شكرا أيها العيد
مــا زلــت تــأتي أيــها الــعــيـد حــقــك شــكر بــل و تــمجــيد
تــأتي و حــال القـــوم مكروبة فــتــنــتــهم أنــيــابــها ســــود
لأنــت شــهــم إذ تــرى حــالنــا يــمــلأها خـــوف و تــهــديــــد
تــأتي لــكي تقول في جمعنا: الــخــير فــي الــقادم مــعقود
فــحــالــكم ســحــابــة مـــارة تمضي غدا و الصـــحــو موعود