الحلم المذبوح //// قصة

[صابرين الصباغ]

اتسعت هوة الخلاف، لتبتلع كل محاولات لإصلاح مابينهما.
ينتصب غصنها، لتتحمل أربع ثمرات ستهوى إن مال فرعها.
اشتاقت إلى لمسة حنان منه ، على وجنة مشاعرها، ترك ساحة وجدانها بلا حراسة، أستعمرها أول دخيل لمشاعرها ! أغتصب ثراها ، سماءها، بات يزين أذنيها بأقراط حديثه الناعم، زين جيدها بحبات لؤلؤ نثره ، بكل الحب ، صاغه بحنانه.
انساقت كالمغيبة ، جوًع زوجها مشاعرها ، مد الآخر أمامها الولائم ، ملأت من موائده إحساسها.
أفاقت ، تشعر أنها تخون زوجها فى مشاعره !! شعرت أنها مقيدة ، منع عنها طعام العشق، وقلبها جائع ، أطلقت قرارها من فوهة إرادتها ، بأن تحل قيدها ، علمت أن كل الأراضى لن تكفى مساحات انطلاقها.
يأ تى زوجها ليلاًَ وقبل أن ينام.
ـــ فؤاد.
ـــ نعم.
تتلعثم نبضاتها الصارخة على صفحات مشاعرها الحزينة.
ـــ أريدك فى موضوع هام.
ـــ أنا مرهق جداً ، هل أرجأته للغد؟
تتنفس الصعداء ، شعرت أن القطار توقف قبل أن يدهسها.
النوم يغطى صحوتها....
ترى نفسها تقود سيارتها ، بشارع كله مطبات مؤلمة ، تنظر للحبيب الذى ينتظرها بشارع ملىء بشجر الحب فاتحاً ذراعى شوقه ليحتضنها.
تقود سيارتها مسرعة إليه، ترى خمسة أجساد ينامون بعرض الشارع !!
تدهس زوجها ، تمر لتكمل طريقها للحبيب المنتظر، تقترب من أبنها الذى يصرخ
- أمى لاتقتلينى.
تستيقظ فزعة على صرخة عالية , ينتفض على أثرها زوجها, يأخذها بين ذراعيه .
ـ مابك ؟ أراك متغيرة؟
- كلا ، كان مجرد كابوس هجم ليفترس هدوء غفوتى.
- تذكرت ، ماهو الموضوع المهم الذى يشغلك ؟
- هه .

[د. سلطان الحريري]

كاتبتنا المبدعة صابرين الصباغ:
يسعدني أن أكون أول المارين على قصتك الجميلة، وما أراني إلا وقد وقفت أمام قاصة من طراز فريد ، تحسن اصطياد الفكرة، وتحسن استخدام أدوات القص باقتدار، ولعل مبدأ التداعي الذي غلب على القصة جعلها أكثر عمقا وروعة،وأكاد أجزم أنها من أجمل ما قرأت لك ؛ فمن الصعب على الكثيرين من كتاب القصة أن يصنعوا من فكرة كهذه قصة تسلب الألباب..
رائعة هذه القصة ، ورائع مبدا التركيز والتكثيف فيها..
ولي همسة في أذن مبدعتنا: ( الكيبورد أخطأ في بعض الهمزات، وجعل علامات الترقيم تتفلت من أماكنها)..
دمت مبدعة

[عبلة محمد زقزوق]

حقا مبدعة
ورقراق نبض حسك وإحساسك .

القصاصة أ / صابرين الصباغ

أنحني إجلالاً
لحسن ريشاتك
وجميل ... جميل إلهامك .

المبدعة في خير الكلام ما قل ودل
كانت قصتك .

ودمتِ بيننا مبدعة .

[صابرين الصباغ]

كاتبتنا المبدعة صابرين الصباغ:
يسعدني أن أكون أول المارين على قصتك الجميلة، وما أراني إلا وقد وقفت أمام قاصة من طراز فريد ، تحسن اصطياد الفكرة، وتحسن استخدام أدوات القص باقتدار، ولعل مبدأ التداعي الذي غلب على القصة جعلها أكثر عمقا وروعة،وأكاد أجزم أنها من أجمل ما قرأت لك ؛ فمن الصعب على الكثيرين من كتاب القصة أن يصنعوا من فكرة كهذه قصة تسلب الألباب..
رائعة هذه القصة ، ورائع مبدا التركيز والتكثيف فيها..
ولي همسة في أذن مبدعتنا: ( الكيبورد أخطأ في بعض الهمزات، وجعل علامات الترقيم تتفلت من أماكنها)..
دمت مبدعة


اخى الفاضل 00 د/ سلطان

يبنى الخجل جدران صمت تخرص حرفى

يسعدنى دوما وجودك

ونقدك لى لهو وسام ازين به جيد صفحاتى وابداعى

دمت عملاقا

[سحر الليالي]

أختي المبدعة صابرين:

قصة ررررررررررائعة

سلمت اناملك وسلم احساسك

والله لا يحرمنا رقي حرفك الانيق

لك اعطر باقة ورد جوري مغلفة بالحب

[د. سلطان الحريري]

النقية المبدعة صابرين:
أشكرك أولا على ردك الرائع ، أما وقد سمحت لي بالتطفل على نصك الجميل؛ فإنني أرى الآتي من الناحية اللغوية:
-(أغتصب ثراها) . الصحيح فيها (اغتصب) فهمزتها همزة وصل.
-أريدك فى موضوع (هام). الأفضل ( مهم) ؛ فكلمة هام من الأخطاء الشائعة رغم شهرتها.
-(أنا مرهق جداً ، هل أرجأته للغد؟). أفضّل أن يكون السؤال مبدوءا (بهلا) بدل هل.
-(تقترب من أبنها الذى يصرخ) . الصحيح ( ابنها) ؛ لأن همزتها همزة وصل.
-( ينتفض على أثرها زوجها) . لم أفهم هذه العبارة.
مرة أخرى يا صابرين أنت رائعة بحق ؛ فاعذري تطفلي على عالمك الجميل..
دمت نقية كما أنت

[صابرين الصباغ]

المبدع دومااااا

د/ سلطان

يشرفنى وجودك بقلمك الاحمر الذى يرصد

لتلاميذه

لاحرمنى الله وجودك

صححت كل ماسبق

لك جزيل الشكر سيدى

-( ينتفض على أثرها زوجها) . لم أفهم هذه العبارة.


تستيقظ فزعة على صرخة عالية , ينتفض على أثرها زوجها,

ينتفض زوجها على اثر سماعه صراخها..

واخيرا ............

سيدى الرقيق

فاعذري تطفلي على عالمك الجميل..

اعترض على تلك الجملة

فلم اخلق عالمى لاسكنه وحدى

بل لتشاركونى فيه جميعا

لاحرمنى الله تواجدكم

[صابرين الصباغ]

حقا مبدعة
ورقراق نبض حسك وإحساسك .

القصاصة أ / صابرين الصباغ

أنحني إجلالاً
لحسن ريشاتك
وجميل ... جميل إلهامك .

المبدعة في خير الكلام ما قل ودل
كانت قصتك .

ودمتِ بيننا مبدعة .



وانا انحنى امام رقتك وجمالك

اشكر لك مرورك الذى بت ادمنه

ولاتعليق على تعليقك

سوى صمت باسم خجول

دمت قريبة لقلبى وحرفى

[صابرين الصباغ]

أختي المبدعة صابرين:

قصة ررررررررررائعة

سلمت اناملك وسلم احساسك

والله لا يحرمنا رقي حرفك الانيق

لك اعطر باقة ورد جوري مغلفة بالحب




حبيبتى سحر الليالى



فكرت أن اهديك وردة

ترددت ...........

كيف تهدى الورود ورود

يسعدنى دوما مرورك ايتها الرقيقة

[أسماء حرمة الله]

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

تحية قطفتُها من حدائقِ الريحان

العزيزة المبدعة صابرين،

حين يصبح العشق طائرا أخرس أو وردةً فقدت لونها البهيّ، أو شمعة منطفئة، تذبل مساحةُ التفاهم والود بين الزوجين كما صوّرتِها بنصك الجميل..
شكرا لإبداعك الجميل والراقي
تقبّلي مني ألف باقة من الورد والمطر
دمتِ رحيقا
تحياتي وتقديري

[صابرين الصباغ]

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

تحية قطفتُها من حدائقِ الريحان

العزيزة المبدعة صابرين،

حين يصبح العشق طائرا أخرس أو وردةً فقدت لونها البهيّ، أو شمعة منطفئة، تذبل مساحةُ التفاهم والود بين الزوجين كما صوّرتِها بنصك الجميل..
شكرا لإبداعك الجميل والراقي
تقبّلي مني ألف باقة من الورد والمطر
دمتِ رحيقا
تحياتي وتقديري


عندما ينزفا نهر الود فلا حياة إلا لتمثالان يمثللان الحياة


الرقيقة اسماء


اشكرك على وجودك الجميل

دمت متألقة

[أحمد فؤاد]

صابرين الصبّاغ ..


يبدو أنني سأضيف هذا الاسم إلى قائمة من أقرأ لهم ..


لكِ أسلوب جميل بسيط .. مُتسارع


أجمل ما في كتاباتكِ قِصرها دون الإخلال بالمعنى


الحوارات و الأحداث المُختزلة في قصتكِ أعمق بكثير مما يظهر بها ..


كما أنكِ قد برعت هنا - حد الدهشه - في النهاية


أثرتِ انتباهي بكتاباتكِ ..


فاسمحي أن أكون مواطناً في دولة أدبك ..



تقديري



أحمد فؤاد

[مجدي محمود جعفر]

تدهس بسيارتها الزوج في الحلم وتتوقف أو تستيقظ عند الإبن - هنا وهنا فقط تثير القصة أسئلة جديدة تجعلنا نعيد قراءة ( الحلم المذبوح ) ولماذا حلما وليس كابوسا ؟ - ومن الذي ذبحه ؟ - ونستعيد الحبيب والزوج والأبناء ونبدأ من جديد المحاكمة !
صابرين الصباغ
قصة مثيرة ومدهشة

[الصباح الخالدي]

لعله حلم تم ذبحه كقربان
نص جديد جميل ا صابرين الصباغ

[صابرين الصباغ]

تدهس بسيارتها الزوج في الحلم وتتوقف أو تستيقظ عند الإبن - هنا وهنا فقط تثير القصة أسئلة جديدة تجعلنا نعيد قراءة ( الحلم المذبوح ) ولماذا حلما وليس كابوسا ؟ - ومن الذي ذبحه ؟ - ونستعيد الحبيب والزوج والأبناء ونبدأ من جديد المحاكمة !
صابرين الصباغ
قصة مثيرة ومدهشة


مجدي جعفر والتنقيب خلف المعادن

لن أقول ثمينة

بل لعل قيمتها في النصيحة التي تقدمها

كابوسا يقتل حلم مزعج

دمت مبدعا

[نبيل مصيلحى]

الرائعة / صابرين

أنا هنا لأستمتع بإبداعك ..
****
هناك أشياء لا نراها , ولكن نستشعرها وتغزونا فلا مناص منها ..
شيء يصرخ في الرجل يقول " المرأة " ..
شيء يصرخ في المرأة يقول " الرجل " ..
وهذه فطرة فطرنا الله عليها ..
وما أجمل أن يتوافقان ويتناغمان وينسجمان لكي تسير سفينتهما في بحر الحياة دون أمواج عاتية تعتريها أو عواصف تطيح بها ..
القصة جميلة ذات مدلولات إنسانية تجيش بالحرمان الذي يطيح بالحب وهدوء الحياة .
رائعة أنت يا صابرين
نبيل مصيلحي

[عبدالرحيم الحمصي]

اختي صابرين ... :v1:

لن اتطرق للمهمول في الدات السردية

او جمالية التامل الفكري لكينونتها الوجودية و ما

تشعر به من نقصان مادي و تمزيق وجداني و للا اكتمال

في عديد من الجوانب الحياتية ...

اردت الوقوف عند النسق و تداخل مكوناته الاستطيقية

التي برعت الاديبة في موضعة تمفعلاتها كعقد متمنع النظم...

لقد نجحت القاصة في فرملة الكشف كدلالة على يقضة ضمير

مفاجئة قطعت الطريق على النسق وارغامه على التوقف عند اخر

محطة .....

اختي الفاضلة صابرين ....

ملكات ابداعك لا تعرف التوقف عند المحطات الوهمية ....

بكل الود و الاحترام .....

اخوك ..عبدالرحيم الحمصي .... :os:

[حسام القاضي]

صابرين

قرأت درتك هذه أكثر من مرة ، واخذت أبحث عن بداية لتعقيبي
وجدت الموقف صعبا ، وخاصة بعد من سبقوني من عمالقة النقد ، ومع ذلك اسمحي لي اولا ...

.. اشتاقت إلى لمسة حنان منه ، على وجنة مشاعرها ، ترك ساحة وجدانها بلا حراسة ، استعمرها أول دخيل لمشاعرها! اغتصب ثراها ، سماءها ، بات يزين أذنيها بأقراط حديثه الناعم ، زين جيدها بحبات لؤلؤ نثره بكل الحب ، صاغه بحنانه .

بأي لغة شاعرية صغت هذه القصة ؟!
دائما لا نتعاطف مع الزوجة في هذا الموقف وخاصة نحن ( الرجال )
وبسبب هذا التناول الهامس واللغة الشاعرية وجدتني ـ رغم أنفي ـ متعاطفا بشدة مع هذه الزوجة.
هذا الصدق العالي أجده أبرز ما يميز هذه القصة الرائعة.

دمت مبدعة حساسة .

[صابرين الصباغ]

صابرين الصبّاغ ..


يبدو أنني سأضيف هذا الاسم إلى قائمة من أقرأ لهم ..


لكِ أسلوب جميل بسيط .. مُتسارع


أجمل ما في كتاباتكِ قِصرها دون الإخلال بالمعنى


الحوارات و الأحداث المُختزلة في قصتكِ أعمق بكثير مما يظهر بها ..


كما أنكِ قد برعت هنا - حد الدهشه - في النهاية


أثرتِ انتباهي بكتاباتكِ ..


فاسمحي أن أكون مواطناً في دولة أدبك ..



تقديري



أحمد فؤاد


مرحبا أخي أحمد

اعطيك جنسية حرفي

فأهلا وسهلا بك بدنيا نصوصي

دمت مبدعا

[صابرين الصباغ]

لعله حلم تم ذبحه كقربان
نص جديد جميل ا صابرين الصباغ



صباحك مشرق

نعم قربان لعودة الحب والرحمة والود بينهما

دمت نقيا

[صابرين الصباغ]

الرائعة / صابرين

أنا هنا لأستمتع بإبداعك ..
****
هناك أشياء لا نراها , ولكن نستشعرها وتغزونا فلا مناص منها ..
شيء يصرخ في الرجل يقول " المرأة " ..
شيء يصرخ في المرأة يقول " الرجل " ..
وهذه فطرة فطرنا الله عليها ..
وما أجمل أن يتوافقان ويتناغمان وينسجمان لكي تسير سفينتهما في بحر الحياة دون أمواج عاتية تعتريها أو عواصف تطيح بها ..
القصة جميلة ذات مدلولات إنسانية تجيش بالحرمان الذي يطيح بالحب وهدوء الحياة .
رائعة أنت يا صابرين
نبيل مصيلحي


الشاعر الكبير .. نبيل مصيلحي...
شاعرنا الروعة كانت في مرورك..!!
نعم جميل لن يبحران ببحر الحياة
بدون أمواج عاتية تطيح بقاربهما
:001: شكرا لاطرائك الرقيق :001:

[موسى نجيب موسى]

