حـُــلـــم

[أنس الحجّار]

إليكما .......... عادل و أسماء


أحزانُنا بلهيبِ الوصلِ تَحترقُ
و الهجرُ ولّى ورَقَّ القلبُ و الحَدَقُ
في (واحةِ العشقِ) غَنّى العِطرُ أغنيةً
فاهْتزَّ نَرجِسُها واسْتيقظَ الحَبَقُ
بَعْثرتُ حَرفي وشِعري فوقَ أسطرِكُمْ
الوصلَ أرجو بِهِ , هلْ عِندكُمْ وَرَقُ ؟
قلبي تَعَوَّدَ أنْ يحيا بِقُربِكُمُ
هل لي بوصْلٍ تُرى أمْ هاجَرَ الوَمَقُ ؟
يا ( شمسُ ) ليسَ لنا إلاكِ ملهمة
هلْ تَغرُبين و هلْ يغْتالُك الشَّفَقُ
غَيَّبتُ زَورقَ حُبّي في بُحورِكُمُ
فهلْ أرى زَورقي يَجْتاحُهُ الغَرَقُ
سَهِرتُ ليلي ودَمعُ العينِ يَزرعُني
في غابةِ الجُرْحِ يَسقي أرضَها الأرَقُ
فَنِمتُ في غَفْلةٍ فانْتابَني حُلُمٌ
وقالَ أنَّا برُغمِ الحُبِّ نَفْتَرِقُ
صَحوتُ مِن حُلُمي و القلبُ مُنْفَطِرٌ
و الليلُ أظلمَ و احْتارتْ بِيَ الطُّرُقُ
فليسَ لي أملٌ إلاكِ سيّدتي
( أسماءُ ) يا قَدَراً إنّي بِهِ أثِقُ

[العنقاء]

أحبتي / أسماء / أنس / عادل /

أيها الثلاثي الماسي بواحة العطاء ..

سأظل أرقبكم و أنا أرفع لواء الصمت المضرّج بالإعجاب ..

أرقبكم حدّ الطرب ..

سعيدة أنا .. سعيدة لأنني أول من يصافح حلمك يا / أنس /

عندما يتلاشى الصمت ..

قد أعود ..


دمتم كما أنتم

هكذا :v1:

[عادل عبد القادر]

الحبيب أنس
مرحباً بك فى واحة الجمال الوارفة الغراس
قرات لك كثيراً هناك و راقنى ما كتبت
أرجو لك دوام التوفيق
محبتى

[محمد الدسوقي]

إليكما .......... عادل و أسماء


أحزانُنا بلهيبِ الوصلِ تَحترقُ
و الهجرُ ولّى ورَقَّ القلبُ و الحَدَقُ
في (واحةِ العشقِ) غَنّى العِطرُ أغنيةً
فاهْتزَّ نَرجِسُها واسْتيقظَ الحَبَقُ
بَعْثرتُ حَرفي وشِعري فوقَ أسطرِكُمْ
الوصلَ أرجو بِهِ , هلْ عِندكُمْ وَرَقُ ؟
قلبي تَعَوَّدَ أنْ يحيا بِقُربِكُمُ
هل لي بوصْلٍ تُرى أمْ هاجَرَ الوَمَقُ ؟
يا ( شمسُ ) ليسَ لنا إلاكِ ملهمة
هلْ تَغرُبين و هلْ يغْتالُك الشَّفَقُ
غَيَّبتُ زَورقَ حُبّي في بُحورِكُمُ
فهلْ أرى زَورقي يَجْتاحُهُ الغَرَقُ
سَهِرتُ ليلي ودَمعُ العينِ يَزرعُني
في غابةِ الجُرْحِ يَسقي أرضَها الأرَقُ
فَنِمتُ في غَفْلةٍ فانْتابَني حُلُمٌ
وقالَ أنَّا برُغمِ الحُبِّ نَفْتَرِقُ
صَحوتُ مِن حُلُمي و القلبُ مُنْفَطِرٌ
و الليلُ أظلمَ و احْتارتْ بِيَ الطُّرُقُ
فليسَ لي أملٌ إلاكِ سيّدتي
( أسماءُ ) يا قَدَراً إنّي بِهِ أثِقُ

الله الله

يا أنس "

على هذه المحبة المخلصة

سأتابعك أيها الكريم

عندما أتيقن أن الحرف يشبع رمق شهيتي الظمأ .

