تجرعت .. غيظا

السلام عليكم ورحمة الله

بحر الشوق

أسعدني مرورك

تحياتي وتقديري

وامتناااااااااااني

جميلة سلسة وواصلة المعنى.. أي شيء نريد أكثر ..أذهب الله عنك الهم والكمد.لك الود

السلام عليكم ورحمة الله

مجذوب العيد المشراوي

وأنا أيضا أيها الحبيب

لاأستطيع وصف مشاعري

فسعادتي بمرور أمثالك

يخالطها ويمازجها

شيء من خشية الاقتراب من

الكباااااااار

دمت ... كبيرا

تحياتي وامتناااااني

رائع الشعر والشعور أخي ، لا فض فوك.

سعيد أنا بعودتك بهذه الأبيات بعد طول انقطاع عنا شاعراً ومشاركا.




تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله

الفاضل / محمد المزوغي

أسعدني جدا مرورك

وتوضيحك رفع أرصدتي المعنوية

حفظك الله ورعاك

تحياتي وتقديري

وامتناااااااااااني

السلام عليكم ورحمة الله


د.جمال مرسي


لاحرمت هذه الإشراقة المبهجة

لازال قلمك يفيض تواصلا ومودة

حفظك الله ورعاك

تحياتي وتقديري

وامتناااااااااااني

تجرعت غيظا .. أين من... يستسيغه
هو القهر فيه الهم والغم ناقع
( التجرع , الغيظ , القهر , الهم , الغم , النقع ) مفردات تدل على سوء الحالة وهي صورة استُهلَّت بها القصيدة لنتوقع التَّاليَ بعدها أسوءَ منها .
أرى في بزوغ الفجر.. نظرات ذاهل
كئيبا.. غريبا ..تتقيه المطالع
بزوغ الفجر واتقاء المطالع له صورة لا يمكن تحققها , إلا أنه يرى , وهذا من أشد ما يحس بههِ المعاني وهو مشحون بظلمات الأسى التي تكون حواجز تتقي نور هذا الفجر . ( بيت من أجمل ما قيل في الكآبة ) .
إشارة : نظْرَات هي نَظَرَات جمع نظْرة وتسكين الظاء ضرورة .
وكم راودت قلبي ظنون مثيرة
وقد أينعت بين الضلوع .. نوازع
بعد ينوع النوازع ومراودة الظنون المثيرة للقلب - وبينهما علاقة وطيدة- ما لنا إلا أن نتوقع استسلاما بخضوع
أغض لها عزمي وأحني عزيمتي
فقد نضجت تحت الرماد مطامع
هو ذا ما توقعناه بل إنّه سلَّمها أهم مفاتح الخلاص من حال إلى حال مستسلمًا لتباريح الأسى من همه وقد علل استسلامه بنضج ( المطامع ) _ نحتاج إلى معرفة المقصود بها – فإن كان مطمعه في الاستكانة للهم فلا بأس بهذا التعليل .
فيا..همّ لاتبرح . وكن لي مؤانسا
فقد. يبست.. تلك المنى والدوافع
يبدو أنَّه ارتأى التطيب بالهم فطلب منه المؤانسة هروب من العيش بلا إحساس ويقينًا بموت المنى والدوافع التي تدعو إلى الأمل والتفاؤل فالعمل من ثمَّ تحسن الحال .
إذا أظهرت بعض القلوب أنينها
فشكوى فؤادي.. غيّبتها.. مواجع
يختم معللًا انكساره للهم , فشكاوى فؤاده مغيبة عن مَن يعين ويسعفه من الخلائق , ومغيبُها المواجع التي تطغى على هذه الشكاوى , وكأنه يقول مهما اشتكيت فلن تقدر مواجعي ولعلي أضيف وقد نكَّر المواجع أنها نكرة غير معلوم للخلائق فهي ليست المواجعَ التي غالبًا ما تصيب الناس كالخصام والفقر والظلم وإنما هي مواجعه الخاصة به والتي كانت سببا في همه والانكسار إليه .

أخي الشاعر الحبيب
أتيت على بعض تفاصيل قصيدتك لما بها من حالة شعورية طاغية , فلا أبأس الله لك قلبًا ولا ضيقَ لك صدرًا .
أرجو أن وفقت في تعليقي وهو اجتهاد بانطباع
لك التحية والتقدير

السلام عليكم ورحمة الله


الفاضلة / زاهية


لك تحية

تليق بزهو قلمك

وجميل ردك

أشكرك على المرور

وكل عام وأنتم بخير

السلام عليكم ورحمة الله

ينابيع السبيعي

أسعدني مرور قلمك

وإن كان أثقل كاهل هذه المتواضعة

باطراء لاتستحقه

ولكنه بعض كرمك

ونبل أخلاقك

تحياتي وتقديري

السلام عليكم ورحمة الله

الفاضل / سلطان السبهان

جمال لفظك لايعني سوى

صفاء نفسك وجمال روحك

حفظك الله ورعاك

تحياتي وتقديري