - باب المدح والثناء
-73 - باب القطوب
-74 - باب المواظبة
-75 - باب الثبات في المكان
-76 - باب الموت وأسمائه
-77 - باب العطش
-78 - باب الحب
-79 - باب أسماء الطريق
-80 - باب المملوك
-81 - باب أسماء امرأة الرجل
-82 - باب ما يقال في إتيان الموضع
-83 - باب ما يقال في القلة
-84 - باب ما ينطق به بجحد
-85 - باب الريح الطيبة والمنتنة
-86 - باب تغير اللحم
-87 - باب الأزمنة والدهور
-88 - باب الزيادة في السن
-89 - باب أخذ الشيء بأجمعه
-90 - باب البطر والنشاط
-91 - باب الاضطرار والتضييق
-92 - باب القطع
-93 - باب الاتفاق والصلح
-94 - باب المقاربة في الشيء والخلاقة
-95 - باب الفتور والإبطاء
-96 - باب انتضاء السيف
-97 - باب رد الرجل إلى الحق عن الباطل
-98 - باب العطاء
-99 - باب إخلاق الثوب
-100 - باب العض
-101 - باب الملء
-102 - باب بقية الماء
-103 - باب التضييع والإهمال
-104 - باب التندم
-105 - باب التحدث إلى النساء
-106 - باب البحث عن الشيء
-107 - باب التخليط
-108 - باب الإصابة بالعين
-109 - باب الشيء يسبق إلى القلب
-110 - باب الفطنة
-111 - باب الثقل
-112 - باب ردك الرجل عن الشيء يريده
-113 - باب في التفضيل
-114 - باب المياه
-115 - باب القصد والاعتماد
-116 - باب الشيء القليل
-117 - باب الحوائج
-118 - باب الاجتماع بالعداوة على الإنسان
-119 - باب الدعاء على الإنسان بالبلاء والأمر العظيم
-120 - باب الدعاء للإنسان
-121 - باب العدد
-122 - باب صفة المتسلح
-123 - باب اللقاء في قربه وإبطائه
-124 - باب استقلال الشيء واستصغاره
-125 - باب الطرد والسوق
-126 - باب حسن القيام على المال
-127 - باب اللحم
-128 - باب الدعوات
-129 - باب الإدامة على الشيء
-130 - باب الحزن
-131 - باب العطف
-132 - باب النهي عن الشيء يفعله الرجل لم يكن يفعله قبل ذلك
-133 - باب الذل وهو ضد الصعوبة
-134 - باب الغؤور في العين
-135 - باب الدمع
-136 - باب النوم
-137 - باب الجوع
-138 - باب الطعام الذي تعالجه الأعراب من الطبيخ وما وصفوا من الكثرة فيه والقلة وما أسيء عمله منه
-139 - باب الثريد
-140 - باب الشواء
-141 - باب الأكل
-142 - باب عام
-143 - باب الحلي
-144 - باب الثياب
-145 - باب اللبس
-146 - باب الطيالسة والأكسية والملاحف
-باب ما تكلمت به العرب، من الكلام المهموز مع غيره مما ليس بمهموز، فتركوا همزه
يتبع.... إن شاء الله

ناريمان الشريف
18-11-2021, 08:44 PM
1 - باب الغِنى والخِصب

قال الأصمعيُّ: يُقالُ: إنّه لمُكثِرٌ، وإنّه لمُثْرٍ، يا هذا. وقد أثرَى فُلانٌ، إذا كثُرَ مالُه، يُثِري إثراءً.
ويقالُ: ثَرا بنُو فُلانٍ بَني فُلانٍ، إذا صارُوا أكثرَ منهم، يَثرُونهم ثَرْوةً.
وكَثَرَ بنُو فُلانٍ بَنِي فُلانٍ: إذا صارُوا أكثرَ منهم.

