الأخ الحبيب د سلطان الحريري
تأسرني حروفك المرفرفة حول نصي و التي تنساب نصا على النص يثريه و يغنيه .
أشكرك على ما تجود به كلماتك من صدق و حب كبيرين .
سأهمس لك أنا أيضا : لقد وضعتَ الأسماء في تعليقك بين قوسين أيضا
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأخ الحبيب د سلطان الحريري
تأسرني حروفك المرفرفة حول نصي و التي تنساب نصا على النص يثريه و يغنيه .
أشكرك على ما تجود به كلماتك من صدق و حب كبيرين .
سأهمس لك أنا أيضا : لقد وضعتَ الأسماء في تعليقك بين قوسين أيضا
ولا أروع
زد حروفك لنزداد علما
مبدع انت صديقى
سعيد تحية لك
نص جميل ,لغته جميلة متماسكة دقيقة استطاعت ان تستعرض - من خلال وصف بطل القصة وما يدور من حوارات داخله - واقعاً يمتد من الجدار المثقوب حتى يشمل مساحة وطن بأكمله
"
يحفظ الطريق حفرة حفرة و رغم ذلك تراه يسقط فيها واحدة تلو الأخرى ؛ ثمّ يتلفّت حواليه و ينسلّ متوجّسا خشية أن يتضاحك المارّة لعثراته ؛ فيكتشف أنهم أيضا يمضون ساهمين و كأنهم يأتمرون جميعا بإمرة المنوّم المغناطيسي الأعظم , و يلحظ أنهم يقعون مثله في الحُفر رغم أنهم يحفظون الطريق حفرة حفرة و لكنهم مثله أيضا يمضون متوجّسين خشية أن يضحك لمصابهم أحد
"
هي الحالة عندما نستمرئ الكذب ونستهين به , ثم نغدو اوكذوبة على هامش الحياة ليس لنا منها سوى
" أهداف بسيطة ،لا تتعدّى إرضاء مداخل الجسد البشري و مخارجه "
القصة نفذت الى عمق شخصية ( عبد القوي ) وياله من اسم , وصورتها في حالة انهزامية وهامشية مخيفة , كما استطاعت ان تعكس ذاته في وجوه العابرين
وكأنك تريد ان تقول ان الواقع هو صورة وانعكاس لذواتنا
نعم هو كذلك ولكنه ليس بهذه الصورة التي عرضت وانا اعتقد ان الأديب هو طلائع الزاحفين دوما والشارع النائم بالأمس ليس كذلك اليوم
فأنا اراه وقد تحرر من سطوة التنويم المغنطيسي وراح يرقب نومة مشعوذيه , التي لا بد ان تأتي عندما لا يجدون من ينام على اعتاب شعوذتهم فيغرقون في النوم !
والله اني اراهم وقد غالبتهم سطوة النوم لانها كما عرضتَ في قصتك , يقرأون مكنوناتهم في وجوه العابرين .
تحية لك
الأخ الحبيب مصطفى بطحيش
أدهشني عمق تغلغلك إلى ما وراء الحروف وتحليلك الواعي لمرامي الكلمات .
القصة تصوّر جانبا من المجتمع و ليس كل شرائحه لأن القصة القصيرة لا تحتمل والسبيل إلى ذلك ممكن و لكن في رواية طويلة .
لم أكن متفائلا بالمستقبل المشرق كما أنا اليوم و قد بدأنا نرى المسلمين بأم العين يفعلون دون أن يقولوا .
دمت في خير و عطاء .
العزيزة صابرين الصباغ
اشكرك على لطيف كلماتك النابضة بالمحبة و الثناء العطر
دمت في خير و عطاء
أخي الحبيب سعيد أبو نعسة
صدقتَ كلنا عبيد للقويّ وهو الله عزوجل وما دونه هو عبد له مهما بلغَ جبروته وبطشه
قصة جميلة أحييكَ عليها وأسلوب مشوّق جميل
مع خالص تقديري ومحبتي
أخوك
محمد سمير
الأخ الحبيب محمد سمير السحار
الجميل هو هطولك العذب حول القصة و تغلغلك إلى أعماق الكلمات .
دمت في ألق و عطاء
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية قطفتُها من حدائق الياسمين
الأخ المبدع أديبنا الكبير،
"لا أحد يناديه كي يشتري جريدة. صوته يرتفع تبعا لارتفاع وتيرة اللامبالاة لدى المارة ثم يمضي الصوت عكس السير في اتّجاه مغاير و يظلّ يتخافت .. يتخافت رويدا رويدا حتّى يتلاشى ، منتقلا إلى شارع جديد و لامبالاة جديدة ؛فيوقن أنّ ( تيرموميتر) الحياة قد بدأ يتدنّى نحو الصّفر وأنه يتّكئ على الماء، و أن حائط الدّعم الذي أمِل بالاستناد إليه، لم يكن إلا وهما و لا وجود له إلاّ في مخيّلته ."
