جميع مقالات المدونة

ذكريـــــــات
ٌٌٌٌٌٌٌ**********
أُحِبُكِ
يَهْمِسُهَا لِي
فَتَتَرَاقَصُ فِي قَلبِي
أَحَلَى الْنَغَماَتْ
يَزْرَعُ عَلَى خَدي
جُلْنَارَاَ تَغَارُ مِنهُ
الْجُورِيَاتْ
أَغْفُو عَلى صَدْرِهِ
أُرِيحُ رَأْسِي
تَتَرَاقَصُ رُوحِي
عَلَى ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحسين الحازمي

لجنَّةِ الخلْـدِ فيضي روحَ آمنةِ
يا خيـرَ تاليـةٍ للآي حـافظـةِ

ورفرفي عند ربِّ العرشِ طاهرةً
مـا بيـن داليـةٍ خضـرا وداليـةِ

رحلتِ عندَ مليـكٍ لوْ عَلِمتِ بهِ
آثـارُ رحمتِـهِ فـي كلِّ نـاحيـةِ

إني احتسبتُكِ عند الله مدخراً
ومـا أبـالـي بِـبَـكّـاءٍ وبـاكـيـةِ

ومـا أبـالـي بـآهــاتٍ مُـلـوّعَـةٍ
أو أدمعٍ من جوى الأحشاءِ واكفةِ

ومـا أبـالي بحـزنٍ شـلّ أوردتـي
ولا بروحٍ

...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحسين الحازمي

أيعشقُ الطيرُ أنغامي وتغريدي؟
فمـا بـه ليس يأسـو للمعاميدِ؟

لا باركَ اللهُ في شـعـرٍ أُرَقِّـقُـهُ
أشهى من الدّلِّ في الغِيدِ الأماليدِ

ماذا تُفِيدُ القوافي الرّافِـلاتُ إذا
أثنى الأنامُ على عزفي وتنهيدي

حسبي من الفن لحناً غير مبتذلٍ
كأنّـهُ الشهـدُ أو خمـرُ العنـاقيـدَِ

بـه الخلـودُ وأسـرارُ الخلـودِ بـه
به الجمـالُ تمـاهَى دون تعقيـدِ

أحجمتُ عنه وبي شوقٌ يُغالبني
وقلتُ

...

***** هذا جسدي فاعتق روحي *****
******************
في لحظة عناق زمنية
بين مد سدف الليل
واشراقة تناثر بقعة ضوء
منسيةْ
بين وميض يتأجج بين الوتين وبين الروح
يتمدد طيفك ركنا معمدا بالشوق
يكفكف آهات مخفيةْ
يثور جسدك كبركان فيزوف.
مكتوم دائما أنين جسدك
المستعبد دائما
هزات راعشة على نغمات أنين الجسد
المخزون فيه شهوات ذكوريةْ
ومازال يباع ذاك الجسد
ومازالت تكتم وتوأد أنفاس انسانيةْ
مطلوب ...

وحين تزأر الأسود فلتصمت كل الأصوات
وتسمع لحن يعزفه صوت الرصاص
أنغام العز تدوي أصواتها في كل البلاد
هي غزتي ومن لم يرى في معجم العز معنى غزة
إبحث عن حروفها تقرأ شاهدات وشاهدات
ظنوا أن جنودنا أعينهم تنام
دخلوها وكانت مفأجات
حدث ما لم يخطر بالبال
...