اللعبة الخفية

[الفرحان بوعزة]

قالت: أتدري أنا قادرة على جر جلدي معي دونك.. !ردد في نفسه: من العجب، أنها لا تدرك أن من يقدح النار من الزند يصعب ترويضه.. لا يهم.. !
سرقه النوم على حين انتظار..! استفاق من سكره، شرع يبحث عنها. توهَّم أنه ينتشي بلعبة الاختباء التي كان يمارسها في صغره.
عـثر على فستانها الأسود دون جسدها.

[ناديه محمد الجابي]

هددته بأنها ستتركه وترحل فتعجب إنها لا تدرك
إن من يشعل النار لا يستطيع أن يتحكم فيها فلم يعرها اهتماما
وسرقه النوم وحين استفاق من سكرته ولم يجدها ظن إنها تلعب معه لعبة الأختفاء
ولكنه وجدها قد رحلت تاركة له فستانها الأسود وكانها تقول له
لقد سأمت ما عشته ..ولكنى سأبدل سواد أيامي معك .
مقدرة فنية بارعة تصويرا وبناء
وأسلوب سردي متميز وحبكة قصصية
بورك قلمك ودام إبداعك.
:0014::0014:

[أسيل أحمد]

حاولت أن تفهمه إنها لم تعد تريد البقاء معه
لم بصدق ولم يهتم
وبعد ان أفاق من سكرته بحث عنها ظنا منه إنها تلعب معه لعبة الأختفاء
ولكن فستانها الأسود الذي تبقى منها أخبره بأنها قالت وفعلت.
رسمت لوحة معبرة لعلاقة غير سوية من صميم الواقع
بجمال في التصوير وبلغة سلسة معبرة.
بورك هذا القلم المبدع.

[الفرحان بوعزة]

هددته بأنها ستتركه وترحل فتعجب إنها لا تدرك
إن من يشعل النار لا يستطيع أن يتحكم فيها فلم يعرها اهتماما
وسرقه النوم وحين استفاق من سكرته ولم يجدها ظن إنها تلعب معه لعبة الأختفاء
ولكنه وجدها قد رحلت تاركة له فستانها الأسود وكانها تقول له
لقد سأمت ما عشته ..ولكنى سأبدل سواد أيامي معك .
مقدرة فنية بارعة تصويرا وبناء
وأسلوب سردي متميز وحبكة قصصية
بورك قلمك ودام إبداعك.
:0014::0014:

شكرا على قراءتك المنيرة لخبايا النص ،عن طريق التحليل وتفكيك الدلالات الغائبة .
شكرا لك المبدعة المتألقة نادية على حضورك الدائم ،حضور أعتز به .
تحياتي وتقديري

[الفرحان بوعزة]

حاولت أن تفهمه إنها لم تعد تريد البقاء معه
لم بصدق ولم يهتم
وبعد ان أفاق من سكرته بحث عنها ظنا منه إنها تلعب معه لعبة الأختفاء
ولكن فستانها الأسود الذي تبقى منها أخبره بأنها قالت وفعلت.
رسمت لوحة معبرة لعلاقة غير سوية من صميم الواقع
بجمال في التصوير وبلغة سلسة معبرة.
بورك هذا القلم المبدع.
فعلا المبدعة المتألقة أسيل ،إنها علاقة غير سوية تحتاج إلى التصحيح والترميم
عن طريق التسامح والتغاضي عن الهفوات العابرة ..
شكرا على قراءتك القيمة ،قراءة أعتز بها.
تقديري واحترامي

[سمر أحمد محمد]

قالت: أتدري أنا قادرة على جر جلدي معي دونك.. !ردد في نفسه: من العجب، أنها لا تدرك أن من يقدح النار من الزند يصعب ترويضه.. لا يهم.. !
سرقه النوم على حين انتظار..! استفاق من سكره، شرع يبحث عنها. توهَّم أنه ينتشي بلعبة الاختباء التي كان يمارسها في صغره.
عـثر على فستانها الأسود دون جسدها.




وكم من بيوت تجمع الاجساد ولكن الارواح في عالم اخر
لم يعد مغاردة المكان رمز لانتهاء العلاقة
بل اصبح هناك الطلاق الخفي الذي يجعل زوجين يسكنان منزل واحد وهما منفصلان تمام
كالعادة مبدع قلمك وحروفك
دمت بألق

[الفرحان بوعزة]

وكم من بيوت تجمع الاجساد ولكن الارواح في عالم اخر
لم يعد مغاردة المكان رمز لانتهاء العلاقة
بل اصبح هناك الطلاق الخفي الذي يجعل زوجين يسكنان منزل واحد وهما منفصلان تمام
كالعادة مبدع قلمك وحروفك
دمت بألق
شكرا للمبدعة المتألقة سمر أحمد على قراءتك القيمة ،قراءة أعتز بها.
فعلا، نجد الجو مضطربا داخل البيت، وهذا ما يؤدي إلى عدم التفاهم،
والدفع بالبطلين إلى ابتكار أوجه متعددة لإثبات الذات.
كانت رؤيتك الجديدة لي مفتاحا فنيا جديدا نحو الوجهة الصحيحة .
تقديري واحترامي