تقبل أجمل المنى

[تركي عبدالغني]

أنس الحجّار

كدت أغار أني لست من هذه الأسماء

ولكن لي الله

سلمت أخي أنس على شعرك الرائع

وبوركت والوطن

[أنس الحجّار]

العنقاء

قد تلاشى الصمت

فما لمحت العَوْدَ

أهلا وسهلا بك و أنت تصافحين حلمي رغم أنك قد صافحته منذ زمن

الشكر كل الشكر على حروفك العطرة و على مرورك الجميل

...................

الأستاذ عادل عبد القادر

رأيتك أنت و البدر في عناق
فاحترت أيكما يضيء
فلا تحرمني من إطلالتك إن كان الضياء منك

.............................
الأستاذ محمد الدسوقي
كل الحب و الاحترام لشخصك الكريم

أشكرك على نثر رحيقك هنا و هناك
ولك الود
..........................
الشاعر المرهف ( تركي عبد الغني )
تحية عطرة
لم أتمكن من السيطرة على نفسي عندما قرأت خطابك الأخير (هناك )
لدي الكلام الكثير
فهل تأذن لي بأن أكون معك على ( الماسنجر )
أشكرك ولا تغر يا أخي فأنت في حنايا القلب
............................................

[أسماء حرمة الله]

هَوِّنْ عليْكَ أخي، فالفجرُ يأْتَلِقُ
والوردُ أوشكَ أنْ يُجنى بهِ العَبَقُ
لاتبتئسْ، فدوالي الحبِّ ماذبُلَتْ
قد أثمرتْ أمَلاً مُذْ أوْرَقَ الورَقُ
قلْ لي، أَ(عادِلُ) هل ترضى لنا وجعاً
يُفْني بقِيَّتَنا، تُسْقَى بهِ الحدَقُ؟؟
هل تحرمُ الكبدَ المصدوعَ أغنيةً
تُشْفى بها مُهَجٌ بالبُعدِ تحترقُ؟
إنّي عهِدتُكَ(شمساً)لاتُضَيِّعُ نا!
مازلتُ أرقبُ (شمساً) نورُها دفِقُ
هيّا على عجَلٍ، وامْلأْ دفاترَنا
حرْفاً بِِلاَ حَزَنٍ كيْ تختفي الحُرَقُ
لن ينقضي-وجعٌ-يقتاتُ من قلمي
حتّى تقولَ بأنّ الصلحَ مُنطَلِقُ
هاقدْ سكبْتُ دموعي بين أسطركمْ
حَرّى تُردّدُ: "إنّ الروحَ تُسْتَرَقُ"!!

[محمد المختار زادني]

أخي أنس
تحية حب وتقدير
سبق أن اتهمتني "بالبخل" وطلبت مني أن آتيك بالجديد، فلم أستطع دفع التهمة، وصبرت على بلواي حتى كان من (وجع) أسماء و(حلمك) ما قرأت فوجدتني أخط أبيات هذه القصيدة آملا أن تكون خاتمة لسحابة الصيف! وبداية للمطر ...
هناك وخزة صغيرة في وجوب كسر همزة إن بعد القول في البيت:

وقـالَ أنَّـا بـــــــرُغـمِ الحُـبِّ نَفْتَـرِقُ
صَحوتُ مِن حُلُمي و القلبُ مُنْفَطِـرٌ
فهلا كتبت : وقال إنـّا...

:cup:
--------------



هلا نسيتم خلاف الأمس في سببٍ = للودّ أبقى إذِ الأحبابُ قد صـدقوا
(يابنت فاس!) هذي الأقلام شاديةٌ = منك المدادُ ومنّي الأذْنُ والـورقُ
(والشمس) باليَمَنِ المحبوب باسمـةٌ = وفي دمشق لنا (شمسٌ) بها أثــقُ
شتاتكم إخوتي قد بات يحشرنـي = بمقفرٍ تحت جونٍ دونـه الغسـقُ
هيوا بنا معشر (العشاق) واجتمعوا = على مصالحة (ابن الشام) نتفـقُ
جوبوا مدى شبكات في الأثير غدتْ = شاشاتها صفحاتٌ مدّها الأُفُــقُ
الحرفُ، شـدْنا به صرحـا فألبسنا = عـزّا وذُلَّ بـه خبٌّ ومُرتـزقُ
نبض القرائـح يدعـونا لمأذبــةٍ = بشرفةٍ لـذَّ فيها النظم والنسـقُ
فلتنقشـوا صور الحس النبيل على = أكفِّ دهرٍ سـرى في عقله الخَرَقُ
(يابنت فاس!) بـحور الشعرزاخرةٌ = تندى خزائنهــا تبراً لِمن عشقوا
كفى دموعا سيمسي الروض منتزها = فـالبوح منسجم واللـحن متّسقُ
كفاك (ياعادل) الغِرِّيـدُ حرقتنا = وعُدْ ! سلمتَ لنا، واصدح بمااخترقوا

[عادل العاني]

أحبائي ...