ويُقال: إنّه لذو ثَراءٍ، وذو ثَرْوةٍ. يُرادُ به: لذو عددٍ وكثرةِ مالٍ.
قال تميمُ بن أُبيِّ بنِ مُقبلٍ:

وثَرْوةٌ، مِن رِجالٍ، لَو رأيتَهُمُ لَقُلتَ: إحدَى حِراجِ الجَرِّ، مِن أُقُرِ

ناريمان الشريف
18-11-2021, 08:47 PM
ثروةٌ أي: عددٌ كثيرٌ من مالٍ أو ناسٍ.
ويُروى: "وثَورةٌ مِن رِجالٍ". قالَ: فالثَّورةُ: الرجالُ يَثورونَ.
والثَّروةُ: منَ المالِ عن ابنِ الأعرابيِّ.
والحِراجُ: جمعُ حَرَجةٍ. وهو شجرٌ مُلتفُّ كثير.
وقال الباهليُّ: الحِراجُ: أصولُ الشَّجرِ.
والجَرُّ: أسفلُ الجبلِ. وكلُّ ما غلُظَ في أسفلِ جبلٍ فهوَ جرٌّ.
ويُروى: "حِراجِ الجَوِّ". والجوُّ: البطنُ.
وأُقُرٌ: جبلٌ ببلادِ غَطَفانَ. وقالَ حاتمُ طيّئٍ:
أماوِيَّ، ما يُغنِي الثَّراءُ عَنِ الفَتَى إذا حَشرَجَتْ يَومًا، وضاقَ بِها الصَّدرُ
ويقال: إنّه لذو وَفْرٍ وذو دَثْرٍ.
ويقال: قد استَوثَجَ منَ المالِ

ناريمان الشريف
19-11-2021, 10:11 AM
واستَوثَنَ، إذا استكثَرَ.

ويقال: إنّه لمُتْرِبٌ. قالَ أبو عُبيدةَ: له مالٌ مثلُ التُّرابِ كثرةً. قالَ: ومِثلُها أثرَى. وهو ما فوقَ الاستغناءِ، وهما التَّخرُّقُ. والتَّخرُّقُ: أن تكونَ له الإبلُ والغنمُ والرَّقيقُ.

الأصمعيُّ: يقالُ: إنّ له لمالًا جَمًّا أي: كثيرًا. قالَ: ويقالُ: رَجُلٌ مالٌ ومَيِّلٌ، إذا كانَ كثيرَ المالِ.

ناريمان الشريف
19-11-2021, 10:13 AM
ويقال: أمِرَ مالُه يأمَرُ أمَرًا وأمَرةً، وآمَرَه اللهُ. وأنشدَ أبو زيدٍ:

* أُمُّ جَوارٍ، ضَنؤُها غَيرُ أمِرْ *

ضَنؤها: نَسلُها. يقالُ: آمَرَهُ اللهُ يُؤمِرُهُ إيمارًا. ويقالُ في مَثَل: "في وَجهِ مالِكَ تَرَى إمَّرتَهُ".
قالَ غيرُه: في وَجهِ مالِكَ تَعرِفُ أمَرتَهُ، أي: نَماءه وكثرتَه، وقالَ اللهُ تباركَ وتعالَى: {آمَرْنا مُترَفِيها} أي: كَثَّرْنا.

ناريمان الشريف
19-11-2021, 10:16 AM
قالَ أبو عُبيدةَ: "يقالُ: خَيرُ المالِ سِكّةٌ مأبُورةٌ، أو مُهرةٌ مأمُورةٌ".
فالسِّكّةُ: السَّطرُ المُستطيلُ منَ النَّخلِ. والمأبورةُ: الّتي قد أُبِرَتْ أي: أُصلِحتْ ولُقِّحقتْ.
والمأمورةُ: الكثيرةُ الولدِ. مِن: آمرَها اللهُ، أي: كثَّرَها. وأرادَ "مُؤمَرة"، فقالَ "مأمورةٌ" مثلَ: مَزكومةٍ ومَحمومةٍ.
وقالَ أبو الحسنِ: وقد يُقالُ: أمَرَه اللهُ بمعنَى: آمَرَه.
يكونُ فيه لغتانِ: فَعَلَ وأفعَلَ. وقال الأصمعيُّ: تفسيرُ هذا: خيرُ المالِ نتاجٌ أو زرعٌ. والسِّكّةُ: الحديدةُ الّتي تُشقُّ بها الأرضُ.
والمأبورةُ: المُصلَحةُ. والمأمورةُ: مِن قولِك: آمرَها اللهُ، أي: أكثرَها. فأراد "مُؤمَرة"، فجعلَها مثلَ: مزكومةٍ.

