رحبوا معي بابنتي الشاعرة الموهوبة مروة دياب

كانت سعادتي بها هناك .. و لذلك دعوتها هنا إلى واحة الكبار لأنكم لو قرأتم شعرها ستعرفون أنا على صغر سنها من الكبار .

عرفتها و تعرفت على شاعريتها من أول قصيدة قرأتها لها .. فلا لحن و لا أخطاء عروضية ( إلا ما رحم ربي ) و هي مع ذلك صاحبة رسالة تكتب الشعر الأصيل و تجيد اللغة العربية و تحفظ عشرة أجزاء من القرآن .

إنها ابنتي الشاعرة الموهوبة بحق ذات الثمانية عشر ربيعا .. ابنة نيلنا العظيم الشاعرة :

مروة دياب


قالت عن نفسها و هي ترد على أحدهم ذات مرة :

( أدري لماذا عليَّ أن ألحن و أخطئ كثيرًا كي تنسبوا إليَّ ما أكتب و أنا في مثل هذه السن؟!!!
و ما الغريب في أن يتحدث العربي بلغة سليمة؟!!!!
لقد أحببت اللغة العربية منذ أن كنت في الثالثة و نصف من عمري، حينما كان أبي يعلمني الحروف الأبجدية و نطقها و يحفظني السور القصيرة من القرآن.. فوجدت أن الكلمة لا يأتي آخرها بشكل واحد: في سورة العلق" "اقرأ باسم ربِّكَ الذي خلق"، و في آية أخرى: "اقرأ و ربُّكَ الأكرم"، فسألت والدي لماذا جاء حرف الباء مرتين مختلفتين؟ و أبي لا يجبد النحو و لا يحبه، فقال لي هذه قواعد اللغة العربية يا بنيتي.. و من يومها أحببت أن أقتحم هذا العالم المجهول و أن أملكه كله.
و ربما سلامة لغتي بل أكيد تعود إلى حفظي اثني عشرة جزءًا من كتاب الله الكريم



في مؤتمر الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الاميركية والصهيونية الذي أقيم في برلين كنت أحد الشخصيات المشاركة فيه لكن عبر النت.. و لأن هذه هي المرة الأولى التي أدون فيها عمري، فقد كتبت في لوحة شرف المؤتمر على أني "الشاعرة الفلسطينية مروة دياب".. و ذلك لأني نشرت عدة مقالات و قصائد و روايات معهم عن فلسطين.. فظنوا أني فلسطينية و أني شاعرة أيضًا!
و ستجدون اسمي رقم 70 في اللوحة.
http://www.kurdistannet.us/shwani/9-2004/polisi.htm

و قد صرت عضوة شرف في الرابطة العراقية ببريطانيا لما كتبته من شعر عن العراق و أهله، و قد نشروا عددًا من قصائدي على صفحات الموقع.
و هذا رابط منحي تلك العضوية:
http://iraqirabita.org/index.php?do=article&id=2256

و الموقع التالي، "موقع فلسطينيّ" أفرد لي صفحة خاصة بعنوان الأديبة مروة دياب نشر لي فيه عددًا من القصائد التي أرسلتها لهم.
http://falastiny.net/gasidas/index.htm

و على هذا الرابط.. ستجدون نتيجتي في الثانوية العامة في مدرسة جميلة بوحيرد الثانوية بالإمارات: الأولى على المدرسة و التاسعة على الدولة:
http://www.jameelah.com/first1.htm

و أنا في الصف الأول الثانوي حصلت على المركز الأول على مستوى دولة الإمارات في نظم الشعر و إلقائه..



أهلا بك يا مروة
شرفتِ الواحة و ازدانت بكِ
سننتظر هطول غيثك الندي
و ٍانتظر اخواني و أخواتي هنا مرحبين بك

دمت بخير و سعادة

د. جمال

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

تحية قطفتُها من شجر الورد

الأخت العزيزة المبدعة مروة،

أهلاً بك بيننا بواحة الخير والعطاء.. زهت الواحة بمقدمك الجميل، وهذه باقـة بنفسج أهديها لكِ ترحيباً واحتفاءً...ننتظــر إبداعكِ وحروفكِ، ونشكرك على تلبية الدعوة كما نشكر أستاذنا الرائع د. جمـال على دعوته إياكِ لتكوني بيننا..بارك الله فيكما..
تقبّلا مني معاً ألف باقة من الورد والمطـر
خالص التحايا والتقديــر

أهلا وسهلا بك اختي الفاضلة مروة مبدعة نشرف بها بيننا

أرجو أن يطيب بك المقام وأن تجدي كل ما يسعدك

فمرحبا بمقدك

وشكرا لاستاذنا العزيز د.جمال على دعوته لك..

