أخي وأستاذي الحبيب أبو همام :
سعيدٌ بتواجدك قبل أن يسعدني اندهاشي المعتاد من فيض إبداعك , لم أقرأها كما ينبغي أن تقرأ نصوص أبي همام ولكن مررت سريعاً بالنسبة لها وبطيئً بالنسبة لغيرها , سأعود حين أجهز من التمعّنِ لأكتب صدىً منّي هو صداً بالنسبةِ لها .
دمت بخير .
في أمان الله .