أودّ أن أضيف إلى الردود الرائعة للعزيزة جوري وأستاذي د. سلطان والأخ مصطفى، مايكتنف محيط واقعنا ومجتمعاتنا من حالة الإهمال واعتماد منطق: "المهم أن أكون أنا بخير، ولايهمني غيري"، منطق "الأنا" هذا هو الذي شلّ ويشلّ حركة التفاعل والإحساس بآلام الآخرين، ويقتل نبتةَ المشاطرة والمشاركة الوجدانية، فينخفض تبعاً لذلك (ترمومتر) الحياة، بل ينخفض معه (ترمومتر)الإحساس بالآخر وبقيمة الأشياء والأحلام والمعاني العميقة للحياة..
وأمتّنا لن تتخلص من أحزانها وأبناؤُها بعيدون عن بعضهم البعض، كلٌّ يمضي بطريقه لايحفل بالآخر ولابآلامه وهمومه، ويهرب من المواقف التي تتطلب اجتماعاً على كلمة حق أو على الأقل مشاطرةً تخفف عن أخوته مايعانون..وكأن المرء صار متكئا على الماء كما وصفت، يحدّق في كل ماحوله، فلا يجد إلا صمتاً مورقاً، وهكذا من حالة لامبالاة إلى حالة أخرى وتستمر حالة الشلل المرضية تستشري، ويبقى كثيرون مثل صطّوف مصطفّين ينادون ولاأحد يستمع إليهم أو يحس بهم، يُنظَـر إليهم باستغراب وكأنهم هم الظاهرة الغريبة التي تستحق التأمل والتغيير..وطبعا هذه فئة وحسب، والحمد للـه أن القلوب التي تنبضُ بالوفاء للإنسان فينا، وتشاطر الآخرين آلامهم موجودة، تضمد جراح الآخرين، وتشاطرهم ما يحسون، وتعمل من أجل أن تستعيد أمّتنا بهاءها ومجدها، وستستعيده بإذن الرحمـن بإيمانها بمبادئها التي تنافح عنها، وبإيمانها بالرحمن وبأنه سبحانه لن يتخلى عن عباده، وسيفرّج كروبهم، وماذلك عليه سبحانه بعزيز..ستستعيده بتلك القلوب التي تحررتْ من حالة الشلل المرضية، وفتحت شرفات عقلها وقلبها للآخرين، لهمومهم وأحلامهم التي تُغْتال كل يوم وكل حين(وكثيرا مايكون بسبب حالات مشابهة للامبالاة وتحكيم منطق "الأنا")، ولهموم الأمّة والإنسان عامةً..
سعدتُ كما أسعد دوماً بالقراءة لك..
دمتَ لنا ودام لنا قلمُك النابض بهموم الأمّة وهموم الإنسان فينا..
تقبّل خالص تحياتي وتقديري وإعجابي
وألف باقة من الورد والمطر
الأخت العزيزة أسماء حرمة الله :
أجل أيتها النخلة العربية الشامخة بإباء سيبزغ فجر الحرية و الإسلام من جديد طالما ينبض في المجتمع قلب عطوف كقلبك يمسح دمعة صطوف ويرفض منطق عبد القوي و السائرين خلف اللقمة و يهدهد آهات أم محمد فرحات ووالدة فارس عودة و إيمان حجو (القائمة طويلة و العدّ يطول ) .
لم أكن في حياتي متفائلا كما أنا اليوم و قد هلت بشائر الإيمان وطغى الفعل على القول في فلسطين و أفغانستان و العراق .
لا أجد الكلمات المناسبة للتعبير عن مدى سعادتي بقلمك النابض أدبا و ألقا و بيانا اشتقنا إليه في زمن الغثاء وكدث أقول الثغاء .
حروفك حول نصي نصٌ على النص يثريه و يفجّر مكامن الإبداع فيه ؛ فلا تحرميه هذا الجمال كله .
أنا تعيس لغيابي عن الواحة طيلة فترة الحج بقدر لهفتي لأداء المناسك هذا العام
فعسى أن ألقاكم بخير و سعادة .
أدامك الله للواحة لسانا عابقا بسحر البيان و ألق الإبداع .ِ
انا من متابعين كتاباتك
واقولها
تستحق لقب
المبدع