عبد الحليم منصور الفقيه
16-07-2024, 12:08 AM
#لا_عاصم
بالله،
بالقرآنِ،
بالشعب الأبي..
سيواجِهُ اليَمَنُ العَدُوَّ الأجنبي
واللهُ أكبرُ ناصرًا ومؤيِّدًا
والحَقُّ مُنتصِرٌ على بَغْيِ الغَبي
يا أيها الشعبُ العظيمُ ببحرِهِ،
وببَرّهِ وبجوّهِ (المُتَكَهْرِبِ)
أعددتَ للأعداءِ آخِرَ خُطّةٍ
وخنقتَ أوّلهم بِـ(بابِ المَنْدَبِ)
بشّرتَ بـ(الطوفانِ) لمّا استهزؤوا
وركبتَ مَعْ نُوحٍ بنفسِ المَركبِ
يا أيها اليمنُ الشديدُ ببأسِهِ
ابرُزْ كـ(حيدرةَ) الجَسُورِ لـ(مَرْحَبِ)
في (القَلْزَمِ) المَسجورِ ضربًا بالعَصا
قُلْ للمضائقِ والدروبِ: تَأَهَّبي
اليَمُّ مُضطرِبٌ لِيُغْرِقَ مَن طغى
والطَّودُ مُنفلِقٌ لمَن تَبِعَ النّبي
*ـ
يا أيها اليمنُ الذي لا ينحني
إلا لخالقهِ الأعَزِّ الأغلَبِ
لا تسمعِ الجُبناءَ، واسجُدْ، واقتربْ
لتُعانِق الأقصى بنصرٍ أقربِ
أرأيتَ عِزّةَ أهلِ غَزَّةَ..
-مثلَهُم-
قِفْ غيرَ مُرتجِفٍ وغيرَ مُذَبذَبِ
جرّب سلاحَك في اليهودِ وحِلفِهم
واقطعْ طموحاتِ الكيانِ الأجربِ
واقتُل عَدُوَّكَ حيث تثقفُهُ ولا
ترحمْ وحُوشًا يشربون دَمَ الصبي
لَغِّمْ لِـ(صهيونَ) البِحارَ وقُلْ لها:
عودي إلى خَلْفِ الخريطةِ، واغرُبي
فإذا أبت إلاّ عُبورَ مياهِنا
فاخْزِمْ بَواخِرَها السمينةَ، واسحَبِ
حاصِرْ (أوروبّا) كي تُحِسَّ بذنبِها
قل لِلعجوزِ: تعلَّمي، وتأدَّبي
واخسِف بِـ(أمريكا) (قَواعِدَها) التي
قد ضاق منها كلُّ هذا الكوكبِ
ودَعِ البَوارجَ في المُحيطِ غريقةً
لا عاصمَ اليومَ.. اخْسَئي وتَعَذَّبي
لن ينفعَ الباغي رجاءٌ صالحٌ
صُبَّ العِقابَ بقدرِ ذنب المذنبِ
لا حارسَ اليومَ.. المحيطاتُ التي
لعِبوا بها مِن قبلُ صارت ملعبي
*ـ
يا أيها اليمنُ العزيزُ على العِدى
يا خصمَ كلِّ مُطَبِّعٍ ومؤلِّبِ
يا أُمّةَ الوسَطِ التي ميزانُها الـ
فُرْقانُ بين مُشَرِّقٍ ومُغَرِّبِ
ما زال للطوفان قافيةٌ.. فإن
نفِدتْ بحارُكِ.. فاجرحيني، واكتُبي
أنا شاعرُ الطوفانِ.. طوفانَ الفِدا
فلتقذفي الطاغوتَ والشيطانَ بي
أنا شاعرُ الطوفانِ.. طوفانَ الإبا
هيَ غَزّةٌ أُمّي .. هُوَ الأقصى أَبي
إني أنا اليمنُ الشجاعُ أرى العِدى
من خوفِ حربي بالسياسةِ تختبي
الشعبُ (بالِسْتِيَّةٌ) أوجاعُهُ
تترقّبُ الأعداءَ أيَّ ترقُّبِ
والفرطُ صَوتيٍّ سَنا برقي الذي
خطفت صواعِقُهُ عُيونَ مُكَذِّبِ
وأنا أبابيلُ المُسيّرِ فاسألوا
فِيلَ التحالُفِ كيف لاقى مَوكِبي
*ـ
الله أكبرُ صرخةُ الحُرِّ الذي
يختارُه الحقُّ المُبينُ ويجتبي
والموتُ للشُّذّاذِ أطهرُ غايةٍ
واللعنُ للأعداءِ أسمى مطلبِ
وهزيمةُ الطاغوتِ أعظمُ صفقةٍ
والنصرُ للإسلام أصدقُ مذهبِ
في وحدةٍ قد بددت شملَ العِدى
كسرتْ بنورِ اللهِ زحفَ الغَيهَبِ
المِحْورُ احتارت طوائفُهم بهِ
ما بين إعجابٍ وبينَ تعَجُّبِ..
اليومَ فلتتوحّدوا .. وغدًا ترونَ الغربَ أوهنَ مِن خيوطِ العَنكبِ
تبقى المُقاومةُ السبيلَ لنصرِنا
يبقى الجهادُ عدوَّ كُلِّ مُخَرِّبِ
فاحملْ سلاحَكَ إن أردتَ سَلامَهم
لتعيشَ إنسانًا بهذا الكَوكبِ
بالله،
بالقرآنِ،
بالشعب الأبي..
