رأيتُ في العينينِ وجهَ السَّمَا يهيمُ عشقاً في المدى المشمسِ وصارَ وجهُ الأرضِ في لحظةٍ بخضرةٍ جميلةٍ يكتسي خاطبك الضياءُ قال "اضحكي" وطالبتكِ الريحُ أن تهمسي فضِحْكَةٌ منكِ تنيرُ الفضا وهمسةٌ تطيرُ بالمجلسِ
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
رأيتُ في العينينِ وجهَ السَّمَا يهيمُ عشقاً في المدى المشمسِ وصارَ وجهُ الأرضِ في لحظةٍ بخضرةٍ جميلةٍ يكتسي خاطبك الضياءُ قال "اضحكي" وطالبتكِ الريحُ أن تهمسي فضِحْكَةٌ منكِ تنيرُ الفضا وهمسةٌ تطيرُ بالمجلسِ
سألتك يا حبيبي أين نمضي لنبقى . ولتسابقنا السنونُ اذا كنا عطورا سوف نُسقى عطورا ..ليس تقلقنا العيونُ
الكلمات لفيروز
من اغنية :سألتك حبيبي .. لَوَيْنْ رايحين
خلينا .. خلينا .. وتسبقنا سنين
اذا كنا عطور .. انسقينا عطور
ليش منتلفت خايفين.
ما قيلَ شعرٌ ثائرٌ فيهِ الغضبْ إلا ونفسي قد تملَّكها العجبْ نبكي على ليلى, ودمعُ جراحِها يبكي على أختٍ لها قدْ تـُغـْتـَصَبْ لاتسألوا كيفَ الزَّمانُ أذلـَّنـَا بلْ ساءلوا التاريخ َمن ْعنَّا انقلبْ هذا يسيء لأمَّةٍ كانتْ لها هممُ الرجالِ تطالُ نجماً منْ لهبْ وأخٌ له يعصى الإله مجاهراً ويبيحُ فسقاً بالفضائح ِمُرْتـَقـَبْ أوكالتي خلعت ْرداءَ عفافِها لتكونَ رمزَ الذُّلِ في كلِّ الحقبْ
أهلا بضيقي الساجلة الجدد
أختي الكريمة زاهية
و الأخ الحبيب ناصر ثابت
و مع سين ناصر ثابت أقول :
سألتُ دمعي و ريح الشوق تعصفُ بي ماذا دهاك، أبعد الشيبِ تنهملُ؟ أجابني : و متى يا صاح تُهرقني و قد أصابك جُرحٌ ليس يندملُ أليس في نكبةٍ أودت بأمتنا يا صاحبي سبباً تدمى بهِ المُقَلُ ؟
حرف اللام
البنفسج يرفض الذبول
على ما يبدو أنني تأخرت كثيرا
فسبقني إلى السن عبد الوهاب
و من بعده زاهية
فلا حول و لا قوة إلا بالله
خيرها في غيرها
و الآن مع الباء
و ليست لي لأني ذاهب للغذاء الآن
سلام
بغدادُ الصُّوتُ الأقوى والفكـــرُ النَّيرُ للأمجــــــادْ بشموخ ِ العزَّةِ تأتينـــا بكــــلامٍ تنسجُهُ الأكبــــــادْ بغدادُ الخيرِ تواكبـُنـــا وتضيءُ الدَّربَ مع الرُّوادْ لترمِّمَ بيتاً مهدومـــــاً بالظُّلمِ تقصَّدهُ الأوغــــــادْ حظيتْ بغدادُ بكمْ وداً وأحبُّ أنا الأ ُخرى بغدادْ
دُرُوْبُ المَعَالِى لا تُطَاوَلُ بِالمُنَى فَمَا يَبْلُغُ الأَمْجَادَ شَاكٍ وَحَالِمُ وَلا تَرْفَعُ الأَيَّامُ مِنْ حَالِ أُمَّةٍ إِذَا لَمْ يَكُنْ لِلعِلْمِ فِيْهَا مَعَالِمُ وَمَا أَنْتَ ذُوْ فَقْرٍ إِذَا عَزَّ دِرْهَمٌ وَلَكِنَّ فَقْرَ العِلْمِ لِلمَجْدِ هَادِمُ
حرف الميممممممم
أولها غزل..
مشت في الحي زهواً واختيالاً ونور العين في الأرجاء جالا فمال الطرف حيث الحُسْن يمشي ومال القلب حيث الطرف مالا
أحس بقلبي المجروح أياماً من الوحدة
فأحلامي وأيامي، بناءٌ بَعده انهدّ
ووخز النحل أرهقني
وغيري قد جنى شهدَهْ
هاقدْ رجعنا للإباءِ وضمَّنا رغدُ النَّقاءِ بسنَّةِ الهادي الأمين اللهُ أكبرُ كمْ يجاذبُني المنى طيفُ البطولةِ بالنِّداءِ وبالحنين لكنَّني أصحو على رجع ِالصَّدى فأرى الشَّبابَ بكلِّ دربٍ ضائعين يجتثُّهم دنسُ المراقصِ والهوى ويشدُّهم نحوَ المقابرِصاغرين
نم طويلا واسترح وانس طفلا قد جرح أيها المعطاء هيا إنك الفذ المرح