قـالَ الـيـمـامُ هــمُ الأحـبـابُ قـد صَــدقـوا
والـقــلــبُ يـنـبــضُ , لا جـــرحٌ ولا أرقُ

أســمـاءُ تـدعــو لـرأبِ الـصَّــدعِ , آمــرةً
والأمـرُ مـنـهـا : دعـوا الأوهــامَ تـحـتــرقُ

أنَـا الـغـريــقُ بـحــبٍّ , لـســتُ أنـكــرهُ
والـحـبُّ بــاقٍ , لـوِ الأحــبــابُ تـفـتــرقُ

ســألـتُ قـلـبـي إذا مــا زالَ ســــاكـنُــهُ
أجـابـتِ الـــرُّوحُ والأنــفـــاسُ والـحــدقُ

مـنْ قـالَ أنّـي عـشـقـتُ الـشِّـعـرَ دونَـكـمـا
لـولا كُـمــا , أنـَــا لا نـبــضٌ و لا رمَــقُ

فـي الـقَـلـبِ أسـمـاءُ والأنـفـاسُ مـنْ أنــسٍ
والـشِّــعــرُ بـحـرٌ مـنَ الآمــالِ يـنـبَـثـقُ

إن لـمْ يـكـنْ لـكُـمــا مـا تـكـتُـبـانِ بـــهِ
يُـهـدى لـشـعـرِكـمـا مـنْ قـلـبـيَ الــورقُ

سـُـبـحـانَ مـن خـلـقَ الأقـــلامَ نـاطـقــةً
بـالـحـبِّ تـسـعـى وبـالأشــعـارِ تـرتـشـقُ

يـا ويـحَ قـلـبـيَ إنْ لـم يـشــدُ أغـنـيـــةً
أهــلاً وســهـلاً لـمـنْ أبـوابَـــه طـرقــوا

[أسماء حرمة الله]

ماعادَ يهجُرُني نجْمٌ ولاأفُقُ
مُذْ ذابَ بينَ ضلوعي الخوفُ والقلَقُ
والعطرُ عادَ لبيتِ الوردِ يسكنُهُ
والصُّبحُ أهدَرَ ليلاً حفَّهُ الأرَقُ
والبَيْنُ هاجرَ بالأحزانِ، منتحِباً
تكبو قوافلُهُ الجرحى فَتنْزَلِقُ
والصُّلحُ رتّبَ أدراجَ الهوى، فرِحاً
والعَوْدُ ضمّدَ قلباًً كان يحترقُ
كادَ النوى بِقلاعِِ الحزنِ يحبسني
فانسابَ صلحُكما، كالطّلّ، يندفِقُ
يسقي الجوانحَ عزْفاً منْ أناملهِ
يُشفَى به الوجعُ المُهراقُ، والحدَقُ
أقفلتُما مدنَ الأحزانِ قاطبةً
هاقدْ صحاَ وتَري، واللحنُ منطلِقُ !

[أنس الحجّار]

الأخت أسماء
الأخ محمد

لا أدري هل يسعفني حرفي

هل أوفيكما ما قمتما به من عمل طيب

يكفي أن أقول

أنكما نعم الأخوين

الأخ عادل

عادت الشمس
وها هو البدر يطل من جديد
فهل هناك غيوم
انتظرني
ربما سأكون عنيفاً معك بنقدي أكثر من السابق
ولك مني ألف قبلة على جبينك المعطر
وهل سأجد مثلك في عمري
عادل
كن بخير وحب كما أنت
وكن عادلا

[عادل العاني]

أخي أنس
ومن قال لك إني سأترك لك الجولة الأولى ...
و قال (إنّا ) برغم الحبّ نفترق ... ؟؟؟

وتقبل أخي أنس تحياتي

[د. سمير العمري]

أعلم أن المكان هنا محجوز لكم ولا مكان لمثلي بينكم ، لكنني أجدني هنا لأشكر لكم الشعر وأشكر أكثر منه الشعور الطيب الذي تحملون. لا ريب أنكم جميعاً من الشعراء المجيدين والمميزين ولكنني أعتب على الأخ أنس بما أستقرئ هنا وإنني والله لأرجو أن أكون مخطئاً.

