|
أَيَا شَلَّالَنا الأَشْعَرْ |
وَ يَا سُلْطَانَنَا الأَكْبَرْ |
وَ شِعْرُكَ لَيْسَ يُدْرِكُهُ |
صِغَارُ المَكْرِ , وَ الأَمْكَرْ |
بِهِ الألوانُ تَمْزِجُها |
وَ فِيْهِ الفِكْرُ يَتَعَثَّرْ |
بِدَنِّ الحَرْفِ تَسْكُبُهُ |
أَبَا تَمَّامَ , كَيْ نَسْكَرْ |
وَ شَطْرٌ مِنْهُ يُعْجِزُنَا |
فَنَقْضِي العُمْرَ نَتَفَكَّرْ |
فَتَبْكِي العَيْنُ دَامِعَةً |
وَ يَفْنَى القَلْبُ يَتَحَسَّرْ |
|
|
ـــــــــــــــ
أبا القاسم
وشهادتي فيك مجروحة
فأنت مليك القلب
وكفى
ولكنني أخط حرفي هذا على وجل
وأنتظر أن تمهره بخاتمك السحري
فلك المودة
ووافر الاتقدير
...
الأحبة الكرام
لن أعدكم بأن يكون هذا المجلس هو الأقوى في حواريات الشعر كافة
لأنه كذلك
بوجود الحريري الحبيب
ووجودكم جميعاً هنا بحول الله
و أظن أن العزاب هم الأكثر هنا
لأن المعيل سيخشى على ولده من اليتم .. ههه
محبتي للجميع
..
محبتي يا حبيب