سيواجِهُ اليَمَنُ العَدُوَّ الأجنبي
واللهُ أكبرُ ناصرًا ومؤيِّدًا
والحَقُّ مُنتصِرٌ على بَغْيِ الغَبي
يا أيها الشعبُ العظيمُ ببحرِهِ،
وببَرّهِ وبجوّهِ (المُتَكَهْرِبِ)
أعددتَ للأعداءِ آخِرَ خُطّةٍ
وخنقتَ أوّلهم بِـ(بابِ المَنْدَبِ)
بشّرتَ بـ(الطوفانِ) لمّا استهزؤوا
وركبتَ مَعْ نُوحٍ بنفسِ المَركبِ
يا أيها اليمنُ الشديدُ ببأسِهِ
ابرُزْ كـ(حيدرةَ) الجَسُورِ لـ(مَرْحَبِ)
في (القَلْزَمِ) المَسجورِ ضربًا بالعَصا
قُلْ للمضائقِ والدروبِ: تَأَهَّبي
اليَمُّ مُضطرِبٌ لِيُغْرِقَ مَن طغى
والطَّودُ مُنفلِقٌ لمَن تَبِعَ النّبي
*ـ
يا أيها اليمنُ الذي لا ينحني
إلا لخالقهِ الأعَزِّ الأغلَبِ
لا تسمعِ الجُبناءَ، واسجُدْ، واقتربْ
لتُعانِق الأقصى بنصرٍ أقربِ
أرأيتَ عِزّةَ أهلِ غَزَّةَ..
-مثلَهُم-
قِفْ غيرَ مُرتجِفٍ وغيرَ مُذَبذَبِ
جرّب سلاحَك في اليهودِ وحِلفِهم
واقطعْ طموحاتِ الكيانِ الأجربِ
واقتُل عَدُوَّكَ حيث تثقفُهُ ولا
ترحمْ وحُوشًا يشربون دَمَ الصبي
لَغِّمْ لِـ(صهيونَ) البِحارَ وقُلْ لها:
عودي إلى خَلْفِ الخريطةِ، واغرُبي
فإذا أبت إلاّ عُبورَ مياهِنا
فاخْزِمْ بَواخِرَها السمينةَ، واسحَبِ
حاصِرْ (أوروبّا) كي تُحِسَّ بذنبِها
قل لِلعجوزِ: تعلَّمي، وتأدَّبي
واخسِف بِـ(أمريكا) (قَواعِدَها) التي
قد ضاق منها كلُّ هذا الكوكبِ
ودَعِ البَوارجَ في المُحيطِ غريقةً
لا عاصمَ اليومَ.. اخْسَئي وتَعَذَّبي
لن ينفعَ الباغي رجاءٌ صالحٌ
صُبَّ العِقابَ بقدرِ ذنب المذنبِ
لا حارسَ اليومَ.. المحيطاتُ التي
لعِبوا بها مِن قبلُ صارت ملعبي
*ـ
يا أيها اليمنُ العزيزُ على العِدى
يا خصمَ كلِّ مُطَبِّعٍ ومؤلِّبِ
يا أُمّةَ الوسَطِ التي ميزانُها الـ
فُرْقانُ بين مُشَرِّقٍ ومُغَرِّبِ
ما زال للطوفان قافيةٌ.. فإن
نفِدتْ بحارُكِ.. فاجرحيني، واكتُبي
أنا شاعرُ الطوفانِ.. طوفانَ الفِدا
فلتقذفي الطاغوتَ والشيطانَ بي
أنا شاعرُ الطوفانِ.. طوفانَ الإبا
هيَ غَزّةٌ أُمّي .. هُوَ الأقصى أَبي
إني أنا اليمنُ الشجاعُ أرى العِدى
من خوفِ حربي بالسياسةِ تختبي
الشعبُ (بالِسْتِيَّةٌ) أوجاعُهُ
تترقّبُ الأعداءَ أيَّ ترقُّبِ
والفرطُ صَوتيٍّ سَنا برقي الذي
خطفت صواعِقُهُ عُيونَ مُكَذِّبِ
وأنا أبابيلُ المُسيّرِ فاسألوا
فِيلَ التحالُفِ كيف لاقى مَوكِبي
*ـ
الله أكبرُ صرخةُ الحُرِّ الذي
يختارُه الحقُّ المُبينُ ويجتبي
والموتُ للشُّذّاذِ أطهرُ غايةٍ
واللعنُ للأعداءِ أسمى مطلبِ
وهزيمةُ الطاغوتِ أعظمُ صفقةٍ
والنصرُ للإسلام أصدقُ مذهبِ
في وحدةٍ قد بددت شملَ العِدى
كسرتْ بنورِ اللهِ زحفَ الغَيهَبِ
المِحْورُ احتارت طوائفُهم بهِ
ما بين إعجابٍ وبينَ تعَجُّبِ..
اليومَ فلتتوحّدوا .. وغدًا ترونَ الغربَ أوهنَ مِن خيوطِ العَنكبِ
تبقى المُقاومةُ السبيلَ لنصرِنا
يبقى الجهادُ عدوَّ كُلِّ مُخَرِّبِ
فاحملْ سلاحَكَ إن أردتَ سَلامَهم
لتعيشَ إنسانًا بهذا الكَوكبِ