مدائن الحزن

[move=left]مدائن حزن[/move]

	لا أعلمُ أ أدمنتُ فراشي ؟ أم أن فراشا ؛ فراشي ... أدمن .. ؟؟ ضغطَ الحزنُ على جسدِي أهربُ من يقظةٍ تمزقني أنصافاً.. أرباعاً ...... أثماناً ........ أصنعُ من نومي مدائنَ صمتٍ ..!! خاليةً إلا من حلمٍ .. حزينٍ ..!! يسكنها بشر ٌ من دمعٍ ، مدائنُ خوفٍ ترتعشُ .. ترتعدُ..منها أوصالي مجردُ حلمٍ .. أبتسمُ فيه أحياناً أنيابُ رعبٍ تلاحقني خيولُ شجنٍ تطاردُني دقائق تصنع أزماناً أفيقُ ...!!! أجمع حباتِ النومِ من فوقِ جيدٍ الأجفان.. أهبط من دنيا اللاوعى.. أنشطرُ إلى ... وإلى... وإلى .... وظائفُ حيةٌ ..!! تمضغ أياماً من عمري تدفنُ في قبرِ الأيامِ.. أعودُ ...... أصنعُ أوطاناً مدائنُ صمتٍ خاليةٌ إلا من حلمٍ يقتلني ..!!]

كلمات متناغمة رنانه

سلم بنانك اخي

صابرين المبدعة

لا أقول ولا أطول في مدحك أيتها الفاضلة .

يكفي أنني أقراءك ، واستمتع بحروفك ، تدّخلني وأعشقها ، تعصف أحيانا ببعض رحيقي ،

لا يغويني فيكِ إلا البساطة ، وقلائد الوجع ، وجزوة أنبهاري تشتهي الوقوف طويلا عند متصفحك .

سأنتشي لحضوري

كوني بخير ، وتقبلي اجمل المنى

تحياااااااااااااي

مدائن الحزن
هي قصور من الأفراح
تحتاج لمناسبة صاخبة
هل هو كما اتوقع ؟

كلمات متناغمة رنانه

سلم بنانك اخي

مرحبا أخي محمد

شرفني حضورك

بوح رقيق كالعادة يا صابرين
أصنعُ أوطاناً
مدائنُ صمتٍ خاليةٌ
إلا من حلمٍ يقتلني ..!!]
نعم يجب أن نصنع من أحلامنا مدائن صمت .. لعل الصمت يكون أبلغ من الكلام.
صابرين لم أفهم بداية نصك .. وأنت بالتأكيد لست مضطرة للإجابة عن تساؤلي ؛ لأنني مقتنع أن المتلقي يرى في النص أحيانا مالا يرى كاتب النص نفسه..
دومي مبدعة

صابرينــ ...


حرف كالياسمين ..
يتقاطر منه الندى مع هزيع ليلتي هذه ..

المترعة بالجمال ..

والأدبـــ ..

دمت رقيقة ..

ع
ب
ي
ر

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية مكتوبة بمداد الورد

العزيزة صابرين،

أصنعُ من نومي
مدائنَ صمتٍ ..!!
خاليةٍ إلا من
حلمٍ .. حزينٍ ..!!

أعودُ ......
أصنعُ أوطاناً
مدائنَ صمتٍ خاليةٍ
إلا من حلمٍ يقتلني ..!!

أخبرتني العنادل عن مدائن الصمت التي تتموقع على خريطة الروح، فجمعتُ حقائبي ورحلتُ بقوافل الفضول، وكلي شوقٌ لدخولها..ولم أنْسَ خمائلَ الحلم ولا أوراقَه الخضراء، لكنني حين دخلتُ وجدتُ الحلم سجيناً مقيداً بأغلالِ الحزن، وددتُ أن أعتقَه ولكنني انتظرتكِ، انتظرتُكِ حتى تسافري معي إلى هناك، واليد في اليد، والبسمةُ لاتفارق شفاهنا وقلوبنا، فهلاّ رافقتِني؟؟؟ فالحلم المزهرُ ينتظـر..

صابرين، اسمحي لي ان أسألك السؤال نفسه الذي طرحه أستاذي د. سلطان..

كل عامٍ وأنتِ وأمتنا الإسلامية بخير وسعادة، وشعبنا بفلسطين والعراق بخير وهو يرفل في أثواب الحرية..
لكِ مني خالص الود والتقدير
وألف باقة من الورد والمطر

صابرين المبدعة

لا أقول ولا أطول في مدحك أيتها الفاضلة .

يكفي أنني أقراءك ، واستمتع بحروفك ، تدّخلني وأعشقها ، تعصف أحيانا ببعض رحيقي ،

لا يغويني فيكِ إلا البساطة ، وقلائد الوجع ، وجزوة أنبهاري تشتهي الوقوف طويلا عند متصفحك .

سأنتشي لحضوري

كوني بخير ، وتقبلي اجمل المنى

تحياااااااااااااي

الرقيق ا/ محمد الدسوقي

الصمت هو ردي على جميل حرفك

دمت بكل الخير

وعيد مبارك

مدائن الحزن
هي قصور من الأفراح
تحتاج لمناسبة صاخبة
هل هو كما اتوقع ؟

للأسف أخي الصباح

هى قصور من حزن

بها حفل كئيب رقص منفرد على أنغام الشجن

شرفني حضورك أيها اليهى