ناريمان الشريف
19-11-2021, 10:17 AM
وقال أبو الحسنِ: وأصلُ التّأبيرِ والأبرِ في النَّخلِ، ثُمّ يُستعملُ في الزَّرعِ، كما قالَ الشّاعرُ:


لا تأمَنَنْ قَومًا، ظَلَمتَهُمُ وبَدأتَهُم بالخَسْفِ، والغَشْمِ

أن يأبِرُوا زَرعًا، لِغَيرِهِم والشَّيءُ تَحقِرُهُ، وقَد يَنمِي

وقالَ غيرُه: إنّما قالَ "مأمورةٌ" لمجيئها معَ "مأبورة"، كما قالَ الآخرُ:

هَتّاكُ أخبِيةٍ، وَلّاجُ أبْوِبةٍ يَخلِطُ بالجِدِّ، مِنهُ، البِرَّ واللِّينا

ناديه محمد الجابي
19-11-2021, 06:10 PM
بارك الله فيك أيتها الرائعة ـ جزاك الله خيرا على هذا الموضوع القيم
نفع الله بك وأثابك الباري ووفقك، وجعل ما تكتبين في موازين حسناتك
سأكون معك متابعة بإذن الله.

همسة:
ياليتك تختاري الخط الأوضح كما في مشاركة اليوم(5)
بوركت عزيزتي وسلمت ووفقك الله.
:gr::pr::gr:

ناريمان الشريف
20-11-2021, 09:39 AM
بارك الله فيك أيتها الرائعة ـ جزاك الله خيرا على هذا الموضوع القيم
نفع الله بك وأثابك الباري ووفقك، وجعل ما تكتبين في موازين حسناتك
سأكون معك متابعة بإذن الله.

همسة:
ياليتك تختاري الخط الأوضح كما في مشاركة اليوم(5)
بوركت عزيزتي وسلمت ووفقك الله.
:gr::pr::gr:

وبارك الله فيك أيتها الحبيبة المتابعة كالنحلة
حاضر ..
سأحاول الالتزام بالخط كما في المشاركة رقم (5)
ولكن أحياناً لا يطاوعني الجهاز كما أريد
يسعد صباحك
وأزكى تحية ... ناريمان

ناريمان الشريف
20-11-2021, 10:05 AM
ويقال: ضَفا مالُ فلانٍ يَضفُو ضَفْوًا، إذا كثُرَ. ويقالُ: ثوبٌ ضافٍ أي: سابغٌ. وفُلانٌ ضافي الفضلِ على قومِه أي: سابغٌ. قالَ أبو ذُؤيبٍ:

إذا الهَدَفُ المِعزابُ، صَوَّبَ رأسَهُ وأعجَبَهُ ضَفوٌ، مِنَ الثَّلّةِ الخُطْلِ

ناريمان الشريف
20-11-2021, 10:06 AM
ويقال: ضَنأَ المالُ يَضنأُ ضَنْئًا. وحكَى الفرّاءُ: أضنأَ المالُ وأضنَى، بهمزٍ وبغيرِ همزٍ، وأضنأَ القومُ: إذا كثُرتْ ماشيتُهم.