لكما خالص احترامي وتقديري المحمل بعبق الياسمين

حللت أهلا ، ونزلتِ سهلا ... وأختنا في الله .

المبدعة / مروة دياب

مرحبا بك مبدعة وشاعرة بين أخوانك من المبدعين والشعراء

بواحة الفكر والثقافة .

والشكر كل الشكر لأستاذتا الفاضل
د .جمـال مرسي

لدعوته لكِ ... بواحتنا .... بواحتك

لمثل مروة تشد الرحال ، مبدعة نعتز بها ، أتت الواحة ، ولمثلها تذهب الواحة ، ولا أخفيك سرا أخي الحبيب الدكتور جمال كم أسعد بمثل مروة ؛ لأنها تذكرني بماض عشته، وتذكرني أيضا بأن رسالة الأدب تبدأ من هناك حيث حب العربية ، وحفظ القرآن ، والتشبث بأهداب الفصحى ..
سعيد بوجودك بيننا يا مروة ، وسعيد بدعوة الحبيب الدكتور جمال لك..
سنلتقي عند ضفاف الحلم أيتها المبدعة ، وسيكون لوجودك بيننا طعم آخر..
مروة : أنت على الرحب والسعة

أهلاً وسهلاً بالجميلة اسماً وشعراً وعلماً
مروه دياب

الواحة مبتهجة بك اليوم
ألم تري الطيور تزقزق فرحاً بك
والأضواء ملأت الواحة انوارا
أشكر أخي د0جمال مرسي على
دعوتك إلى الواحة
نحن بانتظار روائعك الأدبية
أختك

بنت البحر

[size=5]الإبنة الغالية مروة أيتها الزهرة الندية المتفتحة..لقد قرأت قصيدتك وأعجبتني...وظننتك فعلا عراقية..نحن فخورون بك أيتها البديعة المبدعة..مسرورون بوجودك..تقديري[/size]

مرحبا بك ، نزلت السهل بإذنه تعالى ، و بمثلك يحق لنا أن نفخر .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا أدري ما عسى المرء أن يفعل عندما تفر الحروف هاربة من كلماته، تاركة إياه وحيدًا أمام صفحة بيضاء تعكس البهجة التي أقعدت لسانه و بنانه.. لا يدري ماذا يكتب، لا يريد أن يعكر نقاء تلك الصفحة بخط أسود.. يريدها أن تظل بيضاء كقلبه.. كفرحته.. كعالمه الذي ارتسم له مشرقًا لأول مرة.
و لأول مرة أشعر أني عاجزة عن التعبير، و أن قلمي الذي كنت أظنه عمادي و حسامي عاجز هو الآخر، كأنه لم يفطن إلى الكتابة يومًا و لم يكن لي خير معين!
لذا لا أدري ماذا أقول.. و كيف أعبر عن السعادة التي غمرتني بهذا الاحتفاء.
لقد فتحتم لقلبي بابًا للفرح لم يكن قد ألفه من قبل.. و أدخلتم عليه سعادة كانت توأد فيه كل لحظة قبل أن يعرفها.
فجزاكم الله كل خير

أستاذي الكبير/ د. جمال:
كنت أول من رحب بي هناك و شجعني.. و ها أنت أول يرحب بي هنا و يشد على يدي..
لست أدري ما الذي يمكن فعله تجاه قلبك الكبير.. و أي شيء به يرد جميلك.. لكني أعدك بأن أظل –بإذن الله- كما عرفتني.
كلماتك تحملني مسؤولية أكبر.. و تشعل بقلبي الحماس و تزيدني إصرارًا على الصمود و العطاء.
دمت لي

ومرة ثانية أرحب بك يامروة الجميلة هنا في واحة الخير
بين أهلك وذويك
أختك
بنت البحر