الحمار

[محمد إسماعيل سلامه]

تتميز الأرياف برفاهية ركوب الحمير والتي وفرت على الفلاحين عناء دراسة واتباع قواعد السير في الطريق العام، فيستطيع الفلاح الجلوس على ظهر الحمار وهو يغني أو يعاكس النسوان أو يعد فلوسه بينما يتكفل الحمار بكل شئ، فهو يحفظ الطريق ويلزم يمينه وينتظر المارّ في التقاطع بل ويبتدع حلولا للطرق المسدودة والوعرة دون أذى للآخرين، فلما ظهر الموتوسيكل والتروسيكل والتوكتوك، ركبها الفلاحون مباشرة دون أن يكلف أحدهم نفسه بأن يكون حمارا !!

[ناديه محمد الجابي]

أضحك الله سنك .. وصفت فأبدعت وكتبت فأمتعت
نص جميل حرفه ، لطيف بوحه، معبر بحسه ومعانيه.
بورك قلمك ـ وأهلا بك في واحتك.
:v1:D::nj:

[محمد إسماعيل سلامه]

[QUOTE=ناديه محمد الجابي;1162003]
أضحك الله سنك .. وصفت فأبدعت وكتبت فأمتعت
نص جميل حرفه ، لطيف بوحه، معبر بحسه ومعانيه.
بورك قلمك ـ وأهلا بك في واحتك.
:v1:D::nj:
[/QUOTE
جميلٌ مروركِ دائما أستاذة ناديه
تحيتي واحترامي

[عبدالحكم مندور]

نعم إذا فقد الإنسان الإحساس بالقيم والأصول والمشاعر الراقية كان الأدنى قيمة,,ولهذا جاءت الرسالات لترقى بالإنسان وتعزز القيم,,أحسنت

[محمد إسماعيل سلامه]

نعم إذا فقد الإنسان الإحساس بالقيم والأصول والمشاعر الراقية كان الأدنى قيمة,,ولهذا جاءت الرسالات لترقى بالإنسان وتعزز القيم,,أحسنت

شرُفت بحضورك .. أستاذ عبد الحكم

[سحر أحمد سمير]

قصة ساخرة حوت سلوكا غير أخلاقي استشرى في المجتمع كالنار في الهشيم..
دمت مبدعا أستاذ محمد
بوركت

[أسيل أحمد]

وقد أدرك الفلاحون هذا بعد الأستعمال فقرروا أن يعودوا للحمار
فهو وسيلة مواصلات غير مكلفة ـ يربطه بين الحشائش ويتركه يرعى.
أما التكتوك وخلافه تحتاج إلى وقود وصيانة دورية
ولا تسير في الطرق الوعرة الترابية
والأهم من هذا إنها لا تحفظ الطريق.
قصة ظريفة غنية بفكرتها وطريقة عرضها.
بوركت ـ ودام إبداعك.

[محمد إسماعيل سلامه]

قصة ساخرة حوت سلوكا غير أخلاقي استشرى في المجتمع كالنار في الهشيم..
دمت مبدعا أستاذ محمد
بوركت

المجتمع نفسه لم يعد أخلاقيا أستاذة سحر .. نعيش في غابة ومحمية للقرود بين الجهل والنزق!
تحيتي لمروركِ أستاذة سحر

[محمد إسماعيل سلامه]

وقد أدرك الفلاحون هذا بعد الأستعمال فقرروا أن يعودوا للحمار
فهو وسيلة مواصلات غير مكلفة ـ يربطه بين الحشائش ويتركه يرعى.
أما التكتوك وخلافه تحتاج إلى وقود وصيانة دورية
ولا تسير في الطرق الوعرة الترابية
والأهم من هذا إنها لا تحفظ الطريق.
قصة ظريفة غنية بفكرتها وطريقة عرضها.
بوركت ـ ودام إبداعك.

ليس الفلاح الذي تقصدينة أستاذة أسيل هو الموجود اليوم
فالريف لم يعد كالريف
أما الحمار فلم يعد غير مكلف هو الآخر ( البرسيم غالي هو كمان )
بورك مرورك أستاذة أسيل