مهما يكن من أمر ولعلمي برغبة الأخ أنس في النقد الهادف والمفيد لعلني أشير إلى ما يلي:

غَيَّبتُ زَورقَ حُبّـي فـي بُحورِكُـمُ
فهلْ أرى زَورقي يَجْتاحُـهُ الغَـرَقُ
إن كنت غيبت زورقك في بحورهم فلم التساؤل عن الغرق؟؟ ربما كان أنسب لو قلت مثلاً "أشرعت ، أمخرت ، ...." حينها ينتظم المعنى عن الغرق في العجز.

فَنِمتُ فـي غَفْلـةٍ فانْتابَنـي حُلُـمٌ
وقـالَ أنَّـا برُغـمِ الحُـبِّ نَفْتَـرِقُ
أجدني أفضل العطف بالواو هنا عن الفاء لسببين:
1- أن السهد والسهر في البيت الذي يسبقه يستوجب أن لا يكون النوم سريعاً ومعقبا. بل يتوقع أن يكون بعناء وبعد جهد من مقاومته ليأتي على غفلة والواو هنا تناسب هذا المقام.
2- أن عطفك بالفاء في "فانتابني" بعد عطفك بالفاء في "فنمت" تضعف السبك وتوهن الجرس من وجهة نظري وأرى أحقية "فانتابني" بالفاء موافقة للمعنى المراد وليس "فنمت".
وأشير إلى ضرورة كسر الهمز بعد القول.

--------------------

ولعلني أستأذن أن أشير على استحياء أيضاً إلى ما لاحظت على قصيدة الأخت المبدعة أسماء:

هيّا علـى عجَـلٍ، وامْـلأْ دفاترَنـا
حرْفاً بِِلاَ حَزَنٍ كيْ تختفـي الحُـرَقُ
لن ينقضي-وجعٌ-يقتاتُ مـن قلمـي
حتّى تقـولَ بـأنّ الصلـحَ مُنطَلِـقُ
لم تنصبي الفعلين السابقين بالفتحة الظاهرة بعد أداتي نصب وهو وإن أجازته الضرورة إلا أن تكراره هنا وكذا وجود البدائل التي تفقد الضرورة دورها خصوصاً في قولك "كي تختفي" هو ما دفعني لأشير إلى ما أشرت إليه لشاعرة أراها سيدة القصيد.




تحياتي
:os::tree::os:

[أنس الحجّار]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ عادل

شكراًِ لك على ( إنا )

ولك مني كل الود

الدكتور سمير العمري
لا أدري كيف أواري وجهي خجلا منك
لقد اقتنعت بكل ما قلته
وأوجه لك شكري وامتناني
وأرجو أن تعذرني على تقصيري في الواحة

سيكون كما أردت يا سيدي
أشرعت زَورقَ حُبّـي فـي بُحورِكُـمُ
فهلْ أرى زَورقي يَجْتاحُـهُ الغَـرَقُ
.............................
ونِمتُ فـي غَفْلـةٍ فانْتابَنـي حُلُـمٌ
وقـالَ إنَّـا برُغـمِ الحُـبِّ نَفْتَـرِقُ
.............
لك جزيل الشكر و أترك الأخت أسماء في بحر الحيرة

[د. سمير العمري]

لا خجل ولا اعتذار أيها الحبيب أنس ، بل تناصح وتواصل.


لا أزال أراك والأخت أسماء من أجزل الشعراء في هذا الزمان.