والمَشاءُ والوَشاءُ والفَشاءُ، مَمدوداتٌ: تَناسلُ المالِ. يقالُ: أمشَى القومُ وأوشَوا وأفشَوا. قالَ الحُطيئةُ:

* ويُمشِي، إن أُرِيدَ بِهِ المَشاءُ *

ويقالُ: مَشَى على آلِ فُلانٍ مالٌ أي: تَناتَجَ وكثُرَ. ويقالُ: ناقةٌ ماشِيةُ أي: كثيرةُ الأولادِ. ويقالُ: مالٌ ذو مَشاءٍ أي: ذو نَماءٍ يَتناسلُ.

وقد ارتعَجَ المالُ.

ويقال: إنّ له لمالًا عُكامِسًا وعُكَمِسًا وعُكابِسًا وعُكَبِسًا. وهو في الماشيةِ والإبلِ. وكلُّ متراكبٍ فهو عُكامِسٌ.

ويقال: إنْ له لمالًا ذا مِزٍّ. والمِزُّ: الشّيءُ له فضلٌ.

ويقال: إنّ له لغَنمًا عُلَبِطةً، ولا يقالُ إلّا في الغنمِ.

ناريمان الشريف
20-11-2021, 10:08 AM
ويقال: إنّ له منَ المالِ عائرةَ عَينَينِ، أي: مالٌ يَعيرُ فيه البصرُ ههنا وههنا من كثرتِه. وقالَ أبو عُبيدةَ: عليه مالٌ عائرةُ عَينٍ.

يقالُ هذا للكثيرِ المالِ، لأنّه من كثرتِه يملأُ العينَينِ، حتّى يكادَ يَفقؤُهما.

والرَّغْسُ: النَّماءُ والبَرَكةُ. يقالُ رَغَسَهُ اللهُ رَغْسًا. قالَ رؤبةُ:

* حتَّى أرانا وَجهَكَ المَرغُوسا *

أي: ذا البَرَكةِ والخيرِ. ورجُلٌ مَرغوسٌ: إذا كانَ كثيرَ المالِ والولدِ. وقالَ العجّاجُ:

* إمامَ رَغسٍ، في نِصابِ رَغسِ *

أي: إمامَ نماءٍ وبَرَكةٍ. ونِصابٌ: أصلٌ.

ناديه محمد الجابي
20-11-2021, 06:07 PM
ويقال: إنّ له لمالًا عُكامِسًا وعُكَمِسًا وعُكابِسًا وعُكَبِسًا. وهو في الماشيةِ والإبلِ. وكلُّ متراكبٍ فهو عُكامِسٌ.

ويقال: إنْ له لمالًا ذا مِزٍّ. والمِزُّ: الشّيءُ له فضلٌ.

ويقال: إنّ له لغَنمًا عُلَبِطةً، ولا يقالُ إلّا في الغنمِ.

أراها ألفاظا غريبة وغير مستخدمة ـ فهل هناك من يزال يستخدم مثل هذه الألفاظ؟؟
وإذا كتبها ـ فهل سيجد من يفهمها؟؟
:002::003::004:

ناريمان الشريف
20-11-2021, 06:34 PM
ويقال: إنّ له لمالًا عُكامِسًا وعُكَمِسًا وعُكابِسًا وعُكَبِسًا. وهو في الماشيةِ والإبلِ. وكلُّ متراكبٍ فهو عُكامِسٌ.

ويقال: إنْ له لمالًا ذا مِزٍّ. والمِزُّ: الشّيءُ له فضلٌ.

ويقال: إنّ له لغَنمًا عُلَبِطةً، ولا يقالُ إلّا في الغنمِ.

أراها ألفاظا غريبة وغير مستخدمة ـ فهل هناك من يزال يستخدم مثل هذه الألفاظ؟؟
وإذا كتبها ـ فهل سيجد من يفهمها؟؟
:002::003::004:
ههههه
لا أعتقد أن احداً ما من العرب حالياً يستخدمها
ولكنني أقول ، لو أكثرنا من استخدام الغريب من الألفاظ سيبدو مفهوماً مع إعطاء ملاحظات عن المعنى
أشكرك جزيلاً على إضافتك التي نشرت بهجة في متصفحي
تحية ... ناريمان