إسقاط رائع في قصة موفقة.
ليت أبناء الأمة حكاما ومحكومين يدركون بعضا من حكمة الحمامة الواجدة.
لك التقدير والتحية على هذا النص.
تحياتي
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إسقاط رائع في قصة موفقة.
ليت أبناء الأمة حكاما ومحكومين يدركون بعضا من حكمة الحمامة الواجدة.
لك التقدير والتحية على هذا النص.
تحياتي
=====================
أخي الحبيب الدكتور سمير
الحكام لا هون بالحفاظ على عروشهم و المحكومون لاهون بالصراعات فيما بينهم ، و حال الأمة من سيء إلى اسوأ ، ألا يحق للحمامة أن تحزن ؟
شكرا لزيارتك و ثنائك الدافئ
عميق مودتي و تقديري
نزار
تساؤل : لماذا أجد تحت اسمي عبارة عضو جديد ؟ هل أنا عضو جديد ؟
قصة معبرة جداً أخي الكبير
كأنك تعيش بيننا
بوركت
الأخ القاص نزار
أسعد الله صباحك
كم هي قوية وذكية كلماتك البريئة ، تنقلنا في لحظة إلى استعراض وضع عام وشامل يلف أمتنا بالهوان ،
أتمنى لك طول العمر والمزيد من الإبداع والتصدي بالكلمة الصادقة .
تحياتي لك
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
الاستاذ الكبير نزار الزين...
الواقع / الرؤية الثابتة / المهجية الموفقة / الدراية باصول القص النابع من الحدث اليومي الازلي / سمة لايمكنني ان انكرها في اغلب نصوصك / والتي تأتي بصورة محكمة من حيث البناء القصصي / والسردية الموفقة / والرؤية العميقة لحال لايتغير الا لأسواء ما كان / فهذهه اللمحة الموجزة عبرت عن تاريخ امة بأكملها / تاريخ البدء واللانهاية / تأريخ البشرية منذ الخليقة الاولى / حيث الدم يراق بدون سبب وبسبب / هذه اللمحة التي جعلتني استحضر الجدار العازل في فلسطين / وهمجية الصهاينة من حيث التعامل مع الناس الابرياء / بحجج واهية / وكذلك تخاذل من يرون في انفسهم وصايا على القضية / ومن ثم استحضرت الجدار الجديد في العراق / جدار ادهى وامر / جدار الطائفية / الذي كان وراء هجرت الملايين من ابناء الشعب لخارجه خوفا من يقتل الاب امام عين الابن.
دمت بهذا الصفاء
محبتي لك
جوتيار
أخي الحبيب جوتيار
تحليل - كدأبك - موفق ، و مقارنة ممتازة بين الجدارين ، جدار الفصل العنصري في فلسطين و جدار الفصل الطائفي في بغداد ، و اللذان سوف يزولان كما زال شقيقهما جدار برلين ؛ بقوة منطق التاريخ و حتميته .
شكرا لزيارتك الميمونة و لثنائك العاطر
عميق مودتي
نزار
عندما نشاهد نصوصًا تحمل أفكارًا هادفه وتطرح بشكل فني ناجح ، لا نملك إلا أن نرفع قبعتنا تحيةً وتقديرًا لهذا الفن الراقي .
سلم قلمك أديبنا
تقبل تقديري واحترامي