الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
ماشاء الله تبارك الله
سحر الليالي
انت متفوقة جدا
اسمحي لي ابداء هذا الثناء على تواجدك البناء وحسن اختيارك
انا سعيد جدا فقد اهتز قلبي امتنانا لتقديرك الطلب بهكذا سرعة
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
أخي الفاضل الصباح :
شكرا لك أخي على ردك الجميل
ولا تشكرني فلم أفعل شيئا
فليس هناك أجمل من التأمل في إبداع الخالق وأي تأمل !!
لوحات الغروب ...فليس هناك روعة مثل روعة تلك المناظر
شكرا لك مرة أخرى
وتقبل خالص تقديري
وهل تظنيني عاق لأكفر نعمة المحسنين
سامحك الله
انت تسدين لي جميلا فأنا اشكرك فقط
هل توافقين ؟
حاشاك الله أخي الكريم الصباح
لك أكن أقصد ذلك
شكرا لأدبك الجم
لك خالص تقديري
وحاشاك ان نضايقك اختنا الكريمة فقط احببت ان اكتب كلاما يبعد الرتابة عن الردود المكررةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر الليالي
دمت بخير انتظر بشوق للبقية مما عندك
استمري فنحن نتابع ماترقمين
بارك الله فيك أخي الصباح
ومرحبا بك دائما
لك خالص التقدير
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية مكتوبة بمداد البنفسج
ما أجمـل لوحاتِ الغروب حين تصافح أرواحَنا وأحلامَنا وآلامَنا..حينَ يكون البحرُ والشجرُ والصمتُ/كلُّ الكلام لوحــــةً بحدّ ذاتها، تسرّ القلبََ والحلـمَ والفؤادَ..والشجنَ ذاتَه..
سحــــر، استمري رجاءً، وسأكون هنا دوماً لأنفضَ عن روحي رمادَ الشجن..وأدخل أوطانَ البوح والاعتراف..
لكِ قلبي ووردة