أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

مشاهدة تغذيات RSS

غير مصنف

مقالات من غير تصنيف

  1. عمرو في شيخوخته

    عمرٌو -لَعَمْري -عمَّرَ العُمْرا
    مــلّ الــحياةَ وفــضَّلَ الــقبرا
    إنْ تــــأتــه يــــومــاً مــنــيَّتُه
    شــكرَ الإلــهَ وأجْزلَ الشكرا
    يــسهو وينسى ما يقولُ ويف
    عــلُ وهْوَ في ذا يملكُ العذرا
    حــملُ الــسنينَ الــخاليات له
    وقْــعٌ يــهدُّ الــجسمَ
    ...
    التصانيف
    غير مصنف
  2. مقامي

    على العز قد روضت حتى مطيتي
    فأين يكون العز بي ناقتي تمضي
    مقامي مقامي إن يكن بكرامة
    و إلا فلي مندوحة عنه في الأرض
    التصانيف
    غير مصنف
  3. شكرا أيها العيد

    مــا زلــت تــأتي أيــها الــعــيـد
    حــقــك شــكر بــل و تــمجــيد
    تــأتي و حــال القـــوم مكروبة
    فــتــنــتــهم أنــيــابــها ســــود
    لأنــت شــهــم إذ تــرى حــالنــا
    يــمــلأها خـــوف و تــهــديــــد
    تــأتي لــكي تقول في جمعنا:
    الــخــير فــي الــقادم مــعقود
    فــحــالــكم ســحــابــة مـــارة
    تمضي غدا و الصـــحــو موعود
    التصانيف
    غير مصنف
  4. ترفع

    و لــو أن ذا عـرض هـجاني هـجوته
    و لكن هجاني من له العرض أفلسا
    أريـــد لـشـعـري أن يـكـون مـطـهّراً
    فـإن خاض في عض الكلاب تنجّـسا
    ومـــا الـشـعـر إلا نــاشـرٌ لـفـضيلـة
    و إلا بـــه ســـوء الـسـلوك تَـلـبّــسَا
    التصانيف
    غير مصنف
  5. ق.ق.ج:خطيبان

    كان يتمناها أن تكون رفيقة عمره،
    كانت هي تظهر له ميلا كله ورود و زهور،
    كانا يمشيان في الشارع ،قال لها :لنجلس في الحديقة قليلا...
    أومأت برأسها أن نعم.
    و هما جالسان خطرت له أن يجري مكالمة ، نسي الهاتف فطلب منها مده بهاتفها.
    كان يحدق في الهاتف و يداه شغالتان على الواجهة،يبدو أنه نسي إجراء المكالمة.
    بعد هنيهة أرجع إليها الهاتف ، حدق فيها قليلا بنظرات ذات معنى ثم تركها جالسة و غادر الحديقة في صمت.
    التصانيف
    غير مصنف
صفحة 7 من 9 الأولىالأولى 123456789 الأخيرةالأخيرة