مشاهدة النسخة كاملة : ويقولون : كُنْ سعيداً قبل أن تموت
عبدالحليم الطيطي
30-04-2023, 01:06 PM
**ويقولون :
كُنْ سعيداً قبل أن تموت
.
وما فائدة ..أنّي كنتُ سعيدا... وقد مِتُّ
وأنا ملقى هنا في القبر …كخشبة
ما فائدة ...أنّي كنتُ ملِكاً …
يملك كلّ شيء
فأنا هنا لا أذكرُ شيئا...
قد عدتُ الى الظلام الذي جئتُ منه
لا أشعرُ بشيء
فكيف تفرح بشيء …سيذهب بعد حين
بل أحزنُ أن أ صير خشبة
أو أذهب إلى الجحيم.....!!
فالذنبُ عدوّي
وليس الموت الأكيد…
يحجب خلودي ويمنعني أن أعود .........!
وأنا أمشي في الشارع
أشفقُ على الذين يُذنبون
أقول : هؤلاء لا يعودون
الى الحياة كما نعود ...!
وأشعرُ أنّ الذين لا يُذنبون ..ملوكاً
وأنّ الملوك الذين يُذنبون …أدنى
من المساكين ,,,!
وأُشفقُ عليهم وهم يعبُرون
ذلك الظلام
…وأمشي وأنادي الظالمين
الذين يقترفون الذنوب
أقولُ لهم :ستبقون هنا
في الموت
وقد مزّقتْ الذنوبُ نفوسكم
فكيف تعودون ...!
.
.
.
عبدالحليم الطيطي
ناديه محمد الجابي
30-04-2023, 05:30 PM
السعادة الحقيقية تكمن في سعادة الإنسان مع الله عز وجل، فالسعادة ليست في الدنيا دار الفناء، بل
السعادة الحقيقية تكمن في الفوز بالجنة والحصول على رضا الله عز وجل، حيث قوله تعالى:
“فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَاز” آل عمران الآية 185
قال تعالى: ” أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ” الرعد الآية 28، فذكر الله يزيل الهموم من القلب
ويجعل الإنسان دائماً سعيداً ويفرج الكروب.
أهل الإيمان ينعمون بالسكينة وراحة البال ـ أما أهل الضلال فإنهم أشقاء وتعساء
حتى لو وجدوا جميع أسباب ومفاتيح السعادة الدنيوية،
قال تعالى: فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى *
وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى“.
العمل الصالح هو المبتغى الذي يريد المرء من خلال الفوز بنعيم الجنة وأن ينجو من النار،
وتكمن صالح الأعمال في: عبادة الله عز وجل عبادة خالصة لوجه الكريم.
ولك تحياتي وتقديري.
:v1::noc::0014:
عبدالحليم الطيطي
05-05-2023, 07:51 PM
السعادة الحقيقية تكمن في سعادة الإنسان مع الله عز وجل، فالسعادة ليست في الدنيا دار الفناء، بل
السعادة الحقيقية تكمن في الفوز بالجنة والحصول على رضا الله عز وجل، حيث قوله تعالى:
“فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَاز” آل عمران الآية 185
قال تعالى: ” أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ” الرعد الآية 28، فذكر الله يزيل الهموم من القلب
ويجعل الإنسان دائماً سعيداً ويفرج الكروب.
أهل الإيمان ينعمون بالسكينة وراحة البال ـ أما أهل الضلال فإنهم أشقاء وتعساء
حتى لو وجدوا جميع أسباب ومفاتيح السعادة الدنيوية،
قال تعالى: فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى *
وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى“.
العمل الصالح هو المبتغى الذي يريد المرء من خلال الفوز بنعيم الجنة وأن ينجو من النار،
وتكمن صالح الأعمال في: عبادة الله عز وجل عبادة خالصة لوجه الكريم.
ولك تحياتي وتقديري.
:v1::noc::0014:
.......................وألف تحية وسلام
أسيل أحمد
25-06-2023, 05:16 PM
إن الموت ليس شرا ـ فمن الضروري أن نعيش بسعادة ونتحرر من فكرة الخوف من الموت
فالدنيا ليست دار لقاء وإنما دار فقد، وليست دار إقامة وإنما محطة عبور إلى الخلود
قال تعالى: ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره )
عبدالحليم الطيطي
24-02-2024, 05:48 AM
.......وألف سلام للأستاذة اسيل
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir