لو كانت الساعاتُ تحكي وحشتي بالرملِ.. قالت كما انا مشتاقهْ مزّقْتُ كلَّ دفاتري من بعدكمْ كنتَ المقصَّ مبعثرا اوراقَهْ سل عن حبيبات الرمال عليلةً إن كنتَ سُمّاً .. هب لها ترياقَهْ!
الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
لو كانت الساعاتُ تحكي وحشتي بالرملِ.. قالت كما انا مشتاقهْ مزّقْتُ كلَّ دفاتري من بعدكمْ كنتَ المقصَّ مبعثرا اوراقَهْ سل عن حبيبات الرمال عليلةً إن كنتَ سُمّاً .. هب لها ترياقَهْ!
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
بمعطفي وكتابي أدُسُّ مرَّ شرابي يا غائبا وحياتي غابت مع الغيّابِ يا ضحكةً تتراءى من خلفِ بحرِ عُبابي يا ضمةً لفؤادي فراقكم اعيا بي متى اراك جواري أم انت بعض سرابِ؟ عد للتي قد ذابت من حرِّ شوقٍ صابِ
رويدكن فلسنا في ماراثون..
تـوقف الزمن .. وبقي المكان .. التقينا .. يوما هنا .. وافترقنا ..
ما أصعب أن نلتقي ولا نلتقي .. أن نفترق ولا نفترق .. أن نحيا ولا نحيا ..
الي متى سأبقى انتظرك هنا..
(منقول)
شكرا سحر ..
يـأخذنا الحب معه إلى ذلك العلو ..
نصبح مشعين كالنجوم .. حزانى كالقمر ..
أخي خليل حلاوجي:
حروفك رائعة ..بإنتظارك دوما على ضفاف الحلم
حبيبتي أسماء :
حروفك تقطر ذهبا
لله درك ما أروعك
لك قلبي ووردة
أخي مغاذ :
حروفك لآلئ تسكنها الروعة..
شكرا لك
غاليتي بسمة :
روعة كلها تسكنك ...فما أروع نقلك..
لك قلبي ووردة
كلما رأيت ذلك النجم مضيئا ...تذكرتك ...وتذكرت الليالي التي نسافر بها الي أرض الحلم...
بسمة سلمت يداك
سحقا لـ أي لقاء قادم...أو رجاء مؤجل...
فـ ها هي تشهد احتضار الكلمات...
ترقب البحرالقريبة منها في هذا الشتاء القارس...
تتناول دفترامن حقيبتها الصغيرة...
وتكتب بـ قلمها: [شكرا لأنّك لم تكن هنا]
.
.
تنتزعها، وتلقيها لـ للأمواج...
تشهد غرق الأماني حد الاختناق...
مجددا...
هناك / وحدها / إليها / دونه...!!!
سأرحل وقلبي معك دوما...
أحبك