المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.جمال مرسي
الشاعر الرائع والمتميز دائما الدكتور جمال
لطالما كنتَ منهل الصدق والبوح الراقي ، ولطالما انساب الينا ذلك البوح انسيابا بدون تكلف أو عناء ...
دمت بهذه الرفعة
ولك مني ايضا كل الود والتقدير
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.جمال مرسي
الشاعر الرائع والمتميز دائما الدكتور جمال
لطالما كنتَ منهل الصدق والبوح الراقي ، ولطالما انساب الينا ذلك البوح انسيابا بدون تكلف أو عناء ...
دمت بهذه الرفعة
ولك مني ايضا كل الود والتقدير
عيني على وطني
د. نورية العبيدي
فلا الشَّمْسَ أرى،
ولا النجومُ التي تحفظُ الأسرارْ !
ولا القمرُ الذي كان مُؤْنسَنا،
ولا الشجرُ الذي كانَ يتراقصُ طرَباً
على همساتنا
--------------------
لن أعلق
الأحرى بى أن اكتب
شكرا على الإلهام
تحياتى
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اروى
ما أسعدني إذ أجد كلماتي المتواضعة ملهمة لشاعرة متميزة وملتزمة مثل أروى ...
شكرا لمرورك الجميل غاليتي ...
ولا القمرُ الذي كان مُؤْنسَنا،
على همساتِنا ...
أخبره...
يا وفياً له،
أَنيّ بالانتظارْ !!!
\
\
الاديبة النبيلة ...
كان النص ثريا" الى الحد الذي جعل القارىء يستعجل الانسجام ...
تمتلكين قدرة مذهلة على بعث تراكيب كانت متحجرة في ذاكرتنا
تضفين عليها من روح الانفعال ...
فتولد حية في ضمائرنا....
أغبطك ِ ... كثيرا" ... على نقاء رؤيتك ِ
الإنسان : موقف
القبر يحتضنك
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي
يا ابا ايناس
ضميركم الحي، يحيي الافكار وان كانت رميما ... ويبعث في القصائد الحياة، وهي ملقاة هناك في سلة المهملات المنسية في ركن بعيد من اركان الزمن ... !
شكرا على التنقيب والبحث يا صاحب اجمل الحلويات المعنوية
لك مني كل التقدير والشكر
*
*
*
الأخت نورية
تحية مبللة بدموع الأسى ونحيب الطلول تكسر نظرة عيوني فلم أعد أرى صورة بل غباش ضيم
لم اعد اقدر على الكتابة
يكفي
محمد
هل يمكن للقبور هنا ان تُصبحَ ذاتَ يومٍ رياضا ؟!المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصباح
أتظنُّ؟!
حضورك مدهش الى حد القسوة !
اقترح ان نجعلها أملا قادماالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورية العبيدي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد إبراهيم الحريري
محمد يا محمد
كم تجيد الضغط برفق على الجراح ، تلامس مآقي العيون ، فتثير الدمع والابتسام في الان ذاته!
ماذا بوسعي ان اجيب .. .
ما أنا كتبت ... كل ما قرأته نزيف من هناك ... من عمق الجراح ... فالاحزان على وطني الضائع ... تؤلم كل شيء فيّ حتى أظافري وشعري ...
وتصوّر ...
مرورك كان بلسم لكل تلك الجراح .....
احسب ان الورد لن يكفي ...
تحياتي واعتزازي