تقبل احترامي
:os::tree::os:

[أسماء حرمة الله]

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

تحية قطفتُها من بساتين اللوز والريحان

أستاذي العزيز د . سمير،

أفخرُ سيدي كلمّا طرّزتم صفحاتي المتواضعة بنقدكم وتوجيهاتكم وآرائكم، وكيفَ تُصقَلُ النصوصُ دون توجيه ودون حوار؟؟ وكيف يكتسي نصٌّ ما جماله إذا كانت به وخزاتٌ تشوّش على صفاء لوحاته؟؟ فالنصُ المكتوبُ لايكتسب جمالَه إلاّ بالرأي الآخر، حتى لايبقى جامدا محنّطا بلا روح..
بالنسبة لما تفضّلتَ به، فأنا أوافقك الأمر تماما، أعلم أن الضرورة الشعرية تُجيزُ لي ماكتبتُ ولكن على الشاعر دوما أن يتجنّبها قدرَ المستطاع، ليكون قريضُه زلالا، ربما كان عليّ أن أقولَ مثلا بهذا البيت:
هيّا علـى عجَـلٍ، وامْـلأْ دفاترَنـا
حرْفاً بِِلاَ حَزَنٍ كيْ تغرُبَ الحُـرَقُ
ولم تدفعني الضرورة لما أثبتتُه هنا فيما قبل، بل لم أنتبه لذلك لأن ذهني كان مشتّتا بسبب موضوع القصيدة، لكنني أعترف أن الضرورة هي التي دفعتني في البيت الذي يليه:
لن ينقضي-وجعٌ-يقتاتُ مـن قلمـي
حتّى تقـولَ بـأنّ الصلـحَ مُنطَلِـقُ
إلى تسكين ماوجبَ نصبُه..
سأحاول تجنبَ ذلك في المستقبل بإذن الله، وأرجو أن تكونوا دوما بالقرب أستاذي الكريم.
......
تقبّل مني ألف باقة شكر وامتنان لك على مانبّهتَني إليه، وألف باقة من الورد والمطر
دمتَ رحيقا
تحياتي وتقديري واعتزازي

[احمدالذبحاني]

لقد استمتعت بابياتك الجميله ياخي
شكرا لك ولقلمك الجميل
وفقك الله الى الخير
احمد الذبحاني

[د. سمير العمري]

أيتها الكبيرة حقاً.

هكذا يكون الرد الكبير لمن يتواضع للحق فيكبر بالخلق القويم.


نعم الضرورة منقصة يجدر بالكبير أن يتجنبها ما استطاع ، وكذا فالضرورة تفقد معناها ومسماها حين يكون لها بديل أو مخرج.

أما الأولى فأحسنت إذ غيرتها وأما الثانية فأراها ضرورة مقبولة ممن هم في مثل قدرك.



احترامي أيتها الإنسانة الكبيرة الأديبة.
:os::tree::os:

[عادل العاني]

تساءلوا : كيف تحول الوجعُ ... إلى حلم ... وكيف تحول الحلم إلى أمل ... وكيف تحول الأمل إلى حقيقة , والحقيقة يصنعها ماء الفرات ...

" تـَفـنى حَـيـاتـي لـو تُـفـارقُـنـي "
إذْ أنـتَ خِـــلٌّ حُــبـُّـهُ أمَــلــي

أنِّـي وَهـَبـتْ قـَصـائـدي أنَـســاً
وقـصائـدي سَــيـلٌ مِـنَ العَـسـلِ

مَـرحى بـحُـبِّـكَ قـالـهـا كَـبِــدي
يا نِـعْــمَ مَـنْ أسْـكَـنْـتُـهُ مُـقَـلـي

أنَـا قـدْ شَـربـتُ مِنَ الـفُـراتِ هــوىً
وفُـراتـُنــا يَـشــفـي مِــنَ الـعِـلـلِ

...................................
وتقبلوا تحياتي المعطرة بنسمات الفراتين

[أنس الحجّار]

احمدالذبحاني

دمت مشرقاً بصفحاتي

وأشكرلك تواضعك بالمرور هنا

..............................

الصديق عادل

نعم تحول الوجع إلى حلم و الحلم إلى أمل و الأمل إلى حقيقة تجلت بحرفك و حروف الأخت أسماء و الأخ محمد زادني
فأنتم أيها الأصدقاء شمس عمري التي لا تغيب
فهل أستطيع العيش بدونها ؟؟؟ .

إني أحبك لست أنكرها
أتحبني بالرغم من عللي
تنفى حياتي إن تفارقني
ما عاش نحل دونما عسل

[مصطفى بطحيش]

ايها الاحبة

حياكم الله جميعا
ما هذا الجمال والابداع والاجادة هنيئل لكم جميعا هذا الاحساس الراقي وهذا الحرف النابض بالجمال والحياة

للتثبيت

[أنس الحجّار]

الحبيب مصطفى

أشكرك على تقديرك هذا
كما أشكر جميع الحضور

ودمت بخير