ما هذا الإحساس الراقراق الذى ينساب على الروح فينعشها وسط هذا الهول من الاعمال الأدبية الركيكة التى ينشرها اصحاب الصوت العالى ومعدومى الموهبة فنادرا نجد نصا مثل نصك الجميل هذا وبهذه الكلمات الناعمة التى تتدحرج برفق على صفحة الروح فينتشى بها الوجدان دمت لى ولنا نحن اعضاء رابطة الواحة بكل حب وصحة وخير ودام قلمك الرقيق لمتلقيك الذين يتشدقون هذه النسمات التى يطلق عبيرها قلمك الجميل.

القاص المصرى
موسى نجيب موسى
دكتوراه فى الخدمة الاجتماعية
جامعة الفيوم
موبايل : 0103188501

[صابرين الصباغ]

اختي صابرين ... :v1:

لن اتطرق للمهمول في الدات السردية

او جمالية التامل الفكري لكينونتها الوجودية و ما

تشعر به من نقصان مادي و تمزيق وجداني و للا اكتمال

في عديد من الجوانب الحياتية ...

اردت الوقوف عند النسق و تداخل مكوناته الاستطيقية

التي برعت الاديبة في موضعة تمفعلاتها كعقد متمنع النظم...

لقد نجحت القاصة في فرملة الكشف كدلالة على يقضة ضمير

مفاجئة قطعت الطريق على النسق وارغامه على التوقف عند اخر

محطة .....

اختي الفاضلة صابرين ....

ملكات ابداعك لا تعرف التوقف عند المحطات الوهمية ....

بكل الود و الاحترام .....

اخوك ..عبدالرحيم الحمصي .... :os:

أخي عبد الرحيم
لرؤيتك حديث آخر
وهمس مختلف ، فمع نقدك أرى نصا أعتقد بأني لم أره من قبل..!!
أو كأنى أراه من جديد برؤية جديدة
وهذا جمال والله أخاذ حيث أرى ماكتبته أنا بعين بصيرة وذائقة متفردة
دمت مبدعا

[زاهية]

صابرين أكثر مايعجبني في كتاباتك
الصدق والجرأة بالطرح
دمت بهذا الألق الابداعي المميز
أختك
بنت البحر

[صابرين الصباغ]

صابرين

قرأت درتك هذه أكثر من مرة ، واخذت أبحث عن بداية لتعقيبي
وجدت الموقف صعبا ، وخاصة بعد من سبقوني من عمالقة النقد ، ومع ذلك اسمحي لي اولا ...

.. اشتاقت إلى لمسة حنان منه ، على وجنة مشاعرها ، ترك ساحة وجدانها بلا حراسة ، استعمرها أول دخيل لمشاعرها! اغتصب ثراها ، سماءها ، بات يزين أذنيها بأقراط حديثه الناعم ، زين جيدها بحبات لؤلؤ نثره بكل الحب ، صاغه بحنانه .

بأي لغة شاعرية صغت هذه القصة ؟!
دائما لا نتعاطف مع الزوجة في هذا الموقف وخاصة نحن ( الرجال )
وبسبب هذا التناول الهامس واللغة الشاعرية وجدتني ـ رغم أنفي ـ متعاطفا بشدة مع هذه الزوجة.
هذا الصدق العالي أجده أبرز ما يميز هذه القصة الرائعة.

دمت مبدعة حساسة .



حسام القاضي
أراك هنا وقفت موقف القاضي
فتعاطفت مع بطلتي ..
اهمال المشاعر جبل ينهار على بيت ..
كل ماتحتاجه الزوجة الحب والحنان من زوجها .. فإن ظمأت معه وللأسف.
الغبي الذي لايدرك أن هناك محيطات ، بحار ، آبار ، مستنقعات .!!
لعلها ترويها بدلا منه وعندها لايلومن إلا نفسه..
شكرا لأنك استوعبت الدرس..
اسفة لكنه والله درس لكل رجل ان يراعي بيته
ويشعر بالكائن الذي يشاطره الحياة ..

دمت مبدعا