مشاهدة النسخة كاملة : حرب على ردود صديقي اللدود أحمد المعطي
شاهر حيدر الحربي
24-02-2023, 01:08 AM
أنا أديبٌ وعيبي قلة الأدب
إن مس شعريَ يا معطيّ أو نسبي
وكم خسرت صداقاتٍ لأجلهما
كأنني كنت وحدي الشاعر العربي
قل للردود تجشمتِ العناء سدى
تفاخر الحرةَ الحسناء بنتُ سبي
و من تجارين يا بنت المدارس من !
مناهج الدرس يا رعناء من كتبي
و قل لها ليتها في حلقك انتحرت
من قبل أن تتهاوى فوقها شهبي
و قل لها يا نحاس القدر كيف لكِ
أن تلمعي في لهيب النار كالذهب
و قل لها يا ردودي موقفي حرجٌ
أنا كبيرٌ وخصمي لا يزال صبي
يحبني و يرى قدري و يرفعه
لكنه في القوافي مجرمٌ عصبي
و الآن أنظمها عشرا و أرسلها
و تغضبون و ردي عندها هربي
رواية عدتها ألفا بمسرحكم
بطولة الحمق و الشيطان و الغضب
احمد المعطي
24-02-2023, 04:51 AM
مَعاذ اللهِ أن أنْحى إلى غضَبِ
...............................ولا أهجو فليسَ العَسْفُ من أدََبي
ولا أدري بأيِّ الحرْبِ تقْحمُني
.............................فدَعْني والحروفُ تفيضُ بالعتَبِ
أجاري ؟ لا وَربِّكَ، ليسَ من سببٍ
..........................ولستُ بجاهلٍ يسعى الى نشَبِ
فلا مَسٌّ ولا جَسٌّ ولا حِرصٌ
............................ولا توْقٌ إلى العدوان والصَّخبِ
تميلُ إلى رُدود الشعر ذائقتي
..........................هُروباً من نِفاقٍ الزيفِ والكَذِبِ
أقومُ إلى صلاتي فالصَّلاة هُدىً
.........................هَداك اللهُ لن تقوى على غضبي
محمد ذيب سليمان
25-02-2023, 01:01 PM
قول ورد ...
ونحن نتابع ونستمتع ورغبتنا ان يكون شعرا مجرد استفزاز
ففي الشعر الكثير من الابداع
مودتي لكليكما
شاهر حيدر الحربي
01-03-2023, 09:12 PM
القصائد كما تعلم بنات أوقاتها و ربما رددت عليها بمحبة لو كنت في وقتها بمزاج آخر و لكن سبق القلم العذل وللأستاذ أحمد كل المحبة كشخص ولكنه ليس شاعرا برأيي ودليلي أنه رد على قصيدة من بحر البسيط بقصيدة من الهزج و لم تسلم من الهنات
عموما كما أسلفت لا يوجد بيني و بين الأستاذ أحمد إلا المحبة ولكن القصائد بنات أمزجتها
قول ورد ...
ونحن نتابع ونستمتع ورغبتنا ان يكون شعرا مجرد استفزاز
ففي الشعر الكثير من الابداع
مودتي لكليكما
احمد المعطي
02-03-2023, 12:19 AM
قول ورد ...
ونحن نتابع ونستمتع ورغبتنا ان يكون شعرا مجرد استفزاز
ففي الشعر الكثير من الابداع
مودتي لكليكما
شكرا لك أخي وصديقي العزيز أ. ابو الامين.. لقد حرصت منذ مدة على التعليق شعرا على قصائد الاخوة الشعراء وبنفس الوزن والقافية، في محالة مني للخروج على الردود التقليدية التي فيها ما فيها من المجاملات، والخقيقة أنني تستفزني القصيدة الجيدة ذات المضمون والابداع، ليس استعراضاً أو مباهاة بقدراتي الشعرية، على أي حال، كنت ارى وما زلت في شعر أخينا شاهر خفة الظل وأرد عليه مادحا او ملاطفاً، ولم يكن في نيتي أن أدخل في سجال أو جدال مع اي كان. وفي صباح الجمعة الفائت فوجئت بإعلان الحرب من أخي العزيز شاهر ما اضطرني الى اللجوء إلى الأمم المتحدة والرد -قاصدا- بارتجال على الوافر التام وليس الهزج كما قال. والحمد لله ربنا سلم.. محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir