ناديه محمد الجابي
13-12-2023, 08:29 PM
أجمع دعاء وأكمله (http://www.nawasreh.com/vb/t48173.html)
[/URL]
(http://www.nawasreh.com/vb/t48173.html)
قال الله تعالى: "وِمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ،
أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّمَّاكَسَبُواْ وَاللّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ "
{آل عمران/201،202}
قال ابن كثير رحمه الله:
الحسنة في الدنيا: تشمل كل مطلوب دنيوي
من عافية، ودار رحبة، وزوجة حسنة، وولد بار، ورزق واسع، وعلم نافع، وعمل صالح.
والحسنة في الآخرة: فأعلاها دخول الجنة، وتوابعه من الأمن من الفزع الأكبر ويسير الحساب،
وغير ذلك من أمور الآخرة والوقاية من النار:
فهو يقتضي تيسير أسبابها في الدنيا من اجتناب المحرمات وترك الشبهات.
وقال السعدي رحمه الله:
فصار هذا الدعاء، أَجْمعُ دعاءٍ وأكمَله،
ولذا كان هذا الدعاء أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم.
وهو الدعاء المأثور في الطواف بين الركن اليماني والحجر.
أجمع دعاء وأكمله (http://www.nawasreh.com/vb/t48173.html)
(http://www.nawasreh.com/vb/t48173.html)
قال الله تعالى: "وِمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ،
أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّمَّاكَسَبُواْ وَاللّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ "
{آل عمران/201،202}
قال ابن كثير رحمه الله:
الحسنة في الدنيا: تشمل كل مطلوب دنيوي
من عافية، ودار رحبة، وزوجة حسنة، وولد بار، ورزق واسع، وعلم نافع، وعمل صالح.
والحسنة في الآخرة: فأعلاها دخول الجنة، وتوابعه من الأمن من الفزع الأكبر ويسير الحساب،
وغير ذلك من أمور الآخرة والوقاية من النار:
فهو يقتضي تيسير أسبابها في الدنيا من اجتناب المحرمات وترك الشبهات.
وقال السعدي رحمه الله:
فصار هذا الدعاء، أَجْمعُ دعاءٍ وأكمَله،
ولذا كان هذا الدعاء أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم.
وهو الدعاء المأثور في الطواف بين الركن اليماني والحجر.
[URL="http://www.nawasreh.com/vb/t48173.html"]
[/URL]
(http://www.nawasreh.com/vb/t48173.html)
قال الله تعالى: "وِمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ،
أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّمَّاكَسَبُواْ وَاللّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ "
{آل عمران/201،202}
قال ابن كثير رحمه الله:
الحسنة في الدنيا: تشمل كل مطلوب دنيوي
من عافية، ودار رحبة، وزوجة حسنة، وولد بار، ورزق واسع، وعلم نافع، وعمل صالح.
والحسنة في الآخرة: فأعلاها دخول الجنة، وتوابعه من الأمن من الفزع الأكبر ويسير الحساب،
وغير ذلك من أمور الآخرة والوقاية من النار:
فهو يقتضي تيسير أسبابها في الدنيا من اجتناب المحرمات وترك الشبهات.
وقال السعدي رحمه الله:
فصار هذا الدعاء، أَجْمعُ دعاءٍ وأكمَله،
ولذا كان هذا الدعاء أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم.
وهو الدعاء المأثور في الطواف بين الركن اليماني والحجر.
أجمع دعاء وأكمله (http://www.nawasreh.com/vb/t48173.html)
(http://www.nawasreh.com/vb/t48173.html)
قال الله تعالى: "وِمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ،
أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّمَّاكَسَبُواْ وَاللّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ "
{آل عمران/201،202}
قال ابن كثير رحمه الله:
الحسنة في الدنيا: تشمل كل مطلوب دنيوي
من عافية، ودار رحبة، وزوجة حسنة، وولد بار، ورزق واسع، وعلم نافع، وعمل صالح.
والحسنة في الآخرة: فأعلاها دخول الجنة، وتوابعه من الأمن من الفزع الأكبر ويسير الحساب،
وغير ذلك من أمور الآخرة والوقاية من النار:
فهو يقتضي تيسير أسبابها في الدنيا من اجتناب المحرمات وترك الشبهات.
وقال السعدي رحمه الله:
فصار هذا الدعاء، أَجْمعُ دعاءٍ وأكمَله،
ولذا كان هذا الدعاء أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم.
وهو الدعاء المأثور في الطواف بين الركن اليماني والحجر.
[URL="http://www.nawasreh.com/vb/t48173.html"]